تذكرني !
تابعنا على
Bleach 25-26 منتديات العاشق
قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة قسم خاص بجميع المواضيع المحذوفة و المُكررة والتي لاتنطبق على الشروط والقوانين والتي لا شأن لها في أي قسم من أقسام المُنتدى

شهادة أن لاإله إلا الله

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 06-15-2013, 12:31 AM
الصورة الرمزية ωᾄἶl ҭђε ḋεṩἶʛᾗεʀ  
رقـم العضويــة: 153791
تاريخ التسجيل: May 2012
الجنس:
المشـــاركـات: 2,851
نقـــاط الخبـرة: 1925
Facebook : Facebook
Icons65 شهادة أن لاإله إلا الله






بسم الله الرحمان الرحيم

الحمد لله المحمود على كل حال، الموصوف بصفات الكمال و الجلال، له الحمد في الأولى و الأخرة، واليه الرجعى و المآل.

أما بعد: فأترككم لتقرأوا هذا الموضوع وتستفيديو منه كما يمكنكم تحميل ملف WORD لهذا الموضوع من هنا

لا معبود بحق إلا الله، أي أن كل ما عبد من دون الله فهو باطل.

يخطئ من يفسر: (لا إله إلا الله ) بلا خالق إلا الله، لأن هذا معلوم لدى جميع البشر، وقد بعث النبي صلى الله عليه وسلم

إلى العرب وهم يقرون ويعترفون ويعلمون بأنه لا خالق إلا الله، وقد قال عزوجل: {
ولئن سألتهم من خلقهم ليقولن الله } [الزخرف: 87]. ‏

وأما من قال معناها لا موجود إلا الله، فهذا خطأ، لأن الموجودات غير الله كثيرة، كالناس والدواب والسماء والأرض وغير ذلك. ‏

إذاً معناها الحقيقي: إفراد الله بالعبادة، فهو سبحانه المستحق للعبادة سبحانه وتعالى وحده دون سواه. ‏

لها ركنان: ‏
‎‎ 1. النفي: وهو نفي الإلهية عن سوى الله: (لاإله). ويقتضي الكفر بالطاغوت وبكل ما يعبد من دون الله سبحانه، وبكل دين وملة

غير ملة الإسلام والبراءة من الشرك والكفر وأهله. ‏

‎‎ 2. الإثبات: إثبات الإلهية لله وحده دون ما سواه، فهو سبحانه الإله المستحق للعبادة وحده دون ما سواه: (إلا الله). وهذا يقتضي

الإيمان بالله سبحانه وتعالى ومحبة أهل التوحيد..‏

قال عز وجل: {فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم } [البقرة: 256]. ‏

قال صلى الله عليه وسلم: (مَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَكَفَرَ بِمَا يُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللَّهِ حَرُمَ مَالُهُ وَدَمُهُ وَحِسَابُهُ عَلَى اللَّه ) رواه مسلم. ‏

فمن قال "لا إله إلا الله" ولم يكفر بالأديان الأخرى ويكفر الكفار لا يصح إسلامه، فالذي يعتقد أن اليهود والنصارى وجميع الكفرة أنهم على حق،

وأن دينهم ليس بباطل،أو رضي بدينهم فهو كافر، ولا يصح إسلامه حتى يكفر بهذه الأديان كلها ويؤمن بدين واحد هو دين الإسلام. ‏


لشهادة أن لا إله إلا الله ثمانية شروط وهي: ‏

1. العلم:وهو العلم بمعناها المراد منها نفياً وإثباتاً، المنافي للجهل بذلك، قال الله عز وجل: {فاعلم أنه لا إله إلا الله } [محمد: 19]. ‏

وقال عز وجل: {إلا من شهد بالحق وهم يعلمون } الزخرف: 86. ‏

‎‎‏ {شهد بالحق } أي: بلا إله إلا الله؛ {وهم يعلمون } أي:

بقلوبهم معنى مانطقوا به بألسنتهم. ‏

‎‎عن عثمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (مَنْ مَاتَ وَهُوَ يَعْلَمُ أَنَّ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ دَخَلَ الْجَنَّةَ) رواه مسلم وأحمد. ‏

2. ‏اليقين: وهو اليقين المنافي للشك، وذلك بأن يكون قائلها مستيقناً بمدلول هذه الكلمة يقيناً جازماً،

فإن الإيمان لا يغني فيه إلا علم اليقين لا علم الظن،فكيف إذا دخله الشك، قال الله عز وجل: {
إنما المؤمنون الذين آمنوا بالله ورسوله ثم لم يرتابوا

وجاهدوا بأموالهم وأنفسهم في سبيل الله أولئك هم الصادقون
} [الحجرات: 15].‏

‎‎فاشترط في صدق إيمانهم بالله ورسوله كونهم لم يرتابوا، أي: لم يشكوا، فأما المرتاب فهو من المنافقين والعياذ بالله الذين

قال الله عز وجل فيهم: {
إنما يستأذنك الذين لا يؤمنون بالله واليوم الآخر وارتابت قلوبهم فهم في ريبهم يترددون } [التوبة: 45].‏

‎‎عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ( أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنِّي رَسُولُ اللَّهِ

لَا يَلْقَى اللَّهَ بِهِمَا عَبْدٌ غَيْرَ شَاكٍّ فِيهِمَا إِلَّا دَخَلَ
الْجَنَّةَ). أخرجه مسلم ضمن حديث طويل.

3. القبول: وهو القبول لما اقتضته هذه الشهادة بقلبه ولسانه،

وقد قص الله عز وجل علينا من أنباء ما قد سبق من إنجاء من قَبِلها وانتقامه ممن ردها وأنكرها،

كما قال عز وجل: {
وكذلك ما أرسلنا من قبلك في قرية من نذير إلا قال مترفوها إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون قال أولو جئتكم

بأهدى مما وجدتم عليه آباءكم قالوا إنا بما أرسلتم به كافرون فانتقمنا منهم فانظر كيف كان عاقبة المكذبين
} [الزخرف: 23-25]. ‏

‎‎وقال عز وجل: {إنهم كانوا إذا قيل لهم لا إله إلا الله يستكبرون ويقولون أئنا لتاركوا آلهتنا لشاعر مجنون } [الصافات: 22-23]. ‏

‎‎وعن أبي موسى رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (مَثَلُ مَا بَعَثَنِي اللَّهُ بِهِ مِنْ الْهُدَى وَالْعِلْمِ كَمَثَلِ الْغَيْثِ الْكَثِيرِ أَصَابَ أَرْضًا،

فَكَانَ مِنْهَا نَقِيَّةٌ قَبِلَتْ الْمَاءَ فَأَنْبَتَتْ الْكَلَأَ وَالْعُشْبَ الْكَثِيرَ، وَكَانَتْ مِنْهَا أَجَادِبُ أَمْسَكَتْ الْمَاءَ فَنَفَعَ اللَّهُ بِهَا النَّاسَ فَشَرِبُوا وَسَقَوْا وَزَرَعُوا،

وَأَصَابَتْ مِنْهَا طَائِفَةً أُخْرَى إِنَّمَا هِيَ قِيعَانٌ لَا تُمْسِكُ مَاءً وَلَا تُنْبِتُ كَلَأً فَذَلِكَ مَثَلُ مَنْ فَقُهَ فِي دِينِ اللَّهِ وَنَفَعَهُ مَا بَعَثَنِي اللَّهُ بِهِ فَعَلِمَ وَعَلَّمَ،

وَمَثَلُ مَنْ لَمْ يَرْفَعْ بِذَلِكَ رَأْسًا وَلَمْ يَقْبَلْ هُدَى اللَّهِ الَّذِي أُرْسِلْتُ بِه
) متفق عليه. ‏

4. الانقياد: ويقصد به الانقياد لما دلت عليه هذه الشهادة المنافي لترك ذلك قال الله عز وجل: {وأنيبوا إلى ربكم وأسلموا له } [الزمر: 54]. ‏

وقال الله عز وجل: {ومن يسلم وجهه إلى الله وهو محسن فقد استمسك بالعروة الوثقى} [لقمان: 22]. أي بلا إله إلا الله .‏

‎‎عن رسول الله صلى الله عليه وسلم أنه قال: (لَا يُؤْمِن أَحَدكُمْ حَتَّى يَكُون هَوَاهُ تَبَعًا لِمَا جِئْت بِه) أخرجه الحسن بن سفيان وصححه النووي،

وقال ابن حجر رجاله ثقات. ‏

5. الصدق:وهو أن يقولها صدقاً من قلبه، يواطئ قلبه لسانه، قال الله عز وجل: {آلم أحسب الناس أن يتركوا أن يقولوا آمنا وهم لا يفتنون

ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين
} [العنكبوت: 1-3]. ‏

‎‎وفي الصحيحين عن معاذ بن جبل رضي الله عنه

عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (
يَا مُعَاذَ بْنَ جَبَل ! قَالَ: لَبَّيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ وَسَعْدَيْكَ.قَالَ: يَا مُعَاذُ. قَالَ: لَبَّيْكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ

وَسَعْدَيْكَ ثَلَاثًا.
قَالَ: مَا مِنْ أَحَدٍ يَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَأَنَّ مُحَمَّدًا رَسُولُ اللَّهِ صِدْقًا مِنْ قَلْبِهِ إِلَّا حَرَّمَهُ اللَّهُ عَلَى النَّار . قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ

أَفَلَا أُخْبِرُ بِهِ النَّاسَ فَيَسْتَبْشِرُوا؟
قَالَ: إِذًا يَتَّكِلُوا . وَأَخْبَرَ بِهَا مُعَاذٌ عِنْدَ مَوْتِهِ تَأَثُّمًا). ‏

‎‎فاشترط في نجاة من قال هذه الكلمة أن يقولها صدقاً من قلبه،

فلا ينفعه مجرد التلفظ بدون مواطأة القلب.‏

6. ‏الإخلاص: وهو تصفية العمل بصالح النية عن جميع شوائب الشرك، قال الله ‏عز وجل: {ألا لله الدين الخالص } [لزمر: 3]،

وقال عز وجل: {
وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء} [لبينة: 5]. ‏

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّهُ قَالَ: (قِيلَ يَا رَسُولَ اللَّهِ

مَنْ أَسْعَدُ النَّاسِ بِشَفَاعَتِكَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ؟
قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لَقَدْ ظَنَنْتُ يَا أَبَا هُرَيْرَةَ أَنْ لَا يَسْأَلُنِي عَنْ هَذَا الْحَدِيثِ أَحَدٌ أَوَّلُ مِنْكَ

لِمَا رَأَيْتُ مِنْ حِرْصِكَ عَلَى الْحَدِيثِ، أَسْعَدُ النَّاسِ بِشَفَاعَتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ مَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ خَالِصًا مِنْ قَلْبِهِ أَوْ نَفْسِه
ِ) رواه البخاري. ‏

‎‎وعن عثمان بن مالك رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (فَإِنَّ اللَّهَ قَدْ حَرَّمَ عَلَى النَّارِ مَنْ قَالَ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ يَبْتَغِي بِذَلِكَ وَجْهَ اللَّهِ) متفق عليه. ‏

7. المحبة: ويقصد بها المحبة لهذه الكلمة ولما اقتضته ودلت عليه، ولأهلها العاملين بها الملتزمين لشروطها، وبغض ما ناقض ذلك،

قال الله عز وجل: {
ومن الناس من يتخذ من دون الله أنداداً يحبونهم كحب الله والذين آمنوا أشد حبا لله } [البقرة: 165]. ‏

‎‎فأخبرنا الله عز وجل أن عباده المؤمنين أشد حباً له، وذلك لأنهم لم يشركوا معه في محبته أحداً، كما فعل مدعو محبته من المشركين

الذين اتخذوا من دونه أنداداً يحبونهم كحبه، وعلامة حب العبد ربه تقديم محابه وإن خالفت هواه، وبغض ما يبغض ربه وإن مال إليه هواه،

وموالاة من والى الله ورسوله، ومعاداة من عاداه، واتباع رسوله صلى الله عليه وسلم واقتفاء أثره وقبول هداه. ‏

‎‎ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ وَجَدَ حَلَاوَةَ الْإِيمَانِ: أَنْ يَكُونَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِمَّا سِوَاهُمَا، وَأَنْ يُحِبَّ الْمَرْءَ لَا يُحِبُّهُ إِلَّا لِلَّهِ،

وَأَنْ يَكْرَهَ أَنْ يَعُودَ فِي الْكُفْرِ كَمَا يَكْرَهُ أَنْ يُقْذَفَ فِي النَّار
) رواه البخاري. ‏

‎‎وقال صلى الله عليه وسلم: (فَوَ الَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَا يُؤْمِنُ أَحَدُكُمْ حَتَّى أَكُونَ أَحَبَّ إِلَيْهِ مِنْ وَالِدِهِ وَوَلَدِهِ) رواه البخاري. ‏

8-الكفر بالطاغوت: وهي:المعبودات من دون الله.والايمان بالله ربا ، وخالقا، ومعبوداً بحق.

قال الله سبحانه وتعالى : {فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد استمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم } [البقرة: 256].

وعن طارق بن أشيم رضي الله عنه قال :سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : (( مَنْ قَالَ: لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَكَفَرَ بِمَا يُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللَّهِ

حَرُمَ مَالُهُ وَدَمُهُ وَحِسَابُهُ عَلَى اللَّه
) رواه مسلم.



قال الشيخ محمد ابن عثيمين – رحمه الله - :

الحديث يدل على أن القائل : " لا إله إلا الله " مؤمنٌ حقاً ؛ لكن سولت له نفسه ففعل بعض المعاصي أو بعض الكبائر من السرقة وغيرها .

وطريق أهل السنة والجماعة أن الإنسان المؤمن وإن فعل الكبيرة مآله الجنة ، وما قبل الجنة من العقوبة راجع إلى الله إن شاء عذبه ،

وإن شاء غفر له ، ودليل ذلك قوله تعالى : {
إن الله لا يغفر أن يُشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء } فصار جميع فاعلي المعاصي

- وإن عظمت – إذا كانت دون الكفر لا تمنع من دخول الجنة فمآل فاعلها إلى الجنة ، لكن قد يُعذب بما فعل من ذنب ، وقد يغفر الله له ،

والأمر راجع إلى الله ، أما المنافقون وأهل البدع المكفرة التي تكفرهم بدعهم فإنهم حقيقةً لم يقولوا لا إله إلا الله بقلوبهم ؛

لأن هذا النفاق الذي أدى إلى الكفر ينافي الإخلاص ، وقول لا إله إلا الله لا بد فيه من الإخلاص .

أما أن يقول : لا إله إلا الله وهو يعتقد أنه ليس هناك رب ولا إله ، أو يعتقد أن مع الله إلهاً آخر يدبر الكون ،

أو يعتقد أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ارتدوا كلهم بعد موته عليه الصلاة والسلام أو ما أشبه ذلك من البدع المكفرة ،

فهؤلاء لم يُخلصوا في قول : لا إله إلا لله ، فكانت بدعهم هذه

تنافي قول الرسول عليه الصلاة والسلام : "
من شهد ألا إله إلا الله أو من قال لا إله إلا الله دخل الجنة" .

فلا بد من الإخلاص في الشهادتين ، واستمع إلى قول الله تبارك وتعالى في المنافقين : { يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا } ،

وفي نفس الآيات يقول : {
إن المنافقين في الدرك الأسفل من النار ولن تجد لهم نصيرا } ،

ويقول عنهم : {
إذا جاءك المنافقون قالوا نشهد إنك لرسول الله } ، هذه شهادة باللسان : { والله يعلم إنك لرسوله والله يشهد إن المنافقين لكاذبون } ،

أي كاذبون في قولهم : "
نشهد إنك لرسول الله " فهم يذكرون الله ويشهدون بالرسالة لرسوله لكن قلوبهم خالية مما تنطق به ألسنتهم .


وقد ورد في فضلها أحاديث منها:

*ما رواه الترمذي وحسنة الشيخ الألباني عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : ((خير ما قلت أنا والنبيون من قبلي:

لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
)).

*ومنها ما رواه البخاري في " الأدب المفرد " وصححه الشيخ الألباني عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال : (( إن نبي الله نوحاً صلى الله عليه

وسلم لما حضرته الوفاة قال لابنه: آمرك بلا إله إلا الله، فإن السماوات السبع والأرضين السبع لو وضعن في كفة

ووضعت لا إله إلا الله في كفة لرجحت بهن. ولو أن السماوات السبع والأرضين
السبع كن حلقة مبهمة لقصمتهن لا إله إلا الله )).



 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع شهادة أن لاإله إلا الله:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
طلب ( شهادة و ووسام ) ŜIήĬoЯā قسم إرشيف طلبات التصاميم 3 03-10-2013 07:46 AM
شهادة ssl فقط بأرخص الأسعار DCI.net.SA قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة 0 10-29-2011 04:13 PM
العثور على شهادة الرئيس صوت الإبداع قسم النُكَتْ والألغاز 5 03-03-2011 07:56 PM
استفسارات عن شهادة ic3 العاشق 2005 أرشيف قسم البرامج 0 09-19-2008 12:30 AM

الساعة الآن 06:11 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity