المسكينة عمرها تسعة سنين والمجرم قطعها‎ قطع +صور. (للكبار فقط )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة itchigo-bleach

اوووووووووووووووووووووووووووووووه

والله أنت مميز وتحضر مواضيع جيدة وانت ان شاء الله تأخذ وسام أخر وجديد

يتسلم يا عسل علي الرد الجميل متلك

وخجلتني بكلامك الحلو

اسعدني كثيرا تواجدك في صفحتي

سلاااامي

ملك القلوب

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيصر الحب

لا حول ولا قوه الا بالله

يسلمو قيصور علي مرورك الرائع

نورت صفحتي

سلااامي

ملك القلوب

لااااااااااااااااااااااااااااا حول ولا قوة الا بالله
اللهم عافنا واعف عنا وبارك لنا في اهلنا
حسبنا الله ونعم الوكيل
شكراااااااااااااااااااااا ملك على الموضوع الرائع
سلااااااااااااااااااااااااااااامي للجميع
محمود

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة دمعه كانها قطره

لااااااااااااااااااااااااااااا حول ولا قوة الا بالله
اللهم عافنا واعف عنا وبارك لنا في اهلنا
حسبنا الله ونعم الوكيل
شكراااااااااااااااااااااا ملك على الموضوع الرائع
سلااااااااااااااااااااااااااااامي للجميع
محمود

ميرسي يا جدع علي مرورك الرائع وردك الاروع

نورت صفحتي بمرورك الرائع

اسعدني كثيرا توااجدك

لك مني اجمل تحيه

سلااامي

ملك القلوب

اهئ اهئ اهئ مسكييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييين اهئ اهئ

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة uchiha akasumi

اهئ اهئ اهئ مسكييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييين اهئ اهئ

ميرسي خيتو لمرورك الرائع ولابداء تعاطفك بالبكاء مع الفتاة

اسعدني كثيرا مرورك

سلااامي

ملك القلوب

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ما ذنب هذه البريئة حتى يمثل بها هذا المجرم
شكراً على طرح الصور

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد السراي

لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم
ما ذنب هذه البريئة حتى يمثل بها هذا المجرم
شكراً على طرح الصور

يسلمو اخي الكريم علي مرورك الرائع وردك الجميل

اسعدني كثيرا مرورك علي صفحتي

لك مني اجمل تحيه

سلااامي

ملك القوب

حسبي الله ونعم الوكيل --------هذه ماساة
مشكور

السلام عليكم

{لسم الله الرحمن الرحيم... إنِ الحكم إلا لله* أمر ألا تعبدوا إلا إياه }

هي خطايا لا مبرر لها والقاتل الثاني وأعني به الشرطي مجرم كذلك لا محالة حيث زاد القضية غموضا مع العلم أن العلاج يكون في بتر الأسباب والدوافع فإذا كان الفعل الشنيع غامضا لا نعرف أسبابه ودوافعه فكيف لنا القضاء فيه
لم يعد السؤال الملح لمذا القتل والتشويه بهذه الطريقة وغيرها بل لمذا قتل الشرطي المجرم الإفتراضي فالقضية ليست بالسهل النظر فيها وإطلاق النار كحكم على الجريمة فسلاح الشرطي للدفاع لا للهجوم والجزم وصدقني إن قلت لك لو كان القاتل الثاني في دولة تحترم القضاء لكان الحد على عليه بداية حتى لا تعم الفوضى خصوصا وأن الشرطي موظف حماية لا منفذ حكم لم يصدر بعد ويمكنني القول أن المجرم الثاني إما متغاضيا عن شرع الله لم يفيه حقه أو متسترا على أمر سيظل غامضا إلى ما شاء الله

عندما شرع الله الحد والقصاص لم يجعلهما أحكاما ذاتية تقام في مكان الجريمة بل أمام الملآ وكأني به يحاكم كل الناس على الفعل ليتعض كل من تسول نفسه فعل جريمة من أجل الجريمة ناهيك عن إظهار حيثيات القضية وأسبابها ودوافعها لا أن نشاهد جريمة لا خيوط لها ونحن نعرف الكثير من الجرائم التي تشيب منها الولدان والتي ذهب ضحيتها من لم يقترفها إطلاقا

لقد كان الفاروق عمر بن الخطاب وما أدراك ما الفاروق لا يضع حدا على مجرم إلا إذا تأكد من الأسباب والدوافع كما ويتم توقيعه أمام رؤوس الأشهاد ولن أستشهد أكثر فالوقائع والأحداث تؤكد ما ذهبت إليه وما أكثر الظلم في زماننا وما أكثر المظلومين وأكثرهم ممن لاحول ولا قوة لهم إلا الله

وأختم بالقول : لو أن الفاعل كان من النخبة أو ذوي الحظوة فهل يتجرأ المجرم الثاني على قتل المجرم الإفتراضي ثم هل للأمير الحق في إصدار الأحكام اللا مرئية أو العفو عن الجناة عفوا أخي فقد اختلط الحابل بالنابل وعاد كل شيء في زماننا مقلوبا اللهم من عواطفنا التي تنجر وراء الحدث دون النظر في حيثياته وأصبحنا نرى القائد يعفو عن مجرمي المجتمع عند كل مناسبة وموغلا في في قهر معارضيه ولله الأمر من قبل ومن بعد

الحقيقة أخي أن الموضوع لم يثرني بقدر ما أثارتني طريقة الفصل فيه وكما قلت لك: ما أكثر ما نسمع وما نقرأ وما أوهن القضاء والتقيد بالعبر وحتى أضعك في الواقع سأروي لك قضية عايشتها من البداية وحتى النهاية التي بقي أهم فصولها في حكم الله تعالى

كنت فيما مضى سجين أحداث.. وكانت في السجن عصابة من الشباب الغض ذووا أجسام رياضية وملامح طفولية بل وعقولا ساذجة، كان الجميع من سكان الضواحي التي إلتأمت فيما بعد مع المدن * بيوت الخشب والقصدير *وجميعهم من سكان الأرياف الأصليين ممن رمتهم الهجرة المدنية المصطنعة .

هؤلاء الشباب كانوا يعترضون سبيل المارة بالسواطير والسيوف بل ويهتكون الأعراض وقد اطلعت على ملفهم القضائي بتفاصيله الدقيقة وقد صدر الحكم بحقهم وهذا ليس المهم، فقد حكم على قائدهم أو لنقل أجرمهم بعشرين سنة نافدة وعلى الباقين بالتفاوت... أمضى الضنين والذي سمي حينها ب ( مْجينينة ) ستة عشرة سنة وخرج بعدها بعفو ملكي حيث عاد بجريمة السطو المسلح بعد شهور قليلة وحكم عليه بسنتين أمضى منها عام ونيف فقط وكالمرة الآولى خرج بعفو ملكي عاد بعدها بأشنع جريمة تداولتها الألسن حينها ولأسباب تافهة، فقد قطع رأس أحد أصدقائه ووضعه في كيس من البلاستيك وذهب به إلى إحدى الحانات وما أكثرها في بلداننا الإسلامية حيث وضعه على الطاولة الجماعية وظل يعب ما شاء من الخمور وعند التأدية أخرج الرأس للنادلة قائلا: هذا الذي سبؤدي الثمن .......

كانت الجريمة من البشاعة بحيث أصبحت قضية رأي عام وحكم فيها الضنين بالإعدام لكنه أعدم قبل الآوان وقيل أنه انتحر ليسكتوا اللغط المستشري حينها بين العامة

هذه القضية ومثيلاتها تلاشت أخبارها ولم يعتبر بها أحد ولها تفصيلات ومبررات لا يسع المقام لسردها لكن أضع تساؤلات ربما أعانت من شاء السباحة في جذورها

أحياء الصفيح أحياء تعج بالمتناقضات وأقساها الحرمان من كل مناح الحياة بدءا بالفاقة ومرورا بالعبودية المحسوسة جراء قربهم من المدينة وأضوائها المبهرة الصاخبة....

ولأن الجريمة لا تخرج من العدم لأن لها خيوطا متشابكة قلما نظر الشاهد إلى خفاياها فستظل قائمة بل وربما تتكاثر ولن يكون القصاص فيها عبرة لأحد خصوصا في زمن الرشوة والمحسوبية وأراها تتفاقم يوما بعد يوم ولن تحدها قوة مادام القائمون عليها لا يحكمون بما أنزل الله بل قد نجدهم لا يعلمون من الدين غير مناصبهم ولن { .. يغيرُ الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم } وبالمناسبة أنظر لضحايا ( بلاك ووتر ) قتلوا أربعة عشر نفرا بريئا وبدماء باردة وفصل قضاؤهم !!!! بالبراءة وكان بإمكان العراقيين قتلهم ولهم الحق في ذلك لكن المتسولين على أبواب المناصب تركوا الحكم للذئب.....

إعذرني أخي على الإطالة وقلة التوضيح فثقتي في نباهتك جعلتني أحجم عن المزيد من التفاصيل

شكرا لك إشراكي شكرا لم أجد له تعبيرا أقوى من الممنونية لك والتقدير المتوج بالثقة

حياك الله ورعاك وأبعد عنك وعنا شرور وآثام الخلق رافعين أكف الضراعة إلى العلي القدير : ( اللهم إنا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف فيه )

أخوك وأبوك وحبيبك عبد العزيز