تذكرني !
تابعنا على
Bleach 25-26 منتديات العاشق
القسم العام قسم يهتم بالمواضيع التي لا أقسام لها داخل المنتدى
(المنقول ممنوع جُملةً وتفصيلًا في هذا القسم)

آفة الملل وعلاجه ( 2 )

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-26-2010, 04:58 AM
الصورة الرمزية ma7taje  
رقـم العضويــة: 16608
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشـــاركـات: 2,113
نقـــاط الخبـرة: 14
افتراضي آفة الملل وعلاجه ( 2 )

السلام عليكم

تحية قلبية أهديكموها راجيا من الله أن يمتعنا جميعا بالصواب وأن يلهمنا حسن الختام

وتتمة لما بدأناه نحاول في هذا المنشور أن نتدارس العلاج ما دمنا قد وضعنا الأصبع على الجرح عسانا بفضل الله نتدارك الأسباب فيفتح لنا كل الأبواب منتظرا مساهماتكم التي ستغني الموضوع وتتممه

من وسائل العلاج التالي:

لكل داء دواء وخيره ما يسره الله وأنجعه ومن عزم فليتوكل على الله. إذ لا يكفي المرء الرغبة في العافية دون الأخذ بالأسباب فقد قال رسول الله لمن شاء ترك دابته سارحة معتمدا على التوكل وحده: ( إعقلها وتوكل.... )
فلابد من اتخاذ الخطوات العملية والترميمات الجذرية سيما وأن كل الوسائل يرتبط نجاحها الأخذ بأخريات الوسائل.. بأن يعود المسلم إلى جظيرة دينه ويقينه علما وعملا تطبيقا في كل مجالات الحياة وبدون العودة التامة فإن كل اتلخطوات لن تؤتي أكلها بحيث يضحى العمل زبدا سرعان ما يذهب جفاء:

من هده الخطوات الضرورية حسب منظوري القاصر:
أول؛ تحديد الهدف:
من أهم وسائل علاج هذه الآفة حيث أن غالبية الذين يشعرون بالملل قد حصروا أهدافهم الحياتية على الجانب المادي فأنت حين تسأل أحدهم عن ماهية هدفك في الحياة؟ ينطلق في التمني راغبا في أن يكون دكتورا، مهندسا، أستاذا من ذوي الحظوة والجاه وكلها طموحات دنيوية ليست إلا.. وكلها طموحات يغلب عليها الكابع الدنيوي حيث الأنانية تأكل الأخضر واليابس وإذا نظرت إلى عباداته تجده قد حصرها في جزيئ صغير لا يكاد يبين إذ أن المساحة الكبرى من حياته وأعماله قد أخرجها من طاعة الله وعبوديته إلى الذاتية النهمة يقول الحق سبحانه { المال والبنون زينة الحياة الدنيا والباقيات الصالحات عند ربك خير عندربك توابا وخير أملا }
لذا فالشرط الأول هو العودة إلى الله وعبوديته لأنها سبب الخلق الأول: { وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون }
فلنجعل طاعة الله من أولى الأولويات بمفهومها الشامل وليس الجزئي الضيق وباتباعنا لسنة الله ورسوله نهجا ومنهاجا نكون قد قطعنا الشوط الأكبر وسنجد بإذن الله تعالى أنفسنا نتذوق من الحياة طعمها متحسسين قيمة وجودنا وبهذا سيذهب حزَنَنا وربنا غفور شكور وحتى لا نبالغ في الأمر إذ الإنسان كل الإنسان قد إبتلاه الله بالحزن والسأم : { إن الإنسان لكنود...} غير أن المسلم يتميز عن غيره بأن تمر عليه تلك الحالات لفترات قصيرة ويكون احتسابها على الله الذي يصرفها له مزيدا من الأجر والثواب فحتى الشوكة يشاكها كما قال صلى الله عليه وسلم

ثانيا؛ القيام بالواجب على الوجه الأكمل:

حقيقة أن كل مسلم يؤدي ما عليه ولله الحمد من واجبات ولا يدع منها شيئا حسب رأيه لكن عندما يتفحص الكيفية يجدها غير مكتملة وينقصها الكثير ومن أهم الأمثلة على ذلك، فريضة الصلاة فتراه يتقاعس عن أدائها في وقتها وهو يعلم يقينا أنها كتابا موقوتا فتجده منشغلا عنها بعمل أو فرجة أو شيئا من هذا القبيل لا داعي للوصف فكلنا يعلم حقيقة الأمر الذي عليه نتغاضى وحتى أثناء أدائها تجده منشغلا يتمم حساباته لا يذكر ما تلي من الكتاب وهلم جرا
فإذا كان هذا هو حالنا فلا نستغرب تسرب السأم والملل إلى نفوسنا وقد يكون ذلك عقابا من الله الذي يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ولا ننكر أن هذا صعب المنال لكن المحاولة تلو المحاولة تكسبنا الثقة في أنفسنا بعد الثقة في الله فأعوذ بالله من الغفلة والخذلان

ثالثا، التنافس على الكاعة والقربى:

ولكي يزداد المؤمن إيمانا ملتميا من الله العافية والكافية من هدا البلاء النفسي الشاخص وتزداد سعادته بالدنيا أملا في الآخرة فحري به أن لا يكتفي بالفرائض والواجبات بل يمدد الحسنى متسارعا فيما يقربه إلى الله فإن القلب الذي يخاطبنا الله عبره إذا اتصل بربه وامتلأ بمحبته وهيبته لن تجد المساوئ فيه مكانا شاغرا تربض فيه وعلى قدر الحرص تكافؤ النيات أو كما قال أحد الصالحين: لو علم الملوك والأمراء ما نحن فيه من سعادة لجالدونا عليها بالسيوف .

ولعل أفضل الطاعات والقربات لتخطي هذه العقبات المستعصية في عصرنا إستدراكا لزيادة الإيمان ما يلي:

*_ المحافطة على السنن والرواتب قدر الإمكان
*_ الإلتزام بقراءة القرآن كل حسب استطاعته خصوصا قرآن الفجر المشهود حارصا على الإستزادة كلما سنحت الظروف عسى الله يفتح عليه بالحفظ وما ذلك على الله بعزيز
*_صلاة الوتر والضحى وصيام الأيام الفاضلة كستة من شوال وعاشوراء وعرفة ويمومي الإثنين والخميس وغيرها من الأيام المأثورة كل حسب المستطاع مع بذل الجهد
*_ التصدق ولو بالقليل كلما وجد لذلك سبيلا

رابعا؛ الإبتعاد عن عن الآثام والمعاصي:

فالذنوب في حياة المسلم كالحيات والعقارب إذ تنفث سمومها القاتلة ولا نشعر إلا بوخزها كما هو الحال مع الهم والقلق والملل والسآمة وضياع الرزق ونقص في البركة والعمر إلى غير ذلك

خامسا ؛ التحصن بالأذكار والأدعية والإبتهالات:

وإنه لأمر مهم لكل المسلمين عامة خصوصا من يعش في تلك الآفة النفسية النقيصة لأن الأخذ بها من الأسباب التي تيسر الحصول على الطمأنينة وراحة البال { ألا بذكر الله تطمئن القلوب } وما أكثر الأذكار في الوحي وفي المأثور ومنها ما تجود به المناجاة الإلهية

سادسا ؛ ملئ الفراغ بما يفيد..:

بإمكاننا تشبيه القلب في وظيفته بالمصباح الزجاجي المنير ما دام مغلقان فإذا تهشم أو انكسر دخله الهواء فتسارع إلى الظلمة الدامسة
هذه المضغة كما وصفها الرسول الكريم إذا فسدت فسد الجسد كله
فكلما ضل منغلقا كما أودعه الله في الجسد فهو هادئ مطمئن فإ>ا دخلته رياح الخطيئة إنفتح على المعاصي واستحبها
ومن أجل ذلك إستوجب ملئ الفراغ كلما بدا ببرامج وأعمال تعود بالنفع عليه وعلى العباد ويكون الفائز الأول برضى الله والنفس وتنفتح له كل الأبواب المغلقة وخير الأعمال ما كان خالصا لله ورسوله وعندها سينتفي السؤال عن مذا يفعل وما يتوجب فعله إذ كل الأوقات أصبح لها هدف معين وهذا لا يمنع عن الترفيه لكنه هو الآخر في طاعة الله بعيدا عن المعاصي والذنوب

مجالات المؤمن كثيرة ومتوفرة كالعيادة وحضور المجالس الفقهية واستذكار كتاب الله والتمعن فيه كما السنة النبوية الشريفة وصلة الرحم وغير ذلك من شيم المسلم الصادق

سابعا ؛ العيش في بيئة صالحة غير موبوءة:

وقد أحسن القائل: إن أهمية البيئة الصالحة للمسلم في عصرنا المتسارع كأهمية تخصيب الأرض وتوفير مستلزمات الحياة الطبيعية لكل النباتات عليها فمن غير عناصر الحياة يكون مآلها التلف أو أن تعطي أكلها مبخوسا فالبيئة الصالحة كالشجرة الكيبة تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها
إذا فالمسلم بحاجة ماسة لهذه البيئة التي تعينه على اكتساب المبادئ والسعي فيها على الوجه الأكمل نسبيا على الأقل ومن أجل الوصول إلى الهدف المنشود عليه البحث والتنقيب عنها كبحثه الدؤوب عن رغد العيش فقد كانت وصية الله لنبيه المصطفى وهو المعصوم ونحن اليوم أكثر ما نكون في أمس الحاجة لها: { واصبر نفسك مع الذين يدعون ربهم بالغداة والعشي يريدون وجهه ولا تعدُ عيناك عنهم تريد زينة الحياة الدنيا }
فمن ليست له الصحبة الصالحة خاب ا/له في مسيرة الحياة وارتمى في أحضان الرذيلة والفجور ولن ينفعه الندم إن تأخر في في الأخذ

ثامنا، القيام بواجب الدعوة:

وللقيام بذلك عليه إقامتها على نفسه أولا فلا فائدة في القول بلا عمل هذا أولا ثم الإنطلاق في استسعاد الناس وتوجيههم حسبما تسمح له به معرفته ومداركه وإذا فعل فعليه أن يتبع قول الله : { أدع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن } وكما قال رسول الله راغبا ( بلغوا عني ولو آية ) وفي حديث آخر: ( ولأن يهدي الله بك رجلا واحدا خير لك من حُمر النعم ) يقصد الإبل الثمينة في زمانه، وأن كل الناكصين والمقصرين فسيسألون عن عمرهم فيما أفنوه

تاسعا ؛ الصبر والجلد عند مواجهة الأقدار:

قد يتصور الكثير من الناس خصوصا الشباب المفعم منهم بأن الحياة لعب ولهو وتفاخر في الأموال والأولاد بينما هي مثل غيث أعجب الكفار نباته لن يستفيقوا حتى يصبح حطاما تدروه الرياح فهو ساخط عند الشدائد راض عند الفرج

تاسعا، الصبر والإحتمال في مواجهة الأقدار

يتصور كثر من الناس - خاصة الشباب - أن الحياة يجب أن تمتلىء جنباتها دائما بالسعادة والسهولة ، والاجتماع والأنس ، والتفوق والنجاح ، والصحة والسلامة ، والغنى والرفاهية ، إلى غير ذلك من الأمنيات التي يتمناها كل إنسان في هذه الحياة، لهذا ترى أحدهم إذا أصيب بعكس ما يتوقعه من أحلام : أصابه الملل والضجر، وحزن وتسخط ، متناسياً أن الله جبل هذه الحياة على شيء من المشاق والمصاعب ، والآلام والمتاعب ، وحكمته في ذلك ليكون دافعاً للإنسان أن يزهد في هذه الدار الفانية، وأن يعلق قلبه بالآخرة، وما فيها من لذة النظر إلى وجه الله الكريم ، والفوز بالجنة ، دار النعيم ، والراحة والطمأنينة الأبدية . أما الإنسان ذو الإيمان القوي فتجده عندما يصاب بأي مصيبة سواء كانت عائلية، أو نفسية ، أو صحية ، أو مالية ، أو دراسية ، أو غيرها، فإنك تراه صابراً عليها، مستسلماً لها من الجانب القلبي (المعنوي ) ويحمد الله تعالى عليها، أنها لم تكن في دينه إنما في دنياه ، وأنها ليست أكبر من هذه الواقعة التي حصلت ، ولأنه يرجو ثوابها من الله ، ولأمله في الفرج والمخرج منها قريباً. . لذا فهو مطمئن القلب ، هادىء الضمير، راض بقضاء الله وقدره ، بل إنه ينظر إليها من زاوية أخرى، إذ يتوقع أن تكون قد حدثت بسبب ذنوبه وتقصيره في حق الله تعالى، فيكثر عند ذلك من التوبة والإستغفار، ويلح في العودة إلى ربه ، وهذا خير كثير، ومكسب عظيم ، فتكون مفتاحاً وسبباً لمستقبل دنيوي وأخروي أفضل .

وأخيرا وليس بآخر ؛ الترويح الهادف:

لعل من أنجع الطرق لإبعاد آفة الملل والسآمة هو الترويح عن النفس فيما يرضي الله والأخرين ودلك باتخاد الأساليب المباحة في الزمان والمكان اللائق فالبعض يستصغر في نفسه الراحة والإستجمام فتراه منهمكا في أعماله المتواصلة بحجة الأرتباطات والمواعيد الموجبة حالما بالصعود تلو الصعود حتى إذا خنقه الملل والرتابة وجد نفسه مكبلا مخنوقا فانبرى يتضايق حتى من أعز الناس لديه

وقد نجد غيرهم يبالغ في الأخذ بأسباب الراحة حتى لتراه على الدوام لاهيا ولواجباته ناسيا حتى إذا أقعدته المتعة وجد نفسه صريع آفة الملل والرتابة أو ما يعرف متفرنسا بالروتين وما أكثر الملاهي التي تنسينا أوقات صلواتنا فما بالنا بربنا
إن الترفيه الهادف هو ذاك الذي لا يتجاوز المباح في عرف الشرع لا في أعراف الناس بكل تكامل وانسجام ويعطي لكل جانب حقه من الإهتمام والتبصر وأهمها الجانب الإيماني والعلمي والعقلاني وكذلك الذاتي والنفسي وإن فعل فإن الهدف المرجو من الله تعالى وذلك مثل: تجديد النشاط وإزالة الملل والشعور بالطمأنينة والسعادة وما إلى ذلك من الأهداف المجيبة وكل هذا مجرب عند من أنار الله عقولهم وقلوبهم للتقوى

جعلني الله وإياكم من الدين ارتضوا دين الله فأقاموه وعرفوا الحق فاتبعوه

لعلي قصرت وربنا أطلت كل حسب رؤياه لكني اطمع في إخوتي إغناء الموضوع مستشهدا على نفسي المتابعة الدؤوبة مع احترام كل الآراء وذاك مبدأ كل مسلم طموح

وتقبلوا تحيات عبد العزيز
رد مع اقتباس
قديم 05-26-2010, 05:40 AM   #2
(( جامع الأضداد ))
 
الصورة الرمزية الناسف
رقـم العضويــة: 19035
تاريخ التسجيل: Sep 2009
المشـــاركـات: 2,748
نقـــاط الخبـرة: 14

رد: آفة الملل وعلاجه ( 2 )

ألف ألف ألف شكر أستاذي الغالي :
عبد العزيز ،

جمعت شتات الكلام في مجمل العبارات ،
فنطقت حروفك بمكنون الصفات ،
زادك الله من الخيرات ، وكفاك السيئات ،
وأدام للأمة نفعك بأمثال هذه المقولات ،
وقد ضيقت علينا الأمر ولم تبق لنا ما نقول ،
فقد أوفيت وأستوفيت ، وبقيت الجحة على القارئ بالعمل .
كفانا الله وإياك والمؤمنين الشرور .
ومن أدام جيد العمل ونوعه على الخير ظل ، وعنه ما ظل .
والشكر لمن قال الجمل .
قال شيخ الإسلام رحمة الله : (( من أراد السعادة الأبدية ؛ فليزم عتبة العبودية )) ،
ثم على كل أخ غالي أن يقرأ في سير السلف ليعلم كيف يعبد الله على نور ،
ففي سيرهم كل النور كل النفع كل الخير ، ولن يسبق الآخرون الأولون ،
ومن أبطل الضلال ، وأشد التلبيس من الشيطان أن يظن أنه غير قادر ، فهذا الظن هو الفشل بعينه .
فأبعد عنك هذا الظن المتناهي في القبح ، وظن الخير ابالله ثم بنفسك ،
تسعد بإذن المولى .
أكرر لك شكري وفائق إحترامي .
الناسف غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-26-2010, 06:14 AM   #3
عاشق فلتة
 
الصورة الرمزية Mr,X
رقـم العضويــة: 44697
تاريخ التسجيل: May 2010
المشـــاركـات: 1,323
نقـــاط الخبـرة: 11

افتراضي رد: آفة الملل وعلاجه ( 2 )

السلام عليكم

أخي عبدالعزيز ..

أحسنت أحسنت لا أحـــــــسنت واحدة # # # بل قد ملأت ضفاف الحرف احسانا

....و....

أحسنت أحسنت لا أحسنت واحدة *** بل أحسنت بعد الألف مليونا

.................................................. .........

أبدعت أخي عبد العزيز كثيرا في موضوعك الذي هو غاية في الاهمية ..
استفدت شخصيا من هذا الموضوع كثيرا ..

حتى ان وسائل العلاج كرؤوس أقلام كافية لنصح العاقل .. ولكن هذا من حبك للخير وعموم الفائد ..

وانت ما قصرت وما طولت .. بل أوجزت من غير إخلال .. وأسهبت من غير إملال ..

جزاك الله عني وعن المسلمين خير الجزاء ..

تقبل مروري

وتحيات
Mr,X
Mr,X غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-26-2010, 07:23 PM   #4
its all an illusion
 
الصورة الرمزية senchy
رقـم العضويــة: 40602
تاريخ التسجيل: Apr 2010
العـــــــــــمــر: 31
الجنس:
المشـــاركـات: 4,580
نقـــاط الخبـرة: 12

افتراضي رد: آفة الملل وعلاجه ( 2 )




senchy غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-26-2010, 07:26 PM   #5
سنگرس
 
الصورة الرمزية snsk
رقـم العضويــة: 39360
تاريخ التسجيل: Mar 2010
الجنس:
المشـــاركـات: 3,285
نقـــاط الخبـرة: 106

افتراضي رد: آفة الملل وعلاجه ( 2 )

شكرا لك اخي على الموضوع جاري القراءه بتمهل
ويقال ان الملل سبب للابداع
snsk غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-27-2010, 01:08 AM   #6
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ma7taje
رقـم العضويــة: 16608
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشـــاركـات: 2,113
نقـــاط الخبـرة: 14

افتراضي رد: آفة الملل وعلاجه ( 2 )

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الناسف مشاهدة المشاركة
ألف ألف ألف شكر أستاذي الغالي :

عبد العزيز ،
جمعت شتات الكلام في مجمل العبارات ،
فنطقت حروفك بمكنون الصفات ،
زادك الله من الخيرات ، وكفاك السيئات ،
وأدام للأمة نفعك بأمثال هذه المقولات ،
وقد ضيقت علينا الأمر ولم تبق لنا ما نقول ،
فقد أوفيت وأستوفيت ، وبقيت الجحة على القارئ بالعمل .
كفانا الله وإياك والمؤمنين الشرور .
ومن أدام جيد العمل ونوعه على الخير ظل ، وعنه ما ضل .
والشكر لمن قال الجمل .
قال شيخ الإسلام رحمة الله عليه : (( من أراد السعادة الأبدية ؛ فليزم عتبة العبودية )) ،
ثم على كل أخ غالي أن يقرأ في سير السلف ليعلم كيف يعبد الله على نور ،
ففي سيرهم كل النور كل النفع كل الخير ، ولن يسبق الآخرون الأولون ،
ومن أبطل الضلال ، وأشد التلبيس من الشيطان أن يظن أنه غير قادر ، فهذا الظن هو الفشل بعينه .
فأبعد عنك هذا الظن المتناهي في القبح ، وظن الخير ابالله ثم بنفسك ،
تسعد بإذن المولى .

أكرر لك شكري وفائق إحترامي .
السلام عليكم

تقدير كريم من أخ كريم أكرمتني عبر ألفاظك القيمة فكانت مداخلة قيمة أضفت لموضوعي بريقا كان في ماس الحاجة إليه فضلا عن إفتتاحك العرض
قد أكون أستاذا عزيزا في حين لكني في باقي الأحيان ما أنا غير تلميذ متلهف على الإستزادة فالعلم متواصل من المهد إلى اللحد فكما أعطي أعطى والله صاحب الفضل وهو الأكرم الذي علم بالقلم علم الإنسان ما لم يعلم

شكرا لك التعقب والتعقيب ولا حرمني الله منك رفقة

وتقبل تحيات عبد العزيز
ma7taje غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 05-27-2010, 01:19 AM   #7
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ma7taje
رقـم العضويــة: 16608
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشـــاركـات: 2,113
نقـــاط الخبـرة: 14

افتراضي رد: آفة الملل وعلاجه ( 2 )

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة mr,x مشاهدة المشاركة
السلام عليكم

أخي عبدالعزيز ..

أحسنت أحسنت لا أحـــــــسنت واحدة # # # بل قد ملأت ضفاف الحرف احسانا

....و....

أحسنت أحسنت لا أحسنت واحدة *** بل أحسنت بعد الألف مليونا

.................................................. .........

أبدعت أخي عبد العزيز كثيرا في موضوعك الذي هو غاية في الاهمية ..
استفدت شخصيا من هذا الموضوع كثيرا ..

حتى ان وسائل العلاج كرؤوس أقلام كافية لنصح العاقل .. ولكن هذا من حبك للخير وعموم الفائد ..

وانت ما قصرت وما طولت .. بل أوجزت من غير إخلال .. وأسهبت من غير إملال ..

جزاك الله عني وعن المسلمين خير الجزاء ..

تقبل مروري

وتحيات
mr,x
السلام عليكم

تكريم فاق التوقع واستشهاد سيظل تاجا يلفع هامتي فشكرا على المناصرة والتقدير فقد عبرت ونوهت جزاك الله خيرا ولا حرمنا من رفقتك أجرا

سعدت بمرورك الذي شرفني وأنت سيد المكان

فتقبل تقديري واحترامي لمداخلتك الشيقة

عبد العزيز
ma7taje غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-04-2011, 02:19 AM   #8
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ma7taje
رقـم العضويــة: 16608
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشـــاركـات: 2,113
نقـــاط الخبـرة: 14

افتراضي رد: آفة الملل وعلاجه ( 2 )

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة snsk مشاهدة المشاركة
شكرا لك اخي على الموضوع جاري القراءه بتمهل
ويقال ان الملل سبب للابداع

السلام عليكم

شكرا لك أخي على المساهمة والتنويه وأحييك على المداخلة الحاتمية آملا أن تجري قراءتك لموضوعنا جميعا بسريع الفهم والفائدة فنحن ماعطشون لما سيجودبه قلمك علينا من إضافات

قد يكون الملل وسيلة للإبداع كما هو التوحد غير أن التجربة أثبتت أن المتوحدون مبدعون بينما السائمون أكثرهم ينتحرون ويقال أن الشيء إن وصل لحده إنتقل لضده

لك تحياتي القلبية معتذرا عن التأخير الذي نجم عن كثافة المواضيع التي أبعدته عن الواجهة بحيث أن النواضيع قد لا تأخذ حظها كفاية عندمى تطويها الصفحة خلفها

عبد العزيز
ma7taje غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع آفة الملل وعلاجه ( 2 ):
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
آفة الملل وعلاجه ( 1 ) ma7taje القسم العام 12 05-30-2010 04:23 AM
فقدان الوزن .... أسبابه وعلاجه Ψ KoЯN Ψ قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة 8 04-17-2010 08:20 AM
حصريا برنامج ccleaner تصليح الويندوز بورتابل اصدار 1 مايو صلح الويندوز وعلاجه العاشق 2005 أرشيف قسم البرامج 0 05-02-2009 10:20 PM
حصريا برنامج ccleaner تصليح الويندوز بورتابل اصدار 1 مايو صلح الويندوز وعلاجه العاشق 2005 أرشيف قسم البرامج 0 05-02-2009 08:50 PM
ميعاد عتيبة بين الألم و الأمل العاشق 2005 أرشيف قسم البرامج 0 04-20-2009 11:40 AM

الساعة الآن 12:50 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity