تذكرني !
تابعنا على
Bleach 25-26 منتديات العاشق
القسم العام قسم يهتم بالمواضيع التي لا أقسام لها داخل المنتدى
(المنقول ممنوع جُملةً وتفصيلًا في هذا القسم)

&أميليا أيرهارت &

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 03-26-2015, 04:26 PM
الصورة الرمزية Rose Marry  
رقـم العضويــة: 211464
تاريخ التسجيل: May 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 31,273
نقـــاط الخبـرة: 8977
Icons52 &أميليا أيرهارت &



االسلام عليكم ورحمه االله وبركااته
كيف حاالكم ااعضاء وزوار منتدياات العااشق االكراام ياارب تكونوا بصحة وسلامة
وماتشتكوا من شريارب
هنااك شخصياات خلدهاا االتاريخ بأيجابياتها وسلبياتها فمنهم من عمل ااخترااع
اافاد به االعالم ااجمع ومنهم من نشر الداار والخراب والقتل وبين هؤلاء توجد
شخصياات أسرت االعالم بقوتها وجرائتها ه
ي شخصية لامعة ااذهلت الكل
اول اامرااة تطير في الجو وتحلق عاليا في الاجواء اانهااميليااايرهاارت
أميليا ماري إيرهارت (ولدت 24 يوليو 1897، فقدت 2 يوليو 1937، أعلن مقتلها 5 يناير 1939). كاتبة ورائدة متفوقة في الطيران الاميركي.كانت إيرهارت أول امرأة تحصل على صليب الطيران الفخري، نظرا لكونها أول امرأة تطير بمفردها عبر المحيط الأطلسي حققت العديد من الأرقام القياسية الأخرى، كتبت عن تجربتها في الطيران وحققت مبيعات كبيرة، وكان لها دور أساسي في إنشاء "التاسعة والتسعون"، وهي منظمة طيارين للسيدات.انضمت إيرهارت إلى هيئة التدريس في الجامعة الشهيرة عالميا جامعة بوردو قسم الطيران في عام 1935، بوصفها عضو هيئة تدريس زائرا لتقديم النصح للنساء في مجالات العمل وإلهامهم نظرا لحبها للطيران.
أثناء محاولة للدوران حول الكرة الأرضية في عام 1937 باستخدام الطائرة لوكهيد ل-10 إلكترا بتمويل من جامعة بوردو، اختفت إيرهارت فوق وسط المحيط الهادئ قرب جزيرة هاولاند. لا تزال الألغاز عن حياتها وعملها وسبب اختفائها مستمرة حتى يومنا هذا.





اميليا ماري ايرهارت، ابنة صموئيل "ادوين" ستانتون إيرهارت (28 مارس 1867 - 1930) واميليا "ايمي" اوتيس إيرهارت (1869 - 1962).ولدت في أتشيسون بكانساس في منزل جدها لأمها، ألفريد جديون اوتيس (1827 - 1912)، وهو قاض اتحادي سابق، ورئيس لبنك أتشيسن للادخار، ومواطن قائد في أتشيسون. لم يكن ألفريد اوتيس موافقا على زواج أمها من ادوين من البداية، كما كان غير راضٍ عن عمله بالمحاماة.
سميت أميليا، وفقا لتقاليد الأسرة، على اسم اثن
تين من جداتها (اميليا جوزفين هاريس وماري ويلز باتون).كانت اميليا تلقب في صغرها ب "ميلي" ذات شخصية قيادية؛ بينما أختها الصغرى جريس موريل ايرهارت (تصغرها بسنتين) كانت تلقب ب "بيدجى" وتمارس دور التابع المطيع. ظل يطلق على الفتاتين تلك الأسماء المستعارة طوال الطفولة حتى كبرتا.[كانت تربيتهم غير تقليدية فايمي إيرهارت لا تحب تنشئة أطفالها في قالب "فتاة صغيرة لطيفة." فكانت الجدة للأم لا توافق على ارتداء أطفال ايمى للسراويل وعلى الرغم من أن اميليا تحب الحرية التي توفرها لهن، إلا أنها كانت على وعي بأن الفتيات الأخرىات في الحي لا تلبسن السراويل.



بدأت روح المغامرة تظهر في أطفال إيرهارت من خلال المحاولات اليومية لاستكشاف المناطق المجاورة لهم.كانت اميليا أثناء طفولتها تمضى ساعات طويلة تلعب مع بيدجى، وتتسلق الأشجار وتصيد الفئران بالبندقية وتتزلج. على الرغم من أن حب اللعب في الهواء الطلق وكذلك الألعاب العنيفة كانت شائعة في كثير من الأطفال، إلا أن بعض كتاب السيرة وصفوا اميليا في صغرها بأنها كانت تميل لألعاب الصبيان فكانت الفتيات عندما تخرج في نزهة تجمع الديدان والفراشات والحشرات والضفادع. في عام 1904، صنعت اميليا سلم طائرة يدويا بمساعدة عمها، بعدما رأت المزلجة الحلزونية أثناء رحلتها إلى سانت لويس واحتفظت بها فوق سطح غرفة التخزين في حديقة المنزل. انتهت أول رحلة موثقة لاميليا بطريقة مثيرة. عندما خرجت من صندوق خشبي مكسور كان يستخدم في التزلج مع كدمات في شفتيها، وثوبها ممزق لكن مع "شعور بالبهجة". وقالت لبيدجى: هذا يشبه الطيران!"
في عام 1907 أدى عمل ادوين إيرهارت بوظيفة ضابط المطالبات قي السكة الحديد بجزيرة روك إلى انتقاله إلى ديس موينس بولاية ايوا على الرغم من وجود بعض الأخطاء في حياته المهنية. في العام التالي عندما كانت اميليا في العاشرة من عمرها، رأت طائرة للمرة الأولى في ولاية ايوا في ديس موينس. شجعها والدها على القيام برحلة هي وشقيقتها على متن الطائرة. نظرة واحدة للسيارة القديمة "فليفر" كان كافيا لاميليا (ميلي) التي سألت على الفور ما إذا كان بإمكانهم العودة لركوب دوامة الخيل.وصفت في وقت لاحق الطائرة ذات الجناحين بأنها "شيء غير ممتع من الاسلاك والخشب."



بقيت الشقيقتان أميليا وموريل (أصبحت تعرف باسمها الثاني منذ المراهقة) مع أجدادهن في أتشيسن، في حين انتقل والداهما إلى ديس موينس. خلال هذه الفترة، تلقت اميليا وشقيقتها شكلا من أشكال التعليم المدرسي في المنزل على يد والدتها والمربية. قالت في وقت لاحق أنها كانت "مولعة بالقراءة للغاية" ، وكانت تمضى ساعات لا تحصى في مكتبة الأسرة الكبيرة. في عام 1909، اجتمع شمل الأسرة في دي موين أخيرا، والتحق الأطفال بالمدارس العامة لأول مرة، والتحقت اميليا بالصف السابع في سن 12 عاما.

تحسن المستوى المالي للعائلة كثيرا حيث اشتروا منزلا جديدا وعينوا اثنين من الخدم، ولكن سرعان ما أصبح ادوين مدمنا على الكحول. بعد مرور خمس سنوات (في 1914) اضطر للتقاعد، وعلى الرغم من أنه حاول إعادة تأهيل نفسه بالعلاج، إلا أنه لم يتمكن أبدا من العودة للعمل بالسكة الحديد بجزيرة روك. أثناء ذلك توفيت اميليا اوتيس جدة اميليا فجأة، وتركت تركة كبيرة وضعت في حصة ابنتها خوفا من أن إدمان إدوين من شأنه أن يستنزف الأموال. بيع منزل اوتيس وكافة محتوياته في المزاد العلني؛ حزنت اميليا لذلك حيث اعتبرت ما حدث نهاية لطفولتها.
في عام 1915، بعد بحث طويل وجد والد اميليا عملاً كموظف في السكة الحديد الشمالية العظمى في سانت بول بولاية مينيسوتا، حيث دخلت اميليا المدرسة الثانوية المركزية في سن صغيرة. طلب إدوين نقله إلى سبرينجفيلد بولاية ميسوري، في عام 1915 ولكن ضابط المطالبات الحالي أعاد النظر في قرار تقاعده وطالب بعودته لوظيفته، تاركا إيرهارت الكبرى بدون مكان تذهب إليه. لمواجهة هذه النكبة الثانية، اصطحبت ايمي إيرهارت أطفالها إلى شيكاغو وعاشوا مع أصدقائهم. وضعت اميليا لنفسها شرطا غير عادي في اختيار مدرستها، حيث بحثت بين المدارس الثانوية في مدينة شيكاغو لإيجاد أفضل برنامج للعلوم. ورفضت الالتحاق بالمدرسة الثانوية القريبة من منزلها نظرا لأن مختبر الكيمياء بها كان على حد وصفها "تماما مثل بالوعة المطبخ." في نهاية المطاف التحقت بمدرسة هايد بارك الثانوية لكنها قضت فصلا دراسيا بائسا حين وصفها الكتاب السنوى "بالفتاة التي ترتدى اللون البني وتمشي وحدها."
تخرجت اميليا من مدرسة هايد بارك الثانوية في عام 1916. طوال طفولتها المضطربة، كانت اميليا تتطلع إلى مهنة المستقبل؛ وكانت تحتفظ بقصاصات من الصحف حول نجاح المرأة في المجالات التي يسيطر عليها الرجال، بما في ذلك مجالات السينما والإنتاج، والقانون، والإعلان، والإدارة والهندسة الميكانيكية.ثم التحقت ب junior college في مدرسة اوجونتز في ريدال، ولاية بنسلفانيا لكنها لم تكمل البرنامج.
خلال عطلة عيد الميلاد في عام 1917، زارت أختها في تورونتو. كانت الحرب العالمية الأولى مشتعلة حينها، ورأت إيرهارت عودة الجنود المصابين. بعد تدريبها على التمريض في الصليب الأحمر، بدأت العمل مع مجموعة المتطوعين بمستشفى سبادينا العسكري. شملت مهامها إعداد الطعام للمرضى الذين يحتاجون وجبات خاصة وتوزيع الدواء على مرضى المستشفى.

عندما ظهر وباء إنفلونزا 1918 في تورونتو، كانت اميليا تفوم بمهام شاقة في التمريض والنوبات الليلية في مستشفى بادينا العسكري.حتى مرضت هي أيضا بالالتهاب الرئوي والتهاب الجيوب الأنفية. دخلت المستشفى في أوائل نوفمبر / تشرين الثاني 1918 بسبب الالتهاب الرئوي وخرجت في ديسمبر / كانون الأول عام 1918، بعد شهرين من المرض.كانت أعراض المرض مؤلمة وتسببت في ضغط حول إحدى عينيها، فضلاً عن المخاط الغزير الذي كان يسيل من خلال فتحات الأنف والحنجرة.[في المستشفى في عصر ما قبل المضادات الحيوية، كانت تجرى عمليات صغيرة لكنها مؤلمة لغسل الجيوب الأنفية المتضررة، ولكن هذه الإجراءات لم تكن ناجحة وعانت إيرهارت من صداع شديد. ظلت في فترة النقاهة ما يقرب من عام أمضته في منزل شقيقتها في نورثهامبتون، بماساشوستس.أمضت الوقت في قراءة الشعر، وتعلم العزف على البانجو، ودراسة الميكانيكا. أثر التهاب الجيوب الأنفية المزمن على إيرهارت تأثيرا كبيرا أثناء الطيران وأنشطة الحياة العادية، حتى أنها كانت تضطر أحياناً لارتداء ضمادة على خدها لتغطية أنبوب التصريف الصغير عند الطيران.


خلال هذه الأثناء، زارت إيرهارت المعرض الجوي الذي عقد بالتزامن مع المعرض الوطني الكندي في تورنتو بصحبة صديقتها. كان أحد الأحداث الهامة في ذلك اليوم، وجود معرض للطيران للحرب العالمية الأولى. كان الطيار ينظر إلى إيرهارت وصديقتها، حيث كانتا تُشاهدان من مكان معزول وهبط باتجاههما. قالت ايرهارت، "انا متأكدة من أنه قال لنفسه، شاهدني أجعلهما تفران". شعرت ايرهارت بمزيج من الخوف والبهجة. فعندما اقتربت الطائرة، استيقظ شيء بداخلها. وقالت "لم أفهم ذلك حينها"، "لكنني أعتقد أن الطائرة الصغيرة الحمراء قالت لي شيئا."
بحلول العام 1919، استعدت إيرهارت للالتحاق بكلية سميث ولكنها غيرت رأيها والتحقت بجامعة كولومبيا واشتركت في دورة دراسية في الدراسات الطبية من بين برامج أخرى.ولكنها توقفت بعد عام واحد لتلحق بوالديها الذين اجتمع شملهما في ولاية كاليفورنيا.

في لونج بيتش، 28 ديسمبر 1920، زارت هي ووالدها مهبطاً للطائرات حيث قابلت فرانك هوكس (الذي اشتهر لاحقا في سباقات الطائرات) وعرض عليها ركوب الطائرة مما غير حياتها إلى الأبد. وقالت "ارتفعت حينها مسافة مئتين أو ثلاثمئة قدم عن الأرض"، "أدركت حينها أنه عليّ تعلم الطيران." بعد تلك الرحلة التي استغرقت 10 دقائق (والتي كلفت والدها 10 دولارات)، قررت على الفور تعلم الطيران. عملت في مجموعة متنوعة من الوظائف، فعملت مصورة، وسائقة شاحنة وكاتبة اختزال في شركة الهاتف المحلية كي توفر 1،000 دولار لدروس الطيران. بدأت إيرهارت الدروس 3 يناير 1921 في كينر فيلد بالقرب من لونج بيتش، ولكن كي تصل للمطار كانت تستقل حافلة إلى نهاية الخط ثم تسير أربعة أميال (6 كلم). كما وفرت والدة اميليا جزءا من حصة ال 1،000 دولار.كانت معلمتها أنيتا "نيتا" سنوك، رائدة طيار استخدمت الطائرة surplus Curtiss JN-4 "كانوك" في التدريب. جاءت اميليا مع والدها وكان لديها طلب واحد هو: "أريد تعلم الطيران. هل ستعلمينني؟
التزام اميليا بتعلم الطيران تطلب منها الكثير من العمل الشاق وتحمل الظروف الصعبة باعتبارها مبتدئة. اختارت سترة جلدية ولكنها تدرك أن الط
يارين الأخرين سيحكمون عليها، ونامت بها لمدة ثلاث ليال لاعطائها مظهرا باليا. لاستكمال تغيير صورتها، قصت شعرها على غرار الطيارين النساء الأخريات.بعد ستة أشهر اشترت اميليا طائرة Kinner Airster ذات السطحين وكانت مستعملة وصفراء زاهية أطلقت عليها اسم "الكناري". يوم 22 أكتوبر 1922، حلقت إيرهارت بطائرتها Airster 14,000 قدم (4,300 م)، محققة رقما قياسيا عالميا جديدا للطيارين من الإناث. في 15 مايو 1923، أصبحت إيرهارت المرأة رقم 16 في العالم التي تصدر رخصة قيادة طائرة (#6017) من الاتحاد الدولي للطيران.



وصفتها صحيفة بوسطن غلوب بأنها "واحدة من أفضل الطيارين النساء في الولايات المتحدة " لكن هذا الوصف اختلف عليه خبراء الطيران والطيارون من ذوي الخبرة في العقود التالية. تميزت اميليا بالذكاء والكفاءة في العمل،] لكن على الرغم من ذلك وصف بعض الطيارين الأكثر تمرسا جهودها المبكرة بأنها كانت غير كافية. وقعت أحد الحسابات الخاطئة الخطيرة أثناء محاولة تسجيل الرقم القياسي وانتهت بسقوطها من بين السحاب. 3,000 قدم (910 م) فلامها الطيارون ذوو الخبرة، "هل من المفترض أن يتقارب السحاب حتى يلمس الأرض؟" حزنت إيرهارت حيث شعرت أن قدراتها في الطيران محدودة، لكنها سعت للحصول على مساعدة مختلف المدربين في المجال.و بحلول عام 1927، "من دون أي حادث خطير، واصلت الطيران لما يقرب من 500 ساعة بمفردها وهو إنجاز جدير بالاحترام." [
طوال هذه الفترة، كان ميراث جدتها-الذي كانت أمها تتولى تدبيره- يتناقص حتى نفد تماما بعد كارثة الاستثمار الفاشل في منجم للجبس. وبالتالي لم تتمكن من تغطية استثماراتها في الطيران، فباعت "الكناري" فضلا عن Kinner الثانية واشترت عربة كيسل "Speedster" صفراء لراكبين، وأطلقت عليها "يلو بيرل". عاودت إيرهارت مشكلتها القديمة مع الجيوب الأنفية وتفاقمت في أوائل عام 1924 حتى دخلت المستشفى لإجراء عملية جراحية ولكن للمرة الثانية لم تكن العملية ناجحة. بعد محاولة إنشائها لمشاريع جديدة بما في ذلك إنشاء شركة للتصوير الفوتوغرافي، اتجهت أميليا في اتجاه جديد. بعد طلاق والديها في عام 1924 أخذت والدتها في سيارتها "يلو بيرل" في رحلة عابرة للقارات من ولاية كاليفورنيا وتوقفت في جميع أنحاء الغرب، بالإضافة إلى رحلة قصيرة إلى كالجاري وألبرتا. توقفت هذه الجولة في بوسطن، ماساشوستس، حيث خضعت اميليا لإجراء عملية أخرى للجيوب الأنفية ولكن هذه المرة كانت أكثر نجاحا. بعد أن تعافت عادت لجامعة كولومبيا لعدة أشهر، لكنها اضطرت إلى التخلي عن دراساتها وخططها للانضمام لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا لأن والدتها لم تعد تستطيع تحمل الرسوم الدراسية والتكاليف المرتبطة بها. بعد فترة وجيزة وجدت أول عمل لها كمدرسة ثم أخصائية اجتماعية في عام 1925 في دينيسون هاوس، وعاشت في ميدفورد بماساشوستس.
عندما عاشت في ميدفورد التحقت بمطار دينيسون (محطة سكوانتم الجوية البحرية لاحقا) في كوينسي، ماساتشوستس، وساعدت في تمويله. حلقت في أول رحلة رسمية من مطار دينيسون عام 1927.
استمر اهتمام إيرهارت بالطيران حتى أصبحت عضوا في جمعية الطيران الاميركية في بوسطن ثم تم انتخابها نائبا للرئيس. استثمرت مبلغا صغيرا من المال في مطار دينيسون، كما عملت مندوبا لمبيعات طائرات Kinner في بوسطن.
كانت تكتب في أعمدة الصحف المحلية للترويج للطيران، كما ازدادت شهرتها حيث كانت تضع الخطط لمنظمة طيارين من الإناث.


نظرا للشبه بين ايرهارت ولندبرغ الذي تطلق عليه الصحافة اسم "ليندي المحظوظ"، بدأت بعض الصحف والمجلات تطلق على اميليا "السيدة ليندي." أما يونايتد بريس لقبت إيرهارت بلقب "ملكة الطيران." وعلى الفور بعد عودتها إلى الولايات المتحدة ألقت محاضرة مضنية (1928-29). وفي الوقت نفسه، قام بوتنام بحملة للترويج لها من خلال نشر كتاب من تأليفها، وسلسلة من محاضراتها وجولاتها الجديدة، ونشر صورها على الأمتعة، وسجائر لاكي سترايك (والتي سببت لها مشكلة مع مجلة ماكول التي سحبت عرضها) والملابس النسائية والرياضية. خصصت الأموال التي حصلت عليها من "لاكي سترايك" للتبرع ب 1،500 دولارا لرحلة القائد ريتشارد بيرد الوشيكة لاستكشاف القطب الجنوبي.
إلى جانب الدعاية لها من خلال المنتجات، شاركت هي بنفسها في الدعاية وخاصة من خلال أزياء المرأة. ظلت لعدة سنوات تحيك ملابسها الخاصة بها، ولكن خط الإنتاج النشط الذي باع في 50 متجراً مثل ماكي في المدن الكبيرة كان تعبيرا عن صورة جديدة لايرهارت. يتطابق مفهومها عن البساطة والخامات الطبيعية مع الخامات غير القابلة للتجعد، والقابلة للغسيل التي استخدمتها والذي يعتبر تجسيدا لأناقة وأنوثة "A.E" (وهو الاسم الذي تطلقه عليها العائلة والأصدقاء). خط الأمتعة الذي روجت له (أمتعة مودرنير إيرهارت) جعل لها طابعا لا لبس فيه. فمن المؤكد أن الأمتعة مهمة جدا في السفر الجوي ولا تزال تنتج حتى اليوم. وتحمل العديد من المواد الترويجية صورة إيرهارت ولا تزال تسوّق إلى يومنا هذا.نجحت الحملة التسويقية التي قام بها بوتنام في ترسيخ إيرهارت في أذهان الجمهور.

على الرغم من الشهرة التي اكتسبتها ايرهارت من رحلتها عبر الأطلسي، إلا أنها سعت إلى تسجيل رقم قياسي خاص بها. فبعد وقت قصير من عودتها بالطائرة Avian 7083، انطلقت في أول رحلة طويلة منفردة جعلت اسمها يجذب الانتباه الإعلامي والشعبي. بعد قيامها بهذه الرحلة في آب / أغسطس 1928، أصبحت إيرهارت أول امرأة تطير منفردة عبر قارة أمريكا الشمالية، مما زاد من خبراتها ومهاراتها في المجال، واعترف بذلك الطيارون المحترفون ذوو الخبرة الذين طارت معهم. طار الجنرال لاي واد مع إيرهارت في عام 1929 وقال عنها: " كانت طيارا جديدا، ولمساتها حساسة على عصا القيادة."
في وقت لاحق قامت إيرهارت بأول محاولة لها في سباقات الطيران التنافسية عام 1929 خلال أول سباق طيران للنساء من سانتا مونيكا إلى كليفلاند (أطلق عليه لاحقا ويل روجرز اسم "Powder Puff Derby"). خلال السباق وعند اّخر توقف في وسط الطريق قبل الانتهاء في كليفلاند، تقيدت إيرهارت بصديقتها روث نيكولز. حيث كان على نيكولز أن تقلع قبل إيرهارت، ولكن طائرتها سقطت على الجرار في نهاية المدرج وانقلبت. فلم تقلع إيرهارت، وركضت إلى الطائرة المحطمة وأخرجت صديقتها منها. وعندما تأكدت من أن نيكولز لم تصب بأذى، طارت لكليفلاند. ولكن بسبب الوقت الذي فقدته، حصلت على المركز الثالث. عملها الشجاع هذا كان دليلا على عدم أنانيتها، كما أنها نادرا ما أشارت لهذا الحادث فيما بعد.
في عام 1930، أصبحت إيرهارت مسؤولا في الرابطة الوطنية للملاحة الجوية حيث عملت جاهدة لتسجيل رقم قياسي خاص بالنساء، كما كان لها دور أساسي في الاتحاد الدولي للطيران في ابرازه على المستوى الدولي. في عام 1931، حلقت في طائرة من طراز اوتوجبرو Pitcairn PCA-2، وحققت رقما قياسيا عالميا في الارتفاع 18،415 قدم (5،613 م).[ في حين أنه يبدو للقارئ اليوم أن ايرهارت كانت تعمل على جذب الانتباه، إلا أنها كانت مهتمة هي وغيرها من الطيارين الإناث بتغيير الرأي العام الأميركي واقناعه بأن "الطيران لم يعد حكرا على المخاطرين ورجال سوبر مان.
خلال هذه الفترة أصبحت إيرهارت مسؤولة عن التسعة
والتسعون، وهي منظمة للطيارين الإناث، تقدم الدعم المعنوي وتدعم قضية المرأة في مجال الطيران. دعت لعقد اجتماع للطيارين الإناث في عام 1929 في أعقاب السباق الجوي للنساء. واقترحت الاسم استنادا إلى عدد الأعضاء المؤسسين، ثم أصبحت أول رئيس للمنظمة في عام 1930.كانت أميليا مدافعا قويا عن الطيارين الإناث، وعام 1934 عندما منع سباق كأس بنديكس النساء من المشاركة، رفضت علنا إرسال ماري بيكفورد لكليفلاند لافتتاح السباقات.


[COLOR="Red"] كانت ايرهارت مخطوبة لصموئيل تشابمان، وهو مهندس كيميائي من بوسطن، لكن فسخت خطبتها في 23 نوفمبر 1928. خلال نفس الفترة، كانت إيرهارت وبوتنام يقضيان الكثير من الوقت معا، مما كون علاقة حميمة بينهما. جورج بوتنام كان يعرف باسم جي بي، وكان قد طلق في عام 1929، ثم سعى للزواج من اميليا ست مرات قبل أن توافق أخيرا على الزواج. بعد تردد كبير من ناحيتها، تزوجا في 7 فبراير 1931 في منزل والدة بوتنام في نونك بكونيكتيكت. كانت إيرهارت تشير إلى زواجها بأنه "شراكة" مع "سيطرة مزدوجة". كتبت ايرهارت رسالة خطية إلى بوتنام سلمتها له يدا بيد يوم الزفاف قالت فيها: "أريدك أن تعرف أنني لن أحملك على الإخلاص لي كما أني لن أسير خلفك بالمثل.
كانت أفكار اميليا فيما يخص الزواج ذات توجه ليبرالي، كما أنها كانت تؤمن بالمساواة قي مسئولية كسب العيش، وأصرت على الاحتفاظ باسمها بدلا من أن يشار لها بالسيدة بوتنام. وعندما أصرت صحيفة نيويورك تايمز على قواعد الكتابة التي تتبعها في الإشارة لها بالسيدة بوتنام، ضحكت. كما وجد جي بي أنه سيطلق عليه "السيد ايرهارت." لم يتمكن العروسان من قضاء شهر العسل، فاميليا كانت منشغلة في جولة لمدة تسعة أيام عبر البلاد للترويج لطائرة أوتوجايرو وراعية لجولة Beech-nut Gum. لم يكن لإيرهارت وبوتنام أطفال، لكن كان لبوتنام ابنان من زواجه السابق من دوروثي بيني (1888-1982)، الوريثة لشركة والدها الكيميائية بيني سميث، التي اخترعت طباشير الكرولا. أما أبناؤه فهم المستكشف والكاتب بيني ديفيد بوتنام (1913-1992) وجورج بالمر بوتنام، الابن (ولد في 1921).كانت أميليا مولعة بديفيد خصوصا، الذي كان يزور والده كثيرا في منزل العائلة في ري بنيويورك. أصيب جورج بشلل الأطفال بعد وقت قصير من انفصال والديه ولم يتمكن من زيارته كثيرا.
وبعد سنوات قليلة، اندلع حريق في منزل بوتنام، وقبل أن يتم السيطرة عليه دُمرت الكثير من كنوز أسرة بوتنام بما في ذلك العديد من الأشياء التذكارية الخاصة بإيرهارت. في أعقاب ذلك الحريق، قرر بوتنام وإيرهارت الانتقال إلى الساحل الغربي، وكان بوتنام قد باع حصته في شركة النشر لابن عمه بالمر، وانتقلا إلى شمال هوليوود مما جعل بوتنام قريبا من شركة بارامونت بيكتشرز ومنصبه ا[COLOR="blue"]لجديد كرئيس هي
كانت ايرهارت في الرابعة والثلاثين من عمرها، عندما انطلقت في صباح يوم 20 مايو 1932 من ميناء جريس بنيوفنلند مع أحدث نسخة من صحيفة محلية (يقصد من تاريخ النسخة التأكيد على تاريخ الرحلة). كانت تنوي السفر إلى باريس بطائرتها Lockheed Vega 5b ذات المحرك الواحد لمضاهاة رحلة تشارلز ليندبيرغ ذات المحرك الواحد. كان المستشار الفني للرحلة الطيار النرويجي الأميركي الشهير بيرنت بالشن الذي ساعد في إعداد طائرتها. كما قام بتمويه الصحافة لأنه كان يتظاهر بإعداد طائرة إيرهارت لرحلته للقطب الشمالي. بعد رحلة استمرت 14 ساعة و 56 دقيقة قاومت خلالها هبوب رياح شمالية قوية، وظروف جليدية ومشاكل ميكانيكية، هبطت إيرهارت في المراعي في كولمور، شمال ديري بأيرلندا الشمالية. شهد هذا الهبوط الملك سيسيل وكذلك تي. سوير.عندما سألها حارس المزرعة: "هل أتيت من مكان بعيد؟" أجابته اميليا: "من أمريكا." [ هذا المكان الآن عبارة عن متحف صغير يطلق عليه مركز أميليا إيرهارت. [
كانت اميليا أول امرأة تطير منفردة في رحلة مباشرة عبر المحيط الأطلسي، ولذلك حصلت على صليب الطيران الفخري من الكونغرس، وووسام الشرف من الحكومة الفرنسية، والميدالية الذهبية من الجمعية الجغرافية الوطنية من الرئيس هربرت هوفر. ازدادت شهرة ايرهارت وكونت علاقات صداقة مع كثير من أصحاب المناصب العليا، من أبرزهم السيدة الأولى اليانور روزفلت 1933-1945. تشاركت روزفلت وإيرهارت في كثير من الاهتمامات خاصة ما يتعلق بقضايا المرأة. حصلت روزفلت على تصريح لتعلم الطيران بعدما خاضت تجربة الطيران مع إيرهارت لكنها لم تتابع خططها لتعلم الطيران. ظلت الصديقتان على اتصال طوال حياتهما. وكذلك الطيار الشهير جاكلين كوكران، الذي اعتبره الجمهور المنافس الأقوى لاميليا، لكنهما كانا صديقين حميمين خلال هذه الفترة.]


في 11 يناير 1935، أصبحت إيرهارت أول شخص يطير منفردا من هونولولو بهاواي إلى اوكلاند بكاليفورنيا. حاول الكثيرون القيام بهذه الرحلة عبر المحيطات، وعلى الأخص المشاركون في سباق دول اير عام 1927 الذين سارو عكس المسار، ولكن رحلتها كانت روتينية، دون أي أعطال ميكانيكية. حتى أنها في الساعات الأخيرة استرخت واستمعت إلى "إذاعة اوبرا متروبوليتان النيويوركية.
في تلك السنة، حلقت مرة أخرى بطائرتها فيجا التي وصفتها ب"بيسي القديمة، حصان النار"، حلقت إيرهارت منفردة من لوس انجلوس إلى مكسيكو سيتي يوم 19 أبريل. وحققت رقما قياسيا في رحلة مباشرة من مكسيكو سيتي إلى نيويورك. أما رحلتها يوم 8 مايو فكانت هادئة على الرغم من الحشود الكبيرة التي استقبلتها في نيوارك بولاية نيو جيرسي، التي كانت تشكل مصدر قلق حيث كان يجب أن تكون حذرة ألا تستقل سيارة أجرة في الزحام.
شاركت إيرهارت مرة أخرى في سباقات الطيران لمسافات طويلة، وكانت الخامسة في سباق كأس بنديكس عام 1935، وكانت أفضل نتيجة استطاعت تحقيقها نظرا لتواضع محرك طائرتها لوكهيد فيجا.
ما بين 1930-1935، سجلت اميليا سبعة ارقام قياسية نسائية في السرعة والمسافة باستخدام مجموعة متنوعة من الطائرات منها Airster Kinner، ولوكهيد فيجا، و Pitcairn Autogiro. بحلول عام 1935، اعترفت بحدود طائرتها "الجميلة فيغا الحمراء" في الرحلات الطويلة عابرة المحيطات، قالت اميليا "جائزة... رحلة واحدة أردت دوما تجربتها- وهي الملاحة حول في العالم." من أجل المغامرة الجديدة، قالت إنها في حاجة إلى طائرة جديدة.


أرادت إيرهارت أن تصبح أول امرأة تطير في رحلة عبر المحيط الأطلسي بعد تشارلز لندبرغ الذي طار بمفرده عبر المحيط الأطلسي في عام 1927، وكذلك ايمي فيبس جيست (1873-1959). لكنها وجدت أن الرحلة محفوفة بالمخاطر أكثر مما ينبغي، فعرضت أن تكون راعيا لهذا المشروع. بينما كانت إيرهارت في عملها عند الواحدة بعد ظهر أحد الأيام في نيسان / أبريل 1928، تلقت مكالمة هاتفية من النقيب هيلتون اتش. رايلي الذي سألها: "أتريدين الطيران عبر المحيط الأطلسي؟".
عقد المشاركون في المشروع (بما فيهم الناشر ووكيل الدعاية جورج بى. بوتنام مقابلة مع أميليا وطلبوا منها مرافقة الطيار ويلمر ستولتز والطيار/الميكانيكي المساعد لويس جوردون في الرحلة كراكبة مع تكليفها بإحدى المهام. غادر الفريق ميناء تريباسى في نيوفنلند في طائرة من طراز Fokker F.VIIb/3m يوم 17 يونيو 1928، وهبطوا في ميناء بيري (بالقرب من لانيلي)، ويلز، المملكة المتحدة، بالتحديد بعد 20 ساعة و 40 دقيقة. اعتمدت الرحلة على بعض تقنيات الطيران التي لم تكن أميليا قد تدربت عليها، فلم تجرب الطائرة. وعند اللقاء معها بعد الهبوط قالت: "ستولتز هو الذي قاد الطائرة طوال الرحلة. أما أنا فكنت مثلي مثل الأمتعة، مثل كيس من البطاطا ". واضافت : "... ربما يوما ما سأحاول القيام بذلك بمفردي."
قيل أن إيرهارت تلقت ترحيبا حارا في انكلترا في 19 يونيو عام 1928، عندما هبطت في وولستون، ساوثهامبتون في إنجلترا. قادت الطائرات {Avro Avian 594 Avian II و SN: R3/AV/101 التي تملكها السيدة ماري هيث وفي وقت لاحق اشترت الطائرة وعادت بها إلى الولايات المتحدة (قيل أنها "ماركة طائرة غير مرخصة" 7083).
عند عودة طاقم الطائرة تولتز، وجوردون وإيرهارت إلى الولايات المتحدة استقبلوا بعرض عسكري في نيويورك، أعقبه حفل استقبال من الرئيس كالفين كوليدج في البيت الأبيض



عبر سلسلة من الأخطاء أو سوء التفاهم (من التفاصيل التي لا تزال مثيرة للجدل)، لم يكن الوصول النهائى لجزيرة هاولاند باستخدام الملاحة اللاسلكية ناجحا. فقد كتب فريد نونان في وقت سابق عن المشكلات التي تؤثر في دقة توجيه الراديو أثناء الملاحة.وقد لاحظت بعض المصادر النقص الواضح في فهم إيرهارت لتوجيه بنديكس لإيجاد حلقة الهوائي، والذي كان في ذلك الوقت تكنولوجيا جديدة جدا. ويرجع آخرون سبب الارتباك المحتمل لوجود فرق نصف ساعة في توقيت الجدول الزمنى الذي وضعه زورق خفر السواحل الأميركي إتاسكا وإيرهارت للاتصال بينهما (حيث تتبع إيرهارت التوقيت المحلى لغرينتش، ويتبع إتاسكا نظام التوقيت البحرى).
يقترح دليل الصور المتحركة من لاى أن الهوائي الموجود أسفل جسم الطائرة قد يكون مزق بسبب الوقود الثقيل في اليكترا أثناء إقلاعها، على الرغم من عدم ذكر وجود هوائي في لاى. أشار دون دويجنز في السيرة الذاتية لبول مانتز (الذي ساعد إيرهارت ونونان في التخطيط للرحلة) إلى أن الطيارين قطعا أجهزة الهوائى ذات السلك الطويل بسبب الانزعاج من الاضطرار إلى إعادته مرة أخرى للطائرة بعد كل استعمال
.

ظهرت نظريات كثيرة بعد اختفاء إيرهارت ونونان. لكن ساد احتمالان بشأن مصير الطيارين بين الباحثين والمؤرخين.


[COLOR="Red"] يعتقد كثير من الباحثين أن اليكترا نفد وقودها وسقطت إيرهارت ونونان في البحر. كرس الملاح ومهندس الطيران الجين لونج وزوجته ماري لونغ 35 عاما من البحث المضنى بخصوص هذه النظرية، حيث أنها التفسير الأكثر قبولا للاختفاء.] أما الكابتن لورانس اف. سافورد، من الأسطول الأميركي (المتقاعد المتوفى)، الذي كان مسؤولا عن استراتيجية توجيه شبكة العثور في المحيط الهادى أثناء الحرب وفك رموز بيربل في الرسائل اليابانية عن الهجوم على ميناء بيرل، بدأ تحليلا مطولا لرحلة إيرهارت خلال السبعينات، بما في ذلك وثائق البث الإذاعى المعقدة وخلص إلى أن "سوء التخطيط أدى إلى نهاية أسوأ." [ الاميرال ريتشارد ار. بلاك من الأسطول الأميركي (المتقاعد المتوفى)، الذي كان المسؤول الإداري عن مهبط الطائرات بجزيرة هاولاند وكان حاضرا في غرفة اللاسلكي في إتاسكا عام 1982 أكد أن "إلكترا سقطت قي البحر حوالي الساعة 10 صباحا يوم 2 يوليو 1937 بالقرب من هاولاند ". فسر المؤرخ الطيار البريطاني روي نسبيت الشهادات المعاصرة ومراسلات بوتنام وخلص إلى أن اليكترا لم يكن بها وقودا كافيا. أما ويليام ل. بوليموس، الملاح في رحلة آن بليجرينو عام 1967 التي تبعت مسار رحلة إيرهارت ونونان، درس الجداول الملاحية يوم 2 يوليو 1937 ويعتقد أن نونان أخطأ في حساب خط الوصول مما أدى إلى الارتطام بهاولاند.
كما يدعى ديفيد جوردان وهو عضو سابق في سلاح الغو
اصات ومهندس محيطات متخصص في البحث في أعماق البحر، أن أي بث وجه لجزيرة غاردنر كانت خاطئ. فقد بحث من خلال شركته نوتيكوس في 1,200-ميل مربع (3,100 كم 2) شمال وغرب جزيرة هاولاند خلال حملتين في أعماق البحر باستخدام السونار (في الفترة بين 2002 و 2006 بلغت التكلفة الإجمالية 4.5 مليون دولارا) ولم يجد شيئا. وتستنتج مواقع البحث عند الخط (157-337) من الرسالة التي بثتها إيرهارت يوم 2 يوليو 1937.ومع ذلك، قادت تفسيرات الجين لونج جوردان إلى استنتاج أن " تحليل كل البيانات التي لدينا -- تحليل الوقود، ونداءات الراديو، وأشياء أخرى -- تقول أنها سقطت قي المياه قبالة هاولاند." كما يعتقد ابن زوج إيرهارت، جورج بوتنام الابن أن "الطائرة نفد منها الغاز." توماس كراوتش، المنسق الأقدم للمتحف الوطني للطيران والفضاء، قال أن طائرة ايرهارت ونونان ترقد على عمق "18،000 قدم" ويمكن أن تسفر عن مجموعة من القطع الأثرية تنافس تيتانيك، أضاف: "... هذا الغموض هو جزء مما يبقينا مهتمين".

مباشرة بعد اختفاء إيرهارت ونونان، أعرب كل من أسطول الولايات المتحدة، وبول مانتز، ووالدة إيرهارت (التي أقنعت بوتنام بالبحث في غاردنر جروب) عن اعتقادهم أن الرحلة قد انتهت في جزر فينيكس (وهي الآن جزء من كيريباتي)، 350 ميل (560 كم) إلى الجنوب الشرقي من جزيرة هاولاند.
كانت فرضية جزيرة غاردنر "أكثر التفسيرات المؤكدة" عن اختفاء ايرهارت. اقترح الفريق الدولي لاكتشاف الطائرات التاريخية أن إيرهارت ونونان طارا من دون بث الراديو لمدة ساعتين ونصف ساعة على طول الخط الذي أشارت إليه إيرهارت في اّخر تقرير لها وردت في هاولاند، وصلت إلى جزيرة غاردنر التي لم تكن مأهولة حينها (تعرف الاّن باسم نيكومارورو) في مجموعة فينيكس، هبطت على الشعاب المرجانية بالقرب من حطام طائرة شحن كبيرة وهلكوا هناك.
جمعت أبحاث الفريق الدولي مجموعة كبيرة من الأدلة الأثرية الموثقة التي تدعم هذه الفرضية.على سبيل المثال في عام 1940، جيرالد غالاغر أحد ضباط الاستعمار البريطاني ومعه ترخيص طيار، اتصل بالقادة لاسلكيا لإبلاغهم انه عثر على هيكل عظمي "... ربما يكون لامرأة"، بالإضافة لصندوق آلة السدس من طراز قديم تحت شجرة في الركن الجنوبي الشرقي من الجزيرة. فطلب منه إرسال هذه البقايا لفيجي، وفي عام 1941، أخذت السلطات الاستعمارية البريطانية قياسات مفصلة للعظام وخلصت إلى أنهم كانوا لذكر ممتلئ الجسم. ومع ذلك في عام 1998، أشار تحليلا لبيانات القياس للطبيب الشرعي إلى أن الهيكل العظمي كان "لأنثى طويلة القامة بيضاء من أصل شمال أوروبا." كانت العظام نفسها في غير محلها في فيجي منذ فترة طويلة.
القطع الأثرية التي اكتشفها الفريق الدولي في نيكومارورو شملت أدوات بدائية، وألواح من الالومنيوم (ربما من الكترا)، قطعة من الزجاج الذي يسستخدم في نوافذ السيارات بنفس دقة وانحناءات نافذة الكترا وحذاء (size 9 Cat's Paw heel) يعود إلى الثلاثينات ويشبه حذاء إيرهارت في صور رحلتها حول العالم.لكن تبقى هذه الأدلة استنتاجية، في حين أن ابن زوج ايرهارت، جورج بوتنام الابن أبدى حماسة لأبحاث الفريق الدولي.
زارت بعثة تتكون من 15 عضوا من الفريق الدولي نيكومارورو في الفترة من 21 يوليو - 2 أغسطس 2007، للبحث عن قطع أثرية لا لبس فيها للطائرة وكذلك الحمض النووي. ضمت المجموعة مهندسين، وخبراء تقنيين، وآخرين. أفادت التقارير أنهم وجدوا قطعا إضافية لا يعلم أصلها بين الشعاب المرجانية التي مزقتها الأحوال الجوية، بما في ذلك قطعا برونزية قد تكون من طائرة إيرهارت، وسوستة (زمام منزلق) قد تعود لطقم ثياب الطيران الخاص بايرهارت.




جذبت هذه الظروف الغامضة التي أحاطت باختفاء أميليا إيرهارت، إلى جانب شهرتها عددا كبيرا من الادعاءات الأخرى المرتبطة برحلتها الأخيرة، ولكن رفضت كلها بشكل عام لعدم وجود أدلة يمكن التحقق منها. اشتهرت العديد من النظريات غير المعتمدة في الثقافة الشعبية.



قدم فيلم Flight for Freedom عام 1943 الذي تدور أحداثه عن فترة الحرب العالمية الثانية بطولة روزاليند راسل وفريد ماكمورى عزز الأسطورة أن إيرهارت كانت تتجسس على اليابانيين في المحيط الهادئوربما أيضا اختفت في مثلث برمودا بناء على طلب من إدارة الرئيس فرانكلين روزفلت. بحلول عام 1949 توصلت يونايتد بريس وجيش الولايات المتحدة إلى أن هذه الشائعات لا أساس لها. أماجاكي كوتشران، وهى طيار رائد وإحدى صديقات إيرهارت، بحثت في العديد من ملفات ما بعد الحرب في اليابان، واقتنعت بأن اليابانيين ليس لهم علاقة باختفاء إيرهارت.



في عام 1966، نشر مراسل شبكة سي بي اس فريد جورنر كتابا يدعي أن إيرهارت ونونان قد أسرا وأعدما عندما تحطمت طائرتهما في جزيرة سايبان، وهي جزء من أرخبيل جزر ماريانا عندما كانت تحت الاحتلال الياباني.
كتب توماس ديفين (الذي خدم في وحدة تابعة للجيش البريدية) شاهد عيان : إن حادث أميليا إيرهارت الذي يتضمن رسالة من ابنة مسؤول في الشرطة اليابانية الذي ادعى والدهاأنه كان مسؤولا عن اعدام إيرهارت.
ادعى أحد مشاة البحرية الأمريكية السابق روبرت ولاك أن هو وجنود اّخرين فتحوا خزينة في سايبان ووجدوا حقيبة أوراق إيرهارت بداخلها. كما ادعى أحد مشاة البحرية الأمريكية السابق أيضا ارسكين جى. نابرز أنه بينما كان يعمل في تشغيل الاسلكي في سايبان في عام 1944، فك رموز رسالة من مسؤولي البحرية تقول أن طائرة ايرهارت قد عثر عليها في اسليتو ايرفيلد، ثم طلب منه في وقت لاحق حراسة الطائرة ثم شهد تدميرها.في عام 1990 بث برنامج Unsolved Mysteries في تلفزيون ان بي سي مقابلة مع امرأة من سايبان ادعت أنها شهدت جنود يابانيين يعدمون إيرهارت ونونان. لكن لم يظهر أى دليل يدعم أيا من هذه الادعاءات] أما الصور المزعومة لايرهارت خلال فترة احتجازها وجد أنها إما مزورة أو كانت قد أخذت لها قبل الرحلة الأخيرة.
منذ نهاية الحرب العالمية الثانية، أشيع أن مكانا ما في تينيان على بعد خمسة أميال (8 كم) جنوب غربي سايبان به قبر لاثنين من
الطيارين. ولكن الحفر العلمي في عام 2004 في هذا الموقع لم يجد أية عظام.


انتشرت إشاعة تزعم أن ايرهارت قدمت "نشرات دعاية حربية" لإمبراطورية اليابان في الإذاعة باعتبارها واحدة من العديد من النساء اللاتى اضطررن للخدمة كوردة طوكيو وقد فام جورج بوتنام بالتحقيق في ذلك عن كثب. وفقا للعديد من السير الذاتية التي كتبت عن إيرهارت، فقد قام بوتنام بالتحقيق في تلك الشائعة بنفسه، ولكنه بعد الاستماع إلى تسجيلات كثيرة لوردات طوكيو روز لم يتعرف على صوتها بينهم.

ديفيد بيلينجز مهندس طائرات أسترالي، قدم خريطة بها مجموعة من الرموز تتسق مع رقم موديل محرك الطائرة التي كانت إيرهارت تستقلها ورقم تكوين هيكل الطائرة، وقد ظهرت على السطح. وهى صادرة عن دورية الحرب العالمية الثانية الأسترالية المتمركزة في جزيرة نيو بريطان قبالة سواحل نيو جينيا، وتشير إلى موقع التحطم 40 كم إلى الجنوب الغربي من رابول. وقد تكهن بيلنجز بأن إيرهارت عادت من هاولاند وحاولت الوصول إلى رابول للحصول على الوقود. لكن نتيجة البحث لم تكن ناجحة.

في نوفمبر 2006، بثت قناة ناشونال جيوغرافيك الحلقة الثانية من سلسلة "تاريخ غير مُكْتَشَف" عن ادعاء بأن إيرهارت نجت من رحلة الملاحة حول العالم، وانتقلت إلى ولاية نيو جيرسي، وغيرت اسمها، وتزوجت وأصبحت ايرين كريجميل بولام. كان هذا الادعاء قد أثيرت في الأصل في كتاب Amelia Earhart Lives عام (1970) للكاتب جو كلاس، بناء على أبحاث قام بها الرائد جوزيف جيرفيه. كانت ايرين بولام تعمل في مصرف في نيويورك خلال الأربعينات، ونفت كونها إيرهارت، ورفعت دعوى قضائية تطلب 1.5 مليون دولارا تعويضا عن الأضرار وقدمت شهادة خطية بقسم (بالإنجليزية: Affidavit) فندت فيها الادعاءات. سحب ناشر الكتاب مكجراو هيل الكتاب من السوق بعد إصداره، وتشير سجلات المحكمة أنهم استطاعوا التوصل لتسوية معها خارج المحكمة. لكن لاحقا تمكن الباحثون من توثيق تاريخ حياة بولام، والقضاء على أي احتمال أنها كانت ايرهارت. أما كيفن ريشلن، وهو خبير متخصص في الطب الشرعي الجنائي في الجمعية الجغرافية الوطنية، درس صور كل منهما ووجد الكثير من الاختلافات في مقاييس الوجه بين إيرهارت وبولام.

أكبر ارتفاع قياسى حققته امرأة في العالم: 14،000 قدم (1922)
أول امرأة تطير إلى المحيط الأطلسي (1928)
رقم قياسى في السرعة مسافة 100 كم (وبعربات 500 باوند (230 كغم)الشحن) (1931)
أول امرأة تقود طائرة أوتوجيرو (1931)
ارتفاع قياسي لطائرات اوتوجيرو: 15،000 قدم (1931)
أول شخص يعبر الولايات المتحدة بطائرة أوتوجي
رو (1932)
أول امرأة تطير منفردة فوق المحيط الأطلسي (1932)
أول شخص يطير فوق المحيط الأطلسي مرتان (1932)
أول امرأة تحصل على صليب الطيران المتميز(1932)
أول امرأة تطير في رحلة مباشرة، من الساحل إلى الساحل عبر الولايات المتحدة (1933)
سرعة قياسية لامرأة عابرة للقارات (1933)
أول شخص يطير منفردا بين هونولولو، هاواي واوكلاند بكاليفورنيا (1935)
أول شخص يطير منفردا من لوس انجلوس، كاليفورنيا إلى مكسيكو سيتى بالمكسيك (1935)
أول شخص يطير منفردا في رحلة مباشرة من مكسيكو سيتى بالمكسيك إلى نيوارك بولاية نيوجيرسي (1935)
سرعة قياسية لرحلة من الشرق إلى الغرب من اوكلاند بكاليفورنيا إلى هونولولو بهاواي (1937) [


كانت اميليا ايرهارت كاتبة ناجحة، شغلت منصب محرر قسم الطيران بمجلة كوزموبوليتان من 1928 إلى 1930. كتبت مقالات وأعمدة في الصحف ونشرت كتابان عن تجربتها في الطيران خلال حياتها:
Hrs., 40 Min. عام (1928)، مجلة عن تجربتها باعتبارها أول امرأة تطير على متن رحلة جوية عبر المحيط الأطلسي.
The Fun of It عام (1932) مذكرات عن تجاربها في الطيران ومقال عن دور المرأة في مجال الطيران.
Last Flight عام (1937) يضم مداخل المجلة الدورية التي أرسلتها إلى الولايات المتحدة أثناء محاولتها الدوران حول العالم، ونشرت في الصحف
في الأسابيع السابقة لمغادرتها الأخيرة من نيو جينيا. جمعها زوجها بوتنام بعد اختفائها فوق المحيط الهادئ، ويعتبر العديد من المؤرخين هذا الكتاب جزء من الأعمال الأصلية لإيرهارت.



هناك رحلتان تذكاريتان بارزتان لامرأة طيار بعد رحلة إيرهارت الأصلية.
في عام 1967 قامت آن ديرنج هولتجرين بليجرينو وطاقم من ثلاثة أفراد برحلة ناجحة استخدمت فيها طائرة مماثلة (Lockheed 10A Electra) لاستكمال الرحلة حول العالم مثل الرحلة التي قامت بها إيرهارت. في الذكرى الثلاثون لاختفاء اميليا وضعت بيليجرينو إكليلا من الزهور إجلالا لإيرهارت في جزيرة هاولاند وعادت إلى اوكلاند لاستكمال 28,000-ميل (45,000 كم) الرحلة التذكارية يوم 7 يوليو 1967.
في عام 1997 في الذكرى الستون
لرحلة اميليا إيرهارت حول العالم، قامت سيدة أعمال من سان انطونيو وهى ليندا فينش بتتبع مسار الرحلة الأخيرة بنفس طراز طائرة إيرهارت 1935 Lockheed Electra 10E. هبطت فينش في 18 بلدا قبل الانتهاء من الرحلة التي استغرقت شهرين ونصف وعادت إلى مطار اوكلاند يوم 28 مايو 1997.
في عام 2001 انطلقت رحلة تذكارية أخرى تتبع نفس مسار أميليا إيرهارت في الرحلة العابرة للقارات والتي سجلت فيها رقما قياسيا في أغسطس 1928. حلق الدكتور كارلن مندييتا باستخدام الطائرة Avro Avian الأصلية، وهى نفس الطراز الذي استخدم في عام 1928.


مركز أميليا إيرهارت للحياة البرية أنشئ في موقع هبوطها بالطائرة عام 1932 في أيرلندا الشمالية، بوليارنت كونتى بارك، ديري.
"شجرة إيرهارت" في بانيان درايف في هيلو بهاواى، زرعتها أميليا إيرهارت عام 1935.
جوائز زمالة زونتا الدولية لأميليا إيرهارت تأسست عام 1938.

"منارة إيرهارت" على جزيرة هاولاند في أغسطس 2008
منارة إيرهارت (تعرف أيضا باسم منارة أميليا إيرهارت)، في جزيرة هاولاند (لم ترمم وتنهار).
منح اميليا إيرهارت الدراسية التذكارية (أنشئتها The Ninety-Nines عام 1939)، تقدم منحا دراسية للنساء للحصول على شهادات متقدمة للطيارين والدرجات الجامعية والتدريب التقني.
في عام 1942، أطلق على احدى سفن ليبرتى الأمريكية للشحن اسم اس اس أميليا إيرهارت (دمرت في 1948).
مطار أميليا إيرهارت فيلد (1947)، سابقا ماستر فيلد ومطار بلدية ميامي، بعد إغلاقه عام 1959، خصص Amelia Earhart Regional Park في منطقة من الأراضي لا تستغلها الحكومة الاتحادية، وتقع إلى الشمال الغربي من مطار ميامي السابق وإلى الجنوب مباشرة من مطار أوبا لوكا.
منح اميليا إيرهارت الدراسية لجامعة بوردو على أساس الجدارة الأكاديمية والقيادة، ومفتوحة الصغار والكبار المسجلين في أي كلية في الحرم الجامعي في وست لافاييت. بعد توقفها خلال السبعينات، أحيتها إحدى الجهات المانحة من جديد في عام 1999.
طوابع تذكارية لاميليا إيرهارت (8¢ airmail postage) أصدرها مدير مكتب بريد الولايات المتحدة عام 1963.
جائزة اميليا إيرهارت لدوريات الطيران المدنى ' (منذ 1964) تمنح للطلاب الذين أكملوا أول أحد عشر إنجازا من برنامج المتدرب
بالإضافة لاستلام جائزة الجنرال بيلي ميتشل.
أدرجت ايرهارت في القاعة الوطنية لمشاهير النساء (1973).
مسقط رأس ميليا إيرهارت]، أتشيسن، كانساس (متحف وموقع تاريخي قومي، تملكه وتقوم بصيانته The Ninety-Nines).
مطار أميليا إيرهارت ، في أتشيسون، كانساس.
جسر اميليا إيرهارت، في أتشيسون
، كانساس.
أطلق اسم أميليا إيرهارت على عدة مدارس في جميع أنحاء الولايات المتحدة بما في ذلك مدرسة أميليا إيرهارت الابتدائية، في ألاميدا، كاليفورنيا، ومدرسة أميليا إيرهارت الابتدائية، في هياليه، فلوريدا، ومدرسة أميليا إيرهارت الاعدادية، في ريفرسايد، كاليفورنيا، وكلية أميليا إيرهارت العالمية للبكالوريا الدولية، في انديو، كاليفورنيا.
فندق أميليا إيرهارت في مدينة فيسبادن، بألمانيا، وكان يستخدم أصلا كفندق للنساء، ثم مؤقتا للسكن العسكري، والآن يستخدم كمقر لسلاح المهندسين في الجيش الاميركي، منطقة أوروبا مع مكاتب لوكالة المقاولات الحربية ووكالة إدارة عقود الدفاع.

صحيفة إجلال معدنية لإيرهارت على بوابة الأجنحة المطوية؛ لاحظ السقطة في تسجيل تاريخ الميلاد.
شارع أميليا إيرهارت ، يقع في مدينة أوكلاهوما سيتي (
مقر منظمة التسعة وتسعون) قي أوكلاهوما.
شارع إيرهارت ، يقع بالقرب من مطار أوكلاند الدولي نورث فيلد في اوكلاند بولاية كاليفورنيا.





انتهى التقرير بحمد الله
شكرالجمعية العااشق االابطاال على المسااعدة
االطاارح .............روزماري
التنسيق ...........روزماري
التصميم لاختي المبدعة Remy-ma
وشكرا لاخي Frest
على الصور الجميلة
في حفظ االباري

[CENTER] [/CENTER
رد مع اقتباس
قديم 03-26-2015, 05:05 PM   #2
عاشق ألماسي
 
الصورة الرمزية ٱڷﻣ̝̚ﺳ̭͠ٺڔ KinG
رقـم العضويــة: 334944
تاريخ التسجيل: Dec 2014
العـــــــــــمــر: 29
الجنس:
المشـــاركـات: 11,462
نقـــاط الخبـرة: 2356
Facebook : Facebook

افتراضي رد: &أميليا أيرهارت &



بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم اختي العزيزة روز كيف الحال؟ ان شاء الله بخير

في الواقع لم أقرأ الموضوع كاملا لم اجد الوقت الكافي الان سأعود له لاحقا ان شاء الله لكن الي قرأته اعجبني جدا وصراحه هذا الموضوع ابداع منكي اختي على هذه الشخصية التاريخية

فتاة طيارة!! ياللعجب العجاب؟ واعجبتني اشاعه وردة طوكيو الي قيلت عن اميليا,,

يسعدني اني اول من تعملي له دعوة في الموضوع واني اول من رد عليكي فيه

بالتوفيق في القادم

تحياآتي



التعديل الأخير تم بواسطة زهور آلكرز ; 03-26-2015 الساعة 05:16 PM سبب آخر: وضع وسسام
ٱڷﻣ̝̚ﺳ̭͠ٺڔ KinG غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-26-2015, 05:13 PM   #3
مشرف عام
 
الصورة الرمزية C a r l o s
رقـم العضويــة: 289552
تاريخ التسجيل: Nov 2013
العـــــــــــمــر: 29
الجنس:
المشـــاركـات: 14,650
نقـــاط الخبـرة: 5461
Twitter : Twitter

افتراضي رد: &أميليا أيرهارت &




اڷسڷام عڷيڪم ۈرحمۃ اڷڷہ ۈبرڪاتہ

ڪيف حاڷڪ أختي روز ماري ؟؟

إن شاء اڷڷه بخير ۈ صحة ۈ ع’ـافية

ماشاء موضوع رائع وجميل من طقم وتنسيق ومحتوى ..

للأسف المحتوى طويل جداً كما أن السطور متشابكة ببعضها

فهذا يزيد علي صعوبة القراءة شخصياً لكنني واصلت بقراءة

رؤوس الأقلام والمعلومات الأساسية فبصراحة لم أكن أتوقع

أنه كان هناك نساء يقومون بقيادة الطائرات في القرن السابق

وخاصة بأمريكا التي كانت في بداياتها يعاملون المرأة ولا زالوا

يعاملونها كأنها سلعة تشترى و ليس لها حقوق .


موضوع رائع بصراحة وأحييك على إختيارك للمحتوى

ٺم + +

ٺح‘ـياٺي لگي ۋفي آمآن اللـہ ۉرعايٺـہ .. ..










التعديل الأخير تم بواسطة animo kun ; 03-27-2015 الساعة 03:08 AM سبب آخر: وضع وسام المميز =)
C a r l o s غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-26-2015, 05:14 PM   #4
عضوة شرف بالمنتدى
 
الصورة الرمزية زهور آلكرز
رقـم العضويــة: 266465
تاريخ التسجيل: Aug 2013
المشـــاركـات: 23,637
نقـــاط الخبـرة: 7474

افتراضي رد: &أميليا أيرهارت &

وعليكم السسلام ورحمة الله وبركآته

أسسعد الله آوقاتكِ بالخير والمسسرآت

كيفكِ روز مآري .؟ يارب تكوني بخير ^^

التقرير جميل جداً وعن شخصيه سسآحرة وأسسطوريه

وهذآ أقل مايقآل عنها .. والتصميم جميل جداً شكراً للغاليه ريمى عليه

لكن التنسسيق مش كويسس يالغاليه فآنتِ كمآ ج برى الخلفيه والنصوص مش مرتبه

كآن لأزم بالأول ترتبي النصوص و تجعلي سسطر بين كل نص ترتبينه بعدين تبدئن بالتنسسيق

هذآ أول شيء ...

ثآني شيء الألوآن لأزم تكون قريبه من الألوآن الطقم بعدين ندخلها مع بعض بالتنسسيق

مو لأزم الأزرق والأحمر وأنا شايفه هالونيين دآئماً في تنسسيقكِ

لاتزعلي مني يالغاليه حبيت أوضح لكِ الأمور

وأعتذر آذآ أخت بحقكِ ..~

موفقه ..~
زهور آلكرز غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-26-2015, 05:41 PM   #5
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ѕcσяριση
رقـم العضويــة: 307078
تاريخ التسجيل: Feb 2014
العـــــــــــمــر: 28
الجنس:
المشـــاركـات: 18,004
نقـــاط الخبـرة: 4568
Skype :

افتراضي رد: &أميليا أيرهارت &






و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

كيفك أختي روز ؟ إن شاء الله بخير ؟!

أول مرة أتعرف على هذه الشخصية لا أعلم ربما هي التي ظهرت في الفلم الكوميدي night at museum 2

و لكنني أشكرك على الطرح الجميل و الموضوع المفيد

و أشكر الأخت remy-ma على التصميم الرائع و الجميل

تستحقين التقييم أكييد

في آمان الله و رعايته
ѕcσяριση غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-26-2015, 06:55 PM   #6
مشرف على نَفسي
 
الصورة الرمزية m.uchiha
رقـم العضويــة: 103902
تاريخ التسجيل: Dec 2011
الجنس:
المشـــاركـات: 13,399
نقـــاط الخبـرة: 3065
Youtube : Youtube

افتراضي رد: &أميليا أيرهارت &




السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

مرحبا اختي كيف الحال ؟ ان شاءالله بخير

اشكرك اختي على هذا الموضوع الرائع جدا

اسلوب الطرح مميز حقاو التصميم كذلك لكن اظن التنسيق بدو شويه تزبيط

جزاك الله كل خير بالتوفيق

التعديل الأخير تم بواسطة زهور آلكرز ; 03-26-2015 الساعة 08:40 PM سبب آخر: وضع وسسام
m.uchiha غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-26-2015, 08:15 PM   #7
عاشق الأبطال
 
الصورة الرمزية abdo ahmad
رقـم العضويــة: 342757
تاريخ التسجيل: Jan 2015
العـــــــــــمــر: 26
الجنس:
المشـــاركـات: 7,224
نقـــاط الخبـرة: 1698
Twitter : Twitter

افتراضي رد: &أميليا أيرهارت &




السلام عليكم
كيفك أختي الكريمة روز ماري؟ إن شاء تكونين بخير.
موضعك مميز حول أميليا أبرهارت
لم أستطع قراءت الموضوع كاملاً
لأنني مشغول ولكني سأعود له بإدن الأخد معلوما ت أكثر
kawaii-005ولكني قرأت نصفه الأول الجميل
طفلة موهوبة حقاً وماأدهشني تأثرها المبكر بالطيران
شكراً لكي أختي روز ماري المتــــألقـــــــة
kawaii-005تستحقين الشكر + تقييم


التعديل الأخير تم بواسطة زهور آلكرز ; 03-26-2015 الساعة 08:22 PM سبب آخر: وضع وسسام
abdo ahmad غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-26-2015, 08:34 PM   #8
اوتہاكہو مجنہونهہ
 
الصورة الرمزية هانا تشان
رقـم العضويــة: 325861
تاريخ التسجيل: Aug 2014
الجنس:
المشـــاركـات: 4,081
نقـــاط الخبـرة: 951

افتراضي رد: &أميليا أيرهارت &




وعليكمم السلام حبي

واو صراحه موضوع خيالي *-*

صراحةة موضوع راائع اول مرةة اقرا عنها رغم اني سامعه فيها

مثل ماقلتي الموضوع القادم احلى وفعلاً

يسلموو ايديكي حبيبتي يسلم هالابدااع

تقييم + شكر

موفقه باذن الله


التعديل الأخير تم بواسطة زهور آلكرز ; 03-26-2015 الساعة 08:39 PM سبب آخر: وضع وسسآم
هانا تشان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-26-2015, 09:07 PM   #9
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية »αв∂αℓℓн.°•
رقـم العضويــة: 104628
تاريخ التسجيل: Dec 2011
العـــــــــــمــر: 32
الجنس:
المشـــاركـات: 16,245
نقـــاط الخبـرة: 3572
Yahoo : إرسال رسالة عبر Yahoo إلى »αв∂αℓℓн.°•

افتراضي رد: &أميليا أيرهارت &






السلام عليكم
كيفك اختي ماري عسى تكوني بخير
كما عودينا دائماً موضيع جميلة ومحتوى اجمل
ولا انسى النشاط المستمر
ما شاء الله عليكِ موضوع كامل من مجميعة
ومجهود جبار تشكرين علية وعلى من ساعدكِ
المصممة المبدعة ريمي
تم الشكر + اعلى تقييم

تحياتي

التعديل الأخير تم بواسطة زهور آلكرز ; 03-26-2015 الساعة 09:12 PM سبب آخر: وضع وسسآم
»αв∂αℓℓн.°• غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-26-2015, 10:27 PM   #10

 
الصورة الرمزية Frest
رقـم العضويــة: 238839
تاريخ التسجيل: Jul 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 19,218
نقـــاط الخبـرة: 1385

افتراضي رد: &أميليا أيرهارت &



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته......
كيف حالك أخت ...روز..زان شاء الله دائماً بخير وصحة
موضوع ذكي اختيار رائع ومميز........
أميليا أيرهارت.........أول امراة تطير بطائرة
بصراحة ارا انها شجاعة كبيرة...وذكاء لانها غيرت
الفكر النسائي ونظرت المجتمع للمراة.....
هي حق شجاعة....جداً....اثبت للعالم على المراة تسطيع ان تفعل
المستحيل............................انها امراة مبهرة....
تنسيق جميع
تصميم....انيق .......
جمع وسرد سهل الممتنع......ذكي
ارجو ان تتقبلي شكري وتقيمي .((*****))
اتمنى لكي التوفيق الدائم بموضوعاتك...وحياتك
سلامي وتحيتي لجميع.......................







التعديل الأخير تم بواسطة animo kun ; 03-27-2015 الساعة 03:12 AM سبب آخر: وضع وسام المميز =)
Frest غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع &أميليا أيرهارت &:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رسمياً : نادي الميــلان يتعـاقد مع حارس جـنوى مـاركو أميليا GAARA™ قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة 2 06-23-2010 02:28 PM

الساعة الآن 07:23 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity