تذكرني !
تابعنا على
Bleach 25-26 منتديات العاشق
القسم الإسلامي العام
(القسم تحت مذهب أهل السنة والجماعة)
(لا تُنشر المواضيع إلا بعد إطلاع وموافقة إدارة القسم)

|سلسلة أحكام تهم المسلم: أعمال القلوب 03|

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-17-2014, 09:23 PM
الصورة الرمزية αвɒєʟнαĸ
رئيس القسم الإسلامي
مسؤول فريق العاشق للرفع
عضو فريق تلبية الأنمي والمانجا
 
رقـم العضويــة: 183400
تاريخ التسجيل: Feb 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 20,920
نقـــاط الخبـرة: 5831
Google Plus : Google Plus
Icons23 |سلسلة أحكام تهم المسلم: أعمال القلوب 03|







بسم اللـﮧ الرحـمن الرحـيم

ۋالصلاة ۋالسلام علےٰ ح‘ـبيبنا محـمد ۋعلےٰ آلـﮧ ۋصح‘ـبـﮧ وبـعد

السلام عليگم ۋ رح‘ـمـۃ اللـﮧ ۋ برگاٺـﮧ

گيف حـالگم اعضاء ۋ زۋار منٺدياٺ العاشق ؟

ان شاء اللـﮧ ٺگونۋا في ٺمام الصح‘ــۃ ۋ العافيـۃ

اليۋم لدينا موضوع آخر من هذه السلسلـۃ ان شاء اللـﮧ ٺفيدگم

اٺمنےٰ ان ينال المۋضۋع اعج‘ـابگم







في هذا الموضوع سنواصل ٺحـدثنا عن بعض اعمال القلۋب

فلنبدأ علےٰ برگـۃ اللـہ:


بمحبة الله ورسوله والمؤمنين تُنال حلاوة الإيمان، قال ﷺ: « ثَلاثٌ مَنْ كُنَّ فِيْهِ وَجَدَ بهِنَّ حَلاوَةَ

الإيمانِ: أنْ يَكُوْنَ اللهُ وَرَسُوْلُهُ أَحَبَّ إليْهِ مما سِوَاهُمَا، وَأنْ يحبَّ المرْءَ لا يحبُّهُ إلا لله، وَأنْ يَكْرِهَ أنْ

يَرْجِعَ إلى الكُفْر بَعَدَ إذ أنقَذَهُ اللهُ مِنْهُ كَمَا يَكْرَهُ أنْ يُلْقَى في النَّار » متفق عليه. فإذا غرست

شجرة المحبة في القلب وسقيت بماء الإخلاص ومتابعة النبي ﷺ أثمرت أنواع الثمار وآتت أكلها

كل حين بإذن ربها،
وهي أربعة أنواع:

١) محبة الله؛ وهي أصل الإيمان.

٢) المحبة في الله والبغض في الله وهي واجبة (١).

٣) محبة مع الله؛ وهي إشراك غير الله في المحبة الواجبة،كمحبة المشركين لآلهتهم وهي أصل الشرك.

٤) محبة طبيعية؛ كمحبة الـوالدين والأولاد والطعام… وهي جائزة. وليحبك الله ازهد في الدنيا

قال ﷺ:
« ازْهَدْ في الدُّنْيَا يحبكَ اللهُ » ابن ماجه.


وهو تفويض القلب واعتماده على الله في حصول المطلوب، ودفع المكروه، مع الثقة بالله وفعل

الأسباب المشروعة . فترك تفويض القلب طعن في التوحيد، وترك الأسباب عجْزٌ ونقص في العقل
،
ومحله قبل الفعل، وهو ثمرة اليقين ، وأنواعه ثلاثة:

١) واجب: وهو التوكل على الله فيما لا يقدر عليه إلا الله، كشفاء المرضى.

٢) محرم: وهو على نوعين:

أ) شرك أكبر، وهو الاعتماد الكلي على الأسباب، وأنها تؤثر استقلالاً في جلب المنفعة أو دفع المضرّة (٢).

ب) شرك أصغر، كالاعتماد على شخص في الرزق، من غير اعتقاد استقلاليته في التأثير، لكن

التعلق به فوق اعتقاد أنه مجرد سبب.


٣) جائز: وهو أن يُوكِّلَ الإنسان غيره ويعتمد عليه في فعل يقدر عليه كالبيع والشراء. ولكن لا

يجوز أن يقول: توكلت على الله ثم عليك، بل يقول: وكَّلتك.



ظهور أثر النعم الإلهية على العبد في قلبه إيماناً وفي لسانه حمداً وفي جوارحه عبادة.

ويكون الشكر بالقلب واللسان والجوارح، ومعنى الشكر أن تستعمل النعمة في طاعة الله.




وهو ترك الشكوى لغير الله ـ من ألم البلوى ـ وصرفها إلى الله. قال عزّ وجلّ: ﴿ إِنَّمَا يُوَفَّى

الصَّابِرُونَ أَجْرَهُم بِغَيْرِ حِسَابٍ ، وقال: ﷺ: « وَمَنْ يَتَصَبَّرْ يُصبّرهُ اللهُ وَمَا أُعْطِيَ أحَدٌ عَطَاءً خيرٌ

وأوسعُ من الصَّبْر » متفق عليه. وقال عمر رضي الله عنه ما ابتليت ببلاء إلا كان لله تعالى علىّ

فيه أربع نعم، إذ لم يكن في ديني، وإذ لم يكن أعظم، وإذ لم أحرم الرضا به، وإذ أرجو الثواب

عليه.


والصبر درجات: دُنيا: وهي ترك الشكوى مع الكراهة. ووسطى: وهي ترك الشكوى مع الرضا.

وعُليا: وهي حَمْدُ الله على البلاء. ومن ظُلِمَ فَدَعَا على ظالمه؛ فقد انتصر لنفسه وأخذ حقه ولم

يصبر.


والصبر ضربان : ١) بدني: وهو غير مرادنا هنا. ٢) نفساني على مشتهيات الطبع ومقتضيات

الهوى (
٣).


وجميع ما يَلْقَى العبد في الدنيا لا يخلو من نوعين:

أ) ما يوافق الهوى فيحتاج إلى صبر في أداء حق الله فيها من الشكر وعدم صرف شيء منها

في معصية الله.


ب) المخالف للهوى وهو ثلاثة أقسام:

١) صبر على طاعة الله: والواجب منه فعل الفرض، والمستحب منه فعل النافلة.

٢) صبر عن معصية الله: والواجب منه ترك المحرم، والمستحب منه ترك المكروه.

٣) الصبر على أقدار الله: والواجب منه حبس اللسان عن التشكي، وحبس القلب عن

الاعتراض والتسخط على قدر الله، وحبس الجوارح عن التصرف في غير ما يرضي الله من النياحة

وشق الجيوب ولطم الخدود وغير ذلك.
والمستحب منه الرضا القلبي بما قدر الله.


أيهما أفضل غنيٌ شاكر أم فقير صابر؟ إذا صرف الغني ماله في طاعة أو ادخره لذلك؛ فهو

أفضل من الفقير وإن كان أكثر صرفه في مباح فالفقير أفضل. قال ﷺ:
« الطَّاعِمُ الشاَّكِرُ بمنزلَةِ

الصَّائِم الصَّابِرِ» أحمد.


وهو القناعة بالشيء والاكتفاء به، ومحله بعد حصول الفعل، والرضا بقضاء الله من أعلى

مقامات المقربين، وهو من ثمار المحبة والتوكل، ودعاء الله أن يزيل المكروه لا يناقض الرضا به.



هو التعظيم والانكسار والذل، قال حذيفة: إياكم وخشوع النفاق. فقيل له: وما خشوع

النفاق؟ قال: أن ترى الجسد خاشعاً والقلب ليس بخاشع، وقال حذيفة رضي الله عنه: أول ما

تفقدون من دينكم الخشوع
، وأي عبادة يشرع فيها الخشوع فإن الأجر عليها بقدر الخشوع فيها؛

كالصلاة، فإن النبي قال عن المصلي ليس له من صلاته إلا نصفها ربعها خُمسها…عُشْرُهَا، بل

قد لا يكون له من صلاته شيء لعدم وجود الخشوع تماماً.



وهو النظر إلى سعة رحمة الله، وضده اليأس، والعمل على الرجاء أعلى منه على الخوف

لأنه يورث حسن الظن بالله، والله يقول:
« أنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بي » مسلم. وهو درجتان:

عُليا: من عمل طاعة ويرجو ثواب الله؛ قالت عائشة رضي الله عنها : يا رسول الله: ﴿ وَالَّذِينَ

يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ هو الذي يسرق ويزني ويشرب الخمر، وهو يخاف الله عزّ وجلّ؟

قال: لا يَا بنْتَ الصِّدِيْقِ، وَلَكِنَّهُمْ الذَّيْنَ يُصَلُّوْنَ وَيَصُوْمُوْنَ وَيَتَصَدَّقُوْنَ، وَهُمْ يخَافُوْنَ أَلا يُقْبَلَ مِنْهُمْ،

﴿ أُولَٰئِكَ يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ الترمذي.

دنيا: المذنب التائب يرجو مغفرة الله. أما العاصي المصر التارك للتوبة ويرجو رحمة الله، فهذا

تمني وليس رجاء، وهذا النوع مذموم والأول محمود،
فالمؤمن جمع إحساناً وخشية، والمنافق

جمع إساءة وأمناً.


هو غمّ يلحق النفس لتوقع مكروه، فإن تُيقن المكروه سمي خشية، وضده الأمن، وهو ليس

بضد للرجاء بل هو باعث بطريق الرهبة، والرجاء باعث بطريق الرغبة، ولا بد من الجمع بين

المحبة والخوف والرجاء، قال ابن القيم: القلب في سيره إلى الله عزّ وجلّ بمنزلة الطائر؛ فالمحبة

رأسه، والخوف والرجاء جناحاه، فإذا سكن الخوفُ القلبَ أحرقَ مواضعَ الشهوات منها، وطَرَدَ الدنيا عنها.



والخوف الواجب: هو ما حمل على فعل الواجبات، وترك المحرمات.

والخوف المستحب: هو ما حمل على فعل المستحبات، وترك المكروهات.


والخوف من غير الله أنواع:

١) شرك أكبر: وهو خوف السر والتأله ويجب أن يكون لله وحده، كالخوف من آلهة المشركين أن

تضر أو تصيب بمكروه.


٢) شرك أصغر: وهو ترك واجب أو فعل محرم خوفًا من الناس.

٣) جائز: كالخوف الطبيعي من الذئب وغيره.



هو انصراف الرغبة عن الشيء إلى ما هو خير منه، والزهد في الدنيا يريح القلب والبدن،

والرغبة فيها تكثر الهم والحزن. وحب الدنيا رأس كل خطيئة، وبغضها سبب كل طاعة، والزهد في

الدنيا بأن تخرجها من قلبك، لا أن تخرجها من يدك مع تعلق قلبك بها ـ وهو زهد الجهال ـ قال

ﷺ:
« نِعْمَ الْمَالُ الصَّالِحُ لِلْمَرْءِ الصَّالِحِ » أحمد.


وللفقير مع المال خمسة أحوال:

١) أن يهرب من أخذ المال بغضاً له واحترازاً من شره وشغله، وصاحب هذه الحالة يسمى زاهداً.

٢) أن لا يفرح بحصوله، ولا يكرهه كراهة يتأذى بها، وصاحب هذه الحالة يسمى راضياً.

٣) أن يكون وجود المال أحب إليه من عدمه لرغبة له فيه، ولكن لم يبلغ من رغبته أن ينهض

لطلبه، بل إن أتاه عفواً أخذه وفرح به، وإن احتاج إلى تعب في طلبه لم يشتغل به؛
وصاحب هذه

الحالة يسمى قانعاً.

٤) أن يكون تركه للطلب لعجزه، وإلا فهو راغب فيه، ولو وجد سبيلاً إلى طلبه بالتعب لطلبه،

وصاحب هذه الحالة يسمى حريص.

٥) أن يكون مضطراً إلى ما قصده من المال، كالجائع، والعاري الفاقد للمأكول والملبوس،

ويسمى
صاحب هذه الحالة مضطراً.



——————————————————–

(١) والناس من حيث المحبة أو البغض (الولاء والبراء) ثلاثة أقسام: أ) من يحب محبة خالصة

لا بغض معها وهم المؤمنون الخُلَّص كالأنبياء والصديقين وعلى رأسهم سيدنا محمد ﷺ وزوجاته

وبناته وأصحابه. ب) من يبغض مطلقًا وهم الكفار والمشركون والمنافقون. ج) من يحب من وجه

ويبغض من وجه آخر
وهم عصاة المؤمنين؛ فيُحب لما عنده من إيمان، ويبغض لما عنده من

معاصٍ.


ومحبة الكفار وموالاتهم على نوعين: ١) ما يوجب الردة والخروج من الإسلام، وهي موالاتهم

لدينهم.
٢) ما يكون محرماً ولكن لا يخرج من الملة؛ وهي موالاتهم لأمور دنياهم. ويقع خلطٌ

ولبسٌ أحيانًا بين حسن معاملة الكفار (غير الحربيّين)، وبين بغضهم والبراءة منهم،
ويتعيّن

التفريق بينهما، فالعدل معهم وحسن معاملتهم من غير مودة باطنية كالرفق بضعيفهم، ولين

القول لهم على سبيل اللطف بهم والرحمة جائزٌ وقد قال الله فيه:
﴿ لَّا يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ

يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَلَمْ يُخْرِجُوكُم مِّن دِيَارِكُمْ أَن تَبَرُّوهُمْ وَتُقْسِطُوا إِلَيْهِمْ وأما بغضهم وعداوتهم

فأمرٌ آخر أمر الله به بقوله:
﴿ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا عَدُوِّي وَعَدُوَّكُمْ أَوْلِيَاءَ تُلْقُونَ إِلَيْهِم

بِالْمَوَدَّةِ
فيمكن العدل في معاملتهم مع بغضهم وعدم مودّتهم كفعله ﷺ مع يهود المدينة.



(٢) هل يتناقض فعل الأسباب مع التوكل؟ له أوجه:

١) جلب نفع مفقود: وهو ثلاثة أقسام: أ) سبب متيقن كالنكاح لطلب الولد، فترك فعل هذا

السبب جنون وليس من التوكل في شيء.
ب) أسباب ليست متيقنة: لكن الغالب أن

المسببات لا تحصل دونها. كالمسافر في صحراء من غير زاد، ففعله ليس من التوكل، وحمله

للزاد مأمور به، فإن رسول الله ﷺ لما سافر تزود واستأجر دليلاً إلى المدينة.
ج) أسباب يتوهم

إفضاؤها إلى المسببات من غير ثقة ظاهرة: كالذي يستقصي في التدبيرات الدقيقة في طلب

الاكتساب ووجوهه، فإنه لا يخرج عن التوكل، بل ترك التكسب ليس من التوكل في شيء. قال

عمر س: المتوكل الذي يلقى حبه في الأرض ويتوكل على الله .


٢) حفظ موجود: فمن وجد قوتاً حلالاً فادخاره إياه لا يخرجه عن التوكل، خصوصاً إذا كان له عائلة

فأن النبي ﷺ كان يبيع نخل بني النضير، ويحبس لأهله قوت سنتهم. متفق عليه.


٣) دفع ضرر لم ينزل: ليس من شرط التوكل ترك الأسباب الدافعة للضرر، كلبس الدرع، وشد

البعير بالعقال. ويتوكل في ذلك كله على المسبب لا على السبب، ويكون راضيا بكل ما يقضى

الله عليه.


٤) إزالة ضرر قد نزل: وهو ثلاثة أقسام: أ) أن يكون مقطوع به: كالماء المزيل للعطش، فهذا تركه

ليس من التوكل في شيء.
ب) أن يكون مظنوناً: كالحجامة ونحوها ففعلها لا يناقض التوكل، فإن

الرسول ﷺ قد تداوى وأمر بالتداوي
. ج) أن يكون السبب موهوماً: كالكي زمن العافية لئلا يمرض؛

ففعلها ينافي كمال التوكل.




(٣) وهذا الضرب إن كان صبراً عن شهوة البطن والفرج سمي: عفة، وإن كان في قتال سمي:

شجاعة، وإن كان في كظم غيظ سمي: حلماً، وإن كان في إخفاء أمر سمي: كتمان سر، وإن

كان في فضول عيش سمي: زهداً، وإن كان على قَدْرٍ يسير من حظوظ الدنيا سمي: قناعة


خٺاما أح‘ـب ان أشگر الأخ‘ [MidoHeRo] على ٺصميمـہ الطقم ۋ الفۋاصل


وأرجۋ ان ينال المۋضۋع اعج‘ـابگم kawaii-003

أخوكم ẲḂĐ ỆŁĤẴĶ

ٺح‘ـياٺي


__________________


ــــــــ سبحـان اللـﮧ وبحـمده, سبح‘ـان اللـﮧ العظيم ـــــــــ



التعديل الأخير تم بواسطة αвɒєєʟнαĸ ; 12-13-2016 الساعة 02:32 AM سبب آخر: تجديد الموضوع :)
رد مع اقتباس
قديم 10-17-2014, 11:03 PM   #2
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية غيث الآمل
رقـم العضويــة: 313381
تاريخ التسجيل: Apr 2014
العـــــــــــمــر: 28
الجنس:
المشـــاركـات: 58,044
نقـــاط الخبـرة: 13825

افتراضي رد: |سلسلة أحكام تهم المسلم: أعمال القلوب 03|

موافقه + تثبيت + شكر واعلى تقييم

ولى عودة أن شاء الله











غيث الآمل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-18-2014, 12:09 AM   #3
مشرف القسم الترفيهي
عضو فريق تلبية الأنمي
 
الصورة الرمزية animo kun
رقـم العضويــة: 301667
تاريخ التسجيل: Jan 2014
الجنس:
المشـــاركـات: 74,762
نقـــاط الخبـرة: 17835

افتراضي رد: |سلسلة أحكام تهم المسلم: أعمال القلوب 03|


السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

كيفك اخي الغالي ان شاء الله بخير وعافيه

الحقيقه موضوع جميل يستحق كل الثناء

واتمنى لك الموفقيه في قادم اعمالك

لك مني كل الشكر والتقدير

تقبل مروري المتواضع

تم التقييم بأنواعه

ولا تحرمنا جديدك

ودمت بخير

في أمان الله


التعديل الأخير تم بواسطة غيث الآمل ; 10-18-2014 الساعة 09:42 AM
animo kun غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-18-2014, 08:03 AM   #4
عالم يملئه الغموض ~
 
الصورة الرمزية Kakashi Taicho
رقـم العضويــة: 295247
تاريخ التسجيل: Dec 2013
العـــــــــــمــر: 33
الجنس:
المشـــاركـات: 44,815
نقـــاط الخبـرة: 15033
Skype :
Facebook : Facebook
Blogger : Blogger

افتراضي رد: |سلسلة أحكام تهم المسلم: أعمال القلوب 03|


السلام عليكم

شكرا لك أخي ẲḂĐ ỆŁĤẴĶ على الموضوع الرائع والمتميز

أبدعت حقا في هذا الطرح الجميل والتنسيق والكلمات القيمة

.
.

أحكام مفيدة جدا وقيمة جزاك الله خيرا أخي على تذكيرنا بها

ففي هذا الزمن الذي ابتعدنا فيه عن الدين وأحكامه الاساسية

وجب علينا التذكير بها لأنه عمود الدين وركيزته

.
.
.

بوركت جهودك الكبيرة

وبانتظار مواضيعك القادمة ان شاء الله

في امان الله ورعايته


التعديل الأخير تم بواسطة غيث الآمل ; 10-18-2014 الساعة 09:43 AM
Kakashi Taicho غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-20-2014, 11:12 AM   #5
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية »αв∂αℓℓн.°•
رقـم العضويــة: 104628
تاريخ التسجيل: Dec 2011
العـــــــــــمــر: 32
الجنس:
المشـــاركـات: 16,245
نقـــاط الخبـرة: 3572
Yahoo : إرسال رسالة عبر Yahoo إلى »αв∂αℓℓн.°•

Icons03 رد: |سلسلة أحكام تهم المسلم: أعمال القلوب 03|



السلااااااااام عليكم
كيف حالك اخي عبدالحق ؟
دائماً ما تعودنا على مواضيعك الرائعة
في هاذه السلسله المفيدة والرائعةوالتي
تحمل في طياتها الكثير الكثير من المواعظ التي
يجب على كل مسلم التحلي بها
مهما كتبت لن اوفيك حقك اخي
تقييم بنوعيه + شكر
تقبل مروري البسيط
وشكراً


التعديل الأخير تم بواسطة غيث الآمل ; 10-20-2014 الساعة 09:48 PM
»αв∂αℓℓн.°• غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-20-2014, 11:53 AM   #6
!Alexithymia Patient
 
الصورة الرمزية Satonami
رقـم العضويــة: 327282
تاريخ التسجيل: Aug 2014
الجنس:
المشـــاركـات: 5,125
نقـــاط الخبـرة: 1425

Icons12 رد: |سلسلة أحكام تهم المسلم: أعمال القلوب 03|

عــليكم الـسلام
الـحمدالله بـخير

كــيفك أخــوي عـبدالحـق
شــكرا أخــوي عـلى المـوضوع الـقـيم الــذي
تـميز بـتنسيق رائـع و طـرح جـميل وكــلمات قــوية
مـوضوع أبـدعت فـيه بـمعنى الـكلمة أخـي عـبدالحـق
ويـجب لـكل مـسلم أســاساً تـنـقيت قـلبه مـن الـشوائـب و الـخوف مـن الله
و الـرجاء فـي أجـره وتـوفيقه والـخوف مـن عـقابه فـفعلاً أن الـقلب ركـيزة الأعـمال.
الـمحبه: شــيء مــهم فــي دين الإســلام لأن مــحبة الله ورســوله تــأتــي قـبل أيـة مـحبـه أخـرى,
ولــكن لا تــكون خــارجه عـن حــدها فــمثل الــنصارى ومـن عــبدوا الأصـنام مـن قـوم نــوح,
قــال تـعالى فــي قــوم نــوح عــليه الــسلام: (وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدًّا وَلَا سُوَاعًا وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرًا)
وهــذا يــدل عــلى أن الــمحبه تــكون بــحدود مــعينه ولا تــصل لــحد الــتعظيم والــعباده مـن دون الله فـهذا شـرك أكـبر

الــتوكل: لا يــوجد أحــد تـتـوكل عــليه أكـثر مـن الله فــهو خــير الأولــياء فــكيف لا نــتوكل عــليه؟
الــشكر: قــال تــعالى:{لَئِن شَكَرْتُمْ لأَزِيدَنَّكُمْ}

الــصبر: أبرز الأخلاق الوارد ذكرها في القرآن حتى لقد زادت مواضع ذكره فيه عن مائة موضع، وما ذلك إلا لدوران كل الأخلاق عليه، وصدورها منه، فكلما قلبت خلقاً أو فضيلة وجدت أساسها وركيزتها الصبر، فالعفة: صبر عن شهوة الفرج والعين المحرمة، وشرف النفس: صبر عن شهوة البطن، وكتمان السر: صبر عن إظهار مالا يحسن إظهاره من الكلام، والزهد: صبر عن فضول العيش، والقناعة: صبر على القدر الكافي من الدنيا، والحلم: صبر عن إجابة داعي الغضب، والوقار: صبر عن إجابة داعي العجلة والطيش، والشجاعة: صبر عن داعي الفرار والهرب، والعفو: صبر عن إجابة داعي الانتقام، والجود: صبر عن إجابة داعي البخل، والكيس: صبر عن إجابة داعي العجز والكسل وهذا يدلك على ارتباط مقامات الدين كلها بالصبر، لكن اختلفت الأسماء واتحد المعنى، والذكي من ينظر إلى المعاني والحقائق أولاً ثم يجيل بصره إلى الأسامي فإن المعاني هي الأصول والألفاظ توابع، ومن طلب الأصول من التوابع زل. ومن هنا ندرك كيف علق القرآن الفلاح على الصبر وحده ((وجزاهم بما صبروا جنة وحريراً)) ((أولئك يجزون الغرفة بما صبروا، ويلقون فيها تحية وسلاماً)) ((سلام عليكم بما صبرتم فنعم عقبى الدار)).

الــرضا:لقد أثنى المولى -جل وعلا- على أهل الرضا في مواطن كثيرة وندبهم إليه: فقال -عز وجل-: ﴿وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَداً ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ﴾ [التوبة: 100]، وقال سبحانه: ﴿وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُوْلَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾ [المجادلة: 22].

الــرجاء:إن نتائج الرجاء لا تختلف عن نتائج الخوف ، إذ أنهما يؤديان إلى العمل والسعي لمرضات الله بالعبادات والطاعات وفعل الخيرات ، قال تعالى في وصف أفعال الراجين :{ إن الذين آمنوا والذين هاجروا وجاهدوا في سبيل الله أولئك يرجون رحمة الله والله غفور رحيم } البقرة ، 218.
وقال أيضاً :{ أمَّن هو قانت آناء الليل ساجداً وقائماً يحذر الآخرة ويرجو رحمة ربه قل هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون إنما يتذكر أولوا الألباب } ، الزمر ، 9 .

الخــوف:{فَمَنْ تَبِعَ هُدَايَ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ}

,خـتامـًا أقـول جـزاك الـله خـيراً وجـعلها فـي موازيـن حسـناتك
سـلمت يـداك عـلى هـذا الـموضـوع,
شـكرا عـلى جـهودك الـقيمة فـي هـذا الـموضـوع
أتـطلع إلــى جــديــدك

التعديل الأخير تم بواسطة غيث الآمل ; 10-20-2014 الساعة 09:47 PM
Satonami غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-20-2014, 01:49 PM   #7
عاشق ذهبي
 
الصورة الرمزية Άlex
رقـم العضويــة: 312299
تاريخ التسجيل: Apr 2014
الجنس:
المشـــاركـات: 2,935
نقـــاط الخبـرة: 1036

افتراضي رد: |سلسلة أحكام تهم المسلم: أعمال القلوب 03|


السـلآم عليـگم ورحمة الله.
اسعد الله صباحك ومسائك بكل خير اخي،
كيف حالك في تـمام الصحه والعافيه يَ رب.~
.
.
ماشاء الله موضوع جميل،
والاجمل ان تذكرنا باحكام ربما يجهلها البعض
جزاك الله خيـراً،وجعل ذلك في موازين حسناتك يَ رب.
...
سلسله رائعه جداً واصـل ابـداعك،واتمنى لك التـوفيق.

دمت في رعاية الله وحفـظه~

التعديل الأخير تم بواسطة غيث الآمل ; 10-20-2014 الساعة 09:47 PM
Άlex غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-20-2014, 03:03 PM   #8
مُشـرفۃ سآبقـةة ღ
 
الصورة الرمزية Rikka Chan
رقـم العضويــة: 315804
تاريخ التسجيل: May 2014
الجنس:
المشـــاركـات: 10,126
نقـــاط الخبـرة: 2554

افتراضي رد: |سلسلة أحكام تهم المسلم: أعمال القلوب 03|


السسَلآمـ عليكمـ وَرحمةة الله وبركَـآتهُ

آهلآ وسهلآ بكَ أخي عبد الحـق
كيفَ حـآإلكـ !؟ بـإذن الله بخير وبصححـةة وعـآفيةة
موضوع رآئع ,, والتنسيق أيضاً اروع : )
طرحكَ مفيد لآنهُ حـآوي ع سلسلةة من الأحكآمـ المُهمة
جزيتَ خيراً وبوركتْ يُمنآك
دمتَ بخير

بالتـوفيق . . !


التعديل الأخير تم بواسطة غيث الآمل ; 10-20-2014 الساعة 09:46 PM
Rikka Chan غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-20-2014, 03:44 PM   #9
عاشق ذهبي
 
الصورة الرمزية Rumple Stiltskin
رقـم العضويــة: 327768
تاريخ التسجيل: Sep 2014
الجنس:
المشـــاركـات: 4,813
نقـــاط الخبـرة: 1529

افتراضي رد: |سلسلة أحكام تهم المسلم: أعمال القلوب 03|




السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صل الله على محمد وعلى اله وصحبه وسلم..

كيف حالك اخي عبد الحق ان شاء الله تكون بخير وبتمام الصحة والعافية
بارك الله بكَ على اكمال السلسلة وجعله الله بميزان حسناتك .


حلاوة الايمان لا يشعر بها صاحبها الا بحب الله ورسولة
وايضا كما ذكرت التوكل على الله ، فما خاب من توكل عليه سبحانة
والشكر لنعم الخالق البارئ المصور..فكم منا من يشكر الله على ما انعم عليه يوميا ؟
بل كم شخص نسب رزقة الى نفسة ونسي الله الرازق ؟
والصبر وكما ذكرت نصف الايمان والايات بهذا الموضوع كثيرة
كل ما كتبتة كان رائعا وجميلا وتنسيقك زاد من جاذبية الموضوع

شكرا لك مرة اخرى على جهودك واتمنى من الله العزيز القدير ان يوفقك دوما
في امان الله

التعديل الأخير تم بواسطة غيث الآمل ; 10-20-2014 الساعة 09:46 PM
Rumple Stiltskin غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-20-2014, 04:05 PM   #10
موقوف
 
الصورة الرمزية فرماخت
رقـم العضويــة: 303089
تاريخ التسجيل: Jan 2014
الجنس:
المشـــاركـات: 29,439
نقـــاط الخبـرة: 3002
Facebook : Facebook

افتراضي رد: |سلسلة أحكام تهم المسلم: أعمال القلوب 03|



ۋعليگَ السلام ۋرح‘ـمـۃ اللـہ وبرگاٺـہ

أخي الغالي ( ẲḂĐ ỆŁĤẴĶ) بارگَ اللـہ فيگ ۋرزقگَ السعادة في حـياٺگ

گيف هي ح‘ـالگ ۋأح‘ـوال العائلة الكريمة عساگ يارب ٺگۋن بخير ۋفي أحـسن ح‘ـال

ماأجمل ما طرح‘ـٺ ۋأبدعٺ فيـہ ۋذلگَ لإنٺقائگَ الرائع وذگرگَ ( أعمال القلوب الثالثة )

روعة المۋضۋع ۋهي الأحكام الذي يجب علينا أن نٺح‘ـلےٰ بـہا في سائرأقۋالنا

وأفعالنا نعم هو ما يجعل عملنا نقيا وخ‘ـالصا لۋجهـہ سبحـانـہ ۋٺعالےٰ

لطالما كنت أجد دائما بما ٺگٺبه صدق ۋرۋعـۃ

فما شاء الله عليك مواضيعك دائما رائعة و اكثر شي يعجبني المضمون

وهذا الموضوع اكثر من رائع وطقم خورافي و تواقيع و ما ادري وش اقول على هذا الابداع

ومضمون خورافي و تنسيق رووووعة

أخ‘ـي الگريم حـقا أسعدني المرۋر هاهنا ۋشرفني القاء نظرة علےٰ حـروفگ الرائعـۃ

ۋالٺي أجبرٺني أن أهديگَ أج‘ــمل ۋأرق باقاٺ ۋرۋدى

دمٺ برضےٰ من الرحـمن

تم التقييم + التقييم النجمي + الشكر

التعديل الأخير تم بواسطة غيث الآمل ; 10-20-2014 الساعة 09:45 PM
فرماخت غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
أعمال القلوب, سلسلة أحكام تهم المسلم


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع |سلسلة أحكام تهم المسلم: أعمال القلوب 03|:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
|سلسلة أحكام تهم المسلم: أعمال القلوب 02| تابع للحملة αвɒєєʟнαĸ القسم الإسلامي العام 19 10-16-2014 03:57 PM
|سلسلة أحكام تهم المسلم: أعمال القلوب| تابع للحملة αвɒєєʟнαĸ القسم الإسلامي العام 22 10-14-2014 10:48 PM

الساعة الآن 04:51 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity