مَسَاحَاتْ لَكُمْ سَجِلُو دُخُولَكُمْ بِـ مَقْطُوعَاتْ مِنْ حِبْرِ أَقْلَامِكُمْ

بينما كنت انثر اخر اقلام
نسيت اني قد اموت
ولم اقل اخر ماعندي

السعادة ليست بأن تحصل علي ماتريد
السعادة تكون في رضي الله عنك

وكآنك تقاضي الليل آجرا
كي يبقيني علي ذكراك

قالت
سألتقيك هناك عند نهايه كل شئ
فاجعل من الأمل جدارآآ بينك وبين المعذبين
الذين ضاعوا في غيابات النسيات
وفقدوا هنالك كل شئ
سأنتظرك هناك علي مشارف مدينه العشق
لأحتضنك لتستمع لصوت قلبي
الذي لم ينبض يوما الا لك
فدعني هناك استرق النظر الي عينيك
لأذوب فيهما مثل ذوبان الثلج
هناك انا وانت فقط
سأكون عالمك سأكون لك
سأكون الأمل والرجاء
سأكون لك كل النساء
فهناك لا كراهيه لا احقاد
لا خوف من انتظار الغد

لآ تَنتظرْ.. ولآ تتآخرْ ؛
أمتطي الوَقتَ وَتسلل إلي مِن ثُقبِ الغيآبِ صدفة .
|
أيها الريحْ التي تَعشقُ المَرآهنة على الخَسآراتِ حَلفتُكَ بآللهِ لآ تَخسرنيْ

الثقة عندما تنكسر من الصعب أن تعود
و القلوب كسرها اشبة بكسر الزجاج
،،،،،
لا أحد يقبلك في كل حلاتك
المزاجية المزعجة غير الله

مازلت احن لنفسي
واسئل اين نفسي
واين كنت انا من نفسي

كنت متمسكة بغصن شجرة مهزوز، نسمات هواء قليلة كانت كافيه لتهدد استقراره، مع ذلك كنت متبثة فيه بقوة، حتى هبت رياح قوية انكسر الغصن ورغما عني سقطت وكان أكبر وجع في حياتي

الثعابين كانت تقرصني من كل جهة و لا أجد من احتمي به، اعتدت الخوف بين الظلال وليس وحدي و لكن سحبتني الأقدار لمسار اصارع فيه وحيدة رغما عني

ليس المهم ان تصل إلى النهاية ولكن المهم ان تكون على طريق الحق

" الموت لا يوجع الموتى، الموت يوجع الأحياء! "
محمود درويش

من المحزن ان اكون في منزلها و لا أراها،
من المحزن اني كنت اتحدث معها ولا اعرف انها اخر مرة
الشخص الوحيد الذي كان يفتقدني ويسأل عني اللهم ارحم جدتي اطيب قلب

مرت شهور ياجدتي ولكن الليل طويل و في وقت الوحدة من الصعب نسيان من فقدناهم