قصة ولااااااااء

مقدمة انها احد قصصي القصيرة

فصل 1

في ضلام هذا العالم ولدت لم اعرف من هما والداي ولم اهتم ولدت في ميتم قذر للحكومة لكني اعتبرته مع العديد من رفاق كقصر من قصور الخيالية. لكن مع مرور الايام تبين لنا اننا لسنا موجودين الا في سجن لبعض المجانين الذين يروننا كبضاعة يربحون منها النقود الكثيرة كنت أري صديقات وهنا يغتصبن ويبعن كنا البضاعة الاثمن كان صراخ القتيات يسمع صداه حتي في احلك العواصف واقواه. اتخذت قراري رفقة اصدقاء لي تصور طفل في 6 يقود مجموعة من الصغار للهرب من سجن كبير ..حتي اشعة الشمس لم تستطع ان تصل اليه بتاتا الا بعض الاشعة التي تتسلل خفية عن الحراس ..في ليلة العيد نفنا خطتنا
ضننت بأننا نجحت الا عندما سمعت صوت ازيز خفيف و أري رفاق يسقطون الواحد تلو الاخر و نحن نهرب كقطيع من الثيران الهارب من براثم تلك الاسود او الشياطين حسب رايي استطعت الهرب بختبائي في مجرور وسخ لمدة اسبوعين ليس لخوفي بل لان الحراس لم يياسو من البحث عني كنت اري و اسمع ارجلهم الفولاذية و هي تحوم حولي لكني استطعت الصمود باكلي للصراصير و الجرذان اي شيء يتحرك. كانت ارادتي للحرية و للحياة لا تنكسر قي ضلام احد الليالي تشجعت وخرجت من جحري كما يفعل الفأر الجائع و عند خلو المكان انطلقت اجري و اجري في الضلام اريد الابتعاد عن الجحيم ساعات جريت في الشوارع دون ان اري امام حتي توقفت فجاة بسبب ضوء ساطع عندما رايت العالم عندما عرفت مكاني. بسبب تلك النضرات كان الجميع يضحك يمشي يبتسم ياكل رأيت كل ذالك و أني ابحث في وجوههم عن جواب عن مساعدة كل ما أحاول أن أكلم اي شخص كانت تلك النضرات المليء بالاشمئزاز و الكره لم يتقبلن العالم الحر الذي كنت احلم به بل نبذي بصورة كريهة اصبحت عالقا بين عالمين الحفرة المتعفنة التي اعتبرتها منزلي و الحرية التي اتطلع اليها .
لا استطيع التقدم خطوة الي الامام او الرجوع خطوة الي الوراء هذه حياتي عشت 10 سنين و انا ابحث في النوفايات التي اعتبرتها كنزا ثمينا عن اكل او ملبس لقد كنت اخاصم الكلاب و القطط علي القمام . كنت احطم رأوس الكلاب بالحجارة من اجل شطيرة بسيطة . كانت الرغبة في الحياة قوية لكنها تذبل مع مرور كل سنة. كنت جالسا بجانب احد سلات القمامة كنت اخشي ان اري في عيون الناس كانهم سيلاحضون وجودي احسست في تلك اللحضة بمحبة هائلة للموت لكني احسست بشيء يتقدم امامي ضننته احد الكلاب التي تتجرء و الاقتراب من قمامتي . فتناولت حجرا لكن لأول مرة اري يدا يدا انسان تلك النضرة تلك الابتسامة تلك اليد التي اقسمت علي الولاء لها التي اعطيتها روحي بعدما اعطت لي الحياة
الان انا جالس امام مكتب كبير في قصر اصبحت اعرف بنذير الموت بعت روحي لتلك اليد اصبحت اعرف ب بوس ....boss ....او رأيس اصبحت امتلك السلطة اصبحت ................................................ يدا تحصد و تحصد . تحصد راوس اعداء سيدي

مـآ شاء الله ..~

روعــه .. وآصلي متـآبعين معـآكـ ^^

شووكرا لمرووووورك العطر اختي كنت سانهيه لكن بفية القصة ليست في جودة المقدمة لهذا ساتخلي عنها و اتجه لأنهي بعض أعمالي القديمة
شوكرا لقراااائتك