سؤفّ يمـؤت آلححـب في النهـآيـہ'

خلفَ الكواليس من مُسلسل كوميدي !



يندرج تحتَ مُسمىَ (الحب) الوهمي
كانو أبطال المُسلسل شاب و فتاة '


يُرئَ ولا يُمكن الوصول إليه ، بِشتىَ الطُرق ووسائل المُساعدة ..




بدا المُسلسل ، القلوب ترجف ، الأنفاس تتعالىَ ، الفكر يُدبر ، الشيطان يأمُر ، الأبطال ! أين الأبطال ! في غفلة من أمرِهم لا يعلمون مَا العواقب ، وهل سـ يتحملونها مهما كانت قسوتها ؟





(من الحلقة الأولى إلىَ العاشرة) ،


يا ترى كيف كانت ؟ ..
لا داعي للتفكير فيما جرىَ وسيجري : حتماً كان كُلاً منهم يبرز نفسه أمام الآخر ، وبماذا ؟ بالوعود والحب الأبدي والمستقبل المُشرق الذي كان عكس مُشرق - مُظلم ، عاتم ، مُرعب ..


انظروا (للحلقة من العاشرة إلى العشرين)

احب كُلاً منهم الآخر حباً جما ! وهل اعطو للحب مجالاً للدخول ! لِ نُكمل يبدو لي بأنهم سيغلبون قيس وليلي ، ومن رأىَ حالهم قال أعقدو عقد نكأحكم الآن انتم لا يُمكن لكم الانتظار !




وهنا بدات المشاكل وكثُر الزعل واصبحَ طرفاً يتهرب ، يُجامل ، يكذب ، لا يُلقي بألاً كما كان في السابق ، يا تُرئ ماذا حصل ؟ أين العاشقان قيس وليلى ؟ الطامِحونَ للقاء ليس بعدهُ بُعدُ والذين عانقو السماءَ بِوعودهم ؟

حتماً كانت هذه (الحلقة من العشرين إلى الخامسة والعشرون) ..





اوشكنا النهاية المعروفه بِ الندم ، الحسره ، القهر ، البكاءَ ، السهر ، الذكرى التي كانت مجرد حلم ، وموت ضمير ، وغِمام حجب الرؤية عنهم واغواهم في جحراً لا يسكنه سوا شخصاً واحد من هؤلاء الأبطال ، محترفي التمثيل ، مبدعي التصوير إلى إمداً بعيداً يُقارب العالم الآخر




والبطل الآخر يكون مُطلق الحرية ، كَ عصفور فُرج عنه بابَ القفص لِ يُحلق في السماءَ بعد أن أشبع رغبتةُ من عصفورته كسيرةَ الجناح ويتركها مُعلقة بين حديد القفص قد شُنقت وماتت وهي على قيد الحياة ، كانت هذه



(الحلقة الخامسة والعشرون إلى التاسعة والعشرون) !



حامَ الوطيس ، واشتدت النارُ لهباً ، وازداد اللهبُ حطباً ، وضُيقت الحناجر حد الاختِناق ، النبض جداً ضعيف ، العينُ دامعه ، الهواتِفُ مُهمله ، المُقربون للأبطال مُتأهبين للنهاية ، وكُل جنساً ينتمي إلى جنسه ، وكانت هُنا


(الحلقة الأخيرة) بل (الحلقة الوخيمة) فَ كانت نهايتهم



العد يرتفع الآن ، إعجاب ، تَواصُل ، حب ، عشق ، خيالات واسعه غير متناهيه ، سلبُ شرف ، انتهاكة عِرض ، تضحيه - نبدأ العد التنازُلي ؟ نعم نبدأ لمَ يبقى شيء لم يُتلف -




إذاً العد التنازُلي يبدأ وليس مثل البداية كان طويلاً ! وكأنها مسبحه انخرطت حباتُها من حبلِها ، لِ نقول مُشكلة بسيطة ، فَ تكبُر دون حجم كُبرها ، زعل ، مُشاجرة ، شتم ، نعت ، فَ تحِلُ الطامة الكُبرىَ التي ينتظِرُها الجميع !


ينكشف المخفي

تُبأن الوجوه ، تُزال الأقنعة ، يرتدي واحداً منهم قناعَ ذئب قد انهىَ على فريسته بكُل جداره ، فَ إهانة ، توبيخ .. الخ فَ ينتهي المُسلسل والذئب يبحث عن فريسه أخرى وبهكذا يكون قد انهىَ دورهُ التمثيلي المثالي وبتصفيق حار فَ يقف على عتبة المسرحَ مودعاً مُشاهديه وقد دوُِن لهُ لقب

(الذئب البشري اللعين تستحقه وبِكُل استحقاق)





وغزالُنا الأسمر تُرك ! نازف الدمي ، عميق الجرح ، كثير ألبُكاء ، مُزعج الصمت ، يعشق الليل ، يهوى الوحده ، مُتهالك الجسد ، يشكو للكتابة ، ضُيق عليه الكون ، يُريد الثأر ! فات الآوان ، اُسدل الستار غطاءه ، والدماء والدموع والحسره والندم تقول لن أتوقف ! يُصبح كُل شيءً اُقفل ولا يسعني سوا قول » تعيس الحظ ولكن !

