تذكرني !
تابعنا على
Bleach 25-26 منتديات العاشق
قسم القصص والروايات قسم يختص بالقصص والروايات من الإبداع الشخصي للأعضاء
(يُمنع المنقول منعًا باتًا)

سر خميسة : الحلقة 12

مشاهدة نتائج الإستطلاع: إقرأ القصة أولا ثم أجب : هل ستموت ريميس
نعم 31 46.27%
لا 39 58.21%
إستطلاع متعدد الإختيارات. المصوتون: 67. أنت لم تصوت في هذا الإستطلاع

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 10-10-2012, 03:05 AM
الصورة الرمزية imel  
رقـم العضويــة: 149251
تاريخ التسجيل: Apr 2012
الجنس:
العـــــــــــمــر: 31
المشـــاركـات: 1,736
نقـــاط الخبـرة: 909
Gmail : Gmail
Facebook : Facebook
Google Plus : Google Plus
Youtube : Youtube
Icons33 سر خميسة : الحلقة 12








بنر الموضوع




السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة.

أولاً في بداية موضوعي حاب أن أرحب بمديرنا الفاضل
أحمد.. ومشرفية وفريق العمل بجميع أنواعة ولا أنسا أعضاء المنتدى هم
بهجة الجميع.. الذي يفاجؤنكـ بردودهم الحلوة والعطرة كالياسميـ؟ـن
أرحب بكم في سلسلة قصة سر خميسة ((الحلقة الحادية عشر)) ولمــ،ـن أراد
متابعة سلسلة قصة سر خميسة من البداية فل يتفضل
لا أريد أن أطي،ـل عليكم أترككــم مع القصة...
((( فرجة ممــــــتعة للجميع)))


كتابة القصة: IMEL
مراجعتها من الأخطاء النحوية:IMEL
تنسيق الموضوع:KING OF ART
تصمييم الطاقم:KING OF ART

الحلقة 12 : الضربة القاطعة - إنتصار ديكسي








[الإثنين 30 ماي 2005](14:18)(جبال الأنديز)



ظلت ريميس محمولة في الفضاء ( السماء/الهواء) داخل المجال الكروي الريحي الذي صنعه ديكسي ،
و كانت متفاجئة من ذلك، لكنها أدركت سريعا الأمر،
لأن من مهارات ديكسي التلاعب بعنصر الرياح.
إقترب منها و قال لها « ما رأيك في الساحة الجديدة للنزال ، هل تبدوا رائعة ؟ »
ظلت ريمس صامتة و لم ترد عليه،
فقال لها « أنت الآن في موقع لا يسمح لك بفرض قوتك، لنرى مدى القوة التي تتباهين بها »
فقالت له ريميس بعد أن راجعت ذاكرتها « إسمع يا هذا ، حتى و إن هزمتني فأنت لن تأخذ تلك البيضة، هل تعرف لماذا ؟ »،
نظر إليها بإستخفاف،
ثم أشارت له بأصبعين من يدها و قالت له « لأنه على متن تلك الطائرة يوجد شخصان أقوى مني بعشرات المرات »
فبدأ ديكسي يضحك بشدة و قال لها « أتقصدين أن ليوي و ذلك الأبله هما قويان ؟ ههه هاهاهاهاا ، لا تجعلني أضحك »
إبتسمت ريميس و أغمضت عيناها منتظرة ما سيقدم عليه ديكسي الذي توقف عن الضحك و بدأ يراجع مع نفسه ما قالته ريميس
فزرعت بذلك نوعا من الريبة داخله،
و ثم قالت له ريميس في وسط تفكيره « إنك تؤخر الوقت طويلا ، لعلك تعلم أن تحولك هذا يستهلك طاقة الحياة خاصتك أي أنه يقصر من حياتك
و كل ثانية تمر يعني أنه ضاع يوم من حياتك هل ستظل تنظر إلي دون عمل أي شيء »
نظر إليها بتفاجؤ و قال « يبدوا أنه لا يوجد شيء إلا و لك معرفة حوله »
ثم قام بتجميع الرياح حول يده مشكلا سيفا من الريح و إنطلق نحوها و ثم دخل المجال الكروي حيث مقبوظة هي
و طعنها بذلك السيف المشكل من الريح،
شعرت ريميس بألم شديد و بدأت تحس بأن الرياح تجري داخل جسدها ممزقة خلاياها ،
فقالت له « يا لك من بغيض هل تحاول فصل أعضاء جسمي عن بعض ؟»
فقال لها « لا ، لكنك أوحيت لي بفكرة ».
حاولت ريميس الإبتعاد عن ديكسي،
لكن كان من الصعب التحرك داخل ذلك المجال الكروي،
لكنها لاحظت أنها تستطيع أن تسبح داخله
فبدأت تسبح بعيدا عنه و لكن بسرعة بطيئة
فقبضها ديكسي من شعرها
و قال لها « لا مكان لديك لتهربي إليه لأنك إن إخترقت هذا المجال فستصبحين أشلاء »،
أدركت ريميس هذا سابقا فإذا ما إخترقت الحاجز الريحي المشكل لكرة الرياح فسيتطبق عليها ضغط شديد سيؤدي حتميا إلى تلاشي أعضائها غير المتصلبة ،
قام ديكسي بغرز سيفه الريحي داخل ظهر ريميس و بدأ يمزقها من الداخل ،
كانت تشعر بالألم لكنها تحملته...،
في ذلك الحين كانت الطائرة قد إبتعدت عنهما لمسافة بعيدة
و كان سفين يتتبع بعينه ما يجري مع ريميس ،
فقالت لهليوي « كيف هو الأمر ؟»
لاحظتليوي قلق سفين الواضح و قد أجابها « إن الوضع خطير للغاية إن ريميس تتلقى طعنات حقيقية من ديكسي ، لا
أعتقد أنها ستكون بخير إذا نجت منه، لكني وعدتها بأن أنفذ خطتها حرفيا كما طلبت مني

و إلا فإننا سنخسر أحدنا ، لا خيار لي سوى إنتظار أن يأتي ديكسي إلينا بنفسه ... »
فردت عليه ليوي متفاجئة « ماذا تقول يا سفين ؟ ألن تنتصر ريميس في معركتها هذه ؟»
فرد عليها « كيف يمكنها ذلك و هي في حالة لا يرثى لها ؟ ألم تنظري إليها كم عانت منذ أن بدأت هذه المشكلة قبل ثلاثة أيام ؟
لم يتسنى لها حتى أن ترتاح و تعوض ما خسرته في القتال ، لندعوا لها أن تبقى على قيد الحياة فحسب »
فجلست ليوي على الأرض و وضعت يديها على وجهها و بدأت تبكي « لا...لاااا....آآآهه آآآههه... ما كان علي أن أتبع أحلامي ،
لقد آذيت أعز الناس من حولي بسبب رغباتي...أنا آسفة ريميس لقد ورطتكي في شيء ما كان علي أن أورطك فيه ....»

و بينما ليوي تبكي ، كانت ريميس تتحمل آلام الطعن في الجهة الأخرى.
كان ديكسي يستمتع بطعنها بسيفه الريحي و هو يقول لها « ما أجمل هذا الإحساس ، أعذب عدوي و لا يستطيع أن يحرك جزءا من جسده للدفاع عن نفسه ،
إنه أمر ممتع بالفعل ، لأنه يرويني من عطش الغضب و الزجر الذي أحسست به قبلا »
كانت ريميس تسمع كلماته و هي صامتة ،
تنتظر نهايتها المحتومة ،
بعد أكثر من مئة طعنة تمكن من تخريب ظهرها بالكامل حتى بدت أعضاؤها تظهر جليا بسبب الحفر التي تركها بظهرها،
بدأت تشعر حينها بإرتعاد في جسمها و يزداد حدة شيئا فشيئا
كما فقدت السيطرة على التحكم بجسمها و بدأت تحس بتعب شديد و دوار في رأسها يكاد يغميها ،
لكنها كانت تقاوم كل تلك الأعراض و تصمد للألم كي تؤخر الوقت أكثر،
فقال لها ديكسي و هي تطفوا دون حركة « أين عقلك الذي تتباهين به و أين
هي كلماتك السخيفة ، ها هي ذي حقيقتك مجرد هاوية إستخفت بقدراتي فلقت حتفها الأخير »
عندها نظرت إليه بغضب و قالت بصعوبة « يا لك من جبان »
نظر إليها بغضب أيضا و قال لها « أوووه يبدوا أن لسانك لا يزال زليل » فقالت مقاطعة لكلامه
« لو كنت رجلا بالفعل ، لما وصلت إلى هذا البغض ، إن الرجال شهامة و ليس قوة يتباهون بها ، أنتم التنانين معظمكم جبناء
تختبئون وراء القوة المزيفة و عار أن تتصفوا بصفة الرجولة » غضب ديكسي منها و قال « حقا لسانك زليل سوف أقطعه لك »
فردت عليه « إقطعه ، فأنت لن تستطيع قطعه للعالم بأسره ،
و ككلمة أخيرة حتى و إن تمكنت من هزمي ،
فإنك لن تحصل على تلك البيضة حتى و لو أصبحت مثلها،
لأن هناك شخصان أقوى مني سوف يظهران لك قواهما ، عندها لا تتفاجئ، لأنك شئت أم أبيت أنت الخاسر الوحيد بين الكل...»
في تلك اللحظة قال ديكسي في خاطره « هذه الحقيرة تحاول إستفزازي ، إنها تعتقد أنها قادرة على أن تخدعني ،
قد يكون ذلك الأبله الذي فجرني من قبل قويا لكنني أنا أقوى الآن بألف مرة عن سابقي ، لكن ليوي بالأكيد مجرد خردة، فعلا يجب علي أن أقطع فمك ...»
أسرع نحوها و قبضها من خذيها فاتحا فمها بأصابعه ثم مسك لسانها و قام بإقتلاعه من جذوره بقوة و مسكه بين يديه
و قال لها « لقد إنتهى عهد الكلام »، شعرت ريميس في ذلك الحين بألم شديد
و نظرت إليه بغضب و أمسكت لسانها بسرعة مختطفة إياه منه
و قامت بلكمه بكل قوتها إلى بطنه بيدها الآخرى
فأبعدته مسافة كبيرة جعلته يندهش منها


فقال بدهشة « مستحيل لقد تمكنت من أن تؤلمني إلى بطني ، كيف هذا ؟
إنها لا تقوى حتى على الحركة فكيف تمكنت من ضربي بسرعة خاطفة ؟
هذه الحقيرة لا شك أنها لا زالت تحتفظ بكمية وافرة من الطاقة »
ثم تفاجئ منها إذ رأها تبتسم،
فمدت يدها نحوه و سحبته بقوة فإنسحب ديكسي أيضا بإتجاهها
فحول جسده حينها إلى أشواك من كل جانب
و مع ذلك لكمته ريميس بيدها بكل قوة مرة أخرى فقذفته بعيدا حتى خرج من كرة الريح التي صنعها ،
أعاد تشكيل جسده على الشكل السابق - أزال الأشواك -
و قال في خاطره « لقد تمكنت من أن تؤلمني و أنا مشوك يبدوا أنها أقلعت عن جانبها القوي من جديد »
ثم إنطلق و دخل كرة الريح مفاجئا إياها من ظهرها و حاول إقتلاع رأسها بمخالبه
لكنه تفاجئ إذ تمكنت من ضربه برجلها إلى وجهه قبل ذلك،
فأبعدته عنها من جديد،
نظرت إليه مبتسمة و كأنها تقول له " هيا أريني ما لديك "
فإبتسم ديكسي و قال لها « يبدوا أنه قد بدأ القتال الحقيقي »
كون بعد ذلك بواسطة الرياح سيفا كبير الحجم
و إنطلق نحوها مهاجما به عليها فسبحت هي بعيدا عنه،
لكنه أدركها بسرعة و في اللحظة التي كان سيمزقها قامت هي بسحب كلتا يديها نحو الوراء
فتوقفت حركة ديكسي نهائيا و منعته بذلك من الهجوم
فقد ربطته بخيوطها من كل جانب عندما كان يتحرك يمينا و شمال
إلتفت الخيوط حوله فسهل هذا أمر توقيف حركته.
بدأ ديكسي ينظر إليها و قد تساءل « كيف هذا؟ كيف ربطتني بكل هذه الخيوط دون أن أشعر بها ؟»
لم يكن بمقدور ريميس أن تجيبه بعد أن قطع لسانها فغضب كثيرا
و بدأ يحاول التخلص من تلك الخيوط الملتفة حوله و التي تعيق حركته فلم يستطع ذلك،
عندها قامت ريميس بتوجيه عدة لكمات إلى وجهه جعلته يشعر بالألم،
فبدأ يسبح بعيدا عنها و قد كان سريعا في حركته لأنه يستطيع أن يتحكم بطاقته في الرياح
ثم - بعيدا عنها- قام بإمتصاص سيفه الريحي الذي كان بيده فإمتلء فمه بالرياح
و ثم أرسلها على شكل حزمة ريحية قاطعة نحوها ،
حاولت هي الهروب لكنها كانت بطيئة فتمكن من أن يصيبها
فأحدث تمزيقا في بطنها على مستوى كبدها
ثم تحكم بحزمة رياحه هذه فإنزاحت نحو يدها
فتمكن من قطع دراعها الأيسر بكامله ،
تفاجأت ريميس من الأمر كما شعرت بألم شديد
و لما إنفصل دراعها عن باقي جسدها و ظل يسبح هو و لسانها في المجال- الكروي - أمسكتهما بيدها الأيسر،
لكن ديكسي كان قد تحرر عندها من خيوطها التي إختفت مباشرة
فإستعاد بذلك سيطرته على جسده و أعاد تكوين سيفه الريحي من جديد
و إنطلق نحوها ليقضي عليها...
أثناء ذلك و على متن الطائرة التي إبتعدت كثيرا عن مكان المعركة،
كان سفين يراقب المعركة بواسطة عينه و ليوي جالسة على الأرض و لا تزال تبكي
فقال سفين بغضب « سحقا لذلك اللعين لقد قام بإقتلاع لسانها ... أي نوع من الوحوش هذا البغيض ؟»
إزداد بكاء ليوي أكثر و هي تقول « لااا ...ريميس صديقتي... »
ثم بدأت تتذكر أيام الطفولة و أيام الصداقة ،
ثم قال سفين « هذا رائع ريميس أريه قوتك و جأشك ... هيا أبرحيه ضربا »
نظرت ليوي إليه بإستغراب و هي تمسح دموعها
و قالت له « ماذا يجري سفين ؟»
فقال لها « لقد أصبحت الكفة لصالح ريميس إنها تبرحه ضربا الآن »
بدأت تشعر حينها بإرتياح إلى أن رأت تغير ملامح سفين و علامة الفزع عليه
فسألته « ماذا يجري هناك ؟»
فقال و كأنه غير مصدق « ذلك الحقير لقد قام بقطع دراع ريميس الأيسر و ها هو ذا يتحرر من خيوطها... »
و في لحظة مفاجئة،
فقد سفين رؤيته لريميس فأدرك أن مجال رؤية عينه قد انزوى عن ريميس
أي أنه لم يعد يستطيع رؤية المعركة
لأن مكان المعركة قد خرج عن مجال رؤية عينه،
فضل بذلك صامتا لبعض الوقت و فجر غضبه في لحظة
قائلا « سحقا... لما الأمور تسير على هذا النحو؟ »
نظرت إليه ليوي و هي لا تزال لم تستوعب الأمر
فسألته نفس السؤال و هي تبكي « ماذا يجري ؟ سفين...»
فقال لها بغضب « لقد فقدت من عيني رؤية ريميس إنها بعيدة عن مجال عيني الآن »
بدأت حينها بالبكاء و الدمع ينهمر ر على خديها كالسيل ،

فقال لها سفين غاضبا « إخرسي!، ألا ترين أن كل هذا حصل بسببكي، ما الذي سنستفيده من بكائك الآن ؟»
حاولت حبس بكائها لكن كان غيضها أكبر و مقهورة جدا فزادت بكاءا أكثر
و هي تقول « ماذا عسايا أن أفعل ؟ ما الذي سأفعله ؟ ما كان علي أن أورطكما معي »
فقال لها « لقد حدث الآن ما حدث و لا يمكننا تغيير الوضع ، ألا ترين أن بكائك لا يفيد في شيء ؟»
فنظرت إليه و هي تحاول أن تحبس بكاؤها « أستاذي سفين ! أرجوك سامحني لأني ...»
فقاطعها قائلا « أنا لم أتضرر بعد لذلك الوحيدة التي عليك قول لها هذا هي ريميس ، و لكي أكون معكي صريح ،
فعندما دخلنا الغرفة بدونك من بين ما قالته لي ، أنها إذا ماتت فهي لن تسامحكي أبدا...»،
نظرت ليوي بعد هذا الكلام إلى سفين و هي غير مصدقة
فبدأ أنينها يرتفع شيئا فشيئا و بعدها صرخت بأقصى جهدها حتى أغلق سفين أذنيه لشدة الصرخة،
و ظلت تبكي و تبكي
و هي تقول له « لماذا ؟ لماذا علي أن أعاني دائما؟ لماذا تخبرني بهذا يا سفين ؟»
فرد عليها ببرودة أعصاب « لكي تذوقي جزءا صغيرا من الألم الذي تتألم به الآن ريميس،
و تعرفي قيمة و معنى الصداقة، و أيضا لتذوقي مرارة الحياة »
فقالت و هي تشد رأسها « لم أفهم ... و لا أريد أن أفهم شيئا »
و ظلت هكذا تبكي...

في تلك الأثناء ،
إنطلق ديكسي بسرعة كبيرة نحو ريميس مهاجما بسيفه الريحي عليها،
فتمكنت بواسطة رجلها أن تضربه إلى رأسه فأبعدته عنها ،
إبتسم ديكسي و نظر إليها حيث تمكن من أن يحدث جرحا مائلا و كبير من كتفها الأيمن إلى خصرها الأيسر،
كما تمزقت ملابسها فأصبحت شبه عارية،
ثم قال « نهايتك أصبحت مؤكدة »
و إنطلق نحوها بسرعة مهاجما من جديد عليها بسيفه
لكنها تمكنت من أن تصده إذا أمسكت يده تاركة دراعها و لسانها ،
لكن تفاجأت حيت أصبحت تسيل الدموع من عينها
و إختلى وجهها- توقفت تعابيره و ملامحه-
إذ أن ديكسي كان يحمل سيفا ريحيا أخر بيده الأخرى كونه أثناء هجومه
فقطعها إلى نصفين بذلك السيف،
إنقسم جسم ريميس إلى نصفين على مستوى خصرها،
نصف علوي -من الرأس إلى الصرة-إتجه نحو اليمين،
و نصف سفلي -من الصرة إلى القدمين- إتجه نحو اليسار،
فظل ديكسي يبتسم كالمجنون و هو يقول « لقد إنتصرت هاهاهاهاهاهاها...»
بينما ظلت تسبح أجزاء جسم ريميس (دراعها ، لسانها ، جزئيها العلوي و السفلي) داخل المجال....
...يتبع
في الاخير أتمنى الضغط على أحد الاشياء في الاسفل





التعديل الأخير تم بواسطة imel ; 06-14-2014 الساعة 06:16 AM سبب آخر: تصحيح الخط فقد تلقيت تنبيهات على أنه كان متقطع فغيرته من System إلى Arial
رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
سر خميسة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع سر خميسة : الحلقة 12:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سر خميسة : الحلقة 6 imel قسم القصص والروايات 12 01-03-2013 02:33 AM
سر خميسة : الحلقة 8 imel قسم القصص والروايات 46 10-31-2012 03:39 PM
سر خميسة : الحلقة 3 imel قسم القصص والروايات 8 10-18-2012 08:20 PM
سر خميسة : الحلقة 9 imel قسم القصص والروايات 43 09-21-2012 12:30 AM

الساعة الآن 01:22 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity