الـــــــــهــــــــــــــــــدوء

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم و رحمت الله و بركاته

الـــــــــهــــــــــــــــــدوء

1 -- صحيح أن الإسلام يقول إن كل مسلم ومسلمة الذي يحضر مخالفات يجب تذكيره يرتكب اجباته وجها لوجه الله. لكن الرسول (صلي الله عليه وسلم) كما تدرس التصعيد في التذكير ، الذي ينطبق على المسلمين عموما ، ولكن خصوصا بالنسبة لأولئك الذين يأتون إلى اعتناق الإسلام. وأرسل النبي (صلي الله عليه وسلم) معاذ اليمن قرب نهاية حياته ، في حين كشفت بالفعل معظم الالتزامات والمحظورات في الإسلام. ومع ذلك ، وأوصى إضافة إلى أنه يجب أن يكون تدريجيا عندما سيبلغ أولئك الذين يعتنقون الإسلام من التزاماتها "، وأنت تسير لزيارة الناس من أهل الكتاب. أن الشيء الأول الذي يطالبك إما لعبادة الله. عن طريق تحديد عبادة الله ، ونقول لهم ان الله قد إلزاميا خمس صلوات في اليوم والليلة. ومتى ، ونقول لهم أن الله قد جعل اجبة عليهم صدقة في أن تتخذ من أغنيائهم فترد على فقرائهم... "(رواه البخاري ومسلم).
يجب على المسلمين والمسلمين أن نتذكر أن النبي (صلي الله عليه وسلم) و لا تريد أن تتذكر كل شيء (وهو أمر ضروري / الإلزامية ، كما هو ثانوي / اختيارية بحتة) إلى شخص واحد أو مجرد أن تحويل.
2 -- وإذا كان هذا شيء ضروري أنه يجب علينا أن نتذكر ، ويجب على المسلمين والمسلمين أيضا أن نتذكر أن الرسول (صلي الله عليه وسلم) تدرس في هذه الحالة حلاوة. خاصة وجها لوجه الشخص الذي اعتنق الإسلام فقط والذين لا يعرفون الكثير عن القواعد ، التي لانه يأخذ الكثير من التفاهم.
بالضبط ، ومعاوية بن الحكم يروي تجربة مع النبي (صلي الله عليه وسلم) كما انه تحول في الآونة الأخيرة "، في حين أديت صلاة تحت قيادة النبي ، شخص عطست. قلت : "رحم الله! [يقال الصيغة في مثل هذه الظروف ، ولكن ليس في الصلاة]. بدا الناس في وجهي ثم باستغراب. وأنا أقول لهم : "حسنا ، ماذا تنظر في وجهي من هذا القبيل؟ بدأوا بعد ذلك بات على يد أفخاذهم. عقد وعندما رأيتهم وطلب مني أن التزم الصمت ، لساني. ودعا النبي عندما فرغ من صلاته ، لي. والدي قد شاهد حقيقة أنني لم أر أي شخص ، سواء قبل أو من بعده ، يعلمه طريقة أفضل. من قبل الله ، وأنا لا ألومهم ، فإنه لا يبدو لي ، فإنه لا تقول لي شيئا خاطئا. وقال : "في الصلاة ، وأنه ليس من المناسب أن يكون هناك شيء في كلام الناس. هذه الصلاة هي التي أعلنت على نقاء الله ، الذي أعلنت فيه عظمة الله وتلاوة القرآن. قلت له : "يا رسول الله ، وليس هناك منذ فترة طويلة تركت حالة من الشك ، والله أعطانا الإسلام مؤخرا. لكن هناك من بيننا من الذهاب إلى الكهان. فأجاب : "حسنا ، لا تذهب معهم'..." (رواه مسلم (رقم 537).
وقال آخر مصاحب للنبي محمد (صلي الله عليه وسلم) : "كنا نتحدث عن شيء ما. ولم يمض وقت طويل التي تحولت الى الإسلام ، وقلت [التي عادة لدعم حجتي] : "أقسم اللات القاعدة و آل العزى ، [اثنين من الأصنام السعودية ما قبل الإسلام]. غيره من أصحاب النبي الحالي قال لي : "يا لها من كلمة الرهيبة لم قلت هناك! انت الذهاب الى النبي واطلعه على ما قلته ، لأننا نعتقد أنك ربما تصبح كافر. "ذهبت الى النبي وقال له ما حدث. وقال : "قل ثلاث مرات :" لا إله إلا الله ، الذي هو واحد وحده لا شريك "ثلاث مرات ليسأل الله لحمايتك ضد الشيطان على أنفاسك بقي من ثلاث مرات ، وعدم تكرار بعد الآن. (رواه أحد الناصر ، رقم 3776).
فهم النبي (صلي الله عليه وسلم) : قال إنه لم يتخذ هذا القسم من قبل الردة ، ولكن لمجرد أنه لا تزال لديها عادة من القول وكان لا يزال جزءا لا يتجزأ من هذا القسم له. هذا هو نوع من الحقيقة ، يمكن التنبؤ به تماما ، وغير مقصودة من قبل أولئك الذين يأتون لتحويل يربط ، وفقا لالعلامة ابن حجر ، والآخر قول الرسول (صلي الله عليه وسلم) : " أيا كان يجعل اليمين وقال : 'أقسم اللات القاعدة و آل العزى ، ويقول انه (على الفور) :' لا إله إلا الله " ومن قال : "تعال العب لعبة من فرصة" ، وقال انه يعطي صدقة. (رواه البخاري ، رقم 4579 ، ومسلم بها ، رقم 1647).
العرب قبل الإسلام كانوا شغوفين القمار الرهان مع المال ، وإذا قال تحويلها مؤخرا مسلم من رد الفعل ، دون تفكير ، لصديق : "تعال والعب لعبة من فرصة ، ويجب أن يكون أوصت بلطف أنه يجب التوبة وتسليم نفسه لالصدقات للفقراء لاتخاذ ردود فعل جيدة وعادات جيدة.
3 -- وأخيرا ، يجب علينا أن نعرف أن في المسلمين والإسلام وأذكر مسلم ، لا القاضي. يقول الله تعالى : "وأذكر ، وفوائد تذكير المؤمنين.
والحكم للمعتقدات والإجراءات يكون من الله ، يوم القيامة. صحيح أن في بلد مسلم -- كما هو الحال في جميع بلدان العالم ، والقضاة في المحاكم التي توجد أحكام قانونية تجعل ضد التعدي. ولكنها ليست هذا الحكم ونحن نتكلم. نتحدث عن المحاكمة وهو يقول ، "أنت تذهبين إلى السماء أو تذهب إلى الجحيم أو الله لن يغفر لكم ، وما إلى ذلك. ولكن هذا ليس بالنسبة للمسلمين ، لأن محجوز هذا النوع من القرارات الى الله وحده.

العفو

غفلو الناس واليوم القيامه اقتربت