..النهاية..

قبل الحديث عن روعة كتابتك
اسمحي لي بـ التحدث عن قصة المسلسل
دائماً وليس بـ دائماً الشاب ينظر الى الحب كـ اشباع رغبات هو يريدها
اما بـ النسبة للـ فتاة قد يكون حبها منقذ او يكون مكمل او يكون في شرعا تُريد إتمام نصفه في نظرها
هناكَ بعض من الشباب مخطئين في تقديرهم لـ هذا الحب و قد يكون عكس ذلك
في حين تكون الفتاة تضحي تصمت تصبر على امور يجب عليه هو ايضا التنازل لـ اجل حياة سعيدة
من العيب على رجل يريد السعادة الابدية ان يخطئ في حق فتاته و ينشر سوابق اخطائه
و كلامي هذا من مشكلة تعاني منها اختاً و ليس انا
في الحقيقة لا أريد ان اتكلم عن مشكلتها بـ شكلاً خاص لكني اتحدث عن امور من وجه العموم
في ان الفتاة هي التي تتنازل لـ تكون سعيدة تُريد حباً خالصاً
امّا هو لم يكفيه الحلال و العياذُ بـ الله
حسناً .. كُلنا احببنا و كلنا سلكنا إمّا طريق الارتباط و إمّا طريق الانفصال
لكن المشكلة في ان يسلك طُرق الحلال و مازال متعلق بـ الحرام , و نـ سألُكَ السلامةَ يا الله
و لم يكفيه ذلك في أن تأتي إليه في لحظات سعادتها و تُشاركهُ بها
الى ان يختار اسواء الاوقات و يتكلم عن انجازاته في الحرام
و اللهُ هو ربي العظيم ان كان صمت و احتفظ بها في قلبه كـ ماضاً و انتهى
افضل من ان يتركها خلفه في البُكاء و الدماء والدموع والحسره والندم

استغفر الله ان افضح مستور
لكن من المضحك ان نغطي الشمس بـ المنخل و نقول للناس ادخلوا
..

اعتذر عن خروجي عن سير الموضوع
ماشاء الله عليك يُعجبني قلمك أكثر فـ اكثر
و استخدامك اسلوب الحلقات جداً جميل الصلاة على النبي
حقيقة لا اخفيك في كل سطر اقرائه يأتيني شوق في معرفة ما يليها من وصف و كلمات
تابع يا ابني و ان شاء الله نلقى أسمك متوهج في لائحة اعظم الكُتاب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ⱬọⱬọ ⌐ ᾱẏᾱ

قبل الحديث عن روعة كتابتك
اسمحي لي بـ التحدث عن قصة المسلسل
دائماً وليس بـ دائماً الشاب ينظر الى الحب كـ اشباع رغبات هو يريدها
اما بـ النسبة للـ فتاة قد يكون حبها منقذ او يكون مكمل او يكون في شرعا تُريد إتمام نصفه في نظرها
هناكَ بعض من الشباب مخطئين في تقديرهم لـ هذا الحب و قد يكون عكس ذلك
في حين تكون الفتاة تضحي تصمت تصبر على امور يجب عليه هو ايضا التنازل لـ اجل حياة سعيدة
من العيب على رجل يريد السعادة الابدية ان يخطئ في حق فتاته و ينشر سوابق اخطائه
و كلامي هذا من مشكلة تعاني منها اختاً و ليس انا
في الحقيقة لا أريد ان اتكلم عن مشكلتها بـ شكلاً خاص لكني اتحدث عن امور من وجه العموم
في ان الفتاة هي التي تتنازل لـ تكون سعيدة تُريد حباً خالصاً
امّا هو لم يكفيه الحلال و العياذُ بـ الله
حسناً .. كُلنا احببنا و كلنا سلكنا إمّا طريق الارتباط و إمّا طريق الانفصال
لكن المشكلة في ان يسلك طُرق الحلال و مازال متعلق بـ الحرام , و نـ سألُكَ السلامةَ يا الله
و لم يكفيه ذلك في أن تأتي إليه في لحظات سعادتها و تُشاركهُ بها
الى ان يختار اسواء الاوقات و يتكلم عن انجازاته في الحرام
و اللهُ هو ربي العظيم ان كان صمت و احتفظ بها في قلبه كـ ماضاً و انتهى
افضل من ان يتركها خلفه في البُكاء و الدماء والدموع والحسره والندم

استغفر الله ان افضح مستور
لكن من المضحك ان نغطي الشمس بـ المنخل و نقول للناس ادخلوا
..

اعتذر عن خروجي عن سير الموضوع
ماشاء الله عليك يُعجبني قلمك أكثر فـ اكثر
و استخدامك اسلوب الحلقات جداً جميل الصلاة على النبي
حقيقة لا اخفيك في كل سطر اقرائه يأتيني شوق في معرفة ما يليها من وصف و كلمات
تابع يا ابني و ان شاء الله نلقى أسمك متوهج في لائحة اعظم الكُتاب

أهلـآ بكك
آخختلف معآكك واسمحي لي
فليس جميع البشر ممتشآبهـؤن
بعض الشباب يقـدر معنى الحب
يضحى من أجل حححبيبتهه
وفي النهـآيہ' يتفاجئ بالخيآنہ'
صحيح أن هنـآك وحوش بشريـہ'
يفكر فقط بّ إشباع رغباتـہ'. كأنهه ححيوان
خلق لكي بفترس .. ؤلكن يجب
أن لأنلقى اللؤم ععلى طرف واحـد
قرأت قصة صصديقتكـ واحسست بحزن عميق
وذكرى ألمـآضى تعود من جديد لأنني
اجدها مشأبه تمـآم لقصتي مع تلكك آلفتآة..


سآكتفي بهـذآ
ولاباس ئّ آختي
حقا أنا سعيد جدا بـحـضـؤركك
المميز الذي يضيف
الرؤوعهـ. والابدآع ععلى ططرحي
وبكـل. أسف لاأجـد تفـآعل جيد من
الأعضـاء لذلك ربما أنقل
بعثرت قلمي إلى منتديات أخرى
تـﻘﺪﻳﺮﻱ ﻭ ﺍﻣﺘﻨﺎﻧﻲ لـك

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

طيب الله وقتك بذكره ، وأسعدك في الدارين

جميل ما تضمنه طرحك يا أخي بكل ما فيه ، وما أشتمل عليه

فكرة الطرح والحلقات جداً رائعة كما أراها من منظوري الخاص

ومجمل القصة حول موت الحب ليس بالدائم إن يموت

فأنسان عن إنسان يختلف مثلما الأصابع تختلف في اليد الواحده

أعترف بإن زمننا الحالي قد تم صياغة الحب تحت مسمى الرغبة الفاسدة

لكن حقيقة الحب هو الأهتمام بشيء أنت مهتم به ( كلامي للكل وليس لك )

أما ما يقال عن رغبة حصلت بين أثنان ، وانتهت العلاقة بينهما فهذا ليس حب

لابد لكل فرد في هذه الحياة إن يدرك إن الحب معناه ويندرج به مفهوم الأهتمام

طالما لا يهتم شخص بالأخر ، ويقول له كلام غزل وغيره فهذا ليس حب أبداً.

والحب ليس تضحية فقط كما يقال ، الحب ما أنت قادر على فعله لسعادة من تحب

فلو مثلاً ضحى شخص بعيونه لأجل من يحب دون إن يهتم بسعادته

فهذا أندرج تحت مسمى حب شكلياً لا قلبياً ولا روحياً

من مستعد لإن يحب فهو مستعد ليدخل حياة من يحب بالأهتمام لا بالرغبة.

لست أدعو للحب إنه صحيح أو خطأ ؛ لكن حرقة قلب بإن الحب ليس ما نراه الأن

فلا تخلطوا الحب بالرغبة ، فالرغبة شيء من النزعات الأنسانية الجسديه

أما الحب فهو كيان النفس قبل الجسد بالأهتمام والحرص والتعلق بالأخر.

شكراً لك يا أخي على الطرح الرائع والمميز منك

الله يعطيك العافية والراحة والهناء والسعادة والخير يا رب



ينقل للقسم العام ؛ لدلالة المضمون كموضوع عام

اهلا و سهلا بك اخي



بالرغم من هجري للقراءه و مللي من الاحرف

الا ان موضوعك و اسلوبك و طريقت طرحك المتمسه بالذكاء

و التي فيها من لفت الانظار و التشويق حطت رحالي عند احرفك

استميحك عذرا في سرد شيء من ما علمني الزمان حتى الفه القلب و اقتنع به الفؤاد

اخي السرد صحيح و الاحداث هيه عينها في الاغلب لكن ليس الرجل ذئب في كل الحالات

و ليس عابد شهوة و اسير غريزة ع الدوام و بالمقابل ليست الفتاه دوما الطرف المظلوم و القلب المحروم

بل تختلف الحكايا و التجارب حتى ايقنت انه لا قاعدة لذلك بل للمراء غريزة و للرجل قلب هوه الاخر

عذرا اخي ع تشويه جماليه موضوعك و بملاحظاتي و اتمنى لك مزيدا من التوفيق و السداد



دمت متالقا و الى مزيدا من الابدااع و الرقي