تذكرني !
تابعنا على
Bleach 25-26 منتديات العاشق
القسم الإسلامي العام
(القسم تحت مذهب أهل السنة والجماعة)
(لا تُنشر المواضيع إلا بعد إطلاع وموافقة إدارة القسم)

  #1  
قديم 06-13-2012, 03:58 AM
الصورة الرمزية محمد نجاتي سليمان  
رقـم العضويــة: 142389
تاريخ التسجيل: Apr 2012
الجنس:
العـــــــــــمــر: 37
المشـــاركـات: 5
نقـــاط الخبـرة: 10
افتراضي اقرأ واسمع قصة حبيب النجار - مؤمن سورة يس - باسقاطاتها الواقعية أزعجت فلول الحزب الوط

بسم الله الرحمن الرحيم
هذه القصة وأنا أحكيها فى إحدى المساجد الريفية بأسلوب بسيط يناسب طبيعة المكان وأهله
لاقت إعراضا وإعتراضا أحيانا من أفراد كُثر تبين لى من بعض الأحبة أنهم أنصار شفيق وفلول من الحزب الوطني المنحل

فسميتها " فاضحة الفلول " .

قلت فيها بعدما قرأت أكثر من 13 تفسير قديم ومعاصر عنها:


ضرب الله مثالاً لأهل مكة التى هي " أم القري " .. أضربه لكم الآن يا أهل مصر " أم الدنيا " فتدبروه جيدا ..
في زمان قد مضى كانت هناك دولة لها تقديرها واحترامها بين الدول ..
حكمها ثلة من الفسدة والظلمة ؛ فنهبوا خيراتها واستذلوا شعبها وتوارثوها جيل بعد جيل بالظلم والقهر وإن شئت فقل بالتزوير
وأصبحوا بدلا من كونهم حكاماً مستأجرين من قِبل الشعب لإدارة شئون بلادهم بالعدل والرحمه
صاروا " أصحاب البلد " !!
أصحاب البلد .. ألهوُه في فقره .. وألهوه في مرضه .. ووصارت حياة الناس بين عبادة منحرفة نظرا لغياب الدين .. ومعيشة صعبة نظرا للظلم والإستبداد الذي يعانون منه
رغم كانوا يعيشون في بلد يضرب بها المثال .. ولكن خيرها منهوب



وكان هناك فى أقصى المدينة " فى العشوائيات " يعيش حبيب النجار .. رجل شاب شعره .. وكثر مرضه بحسب أقول المفسرين
ولا أدري حقيقة هل كان سبب هذا المرض الفساد الذي لابد وأنه طال زراعتهم وأطعمتهم ومياة شربهم أم انه مرض ساقه القدر إليه ليبتلي صبره وإحتسابه

حبيب النجار كان يعمل إسكافياً ( يخيط الأحذية ) لأن الشعب من فقره الذي يلازمه صار إذا انقطع حذاءه خيطه مرة واثنين وثلاثة لأنه لايملك مالاً يشترى به حذاء آخر ؛ وكان حبيب النجار يحلم بالتغيير .. يحلم بأن يحى أولاده فى حياة أكرم من التى عاشها هو مع هؤلاء الظلمة والفسدة .. حتى إستجاب الله أمنيته وأماني كل المظلومين المقهورين من أمثاله وأرسل لهذه الدولة ثلاثة رسل مبشرين ومنذرين .. معهم رسالة ومشروع ينهض بهذا الشعب من حالة الذل والهوان التي عاش فيها لسنوات إلى عدل الإسلام ورحابته ..

هي رسالة الرسل منذ آدم إلى محمد صلى الله عليه وسلم
هذه الرسالة هي إخراج العباد من عبادة العبادة إلى عبادة رب العباد ، ومن ظلم الأديان إلى عدل الإسلام ، ومن ضيق الدنيا إلى سعة الدنيا والآخرة
رسالة واضحة المعالم واضحة الخطوات يستفيد منها كل من آمن بها ومن لم يؤمن بها مالم يعارضها أو يحاربها
رسالة لا تظلم ولا تستبد لا إكراه فيها على دخول الدين فما بالكم بما هو أدنى من ذلك
رسالة ترسم طريق الحرية والعدالة والكرامة الإنسانية وترفض الظلم والإستبداد والرشاوى والمحسوبيات
رسالة لو طبقوها هم أو طبقناها نحن لسدنا العالم كما سادناه من قبل .. وصدق الشاعر حين قال باكياً متأسفاً على حالنا الآن ..

مالي وللنجم يرعاني وأرعاه = أمسى كلانا يعاف الغمض جفناه
لي فيك يا ليل آهات أرددها = أواه لو أجدت المحزون أواه
لا تحسبني محباً أشتكي وصباً = أهون بما في سبيل الحب ألقاه
إني تذكرت والذكرى مؤرقة = مجداً تليداً بايدينا أضعناه
ويح العروبة كان الكون مسرحها = فأصبحت تتوارى في زواياه
أنى أتجهت إلى الإسلام في بلد = تجده كالطير مقصوصاً جناحاه
كم صرفتنا يد كنا نصرفها = وبات يحكمنا شعب ملكناه
هل تطلبون من المختار معجزة = يكفيه شعب من الأجداث أحياه
من وحد العرب حتى صار واترهم = إذا رأى ولد الموتور اخاه

وكيف ساس رعاة الشاة مملكة = ما ساسها قيصر من قبل أو شاه
ورحب الناس بالإسلام حين رأوا = ان الإخاء وأن العدل مغزاه
يا من رأى عمر تكسوه بردته = والزيت ادم له والكوخ ماواه
يهتز كسرى على كرسيه فرقاً = من بأسه وملوك الروم تخشاه
هي الحنيفة عين الله تكلؤها = فكلما حاولوا تشويهها شاهوا
سل المعالي عنا إننا عرب = شعارنا المجد يهوانا ونهواه
هي العروبة لفظ إن نطقت به = فالشرق والضاد والإسلام معناه
استرشد الغرب في الماضي فأرشده = ونحن كان لنا ماض نسيناه
إنا مشينا وراء الغرب نقتبس من = ضيائه فأصابتنا شظاياه
بالله سل خلف بحر الروم عن عرب = بالأمس كانوا هنا ما بالهم تاهوا

فإن تراءت لك الحمراء عن كثب = فسائل الصرح أين المجد والجاه
وانزل دمشق وخاطب صخر مسجدها = عمن بناه لعل الصخر ينعاه
وطف ببغداد وابحث في مقابرها = عل امرءاً من بني العباس تلقاه
أين الرشيد وقد طاف الغمام به = فحين جاوزا بغداد تحداه
هذي معالم خرس كل واحدة = منهن قامت خطيباً فاغراً فاه
الله يشهد ما قلبت سيرتهم = يوماً وأخطأ دمع العين مجراه
ماضٍ نعيشُ على أنقاضه أمماً = ونستمد القوى من وحي ذكراه


لا دردر أمرئ يطري أوائله = فخراً ، ويطرق إن سألته ما هو ؟
إني لأعتبر الإسلام جامعة = للشرق لا محض دين سنه الله
أرواحنا تتلاقى فيه خافقة = كالنحل إذ يتلاقى في خلاياه
دستور الوحي والمختار عاهله = والمسلمون وإن شتوا رعاياه
لا هم قد أصبحت أهواؤنا شيعاً = فامنن علينا براع أنت ترضاه
راع يعيد إلى الإسلام سيرته = يرعى بنيه وعين الله ترعاه


نعود فنقول يا سادة أن رسالة الرسل هي النهضة الفكرية والمجتمعية بالشعوب ، ولكن هذه الرسالة تتعارض مع مصالح كل صاحب منصب رفضوهم وآذوهم واتهمومهم باتهامات متجددة فى مضمونها وفي طريقة عرضها بحسب الزمان والمكان ، ففي قصتنا هذه كذبوا الرسل واتهمومهم أنهم يستغلون الدين فى كسب تعاطف الناس معهم في حين أنهم – أي الرسل – في نظرهم بشر مثلهم لا وحي يتنزل عليهم ولا رسالة من الله معهم !!


كذب وافتراء وهل تتساوى الأيدي المتوضئه بالأيدي التي سرقت ونهبت وقتلت
كذب وافتراء وهل تتساوى رسالة الحرية والكرامة بالظلم والقهر الذي انتهجوه

ثم استغل حكام البلدة وأصحاب المصلحة من هذا النظام الفاسد كل وسائل الإعلام الموجودة في عصرهم لتشويه الرسل الثلاثة والتشويش على رسالتهم حتى لايستمع إليهم الشعب ، لأن الناس لو سمعوا وفهموا هذا الرسالة العظيمة لآمنوا بها وأيدوها ونصرها ، ولو نصروها لن يستمر ظالم واحد فى مكانه ولو ساعة واحده
ولهذا السبب تعرف لم تشن الحرب الإعلامية على رموز الإصلاح في كل زمان ومكان !
فرموز الإصلاح والتغيير من أصحاب المنهج الإسلامي هم أتباع هؤلاء الرسل كما أخبرنا ربنا سبحانة وتعالى فى كتابه العزيز حين قال " قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي " سورة يوسف
فأتباع الأنبياء بحق سيعانون لا محالة مما عانى منه نبيهم كما عانى نبيهم مما عانى منه النبيون قبله
" مَا يُقَالُ لَكَ إِلا مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنْ قَبْلِكَ " سورة فصلت

وواجه الرسل هذه الحملة الشرسة التى شُنت عليهم بالتأكيد على رسالتهم التى تهدف للإصلاح والتغيير بقولهم " رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ " سورة يس
بلام التأكيد والجزم هذه المرة
وكأني بهم بدأوا يعرضوا رسالتهم بوضوح أكثر وأكثر ، وعرضوا نظرة دينهم فى حل المشكلات التى وقع فيها المجتمع وكيف أن هذا الدين الذي يدعون الناس إليه فيه الحل لكل المشكلات

ثانيا : طلبوا من المسؤلين – أصحاب القرية - أن يخلى بينهم وبين الناس لتبيغ هذه الرسالة وهذه الرؤية فإن اقتنع الناس بهم فبها ونِعم وإلا طردهم الناس

فأبى أصحاب القرية لأنهم يعلمون أن الحق سيجذب إليه أصحاب الفطر النقية وما أكثرهم فى المجتمعات ، واذدادوا تضيقاً عليهم ، وشنوا عليهم حملات تشويه وتشويش أكثر وأكثر استنزفت أموالهم وأوقاتهم ثم لم تجدي هذه المحاولات نفعا بوعد الله القائل " إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ .. " سورة الأنفال

كل هذا يحدث ولا تنسوا الرجل البسيط " حبيب النجار " الذي يخيط الأحذية في أقصى المدينة يرقب وينتظر
يريد أن يقوم ويناصرهم .. ولكنه يخاف من بطش جنود أصحاب القرية
يريد أن يقوم ويناصرهم .. ولكنه يخاف أن يؤذى في عمله
يريد أن يقوم ويناصرهم .. ولكنه يخاف من التعذيب أو القتل على أيدى أناس انتزعت من قلوبهم الرحمة
فاكتفى بالصمت .. والمراقبة !!

ثم جاءت الورقة الأخيرة التى لعب بها حكام هذه القرية ، بعدما فشلوا في تشويه أصحاب الحق والتشويش عليهم حينما يريدون أن يتحدثوا مع الناس ؛ فبدأوا في مرحلة إفتعال الأزمات ليقع هذا الشعب المطحون في مزيد العناء والشقاء ولا يجد فرصة أو وقت في الإستماع إلى الرسل بل يصل به الحد في التشائم من وجودهم !
وتبدأ نغمة منذ أن ظهرتم والبلايا تحل علينا يوما بعد الآخر
منذ أن ظهرتم ونحن في تأخر ولسنا في تقدم
ليردد الشعب المسكين هذه الكلمات – دون وعى – وتزداد لهفته على لقمة عيش بدون كرامة !
" قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ " سورة يس
يالا وقع هذه الكلمات على قلوب تحترق على شعب مسكين مغرر به
يالها من كلمات قاسية على نفوس من يريدون الخير لهذه البلاد
لم يكتفوا بالتشويه والإفتراءات والكذب بل بدأوا يحرضون هؤلاء البسطاء المساكين عليهم
تشاءمنا من وجودكم .. ابتعدوا عنا .. منذ أن ظهرتم والخراب يحل علينا
ونسي هؤلاء أن هذا الخراب والدماء إنما هي أزمات مفتعلة ممن بيدهم الأمر لكي لا يعرفوا حقيقة الخير الذي سيحيون فيه في ظل حكم هذا الدين العظيم
فرد الرسل قائلين :
" طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ " . سورة يس
ماذا فعلنا .. ماذا أجرمنا .. هل جرمنا أننا نذكركم .. هل جريمتنا أننا نريد أن ننهض بكم .. تأملوا جيدا أيها الناس من يفتعل هذه الأزمات .. إنه معكم .. إنه منكم .. يفعل كل هذا ليصدكم عن سماعنا .. ليلهيكم عن الحق الذي معنا .. فانتبهوا

ولما اشتدت الأزمة واشتاق الرسل ولو إلى فرد يصدقهم ويشد من أزرهم وسط هذا التشويه والإفتراء وتزوير الحقائق .. جاء
إنه حبيب النجار ..
جاء متوكلاً على ربه .. ناصراً لهم .. مؤيدا لرسالتهم
جاء ليعنلها أمام قومه .. بل أمام قريته .. بل أمام العالم كله إلى يوم القيامة .. أنا مع الحق سأنصره ما حييت .. ولو كلفني هذا حياتي

وفي مجيئه فرحتان أستشعرهما دائما وأنا أقرأ قصته ..
فرحة ربه به في قوله " وجاء " آخيراً انتفض .. أخيراً توكل عليه ولم يخاف إلا منه .. أخيراً سينصر الحق .. أخيراً سيتبع طريق الهداية .. يالها من فرحة متكررة يفرحها الله لكل المقبلين عليه فكما جاء في الحديث الصحيح " إن الله يفرح بتوبة عبده " .

وأما الفرحة الثانية ففرحة الرسل به .. فهاهم وبعد عناء ومشقه وجدوا من يناصرهم .. وجدوا من سيؤازرهم .. ولكنهم وفي ذات الوقت مشفقين مما سيحدث له .. فالباطل لا يحب ظهور الحق .. وسيثور كالمجنون على كل من ينصره .. وهذا الذي حدث بالفعل

فبعدما جاء حبيب النجار إلى الرسل وأعلن مناصرته ودعمه وتأييده لرسالتهم وقف واعظا معهم كتفه إلى كتفهم .. يده في أيديهم .. لم يكتفي بالمناصرة الشفوية .. ثم ينصرف عنهم قائلاً " ربنا يقويكم " !!
لا بل حمل هم الرسالة معهم ووقف خطيبا في الناس ولم يخاف وصرخ قائلاً " يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ (20) اتَّبِعُوا مَنْ لَا يَسْأَلُكُمْ أَجْرًا وَهُمْ مُهْتَدُونَ " .
نعم إنها صرخات قلب محزون على واقع قومه ، وما آلت إليه بلاده .. زفرات مهموم برسالة اقتنع بأن فيها صلاح البشرية كلها مع أصحاب الأيدي المتوضئه والوجوه المستنيره والعقول الفذة التى تفكر لتنتج وتبدع وتنهض بالناس ..
ثم استرسل قائلاً " وَمَا لِيَ لَا أَعْبُدُ الَّذِي فَطَرَنِي وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ (22) أَأَتَّخِذُ مِنْ دُونِهِ آلِهَةً إِنْ يُرِدْنِ الرَّحْمَنُ بِضُرٍّ لَا تُغْنِ عَنِّي شَفَاعَتُهُمْ شَيْئًا وَلَا يُنْقِذُونِ (23) إِنِّي إِذًا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍ (24) إِنِّي آمَنْتُ بِرَبِّكُمْ فَاسْمَعُونِ .." .

فاسمعون .. انها كلمة حق
فاسمعون .. إنها شهادة حق
فاسمعون .. ولا تنساقوا وراء الظلمة

كلمات استفذت حكام القرية فأمروا على الفور بقتله .. لأن كلماته تهدد الأمن العام .. لأنه يدعو الناس لقلب نظام الحكم .. لأنه يريد أن يفهم الناس الحقيقة .. وحكام القرية لا يريدون ذلك

يقال أن الجنود ظلوا يضربونه ويركلونه بأقدامهم ويضربوه على بطنه حتى انفجرت بطنه وخرجت أمعاءه !

يالها من بشاعة .. ياله من إجرام .. كل هذا من اجل الحفاظ على كرسي زائل
فلما مات .. قيل له ادخل الجنة
وما أحلاها من لحظات تموت فيها من أجل إظهار الحق أو وأنت من أهله ثم يقال لك كما قيل له
ادخل الجنة .. إني راض عنك ..
لتنسى حينها من فرحتك هموم الدنيا وآلامها .. وتصرخ باعلى صوتك
يَا لَيْتَ قَوْمِي يَعْلَمُونَ ..
نسأل الله جل وعلا أن يرينا الحق حقا ويرزقنا اتباعه
وأن يولى على بلادنا خيارنا .. ولا يولى عليها فلولنا ولا شرارنا
كتبها بقلبه راجيا الإصلاح والتغيير
محمد نجاتي سليمان

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع اقرأ واسمع قصة حبيب النجار - مؤمن سورة يس - باسقاطاتها الواقعية أزعجت فلول الحزب الوط:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الفصـ‘ـل ال‘ـأول .. ح‘رب الش‘ـعوب \ War of the peoples ذكرى مؤلمة قسم القصص والروايات 21 12-16-2011 01:35 PM
لغز دينى كلش حلو تعال واسمع GAMAL_N_A_S قسم النُكَتْ والألغاز 39 09-20-2011 08:06 AM
سمعت عن نيزار القباني ..تعال اقرآ واسمع ..مين ياترا warrd_moof قسم الأدب العربي و العالمي 0 04-29-2011 10:50 PM
قلب مؤمن همسة حنين قسم الأدب العربي و العالمي 3 12-11-2010 07:31 PM
رسالة مزعجة جداً تظهر لي عند فتح الياهو اريد منعها (توجد صورة) العاشق 2005 أرشيف قسم البرامج 0 09-24-2009 09:40 AM

الساعة الآن 08:21 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity