تذكرني !
تابعنا على
Bleach 25-26 منتديات العاشق
القسم الأدبي قسم يختص بالشعر والنثر من إبداعات الأعضاء الخاصة.
(المنقول ممنوع جُملةً وتفصيلًا في هذا القسم)

  #1  
قديم 06-06-2011, 07:24 PM
الصورة الرمزية سنووايت  
رقـم العضويــة: 51150
تاريخ التسجيل: Jun 2010
الجنس:
المشـــاركـات: 202
نقـــاط الخبـرة: 12
لمحبى الأميرة بل ادخل وشوف مش هاتندم !!!!

السلام عليكم اعضاء منتدى العاشق الكرام اليوم جبت لمحبى الأميرة بل ان يشاهد قصتها
.................................................. .................................................. ..............................
يحكي أنه في قديم الزمان ، كان هناك أمير مدلل ، لا يحب إلا نفسه . كان هذا الأمير يعيش في قصر كبير ، ويقوم علي خدمته عدد كبير من الخدم والحشم . وفي ليلة من ليالي الشتاء قارصة البرودة مرت علي القصر عجوزة فقيرة ، قبيحة الشكل ، وقدمت للأمير وردة حمراء ، وطلبت منه أن تحتمي في القصر من البرد حتى الصباح .
رفض الأمير طلب المرأة العجوز وطردها بسبب شكلها القبيح ، لكنها حاولت أن تفهمه أن الجمال هو جمال النفس وليس جمال الشكل . أبي الأمير أن يسمعها ، فوقع ما كان في الحسبان ...
كانت المرأة العجوز ساحرة من الساحرات ، فتحولت إلي فتاة باهرة الجمال ، وحولت الأمير إلي حيوان دميم الشكل ، وحولت أيضاً خدم وحشم القصر إلي جماد .
حكمت الساحرة علي الأمير أن يبقي محبوساً في قصره ، وأعطته مرآة سحرية ليري العالم الخارجي من خلالها ، وتركت له أيضاً وردتها الحمراء قبل أن نتصرف ، وأخبرته أن هذه الوردة ستبقي متفتحة حتى عبد ميلاده الحادي والعشرين ، وبعد ذلك سوف تذبل وتموت . وأضافت : " ولكن إذا أحب الأمير شخصاً وبادله هذا الشخص الحب قبل أن تذبل آخر أوراق هذه الوردة ، فسوف يتلاشي مفعول السحر في الحال ويبطل ويعود كل شئ إلي طبيعته" ....
ومرت عدة سنوات ....
وفي إحدي القري الصغيرة القريبة من القصر ، كانت هناك فتاة رقيقة اسمها " بلظ"، تعيش مع والدها المسن . كان " أبو بل " مخترعاً وباحثاً ، لكنه غير ناجح ، وكانت " بل " من أرق وأجمل بنات القرية ، وبالرغم من رعايتها لوالدها فكانت تقضي معظم وقتها في القراءة وزيارة المكتبات .
وكان يعيش في نفس هذه القرية صياد ماهر ، وسيم الشكل يدعي " وجيه" ، وكان شديد الإعجاب بـ " بل " .
وفي يوم من الأيام ، وبينما كانت " بل " عائدة من المكتبة ، قابلها " وجيه" علي الطريق ، فأسرع إليها وحياها قائلاً : " كيف حالك يا بل " ؟
فأجابته بل : " بخير والحمد لله "!
كان " وجيه " يشيع بين أهل القرية أنه سيتزوج " بل " ، لكن " جميلة " لم تهتم بهذا الكلام ، وكانت ترفض في " وجيه" أنانيته المطلقة ، وحبه لنفسه ، وغروره .
عادت " بل " إلي المنزل حيث كان والدها ينتظرها ليخبرها أنه قرر الاشتراك في المعرض السنوي الكبير بآخر اختراعاته . ابتسم " أبو بل " وقال لابنته في أمل وسعادة :
" لو فزت في مسابقة أفضل اختراع ، فلن نعرف طعم المعاناة بعد ذلك " .
قال هذا ، ثم أسرع " أبو بل " بوضع اختراعه فوق عربته التي يجرها حصان الأسرة " قنديل " وهم بالرحيل ، فودعته " بل " وتمنت له التوفيق والحظ السعيد .
سلك " أبو بل " طريق الغابة للوصول إلي المعرض قبل حلول الليل ، وبعد قليل اكتشف أنه ضل الطريق ، فتوقف عن السير ، ليعاود الرحيل في الصباح الباكر ، وفجأة ظهرت مجموعة من الذئاب شنت علي والد " بل" والحصان " قنديل " هجوماً شرساً .
وقع " أبو بل " علي الأرض من هول الخوف ، في حين تمكن الحصان " قنديل" من الهرب والعودة إلي القرية .
قام " أبوبل " من الأرض ليهرب من الذئاب ، وجري بأقصى سرعته حتى وصل إلي بوابة قصر مهجور ، فدخل وأغلق البوابة قبل أن تصل الذئاب إليه وتنال منه.
دخل " أبو بل " القصر المظلم المخيف ليحتمي فيه حتى الصباح ، فاندهش لسماع كل الأشياء التي في القصر تتكلم ، ووجه الشمعدان له الكلام قائلاً :
" أنت سعيد الحظ يا سيدي لأنك تمكنت من الهرب من الذئاب الشرسة "
أجابه والد " بل " في ذهول :
" ما هذا . هل أنت حي وتنبض فيك الحياة ؟ هذا شئ لا يصدقه عقل ! "
ثم أثار المنبه واسمه " أبو شنب" دهشة " أبو بل " عندما همس له وحذره قائلاً : " هس ! اخفض صوتك يا سيدي وإلا أستيقظ الأمير " .
وانحني فنجان الشاي لوالد " بل " وألقي عليه التحية قائلاً :
" تعال اجلس هنا بجوار المدفأة لتستريح " ! .
فجلس " أبو بل" علي الأريكة وقد بدأ عليه الإرهاق .
سألته " أنوار" : " هل تريد فنجاناً من الشاي " ؟ فردت عليه " أم فنجان " : " يا لها من فكرة طيبة " !
صاح المنبه " أبو شنب " في الحال : " لا ... لا داعي ... فسوف يكتشف الأمير وجود هذا السيد الغريب هنا ، ومن الأفضل أن ندعه يرحل " .. أجابته " أنوار" :
" الزم الهدوء أيها الزميل " ، ثم أسرع وقدم لوالد " بل" فنجاناً من الشاي الساخن.
وبمجرد أن شرب والد " جميلة" الشاي ، اقتحم باب الحجرة وحش دميم الشكل ، نصف جسمه الأعلى مغطي بفراء كثيف ، ومخالبه طويلة وأنيابه حادة . كان هذا الوحش ، هو نفسه الأمير الذي سحرته الساحرة العجوز.
صاح الوحش وسأل " أبو بل " في غضب : " ماذا تفعل هنا " ؟ ، وقبل أن يشرح له " أبو بل" سبب مجيئه في القصر ، قبض عليه الوحش وسجنه في زنزانة الخاصة بالحيوانات .
وخلال هذا الوقت – وفي القرية – كان " وجيه" يحاول أن يقنع " بل " بأنها ستكون أكثر الفتيات حظاً لو قبلت أن تتزوجه ، لكنها رفضته بشدة وطلبت منه الابتعاد عن طريقها .
أنصرف " وجيه" وعاد الحصاد " قنديل " مسرعاً إلي منزل " بل" .
سألته " بل" : " ماذا بك يا " قنديل " ؟ وأين أبي " ؟
ففهمت منه أن في الأمر شيئاً ، وقفزت في الحال علي ظهره ، وأسرعا معاً للبحث عن والد بل " .
عاد " قنديل " إلي الغابة حاملاً " جميلة" علي ظهره ، فلم يعثرا علي والدها . رأت " بل" عن بعد ، وفي وسط الظلام الحالك والضباب ، بوابة قصر قديم ، فسار بها " قنديل " وتوقف أمام باب القصر . نزلت " بل" من علي ظهره ودخلت القصر تبحث عن والدها .
كانت " بل " ترتجف من شدة الخوف وهي تسير داخل القصر المهجور ، فلمحها الفنجان الصغير وقال لوالدته : " انظري ! هناك فتاة جميلة في القصر" .
انتشر خبر وجود " بل " بسرعة مذهلة في كل انحاء القصر . وأضاف الشمعدان : " هذه هي الفتاة التي بدخولها هذا القصر ، سيزول السحر عن قريب ويعود كل شئ علي ما كان عليه " .
عثرت " بل " علي والدها في القصر محبوساً داخل زنزانة ، فاقتربت منه وطمأنته قائلة : " لا تقلق يا أبي سأجد فوراً أي وسيلة لأحررك من هذا السجن "!
التفتت " بل"حولها تبحث عن أي شي يساعدها في تحرير والدها من سجنه ، فوجدت نفسها أمام الوحش القبيح المنظر .
انزعجت " بل " لرؤية هذا الوحش الدميم ، بالرغم من هذا عرضت عليه أن تبقي سجينة في القصر مقابل إطلاق سراح والدها .
وافق الوحش و أطلق " أبو بل " من سجنه ، فعاد إلي القرية وقلبه يتحسر علي ابنته التي حلت مكانه في القصر . قاد الوحش " بل" إلي غرفة بعيدة عن الزنزانة ، وسمح لها أن تتحول في القصر كما يحلو لها ، فيما عدا الغرفة الخاصة به .
كانت جميع الأشياء بالقصر سعيدة بوجود " بل " ، لأن الوحش إذا أحبها وبادلته هي نفس الشعور ، فسوف يبطل مفعول السحر ، ويعود الوحش أميراً وسيماً كما كان ،وكذلك تعود كل الأشياء إلي طبيعتها الأولي .
قال الدولاب لـ " بل " : " أي فستان سترتدين لحضور العشاء هذه الليلة " ؟ .
أجابته " بل"وهي منفعلة بعض الشيء :" لن أحضر أي عشاء ، أنا هنا سجينة الأمير ولست في ضيافته " !
عاد " أبو بل " إلي القرية وحكي لأهلها ما حدث له ولـ " بل" في قصر الأمير المسحور الذي تحول إلي وحش دميم ، لكن أحداً لم يصدقه ، واتهموه بالجنون والخرف بسبب تقدم سنه .
انتهز " وجيه " ما رواه " أبو بل " لأهل القرية ، ووجد الفرصة مناسبة كي يرغمه علي يزوجه ابنته الوحيدة " بل" .
في هذه الأثناء ... وفي القصر بعد ما انصرف الوحش شعرت " بل " بالجوع ، فخرجت من غرفتها تبحث عن شئ تأكله .
أسرعت كل الأشياء في القصر لخدمتها ، وأعدت لها عشاء فاخراً .
قامت " بل " بعد العشاء لتتجول في القصر ، ودخلت حجرة الوحش التي حذرها من دخولها . ولم تمر بضع ثوان حتى عاد الوحش إلي غرفته ، ففوجئ بوجود "بل" فيها ، فثار ثورة عارمة وقال لها :
" الم أحذرك من دخول هذه الغرفة ؟ والآن أخرجي من هنا .... اخرجي فورا ً " !
خرجت " بل " من القصر وهربت إلي الغابة وسط الظلام الحالك ، فهاجمتها نفس الذئاب التي هاجمت والدها من قبل .
انتاب الذعر " بل" ، ووقفت مذعورة لا تعرف ماذا تفعل ، فوجدت من حيث لا تدري الوحش بجانبها يهاجم الذئاب المفترسة بكل شجاعة ، فهربت الذئاب من أمامه ومن قوته الخارقة ، وأنقذ الوحش " بل " ، فاقتربت منه لتشكره علي إنقاذ حياتها – لكنها صرخت قائلة :
" أنت مجروح – دعني أساعدك ، فلنعد إلي القصر لأضمد لك جراحك " ! .
عادت " بل" مع الوحش إلي القصر ، وسهرت علي علاجه ، وقامت برعايته حتي تحسنت صحته والتأمت جروحه ، فبدأ كل واحد منهما يميل إلي الآخر . زار الوحش مع " بل " المكتبة الخاصة به ، وتكررت الزيارات إلي المكتبة ، حيث كانت " بل " تقضي ساعات طويلة تقرأ الكتب للوحش ، وتعلمه آداب المائدة ، وأصول الرقص ، وغير ذلك ..
ومرت أيام تعلم الوحش فيها أشياء كثيرة ، وأصبح أكثر تهذيباً ، وزاد حبه وتقديره لـ " بل " .
وفي صباح أحد الأيام عرض الوحش مرآته السحرية علي " بل " لتري من خلالها أي شخص أو أي مكان تريد أن تراه في العالم .
طلبت " بل" أن تري والدها لتطمئن عليه من خلال المرآة ، فوجدته مريضاً وتائهاً في الغابة يبحث عنها .
قالت " بل " للوحش : " أريد أن أذهب لوالدي ... يجب أن أنقذ أبي " ... أجابها الوحش بكل حب وحنان : " أذهبي يا بل لوالدك ، إن الأمر يستلزم ذلك ".
القي "الوحش " نظرة علي الوردة المسحورة فرأي أنه لم يبق منها سوي ورقتين .
قدم " الوحش " المرآة السحرية هدية لـ " بل " قبل أن ترحل عن القصر لتستعين بها في العثور علي والدها في الغابة .
رحلت " بل " ، وعثرت علي والدها بفضل المرآة السحرية ، وعادت به إلي المنزل ، وفوجئت " بل " بعد عودتها بقليل بـ " وجيه " يقتحم باب المنزل ومعه أهل القرية ..
هدد " وجيه " " بل " قائلاً :
" إذا رفضت الزواج مني فسوف أقنع جميع أهل القرية بأن والدك مجنون ، وأن قصة " الوحش " من صنع خياله المريض ، قيضي باقي عمرة في مصحة عقلية " .
أجابته " جميلة " في الحال :
" لكن والدي ليس بمجنون ، والوحش موجود بالفعل ، ولن يتم زواجي بك مهما . طال بي الزمن " !
ثار " وجيه " وشعر بالغيظ يملأ قلبه ، فأعلن بصوت عالي لأهل القرية أن والد " بل " مجنون وفقد عقله وصوابه .
قاطعته " بل " و أخرجت المرآة السحرية ، فشاهد الجميع الوحش .
صاح أهل القرية في صوت واحد : " أن الوحش حقيقي وموجود بالفعل " !.
فأسرع " وجيه" وقال : " أنه خطر جداً ، ويجب أن نقضي عيه قبل أن يهاجم أطفالكم"! فخرج أهل القرية وراء " وجيه " للقضاء علي الوحش ، وحبسوا " بل " ووالدها في المخزن أسفل المنزل .
وفي المخزن فوجئت " بل " بوجود الفنجان الذي كان في القصر ، لقد قفز الفنجان الصغير داخل حقيبة " بل " وهي تغادر القصر ، ثم تسلق الجدران ودخل المخزن من النافذة . أسرع الفنجان باستخدام اختراع والد "بل" ليحررهما .
قالت " بل " : " والآن يجب أن نلحق بـ " وجيه " وأهل القرية لننقذ الوحش .
ركبت " بل" ووالدها والفنجان العربة التي يجرها الحصان " قنديل " ، وأسرعوا للوصول إلي القصر قبل " وجيه " وأهل القرية .
عندما وصلت " بل " إلي القصر كان " وجيه " بين مخالب الوحش القوية علي سطح الشرفة الكبيرة .
توسل " وجيه " إلي الوحش وقال :" ارحمني ، ولا تؤذيني " .
وقعت عين الوحش علي " جميلة " في هذه اللحظة وهي ولقفة بأسفل القصر ، فتذكر كل ما علمته له من رحمه ، وحسن المعاملة والمحبة ، فترك " وجيهاً " في الحال .
أسرع " وجيه " ليطعن " الوحش " في ظهره بخنجره ، صرخ " الوحش " من شدة الألم واستدار ليدافع عن نفسه ، فاختل توازن " وجيه " ووقع من أعلي الشرفة ليلقي حتفه .
دخلت " بل" علي الوحش مسرعة لتنقذه ، في نفس اللحظة التي كانت فيها أخر ورقة من الوردة علي وشك السقوط ، وقد حان الوقت أيضاً أن يزول مفعول السحر ،
همست " بل " للوحش في أذنه : " أحبك" فإذا الوحش يتحول إلي أمير وسيم الشكل ، بهي الطلعة ، قوي البنية .
وتحولت كل الأشياء في القصر إلي كائنات بشرية ، ودبت الحياة والفرحة في كل أنحاء القصر . وتزوج الأمير من " بل" وعاش العمر كله في سعادة وهناء

ارجوكم لا تحرمونى من ردودكم انا تعبت فى كتابته





شكرا.....................................
رد مع اقتباس
قديم 06-07-2011, 12:17 AM   #2
انا ملكية خاصة ^^
 
الصورة الرمزية Đαяқ Ąʼnĝễĺ
رقـم العضويــة: 18703
تاريخ التسجيل: Aug 2009
الجنس:
المشـــاركـات: 18,251
نقـــاط الخبـرة: 38

افتراضي رد: لمحبى الأميرة بل ادخل وشوف مش هاتندم !!!!

جَميل ,,~ قصة رائع ,,~~
لكن تنقل للقسم المناسب ,,~
سلمت يمناكِ ,,~
Đαяқ Ąʼnĝễĺ غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 06-16-2011, 09:07 PM   #3
عضو شرف
 
الصورة الرمزية ĵυ๓аnα
رقـم العضويــة: 69099
تاريخ التسجيل: Sep 2010
الجنس:
المشـــاركـات: 15,098
نقـــاط الخبـرة: 2209

افتراضي رد: لمحبى الأميرة بل ادخل وشوف مش هاتندم !!!!

اقتباس:
ارجوكم لا تحرمونى من ردودكم انا تعبت فى كتابته
سأعتبره من هذه بأنه بقلمك لـأنى لم أعثر عليه خارج المنتدى
ينقل لقسم { إبداعات الأعضاء الأدبيه }

ĵυ๓аnα غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع لمحبى الأميرة بل ادخل وشوف مش هاتندم !!!!:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ادخل وشوف pr0xy 4ever قسم الألعاب الكتابية 58 05-13-2012 06:03 PM
ما نوع اسمك ..ادخل وشوف hass القسم العام 22 10-11-2010 05:59 PM
مهم جدا لا يفوتكم ،كشف الخداع.....خوش و شوف،مش هاتندم... Jagurv القسم الإسلامي العام 1 02-19-2010 03:55 PM
عرض رائع لمحبي العاب الفلاش اذا بدك لعبة باسمك ادخل ورد العاشق 2005 أرشيف قسم الألعاب الإلكترونية 0 06-15-2009 07:30 PM

الساعة الآن 02:13 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity