تذكرني !
تابعنا على
Bleach 25-26 منتديات العاشق
القسم الإسلامي العام
(القسم تحت مذهب أهل السنة والجماعة)
(لا تُنشر المواضيع إلا بعد إطلاع وموافقة إدارة القسم)

  #1  
قديم 09-29-2014, 09:44 PM
الصورة الرمزية غيث الآمل  
رقـم العضويــة: 313381
تاريخ التسجيل: Apr 2014
الجنس:
العـــــــــــمــر: 28
المشـــاركـات: 58,044
نقـــاط الخبـرة: 13825
Icons03 أسباب الارتقاء وموانع السقوط : قراءة في خُلُق النَّبِيِّ وصَاحِبِهِ قَبْلَ الْبَعْثَةِ | تابع للحمله |













الـح’ـمـد لله رب الـع’ــلـمـيـنـ والــص’ــــلــــاه والــــسلـام ع’ـــلى نـبـيـنــا

مـــح’ــمــدــ وعــلـــى آلـــه و ص’ــحبــه أج’ـــمــعــيــنــ و بــــع’ــــد :

السلـــآم عليك’ــمــ ورح’ــمـة الله وبرك’ـاته

أهلــأ وسهلــأ ومرحبأ

بكمـ اخوتى \ اخواتى ع’ــشاق منتديات الع’ـــاشق الك’ـــرام

اهلــأ بكم فى القسم الــأسلــأمي

وفـى موض’ـــوع اليوم


أسباب الارتقاء وموانع السقوط : قراءة في خُلُق النَّبِيِّ وصَاحِبِهِ قَبْلَ الْبَعْثَةِ


فلـ نبدآ


>>> بــســم الله الــرح’ــمن الــرح’ـــيــم <<<


«الـج’ــاذبـيـة الــأخ’ـــلــاقــيــة : قراءة في خُلُق النَّبِيِّ وصَاحِبِهِ قَبْلَ الْبَعْثَةِ » بعض الفوائد الخُلُقية

المستفادة من حدثين من أحداث السيرة النبوية، أولهما قول خديجة رضى الله عنها في حادثة بَدْءِ

الْوَحْيِ
كَلَّا، أَبْشِرْ، فَوَاللَّهِ لَا يُخْزِيكَ اللَّهُ أَبَدًا؛ إِنَّكَ لَتَصِلُ الرَّحِمَ، وتصدُق الْحَدِيثَ، وَتَحْمِلُ الكَلَّ (أي:

تنفق على الضعيف، واليتيم والعيال، والكَلُّ أصله: الثقل والإعياء
وتكسب المعدوم، وَتُقْرِي الضَّيْفَ

(أَيْ: تُكْرِمُهُ)، وَتُعِينُ عَلَى نَوَائِبَ الحق (أي الكوارث والحوادث)».

وثانيهما : وصف رجل من المشركين يقال له ابْنُ الدَّغِنَةِ لأبي بكر حين خرج مهاجرا نحو أرض

الحبشة ليلحق بمن سبقه إليها من المسلمين، فلقيه هذا الرجل فقال له: أَيْنَ تُرِيدُ يَا أَبَا بَكْرٍ؟ فَقَالَ

أَبُو بَكْرٍ: أَخْرَجَنِي قَوْمِي، قَالَ ابْنُ الدَّغِنَةِ: إِنَّ مِثْلَكَ لاَ يَخْرُجُ وَلاَ يُخْرَجُ، فَإِنَّكَ تَكْسِبُ المَعْدُومَ، وَتَصِلُ

الرَّحِمَ، وَتَحْمِلُ الكَلَّ، وَتَقْرِي الضَّيْفَ، وَتُعِينُ عَلَى نَوَائِبِ الحَقِّ، وَأَنَا لَكَ جَارٌ، فَارْجِعْ فَاعْبُدْ رَبَّكَ بِبِلاَدِكَ،

فَارْتَحَلَ ابْنُ الدَّغِنَةِ، فَرَجَعَ مَعَ أَبِي بَكْرٍ، فَطَافَ فِي أَشْرَافِ كُفَّارِ قُرَيْشٍ، فَقَالَ لَهُمْ: إِنَّ أَبَا بَكْرٍ لاَ يَخْرُجُ

مِثْلُهُ وَلاَ يُخْرَجُ، أَتُخْرِجُونَ رَجُلًا يُكْسِبُ المَعْدُومَ، وَيَصِلُ الرَّحِمَ، وَيَحْمِلُ الكَلَّ، وَيَقْرِي الضَّيْفَ، وَيُعِينُ

عَلَى نَوَائِبِ الحَقِّ، فَأَنْفَذَتْ قُرَيْشٌ جِوَارَ ابْنِ الدَّغِنَةِ، وَآمَنُوا أَبَا بَكْرٍ،...الخ

وفي هذا المقال سأقف مع بعض الفوائد التربوية والنفسية المستفادة من الوصفين السابقين في الإشارات التالية:

الوقفة الأولى: بانجاز الممكن نتغلب على المستحيل:

إِنَّ مشكلة كثير مِنْ الناس في مجتمعاتنا ليست مع المستحيل أو الصعب أو البعيد الذي لا تناله

أيديهم، وإِنَّما مع الممكن والسهل والقريب والمستطاع والمتيسر، وبالتدقيق في الخصال المذكورة

نجد أنَّ فعلها ليس مِنْ المستحيلات ، بل هي مما يقع في مقدور الإنسان العادي، ومع ذلك يعجز

البعض عنها، مع أنَّ الله عز وجل - بمنِّه وكرمه - قد أعطانا الرخصة ما دمنا قد بذلنا ما في وسعنا،

فمن قام بما يقدر عليه من الإصلاح لم يكن ملومًا ولا مذمومًا
في عدم فعله ما لا يقدر عليه؛ أشار

إلى ذلك قوله تعالى حكايةً عن نبيه شُعَيْب: {إِنْ أُرِيدُ إِلَّا الْإِصْلاحَ مَا اسْتَطَعْتُ} أَيْ: إِنْ أُرِيدَ إِلَّا

الْإِصْلَاحَ جَهْدِي وَاسْتِطَاعَتِي، وقوله تعالى: {لَا نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلَّا وُسْعَهَا} أي: بمقدار ما تسعه طاقتها، ولا يعسر على قدرتها.

وقال النبي صلى الله عليه وسلم: «إذا أمرتكم بأمر فأتوا منه ما استطعتم» أي: افعلوا ما تقدرون

عليه، وما عجزتم عنه فإنه ساقط عنكم، ولكن لا يعذر الإنسان إلا إذا بذل جهده وانسدَّت عليه أبواب الحيل.
فإذا أردنا أنْ نمتثل لأمر الله تعالى على قدر الوسع والطاقة فعلينا أنْ نباشر ما هو ممكن ومتيسر

لنا؛ فمشوار الألف ميل يُبدأ بخُطوة، وأول الغيث قطر ثم ينهمر، والجبال من الحصى، والبحار من

القطر، وإذا عملنا ما هو ممكن اليوم صار ما هو مستحيل اليوم ممكنًا غدًا.

الوقفة الثانية: امتلاك الإرادة القوية:

كثيرًا ما تختلط علينا القدرة بالإرادة؛ حيث نظن أو نعتقد أنَّنا لا نستطيع فعل عمل ما، وتكون

الحقيقة أنَّنا نستطيع فعلاً القيام به وبمثله معه، لكن لا نريد أنْ نفعله، والسبب الرئيسي في ذلك

هو ضعف الارادة ، والحكماء يقولون « مَنْ له إرادة تكون له القوَّة » وقد صدقوا ، فالإرادة هي سِرُّ

النجاح، ولا يكون جمود الأعمال أو توقُّف نشاطها إلا حين يفقد صاحبها القدرة على التأثُّر أو

الاستجابة نتيجة اللامبالاة أو انعدام الإرادة.

وقد أوضح لنا القرآن الكريم أنَّ الذين تخلَّفوا عن غزوة تبوك - غزوة الْعُسْرَةِ - كانوا غير صادقين حين

ادعوا عدم القدرة على الخروج، والحقيقة أنَّهم كانوا يفقدون النية والرغبة والإرادة؛ بدليل عدم

الاستعداد للخروج، وعدم السعي إلى توفير متطلباته، وفي هذا يقول الحق: {وَلَوْ أَرادُوا الْخُرُوجَ لَأَعَدُّوا

لَهُ عُدَّةً} أي: لَهَيَّئُوا له ما يلزم من سلاحٍ وزادٍ ومركوبٍ، وعملوا ما يمكنهم من الأسباب، ولكنهم كانوا

عازمين على عدم الخروج بحال من الأحوال، ولو لم يأذن لهم النبي بالتخلف لتخلَّفوا مخالفين قصده

متحدين أمره.


وهؤلاء أنفسهم هم الذين سعوا إلى التحقير من هِمَّة المسلمين الفقراء الذين تطوَّعوا بالقليل

رغبةً منهم في المساهمة - على قدر طاقتهم- في الجهاد و الْعُدَّةِ له ، وقد أشار القرآن الكريم إلى

ذلك في قول الحق: {الَّذِينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعِينَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذِينَ لَا يَجِدُونَ إِلَّا

جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْ سَخِرَ اللَّهُ مِنْهُمْ وَلَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ}.


ولك أنْ تقارن بين إِرادة هؤلاء وارادة هذا الرجل من فقراء المسلمين الذي بات يعمل ليحصل على

صاعين أجرةً له، جاء بأحدهما لرسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال عنه هؤلاء: إِنَّما أراد أنْ

يذكر بنفسه!!!

الوقفة الثالثة: الاهتمام بالأشياء الجزئية التي نظنها صغيرة والإعلاء من شأنها:

(إذا كان الْجَبَلُ مجموعة من حَبَّات الرَّمْلِ فليس هناك شيء صغير) مقولةٌ يرددها الحكماء، تُفَسِّرُ

قوله تعالى: {فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَه، وَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرًّا يَرَه}، والذرة في نظر

المفسرين القدامى: هي شيء لا وزن له ، أو هي البعوضة، أو الهباءة التي تُرى في ضوء الشمس،

أما في العصر الحديث فهي أصغرُ حجمٍ في الكون. فَرَغَّبَهُمْ في القليل من الخير أن يعملوه، فَإِنَّهُ

يُوشِكُ أَنْ يَكْثُرَ، وَحَذَّرَهُمُ الْيَسِيرَ مِنَ الشَّرِّ، فَإِنَّهُ يُوشِكُ أَنْ يَكْثُرَ،

وقد ذكر المفسرون جملة من الآثار تبين عظم هذه الآية منها : قول ابن مسعود: «هذه أحكم آية في

القرآن» وصدق. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يسمي هذه الْآيَةَ «الْآيَةَ الْجَامِعَةَ الْفَاذَّةَ »، وقدم

رجل على النبي صلى الله عليه وسلم، فَقَرَأَ عَلَيْهِ « فَمَنْ يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْرًا يَرَهُ... الآيات »، قَالَ

الرجل: «حَسْبِي، لَا أُبَالِي أَنْ لَا أَسْمَعَ غَيْرَهَا، وقال آخ
ر« أَقْرِئْنِي -يَا رَسُولَ اللَّهِ-سُورَةً جَامِعَةً. فَأَقْرَأَهُ:

« إِذَا زُلْزِلَتِ الأرْضُ زِلْزَالَهَا » حَتَّى إِذَا فَرَغَ مِنْهَا قَالَ الرجلُ: « وَالَّذِي بَعَثَكَ بِالْحَقِّ، لَا أَزْيَدُ عَلَيْهَا أَبَدًا»

ثُمَّ أَدْبَرَ ، فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَفْلَحَ الرُّوَيْجِلُ! أَفْلَحَ الرُّوَيْجِلُ! »

إن التغيرات الصغيرة في عاداتنا وسلوكنا، والتي لا نلقي لها في العادة بالاً هي التي تغير الكثير من

ملامح حياتنا الخاصة والعامة، فهي تشكِّل إضافات اجتماعية مؤثرة، تمامًا كما يحدث حين نضع

درهمًا فوق اخوة له لنبني منها جامعة، أو نزيح حجرًا من بين ألف حجر من طريق الناس لنوسع لهم

الطريق، وفي ضوء هذا المعنى نفهم بقية النصوص والتي منها:

«لَا تَحْقِرَنَّ مِنَ الْمَعْرُوفِ شَيْئًا، وَلَوْ أَنْ تَلْقَ أَخَاكَ بِوَجْهٍ طَلْقٍ» أي: سهل منبسط.

«تبسمك في وجه أخيك صدقة».

«اعْلَمُوا أَنَّ أَحَبَّ الْعَمَلِ إِلَى اللهِ أَدْوَمُهُ وَإِنْ قَلَّ».

الوقفة الرابعة: القناعة بأنَّ العمل الخيري درع حصين للمجتمع:

إذا كانت المناعة في عالم الطب تعني الحصانة والقوة التي يكتسبها الجسم فتجعله غير قابل

لمرض من الأمراض، فإِنَّ مناعة المجتمعات لا تختلف كثيرًا عن هذا المعنى
؛ لأنَّ المنكرات كالجراثيم

التي تؤثِّر في الجسد قطعًا، وإذا لم تمرضه فإنها تضعف مقاومته، ومن ثم التغلُّب عليه وقهره، وإذا

نظرنا في سيرة نبينا وتأملنا أحاديثه وجدنا أنَّ الشغل الشاغل له لم يكن ما يفعله الأعداء خارج

مجتمعه، ولكن ما يحدث داخل المجتمع {وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا}.

وقد تَأَمَّلْتُ قوله تعالى: {فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ} فوجدته قد جاء في القرآن مرتين:

المرة الأولى: في ثنايا الرد على شبهات اليهود والنصارى، ومَن شابههم مِنْ المعترضين على أحكام

الله وشرائعه حول تحويل القبلة.

والمرة ثانية: وردت في ثنايا جدال اليهود والنصارى بالباطل حول موقف القرآن من الكتب السابقة،

وفي هذا إشارة إلى أن الله يريد أن يصرف المسلمين عن الانشغال بما يبثه أهل الكتاب ومَن

شابههم مِنْ دسائس وفتن وتأويلات وأقاويل..

ويلاحظ أنَّ الله لم يأمر المسلمين بفعل الخيرات أمرا مجردا وفقط بل أمرهم بالتسابق اليها ، ومعلوم

أنَّ الأمر بالاستباق قدر زائد على مجرد الأمر ، فالاستباق يتضمن المبادرة وفعل المأمور به على

أكمل الأحوال، فلا يصير فاعلها سابقًا لغيره إلا بأمرين:

الأمر الأول: المبادرة إليها، وانتهاز الفرصة حين يجيء وقتها ويعرض عارضها.

الأمر الثاني: الاجتهاد في أدائها كاملة على الوجه الصحيح.

الوقفة الخامسة: القناعة بأن العمل الخيري يحمي فاعله من السقوط:

إذا كان للعمل الخيري فوائد لا تحصى، فإنَّ من أهم فوائده أنَّه أمر أساسي في المعالجة النفسية

والسلوكية؛ حيث إِنَّه يساعد على تفهُّم الشخص لطبيعته و قدراته و حدوده، ويجعله على وعي


بالمميِّزات والخصائص المكوِّنة لذاته، كما أنَّه يساعد على تكامل تلك الذَّات، وتحقيق التناسق

والانسجام الداخلي لمختلف أوجه الشخصية وإحداث التكامل بينها.

كما يساعد على التخلص مِنْ الاكتئاب والملل والإحساس بالفراغ والشعور بالضآلة، إذ مِنْ خلاله

يشعر المرء بأنَّه يتواصل مع القيم الأعمق والأنبل في كيانه، قيم التضحية والتعاطف وقيم التفوق

على الذَّات والإيثار، والاهتمام بالآخرين، مِمَّا يجعله في مأمن بعيدًا عن مرض الانطواء على الذَّات،

ذلك المرض الخطير الذي من أوضح أعراضه : عدم الاهتمام بالعالم الخارجي وضعف القدرة على

الاتصال بالآخرين.

إضافة إلى أنَّ في العمل الخيري وسيلة لتقويم الأخلاق واكتساب الجيد منها، والتخلي عن الرديء،

فالعلم بفضائل الأخلاق دون عمل لا يكفي، بل لابُدَّ مِنْ مباشرتها، وإلا فماذا يستفيد المريض الذي

أخذ "روشتة" العلاج لكنه لم يصرف الدواء أو صرفه ولم يتناوله، حتى و إِنْ كان طبيبه قد نجح في

تشخيص الداء وجاءت "روشتته" بخير دواء؟!

وقد نَبَّهنَا الله إلى ذلك في قوله تعالى: {قَدْ أَفْلَحَ مَنْ زَكَّاهَا}، أي: طهَّر نفسه مِنْ الذنوب، ونقاها مِنْ

العيوب، ورقاها بطاعة الله، وأعلاها بالعلم النافع والعمل الصالح، ولم يقل ربنا - تبارك وتعالى -: (قد

أفلح من تعلَّم كيفية تزكيتها)، والفلاح هنا لا يقتصر على الآخرة فقط، بل هو شامل للدنيا حيث

يعيش صاحبه حيَّ القلب، مرهف الحس، وشامل للآخرة حيث النجاة مِنْ النار والفوز بالنعيم

والرضوان.

ومِمَّا يدل على جودة هذا المسلك وأثره في تقويم الأخلاق؛ ما ورد في الحديث أنَّ رجلًا شكا إلى

رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قَسْوَةَ قَلْبِهِ، فقال له: «إِنْ أَرَدْتَ أَنْ يَلِينَ فَامْسَحْ رَأْسَ الْيَتِيمِ

وَأَطْعِمِ الْمِسْكِينَ»".

اللهم أَعْلِ هِمَّتنا وقَوِّ عزيمتنا ووفقنا لكل خير.آمين







الى هنا نهاية الموضوع واتمنى

ان يكون نال اعجابكم ونال رضاكم

وشكرا لاخى المبدع ( ИAЯUMAЯ ŞAMA )

ابدعت اخى شكرا لك على الطقم الاكثر من رااائع

سلمت يمناك اخى المبدع

وعذرا على التنسيق السىء -_- لذالك

المهم مضمون الموضوع

وكونو بخير ولنا لقاء قادم بأذن الله

كونو بخير وكل عام وانتم بخير


التعديل الأخير تم بواسطة غيث الآمل ; 09-29-2014 الساعة 09:48 PM
رد مع اقتباس
قديم 09-29-2014, 10:06 PM   #2
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية »αв∂αℓℓн.°•
رقـم العضويــة: 104628
تاريخ التسجيل: Dec 2011
العـــــــــــمــر: 32
الجنس:
المشـــاركـات: 16,245
نقـــاط الخبـرة: 3572
Yahoo : إرسال رسالة عبر Yahoo إلى »αв∂αℓℓн.°•

Icons03 رد: أسباب الارتقاء وموانع السقوط : قراءة في خُلُق النَّبِيِّ وصَاحِبِهِ قَبْلَ الْبَعْثَةِ | تابع للحمله |





السلاااااااام عليكم
كيف حالك اختي دموع الظلام ؟
كما تعودنا منكِ مواضيعك الرائعة والهادفة
والمستفاد منها فعلاً انها اسباب لارتقاء ومنع للسقوط
كلام في الصميم ولا بد بلاخذ بة تنسيق رائع والتنظيم ايضاً
تم التقييم + الشكر + خمس نجوم
تقبلي مروري البسيط وشكراً للدعوة الكريمة


التعديل الأخير تم بواسطة мємσяу ; 09-30-2014 الساعة 12:49 AM
»αв∂αℓℓн.°• غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-29-2014, 10:44 PM   #3
عاشق فلتة
 
الصورة الرمزية ϟ peτяα
رقـم العضويــة: 323254
تاريخ التسجيل: Jul 2014
الجنس:
المشـــاركـات: 1,385
نقـــاط الخبـرة: 342

افتراضي رد: أسباب الارتقاء وموانع السقوط : قراءة في خُلُق النَّبِيِّ وصَاحِبِهِ قَبْلَ الْبَعْثَةِ | تابع للحمله |



الســـــلام عليكم ورحـــــمة الله وبركاتة


كـــــيفكـــ اختي دموع ..؟؟ انـــــشاء الله تـــــمااام الصحة والعافية


مشاءالله ع المجهود الــــجبار..


ابدعت في طــرح الموضوع الـــــجميل والـــمنسق ..


وايضا أحسنت في اخـــتيار الــــموضوع ..


وجــــعله في ميزان حـــــسناتك ..


جزاك الله خـــــير ..


أنتظاار مواضيعك القادمة .. ( =


التعديل الأخير تم بواسطة мємσяу ; 09-30-2014 الساعة 12:49 AM
ϟ peτяα غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-29-2014, 10:49 PM   #4
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية s a i i d
رقـم العضويــة: 318203
تاريخ التسجيل: Jun 2014
الجنس:
المشـــاركـات: 17,310
نقـــاط الخبـرة: 3039
Gmail : Gmail
Facebook : Facebook
Blogger : Blogger

افتراضي رد: أسباب الارتقاء وموانع السقوط : قراءة في خُلُق النَّبِيِّ وصَاحِبِهِ قَبْلَ الْبَعْثَةِ | تابع للحمله |

s a i i d غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-30-2014, 07:20 AM   #5

 
الصورة الرمزية hataki7
رقـم العضويــة: 316207
تاريخ التسجيل: May 2014
الجنس:
المشـــاركـات: 17,823
نقـــاط الخبـرة: 3970
Skype :
Gmail : Gmail
Facebook : Facebook

افتراضي رد: أسباب الارتقاء وموانع السقوط : قراءة في خُلُق النَّبِيِّ وصَاحِبِهِ قَبْلَ الْبَعْثَةِ | تابع للحمله |



السلام عليگم وحمة الله وبركاته

گيف حـالگ اختي المبدع ؟

ان شاء اللـہ في ٺمام الصح‘ــۃ ۋ العافيـۃ

ماشاء الله تنسيق رائع وطقم خرافى

ماشاء الله موضوع رائع اختى

في موضوع قمة في الابداع و الجمال

حتى في مقدار المعلومات

أبدعت من كل الجوانب و النواحي بارك الله

فيك و تستحق كل التقدير و الاحترام جراء هذا الموضوع

الذي بالأكيد أخذ منك ما أخذ

هو متعوب فيه و هذا واضح

جزاك الله خيراً


بنتظار جديدك تم التقييم+شكر+5نجوم


التعديل الأخير تم بواسطة غيث الآمل ; 09-30-2014 الساعة 12:20 PM
hataki7 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-30-2014, 01:38 PM   #6
عالم يملئه الغموض ~
 
الصورة الرمزية Kakashi Taicho
رقـم العضويــة: 295247
تاريخ التسجيل: Dec 2013
العـــــــــــمــر: 33
الجنس:
المشـــاركـات: 44,815
نقـــاط الخبـرة: 15033
Skype :
Facebook : Facebook
Blogger : Blogger

افتراضي رد: أسباب الارتقاء وموانع السقوط : قراءة في خُلُق النَّبِيِّ وصَاحِبِهِ قَبْلَ الْبَعْثَةِ | تابع للحمله |


السلام عليكم

شكرا لك أختي دموع الظلام على هذا الموضوع الرائع

أبدعت حقا في الطرح الجميل والتنسيق والكلمات القيمة

.
.

جزاك الله خيرا على هذه الوقفات الجميلة لهذه السيرة العطرة

سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام وسيرة أصحابه الكرام

المليئة بالفوائد والعبر التي كانت بصمة وما زالت في مسيرة

هذا الدين وهذه الامة.

.
.
.

بوركت جهودك الكبيرة

وبانتظار مواضيعك القادمة ان شاء الله


التعديل الأخير تم بواسطة غيث الآمل ; 09-30-2014 الساعة 08:14 PM
Kakashi Taicho غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-30-2014, 02:17 PM   #7
رئيس القسم الإسلامي
مسؤول فريق العاشق للرفع
عضو فريق تلبية الأنمي والمانجا
 
الصورة الرمزية αвɒєʟнαĸ
رقـم العضويــة: 183400
تاريخ التسجيل: Feb 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 20,920
نقـــاط الخبـرة: 5831
Google Plus : Google Plus

Icons47 رد: أسباب الارتقاء وموانع السقوط : قراءة في خُلُق النَّبِيِّ وصَاحِبِهِ قَبْلَ الْبَعْثَةِ | تابع للحمله |



السلام عليگم

گيف ح‘ــالگ اخ‘ـ‘ـٺي دمۋع ؟

إن شاء اللـہ في ٺمام الصح‘ـــۃ ۋ العافيـۃ

ما شاء اللـہ ابداع في ابداع مۋضۋع في القمـۃ

مشگۋرة علےٰ العمل الرائع ۋ المميز

ٺسلم يديگ علےٰ الطرح‘ـ‘ الراقي ۋ العطر

اللـہ يعطيگ الف عافيـۃ علےٰ المۋضۋع الرائع

أسال اللـﮧ أن يجعلـﮧ في ميزان ح‘ـسناٺگ

مۋفقـۃ في باقي اعمالگ

ٺقبلي مرۋري البسيط

في امان اللـہ

ٺحــياٺي









ــــــــ سبحـان اللـﮧ وبحـمده, سبح‘ـان اللـﮧ العظيم ـــــــــ




التعديل الأخير تم بواسطة мємσяу ; 10-02-2014 الساعة 05:42 PM
αвɒєʟнαĸ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 09-30-2014, 06:58 PM   #8
𝙶𝙵𝚇
 
الصورة الرمزية HASKO.
رقـم العضويــة: 266568
تاريخ التسجيل: Aug 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 24,452
نقـــاط الخبـرة: 6334
Deviantart : Deviantart

افتراضي رد: أسباب الارتقاء وموانع السقوط : قراءة في خُلُق النَّبِيِّ وصَاحِبِهِ قَبْلَ الْبَعْثَةِ | تابع للحمله |

السلام عليكم .. كيفك اختي العزيزه # .
انشالله في احسن حال ؟ *
اشكرك ع الطرح الراقي والمفيد ..
لقد استمتعت في القراءة واستفدت من الموضوع #!
"
HASKO. غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-01-2014, 07:51 PM   #9
في المَنفى
 
الصورة الرمزية о n e e - ѕ α η
رقـم العضويــة: 301814
تاريخ التسجيل: Jan 2014
الجنس:
المشـــاركـات: 4,141
نقـــاط الخبـرة: 1629

افتراضي رد: أسباب الارتقاء وموانع السقوط : قراءة في خُلُق النَّبِيِّ وصَاحِبِهِ قَبْلَ الْبَعْثَةِ | تابع للحمله |


السلآم عليككم ورحمةة الله

كيف حآالك أختي ؟

إن شاء الله بخير وصحةة

تألقتي وتميزتي بموضوعكك الرآئع

تستحقي الشكر والثنآء على المجهود الجميل

اعجبتني فكرةة الموضوع واستمتعت

جداً يقراءته فأسلةبهه سهل ووآضحح

بانتظاركك في موأضيع أخرى

ولا ترحمينا اختي من جديكك وإبداعكك

التعديل الأخير تم بواسطة غيث الآمل ; 10-02-2014 الساعة 12:26 AM
о n e e - ѕ α η غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 10-02-2014, 05:28 PM   #10
عاشق محترف
 
الصورة الرمزية ŁǾЯĐ
رقـم العضويــة: 327078
تاريخ التسجيل: Aug 2014
العـــــــــــمــر: 26
الجنس:
المشـــاركـات: 287
نقـــاط الخبـرة: 121

افتراضي رد: أسباب الارتقاء وموانع السقوط : قراءة في خُلُق النَّبِيِّ وصَاحِبِهِ قَبْلَ الْبَعْثَةِ | تابع للحمله |



السلام عليگم ۋرحـمـۃ اللـﮧ ۋبرگاٺـﮧ

هلا , گيفگ .. ؟ , إن شاء اللـﮧ ٺمام

ٺسلم علےٰ الطرحـ الرائع

ۋ الٺنسيق الجميل

اللـﮧ يعطيگ العافيـۃ علےٰ الابداع المميز

اٺمنےٰ لگ الٺۋفيق , =)

التعديل الأخير تم بواسطة мємσяу ; 10-02-2014 الساعة 05:42 PM
ŁǾЯĐ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع أسباب الارتقاء وموانع السقوط : قراءة في خُلُق النَّبِيِّ وصَاحِبِهِ قَبْلَ الْبَعْثَةِ | تابع للحمله |:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أعيــــآاد المســــلميين | تابع للحمله | c a r a القسم الإسلامي العام 7 09-24-2014 11:18 AM
[الحبيب المصطفى] (part 4 ) تابع للحمله crimson القسم الإسلامي العام 29 03-22-2012 11:17 PM
[الحبيب المصطفى] (part 3 ) تابع للحمله crimson القسم الإسلامي العام 27 03-22-2012 11:14 PM
[الحبيب المصطفى] ( part 2 ) تابع للحمله crimson القسم الإسلامي العام 25 01-27-2012 01:34 AM
[الحبيب المصطفى] (part 2) تابع للحمله crimson قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة 1 12-30-2011 08:26 PM

الساعة الآن 05:45 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity