❤Lady White Horse❤

" النهايَة السعيدة فقَط : هيَ الوقوف عَلى بآب الجنة فِي انتِظآر إذن الدخول فاللهُم إنآ نسَألك الجَنة بلا حسَآب ولا سآبق عذاب

في القرآن سعادة لمن أشقته الدنيا
وراحة لمن أتعبته الهموم، وشفاء لمن
أقعده مرض يجلو الهموم وكأنها ما
كانت! ويشرح الصدر وكأنه ماضاق
أنت مع القرآن حيّ .. وبدونه ميّت !
أنت مع القرآن مهتد .. وبدونه ضال !
أنت مع القرآن مبصر .. وبدونه أعمى
اللهُم أرزقنا حفظ القُرأن وأخلاق القرأن وتَحفيظ القُرأن

إيَّاك
ثم إيَّاك
ثم إيَّاك

أن تجد نفسك يومًا في صفِّ الظالمين!!

(ولا تَرْكنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلمُوا فَتَمَسَّكُم النَّارُ…)

الاِبتِسَامةَ هيَ خَطَّ منُحَنِي يهِ يَستَقِيم كُل شئ . .

أتمنّى أنْ أرْسُم البَسْمۃَة على شفَاآهہ ڪلّ مَنْ أُحبّ ..
وأنزع مِنْ أروآحهم كلّ مَا يضآيقهمْ ويڪدّر صفو حيآتهمْ :"

ولآ أفعل هذا لإسعَادهم فقطْ !
بلْ لـِ ترتَاح نَفسي لـِ رؤيتهُم بخيرْ ")

إذا أحسست انك لا تتفاعل مع العبادات
إذا أحسست ان القران لا يقع فى نفسك موقع التأثير
إذا أحسست ان ذكر الموت لا يؤثر فيك
إذا أحسست انك تعودت على ذنب معين
وذهب ألم الذنب من قلبك
فــاعلم حقا ان قلبك قد مـــات
فــاعلم حقا ان قلبك قد مـــات
??
فــاعلم حقا ان قلبك في خطر
وهناك طريق واااااحد فقط لتجديد حياة القلب ....
قراءة القران بتدبر وخشوع واطمئنان ، ... والذكر فالذكر حياة القلب
فلا تصبروا على قلوبكم النائمة كثير

قال ابن القيم رحمه الله تعالى:

اشتر نفسك اليوم؛ فإن السوقَ قائمة، والثمن موجود، والبضائع رخيصة، وسيأتي على تلك السوق والبضائع يومٌ لا تصل فيه إلى قليل، ولا كثير (ذلك يوم التغابن) (يوم يعض الظالم على يديه).

اول اعترافاتي في ٢٠١٤ ..."

اُحبك جداً .. صديقتي

شُكراً لِمن إقتربَ رغمَ بُعده ..!

وَ سلامُ على مَن إبتعدَ رُغمَ قُربہ ..!~

طرق شراء ىالجنة[
1) قد تشترى الجنة بركعتين خاشعتين في جوف الليل..

2) قد تشترى الجنة بكلمة حق .. تردُّ ظالمًا .. أو تنتصر لمظلوم..

... ... 3) قد تشترى الجنة بصيام يوم حارٍّ في سبيل الله...

4) وقد تشتريها ببسمة ودٍّ صافية في وجه أخيك..

5) أو مسحة كفٍّ حانية على رأس يتيم....والقائمة طويلة

ويمكنك التفنن وإيجاد طرق أخرى كثيرة .... ولكن.. أيَّ هذه الطرق سلك عثمان بن عفان؟

والجواب عند أبي هريرة.. يقول: ".. حين حفر بئر رومة ! وحين جهز جيش العسرة..!"

في كلتا المرتين – وفي غيرهما – سلك عثمان في شرائه للجنة طريقًا تميَّز به كثيرًا

طوال حياته رضي الله عنه.. ذلكم هو طريق:

" الجهاد بالمال "

فأي الطرق ستتميز بها أنت لشراء الجنة ؟