إرتفاع الأسعار من المسؤول... تابع لمسابقة قسم النقاش الجاد

صباحكم\مسائكم خير جميعاً
كيف الصيام معكم؟؟ إن شاء الله على أفضل حال

اليوم راح أقدم موضوعي الثالث للنقاش وهو بعنوان
(إرتفاع الأسعار... من المسؤول)
قد يخالفني البعض منكم والأخر يوافقني
فهذا من منظوري فقط!!



من منا لم يكافح ارتفاع الأسعار ومن منا لم يقع ضحية هذا الغلاء ومن منا ومن !!! لم يلتمس آثاره .. كيف لا ؟
وهو يلقي بتبعاته على فرد في المجتمع .

حتى إن كان يستطيع الكثير العيش مع هذه الأسعار ولديهم الإمكانيات على ذلك
فالضحيه دائما المواطن البسيط الذي لا حول له ولا قوة في شِباك الغلاء المعيشي فدائما الضحيه تكون هذه الطبقه
التي لاتملك مايسد حاجتها أبدا فكيف يستطيعون العيش مع إرتفاع الأسعار وهم لايملكون لقمه العيش ليومهم
فما ذنبئهم عندما يعيش الجميع في (فساد) ولاينظرون إلى حاجيات الأخرين وكل على نفسه مكتفي!!

عندما نبحث عن الحلول بين المؤسسات المعنية يذهب الآخرون إلى سياسة البديل وذلك باقتناء سلعة أقل جودة وسعرا
وهذا يدلنا على أن المواطن بحث عن أدنى المستويات ، وبأقل الإيجارات وفي أدنى المساكن .

المقطع يتكلم معاناه مابعدها معاناه!!!







يتحمل البعض عبئ الحياة ويضغط على نفسه وتمر عليه الأيام عصيبة كئيبة فيا ترى من المتسبب في هذه الموجه العالمية
وأصبح كل منا يلقي اللوم على الأخر بإنه السبب وراء إرتفاع الاسعار
بين هذا وذاك من المسؤول ؟
المصنع أم التاجر،مالك العقار أم المؤجر
فالشي المبني على غش وفساد سينتهي كذلك فعندما يبيع المصنع للتاجر السلع بإغلى الأسعار
وإن كان لاتستحق هذه القيمه فكذلك التاجر سيضطر على بيعه
بقيمه أعلى نظيرا لحصوله على الفائده والضحيه بلاشك المواطن.





أين تكمن المشكلة .. هل هي في المستهلك ؟

ما سر الصمت لدى المواطن والمقيم على حد سوا ؟

ما هي رسالتك للتاجر ؟

والمستثمر .. وغيره من ذوات الصلة ؟

ولا ننسى أنفسنا ... المستهلك ماذا تقدم له من نصيحة ؟

مناقشتكم تهمنا ونسعد بها فالمجال لكم وبكم نرتقي !

---

التعديل الأخير تم بواسطة Almuaiyad ; 07-19-2013 الساعة 05:31 PM

السلام عليكم ورحمه الله وبركااته
كيفكم جميعاً؟؟

أشكر الغاليŽόяόşķί على تلبيته للطقم
والمصمم المبدع uchiha.cat وبقية أعضاء جميعه العاشق
الطقم رائع جدا شكرا لك^^

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ...


الذنوب أخي هي من أشد الأسباب التي أظهرت هذا الوباء العظيم
ومعلوم أن الذنوب تسبب هلاك الحرث والنسل
وتسبب انتشار الفساد في البر والبحر
قال تعالى: " ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس
ليذيقهم بعض الذي عملوا به لعلهم يرجعون "

وقال سبحانه :" وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير "
والله تعالى يبتلي عباده ببعض ما كسبت أيديهم لكي ينتبهوا ويراجعوا أنفسهم
وقال صلى الله عليه وسلم:
"يا معشر المهاجرين خصال خمس إذا ابتليتم بهن وأعوذ بالله أن تدركوهن :
لم تظهر الفاحشة في قوم قط حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع
التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا ، ولم ينقصوا المكيال والميزان
إلا أخذوا بالسنين وشدة المؤنة وجور السلطان عليهم ، ولم يمنعوا زكاة أموالهم
إلا منعوا القطر من السماء ولولا البهائم لم يمطروا ، ولم ينقضوا عهد الله وعهد رسوله
إلا سلط الله عليهم عدوهم من غيرهم فأخذوا بعض ما كان في أيديهم
وما لم تحكم أئمتهم بكتاب الله عز وجل ويتحروا فيما أنزل الله إلا جعل الله بأسهم بينهم "

أنا ما ألوم التجار لأنهم لم يجدوا الرادع لهم ..
السؤال هذا مكرر في كل عام وبالخصوص مع قدوم رمضان
وأكيد الرد من قبل التجار ووزارة التجارة كالعادة ... هو بسبب الأزمة االغذائية لعالمية

بس المقطع رائع .. والله شر البلية ما يضحك ههههــ

فــي آمــان الله

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
كيفك اخي
ان شاء الله بخير
موضوعك اليوم يلتمس الواقع المعيشي للمواطن كما هو
لا اريد ان اقول معظمنا بل جميعنا يشهد هذا الواقع السئ للأسف
البعض يلقي بالمشكلة كاملة على ارتقع الدولار
و هو ما يترتب عليه الغلاء في باقي الحاجيات اليومية للمواطن
لكن ماذا اذا كان هناك غلاء في حاجيات وطنية هنا لا شك في ان السبب بكل بساطة (فساد)
و هنا اللوم يقع على التاجر و ايضا على الحكومة
حيث يجب ان يكون هناك مراقبة من التموين على التجار
دعني هنا اوضح امر انه من يعمل فسوف يرفع الاسعار بدوره عند غلاء الحاجيات اليومية
و بالتالي فهو لن يتأثر بهذا الغلاء
لكن المتضرر الاكبر هنا هو الفقير من لا يملك دخل يومي
و هنا تظهر لدينا مشكلة البطالة والتي لا اريد الخوض فيها الآن فهي بحاجة الى نقاش خاص بها

بالنسبة للفيديو فهو يحكي معاناة شاب سعودي مع الغلاء
و لكن حال هذا الشاب حال الكثير من الناس في الدول العربية
فقد بحثت في النت ووجدت بحسب احصائية لشركة ميرسر عام 2012
ان جيبوتي تحتل المرتبة الاولى في غلاء الاسعار
تليها بيروت ثم ابو ظبي ثم دبي تليها الرياض ثم الجزائر
لكن برأيي ان الاردن تحتل قائمة اغلى الدول في الاسعار
ما اريد قوله هنا هو ان المواطن هو المتضرر في جميع البلاد دون استجابة واضحة من الحكومة

الآن سوف انتقل للاجابة عن الاسئلة

أين تكمن المشكلة .. هل هي في المستهلك ؟

و ما ذنب المستهلك هنا
المشكلة تقع بغالبها على التاجر و الاحتكار
حيث نرى اغلب التجار يقومون باحتكار مادة ما ثم طرحها بعد مدة بسعر مرتفع
و ايضا يوجد مشكلة في الحكومة فكما اسلفت يجب ان يكون هناك رقابة على التجار

ما سر الصمت لدى المواطن والمقيم على حد سوا ؟

يوجد اناس يتحدثون من خلال الاعلام عن هذه المشكلة لكن ايضا معظمهم يبقى صامتا
و ربما يكون السبب هو خوفهم او شعورهم بان شكواهم لن تلقى استجابة
لكن اريد قول شئ مهم هنا
لو وقفنا جميعا يد واحدة و كل واحد منا قام بالشكوى لدى الجهات المختصة عن احتكار التجار
فأظن جزء كبير من المشكلة سوف يتم حلها

ما هي رسالتك للتاجر ؟

والمستثمر .. وغيره من ذوات الصلة ؟

مخافة الله اولا و اخيرا
ولا تنسى اذا لم ترى الله فانه يراك

ولا ننسى أنفسنا ... المستهلك ماذا تقدم له من نصيحة ؟

عليك بتقديم شكوى رسمية بحال وجدت فساد لدى احد التجار او البائع
فالبلاد لن تصلح الا بتكاتفنا مع بعضنا

الآن انتقل للموضوع فهو مميز جدا و الطقم روعة لكن برأيي ان اللون غير مناسب
و ارى ان اللون الابيض انسب
لا تحرمنا جديدك اخي

شكرا جزيلا اختي ❀LAĐY على التوقيع و الرمزية الرائعين

سلسلة موسوعة الاساطير و الرعب و امور ما وراء الطبيعة

فهرس سلسلة موسوعة الاساطير و الرعب و امور ما وراء الطبيعة

مدونتي

باب الانضمام مفتوح لفريق قسم العاشق للبرامج بجميع فروعه

ask.fm

---

التعديل الأخير تم بواسطة Žόяόşķί ; 07-20-2013 الساعة 11:11 PM

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أسعد الله أوقاتك بالخير والعافية ، ويا رب دوم متفائل يا أخي

أهئنك بهذا الطرح الجميل والمفيد لواقع حالنا الذي نعيشه للإسف الشديد

وسأجيب على أسئلتك بسرعه حتى أقلل من ثرثرتي الملله .

أين تكمن المشكلة .. هل هي في المستهلك ؟

مشكلة غلاء الأسعار تكمن بعدة نواحي ؛ لكن بمنظوري فلها سبيل واحد

لم تظهر مشكلة غلاء الأسعار في أي أمة الإ بسبب حب الترف والرفاهية بين الناس

فأصبح هاجس الناس هو المفاخرة بكل ما يمتكلوه من ترف ورفاهية في العيشة الدنيويه

ويكفي إن المترفين قد ذكروا في القران ، قال عز وجل :

(وَمَا أَرْسَلْنَا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَا إِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَ ) 34. سورة سبأ.

فلو لاحظنا بإن كلمة الكفر أتت على لسان المترفين ؛ ذلك بسبب الترف والتنعم الذي يعيشون به.

فصاحب الترف غير قادر إن على التواضع مع صاحب الحاجه ، يرغب بإن يظهر ترفه وغنائه للغير

والأغرب في هذا بإن كثير من الناس تمشي وراء هذه الفتنة ، الأ وهي فتنة الترف والتفاخر

وبسبب هذه الفتنة التي جاءت من المترفين حق على المجتمع كله إن يتذوق ما كسبوا

{ وَمَا أَصَابَكُم مِّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَا كَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُو عَن كَثِيرٍ } (الشورى: 30)

وهذا دليل واضح من القرآن الكريم بإن نحن المتسببون لمشكلة الغلاء ، كوننا لم نحرص

على عدم أتباع ما قد أُمرنا به من الله سبحانه وتعالى في كتابه العزّيز :

{ وَالَّذِينَ إِذَا أَنْفَقُوا لَمْ يُسْرِفُوا وَلَمْ يَقْتُرُوا وَكَانَ بَيْنَ ذَلِكَ قَوَامًا } (الفرقان: 67 )

الأولى كمسلميين عدم المبالغة في الترف والأسراف ، فإذا كان الغني العاصي لديه القدرة

على شراء ما يترف به نفسه فلماذا على بقية أفراد المجتمع إن يحذو حذوه؟

مشكلة الغلاء جاءت من ممارسة أفراد المجتمع لتخزين الموارد الأستهلاكية والسلع

فنشأ عن هذا حرب بين أفراد المجتمع وسباق على من يخزن أكثر ، وبالتالي ظهرت

الحاجه عند الباعه لغلاء الأسعار بحجة نقص الموارد ، وحقيقة الأمر إن معظم الموارد المخزنه

يتم رميها بعد فتره وأستبدالها بموارد أخرى جديده !! يا للعجب من هذه العقول

قال صلى الله عليه وسلم: "رحم الله امرء اكتسب طيباً وأنفق قصداً وقدم فضلاً ليوم حاجته"

وهذا الحديث أعجب به علماء أقتصاديون كثير ، فهذا الحديث الشريف دعوة للكسب الحلال

بحيث ينفق المرء منه بأعتدال ، وإن يدخر ماله ليكون عوناً له مستقبلاً ، وليس إن يسرف ماله على الترف.

ما سر الصمت لدى المواطن والمقيم على حد سوا ؟

الصمت الذي نعيشه هو نتيجة لعدم نصح بعضنا البعض مثلما كان الصحابة رضوان الله عليهم ينصحون بعضهم

بل والأسوء من ذلك إننا نمشي مع التيار بكل راحة وصمت بسبب إننا نخجل إن نكون أقل مستوى من المترفيين

فالمترف يشتري أي شيئ دون اعتراض ، ونحن نرغب بالعمل مثله .

ما هي رسالتك للتاجر ؟

والمستثمر .. وغيره من ذوات الصلة ؟

ولا ننسى أنفسنا ... المستهلك ماذا تقدم له من نصيحة ؟

نصحيتي للجميع من تاجر ومستهلك ولأنفسنا وللغير بإن ما نعيشه بحاضرنا الحالي هي فتنة مصدرها الترف والتنعم

فالتنعم والترف تؤدي الى التنافس على جمع الدنيا ، وهي سبب لقسوة القلب ونسيان الأخرة ، وهي تضعف الأمة

لذلك يجب علينا فعل التالي كما قرأت من مقالة د. بدر عبد الحميد هميسه :

1- تربية الضمير على التقوى والمراقبة : فالتقوى هي سبب لسعة الأرزاق والبركة فيها

2- كثرة الاستغفار والدعاء.

3- التكافل الاجتماعي وأداء الزكاة والصدقات .

4 - التربية على الرضا والقناعة بما قسم الله تعالى .

5- التربية على الاعتدال ونبذ الترف والإسراف .

6- مقاومة الاحتكار والاستغلال.

7- ثقافة التعامل مع الغلاء.

جاء في الأثر أن الناس في زمن الخليفة عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - جاؤوا إليه وقالوا:نشتكي إليك غلاء اللحم فسعّره لنا

فقال: أرخصوه أنتم؟فقالوا: نحن نشتكي غلاء السعر واللحم عند الجزارين، ونحن أصحاب الحاجة فتقول: أرخصوه أنتم؟

فقالوا: وهل نملكه حتى نرخصه؟ وكيف نرخصه وهو ليس في أيدينا؟ فقال قولته الرائعة: اتركوه لهم.

شكراً لك يا أخي على الطرح الجميل والمفيد ، والشكر لكل ساهم بهذا الطرح

الله يعافيكم ويرزقكم الخير والنجاح والتوفيق والسعادة يا رب

السَّلام عليكم ،

الحقيقة ما ذُكر من قِبل الزملاء هو جداً رائع .. وأعتبرها جواهر ...

فماذا بقيَ حقاً؟


لكن ببساطة أن الغـَلاء لا بدّ وأن ينتهي يوما ً ما .. والانتهاء يكون بأيدي المستهلكين ,

فعلى سبيل المثال لا الحصر ، علبة البيبسي التي تُباع بـ "ريال ونصف" يمكن الاستغناء عنها واستبدالها
بمشروب غازي آخر ..

برأيكم إن فعل هذا كثير من الناس, ألن تخسر الشركة ؟ وتظطر لتقلل الأسعـار ..

لكن العــــزيمة هيَ ما نحتاجه ..

والجشعون سوف يتقلهم جشعهم يوماً ماً وبدعاء الناس المساكين عليهم.


أخي "دائماً متفاءل" .. تفائل وبإذن الله .. سيكون المُستقبل جميلاً .. فأمثالك ومن يملكون
حس المسؤولية سوف يكون لهم يدٌ في صنع المستقبل ...

أين تكمن المشكلة .. هل هي في المستهلك ؟

فقط عليه أن يكون مثقفاً، ويستبدل المنتجات المُمكن استبدالها بأخرى رخيصة.

ما سر الصمت لدى المواطن والمقيم على حد سوا ؟

الثقافة ضرورية ، وهناك أجهزة في كل دولة لمراقبة الأسعار والسلع يمكن التواصل معهم لربما
انحلت المشكلة أو جزءٌ منها ..

ولكن المشكلة أن هناك من لا يعرف بوجود هذه الأجهزة الحكومية (الدوائر الحكومية) وعملها ..
وهي الآن متوفرة ضمن الحكومة الإلكترونية .. ولا تحتاج بالغالب إلى الذهاب إلى هناك.

ما هي رسالتك للتاجر ؟

جرب أن تعيش يوم واحد حال المستهلك البسيط، هل سيتحرك ضميرك وتعرف
أن رفع الأسعار مبالغةً ليس محموداً..

وانتبه من دعوات المساكين..

ولا ننسى أنفسنا ... المستهلك ماذا تقدم له من نصيحة ؟

ذكرت رأيي بالأعلى


ودي وتقديري
مناقشتكم تهمنا ونسعد بها فالمجال لكم وبكم نرتقي !

وعليكم السلام والرحمه ،

كل الأسباب اللي ذكروها الأخوان صحيحه وخاصه " الديني " منها واللي يشمل
فسق الناس \ الترف \ المفاخره

بالنسبه لـ غلاء الأسعار فـ القضيه مش ظالم ومظلوم دائما بل تحتمل * مبتلى وذنوب
أختصر كلامي ولا أعيد كلام غيري

بس حبيت أجاوب على كذا سؤال ،

أين تكمن المشكلة .. هل هي في المستهلك ؟

نعم ّ

ما سر الصمت لدى المواطن والمقيم على حد سوا ؟

الناس في صمتهم مذاهب ،
منهم القانع * وهذا عادة مايكون قليل الحيله أو ميسور الحال
منهم الخائف * وهذا إما أن يكوم مغلوب على أمره أو يخاف على رزقه
منهم اليائس * وهذا مصاب بـ إحباط قبلي ّ فلا يكلف نفسه عناء المحاوله
ومنهم المترف * وهذا مايرى مشكله أساسا ليتكلم
وأخيرآ طبقه * يحلها الله (ونعم بالله)، وهذي طبقه مايشكل عليها إلا يومها ف لاتكلف نفسها عناء التفكير في مشاكل الغد دام يومه ماشي.

ما هي رسالتك للتاجر ؟

حلفت ماأحاتسيهم <~ حقد أقشر *

لكن بوضح ينقسم التجار ل إثنين
المستورد = واضع السعر الأساسي وسبب 80٪ من المشكله
البائع = إنسان يتكسب رزقه
ومنهم من يبالغ في زياده فارق السعر لطمع منه
ومنهم من يرفع السعر بشكل ميسور ليكسب رزقه
وفي كل الإثنين توجد مشكله

ولا ننسى أنفسنا ... المستهلك ماذا تقدم له من نصيحة ؟

مانقدم نصيحه إلا نقدم الحل ، لأننا سبب المشكله
الطمع والجشع صفه مستأصله في الإنسان منذ فجر البشريه
وأي شخص يفتح له المجال لابد يطغى ويظلم إلا من رحم ربي من عباده الصالحين
والله أعلم سواء سبب الغلاء إبتلاء أم عقاب فـ الحل
(إلتزام الدين في معاملاتنا)
صدقه \ زكاه \ أمانات \ قطع المال الربوي \ إتقاء الله فيما وأين ننفق
( المقاطعه )
إشكالنا إننا شعب متفرق وكل طبقه ماهمها إلا ترفها وكل مازادت النعمه زاد الطمع
ف لو قاطعنا أحد المنتجات المبالغ في سعرها وخاصه (اليهودي منها) اللي يحتم ديننا ونصرتنا ل إخواننا مقاطعتها قبل لقمة يومنا
كان بارت السلع في الأسواق وإنرمت في الزباله خاصه الغذائي منها ،
(التكافل)
ماديا \ معنويا

لكن ، الله يصلح الأحوال ويثبتنا على أحسن حال ويجازينا بما هو ّ أهل له سبحانه وليس بما نحن أهل له .
وشكرا على طرح النقاش

السلام عليكم ورحمة الله

كيف حالك اخي ؟ ان شاء الله بخير

ماشاء الله عليك موضوعك رائع ومفيد للنقاش

وبلاخص انه يتحدث عن مشكلة منتشرة في ايامنا هذه

وعدوم وجود رحمة من تجار بالمستهلكين وبالفقراء

والأن ابدا بالجواب على الأسئلة :

1-طبع المسكلة لسيت في المستهلك وانما من التاجر

الذي يقوم باحتكار السلع الى ان تفقتد وبعد ذلك

يقوم بنشر سلعته ولكن بالسعر الذي يريده

2-ربما الصمت بسبب الخوف من التجار وربما انخداعهم

بما بالذي يقال ان الدولة تقوم بمراقبه الاسعار

وان هذا الغلاء هو غلاد دولي وهذ انتشر كثيرا

3-4رسالتي اليهم ان يتقوا الله فيما يفعلون

وان يرحموا هؤلاء الفقراء وان يضعوا نفسهم بمكانهم

وان الحياة سوف تدور يوما عليهم ويحصل لهم ما كانوا يفعلوا بغيرهم

5- ورسالتي للمستهلك ان يعترض على هذه الاسعار فاذا قام الجميع بذلك

سوف تحل هذه الامور وتتخذ اجرارءات اتجاه هؤلاء التجار الذي لا يملكون رحمة

وفي الختام ان اكون افتدك ولو بشيء بسيط بنقاشي

تم الشكر + التقيم

تقبل مروري البسيط ... في امان الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف الحال اخي ان شاء الله بخير وصحة

ان ارتفاع الاسعار من افات الامم التي تدمرها وهذا ما اثبتته التجارب على مر العصور

وارتفاع الاسعار كما هو معلوم يحصل بسبب جشع التجار وقلة الخوف من الله وقسوة قلوبهم

فقط من اجل التحصيل على منافع دنيوية ايا كانت وهذا بسبب فساد الانفس والعقول

فالفساد هو اصل كل كساد مهما كان وفي اي مجال كان ولما جاء الاسلام وضع اسس وقواعد

للتعامل مع كل شيء ومن هذه الاسس هي التعامل مع غلاء الاسعار...

ان غلاء الاسعار راجع الى جزئين مهمين الاول هو تغاضي الدولة عن عقوية المغالين وكما يقال

من امن العقوبة اساء الادب فمن امن العقوبة من الدولة لن يخشى شيء

والشق الثاني هو فساد الناس انفسهم

فاذا تحدثت عن الامر الاول اقول

ان التجار حاليا يتعاملون بمبدا الاحتكار والاحتكار معناه حبس الشيء الى وقت حاجنه لغلاء سعره

حتى يضطر الناس لشراءه بالاثمان الغالية دون اعتراض على الباعة ولكن الاسلام جاء حازما مع هذا التصرف

حين قال صلى الله عليه وسلم (لا يحتكر الى خاطئ) وقال ايضا (من احتكر الطعام اربعين ليلة فقد برئ من ذمة الله)

وقال ايضا (ايما اهل عرصة اصبح فيهم امرؤ جائع فقد برئت منهم ذمة الله) وقال ايضا (المحتكر ملعون)

وقال (من دخل في شيء من أسعار المسلمين ليغليه عليهم كان حقًّا على الله أن يقعده بعظم من النار يوم القيامة)

فهذه كلها تدل على سوء عاقبة المحتكر في الدنيا والاخرة لما له من تاثير على الناس وتدمير حالهم

وبما ان مبدا الاسلام في الحياة هو (لا ضرر ولا ضرار) فقد وقف الاسلام حازما امام الاحتكار والمحتكر

ولهذا يجب على الدول ان تنتبه او بمعنى ادق اقول عليها ان لا تغض الطرف

عما يجري في بلاد المسلمين وعليها ان تتخذ اجراءات حازمة امام هؤلاء

تتمثل بتسعير البضائع وهذا الفعل يدمر على المحتكرين كل افعالهم

اضافة الى معاقبة المحتكر بسحب بضاعته وتسعيرها وبيعها ورد المال له او بحبسه وتغريمه

حتى يتعض الاخرين وهذا دور الدولة في محاربة الاحتكار والغلاء

ولكن الاحتكار يعتبر بلاء فهل الاحتكار والغلاء سببه فقط المحتكرين ؟؟؟

وهذا ما ساتكلم عنه في الشق الثاني

ان البلاء يعتبر عقوبة ولا تنزل العقوبة بلا ذنب وفي هذا قال صلى الله عليه وسلم

(انه لم ينزل بلاء الا بذنب ولم يكشف الا بتوبة)

اذن فسبب غلاء الاسعار ما هو الا بسبب سوء اعمالنا وفي هذا قال الله تعالى

(ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس ليذيقهم بعض الذي عملوا لعلهم يرجعون)

اذن ما الحل للخلاص من هذا البلاء ؟؟؟

ان الحل موجود ايضا في القران حين قال تعالى

(ولو ان اهل القرى امنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والارض ولكنهم كذبوا فاخذناهم
بما كانوا يكسبون)

فالقران جاء مفصلا لكل شيء بلا نقصان ولكن بعد الناس عن دينهم وقلت ايمانهم احل عليهم العقوبة

فكم منا اليوم ينام شبعان وجاره جائع ؟؟؟

وكم منا اليوم يرى الايتام ولا يحرك عنده ذلك من الرحمة شيء ؟؟؟

ان ضمائر الناس ماتت وانتهت ولكن الحل هو بالعودة والتحاكم الى هذا الشرع ففيه كل الحلول

لكل المشاكل

وهناك مشاكل اخرى يمكن ان تدرج في موضوع غلاء الاسعار الا وهي الشركات الاجنبية

والايدي العاملة الاجنبية

ان شركات الغرب جاءت من اجل تحقيق مصلحة فقط وستحقق هذه المصلة باي الطرق

مشروعة ام لا مضرة ام لا فهي لا تهتم للشعوب العربية ان جاعت او شبعت

لانها تاتي بعقود فقط وتتم اعمالها وتخرج ولهذا على الدول ان تضع قيود على عمل الشركات الغربية

من اجل الا يلعبوا بالاقتصاد العربي وتدميره فهم دائما يريدون ان تكون ارض العرب تحت ايديهم

لما لها من ثروات طائلة فان تركوها سيخسرون خسارة كبيرة

ضافاة الى ذلك ان الدول العربية دائمة الاستعمال للعمالة الاجنبية في حين ان ابن البلد نفسه

لا يملك عمل عاطل عن العمل لا يجد قوت يومه وهذه من الاسباب التي تؤدي لغلاء الاسعار

وسالخص اهم الحلول لردع غلاء الاسعار والاحتكار

1- الرجوع الى الله تعالى فهو الرازق الذي لا يمنع رزقه اذا رزق احد

2- التثقيف والتنبيه على سوء الاحتكار في الدنيا والاخرة

3- محاربة المحتكرين بمعاقبتهم بالعقوبة المناسبة

4- تسعير البضائع

5- مراقبت الشركات الاجنبية وتقيد صلاحياتها

6- استثمار الايدي العاملة للبلد نفسه وتطوير مواده البشرية

أين تكمن المشكلة .. هل هي في المستهلك ؟

تكن في كلا من المستهلك والبائع

ما سر الصمت لدى المواطن والمقيم على حد سوا ؟

رضاهم بالواقع وعدم وجود عزم حقيقي للتطور وتغير الواقع والجميع يقول الكلمة المشهورة

(ليس من شاني)

ما هي رسالتك للتاجر ؟

والمستثمر .. وغيره من ذوات الصلة ؟

ان يتق الله في البلاد والعباد وانه مسؤل يوم القيامة وان يتذكر سوء عاقبة افعاله في الدنيا والاخرة

السّلام عليكم

ذكروا الإخوة بشكل اجمالي وتفصيلي وكل شيءٍ جوهريًا مِمَا يُكمل جمالية الموضوع
لكن الأمر يعود إلى جشع التّاجر بالمقام الأول، وضعف الرقابة كذلك يوجد عندنا حماية مُستهلك تُريد

لها حماية وتريد لها ناس أن تُفيقها من نومها العميق اتجاه ما يحدث ناهيك عن ضعف المُتسهلك وتسلّيمة
لهذه الأسعار العالية لا نسمع صوت لا نسمع اتخاذ قرار بشكل جدي يحفظ حقه، + الحكومة كذلك ضعيفة

إزاء ما يحدث، وكذلك هي تملك نصف الأسهم مع التجارة فهيَ تعتبر شريكًا لجشع التاجر
فهذا يفسر صمت حماية المُستهلك. الأمور تحتاج تصحيحًا قويًا، ولسوف يأتي هذا اليوم عن قريب؛

إذا أفاقَ الناس من غفلتهم تجاه ربهم أولاً ... ثم بعدها يأتي التصحيح.

شُكرًا ما تفضلت.