تذكرني !
تابعنا على
Bleach 25-26 منتديات العاشق
القسم الإسلامي العام
(القسم تحت مذهب أهل السنة والجماعة)
(لا تُنشر المواضيع إلا بعد إطلاع وموافقة إدارة القسم)

  #1  
قديم 02-26-2013, 07:40 PM
الصورة الرمزية ωᾄἶl ҭђε ḋεṩἶʛᾗεʀ  
رقـم العضويــة: 153791
تاريخ التسجيل: May 2012
الجنس:
المشـــاركـات: 2,851
نقـــاط الخبـرة: 1925
Facebook : Facebook
Icons34 الاعجاز العلمي في القرآن الكريم / تابع لـ المسابقة^_^





بسم الله الرحمان الرحيم و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين سيدنا محمد الأمين و على آله الطيبين الطاهرين أما بعد

فاليوم أقدم لكم هذا الموضوع الذي يتحدث عن الاعجاز العلمي في القرآن الكريم وهو تابع لمسابقة الاعجاز القرآن الكريم

قمت بالتحدث عن اعجازين اثنين من القرآن الكريم وهما : أن القمر كان مشتعلا ثم انطفأ و عن الضعط الجوي

على بركة الله نبدأ:






آيات الإعجاز:

قال الله تعالى: {وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ وَالنَّهَارَ آيَتَيْنِ فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ وَجَعَلْنَا آيَةَ النَّهَارِ مُبْصِرَةً} [الإسراء: 12].





التفسير اللغوي:

قال ابن منظور في لسان العرب:

- آية: الآية: العلامة، وقال ابن حمزة، الآية من القرآن كأنها العلامة التي يُفضى منها إلى غيرها.





فهم المفسرين:

لقد استنبط الصحابة الكرام منذ أربعة عشر قرناً أن كوكب القمر كان يشعّ نوراً ثم أذهب الله ضوءه وأزاله، وذلك من خلال تفسيرهم
لقوله تعالى في سورة الإسراء: {وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة
فقد روى الإمام ابن كثير في تفسيره أن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال في تأويله للآية: "كان القمر يضيء كما تضيء الشمس،
وهو آية الليل، فمحي، فالسواد الذي في القمر أثر ذلك المحو" )روح المعاني للألوسي(: [15/26].





حقائق علمية:

- اكتشف علماء الفلك بعد صعود الإنسان إلى القمر وبواسطة الصور التي التقطتها الأقمار الصناعية أن كوكب القمر كان في القديم كوكباً مشتعلاً
لكنه انطفأ وذهب ضوؤه.



التفسير العلمي:

يقول الله تعالى في كتابه المجيد: {وجعلنا الليل والنهار آيتين فمحونا آية الليل وجعلنا آية النهار مبصرة} [الإسراء: 12].

تشير الآية القرآنية الكريمة إلى حقيقة علمية لم تظهر إلا في القرن العشرين، وهي أن القمر كان في القديم كوكباً مشتعلاً ثم
أطفأ الله تعالى نوره، ودلالة القرآن على هذا واضحة كما قال سيدنا عبد الله بن عباس رضي الله عنهما: "كان القمر يضيء
كما تضيء الشمس، وهو آية الليل، فمحي، فالسواد الذي في القمر أثر ذلك المحو".

هذا القول هو لصحابي جليل استنبطه من القرآن الكريم منذ ألف وأربعمائة سنة، فماذا يقول علماء الفلك في هذا الموضوع؟

لقد كشف علم الفلك أخيراً أن القمر كان مشتعلاً في القديم ثم مُحيَ ضوءه وانطفأ.

فقد أظهرت المراصد المتطورة والأقمار الاصطناعية الأولى صوراً تفصيلية للقمر، وتبيّن من خلالها وجود فوهات لبراكين ومرتفعات
وأحواض منخفضة.

ولم يتيسّر للعلماء معرفة طبيعة هذا القمر تماماً حتى وطىء رائد الفضاء الأميركي "نيل آرمسترونغ" سطحه عام 1969 م.
ثم بواسطة وسائل النظر الفلكية الدقيقة، والدراسات الجيولوجية على سطحه، وبعد أن تم تحليل تربته استطاع علماء الفضاء
القول كما جاء في وكالة الفضاء الأميركية “Nasa”:



بأن القمر قد تشكل منذ 4.6 مليون سنة وخلال تشكله تعرض لاصطدامات كبيرة وهائلة مع الشهب والنيازك،
وبفعل درجات الحرارة الهائلة تم انصهار حاد في طبقاته مما أدى إلى تشكيل الأحواض التي تدعى ماريا “Maria”
وقمم وفوهات تدعى كرايترز “Craters” والتي قامت بدورها بإطلاق الحمم البركانية الهائلة فملأت أحواضه في تلك الفترة.
ثم برد القمر، فتوقفت براكينه وانطفأت حممه، وبذلك انطفأ القمر وطمس بعد أن كان مشتعلاً.

وإذا عدنا إلى الآية القرآنية فإننا نلاحظ استعمال لفظ "محونا" والمحوُ عند اللغويين هو الطمس والإزالة،
والمعنى أن الله تعالى أزال وطمس ضوء القمر، والمحْوُ المقصود ليس إزالة كوكب القمر، فهو لا يزال موجوداً ولكن إزالة نوره وضوئه،
وهذا واضح من العبارة القرآنية "آية الليل" وهي القمر و"آية النهار" وهي الشمس.
والطمس يكون للنور و لذلك قال تعالى: {وجعلنا آية النهار مبصرة}،
فجاء بكلمة مبصرة وهي وجه المقارنة لتدل على أن المقارنة هي بين نور آية الليل (القمر) ونور آية النهار (الشمس)،
فالأول انطفأ والأخرى بقيت مضيئة نبصر من خلالها.

فيا ترى من بلّغ محمداً صلى الله عليه وسلم هذه الحقيقة والتي تحتاج للمركبات الفضائية والأقمار الاصطناعية
والتحاليل الجيولوجية والتي لم يمضِ على اكتشافها سوى عشرات السنين؟

فسبحان العليم الحكيم الذي قال: {وَيُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ الآيَاتِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ}.





المراجع العلمية:

ذكرت وكالة الفضاء الأميركية:
"إن القمر حالياً لديه نشاط زلزالي طفيف وتدفق قليل للحرارة مما يوحي أن معظم النشاط الداخلي للقمر قد انقطع منذ زمن بعيد.
ومن المعلوم أن القمر منذ بلايين السنين خضع لتوقد شديد، نتج عنه تمايز القشرة، تبع ذلك خضوعه لتدفقات من الحمم البركانية.
وما إن تقلص هيجان الحمم في الأحواض العظيمة، حتى توقفت بوضوح مصادر الاتقاء عند القمر.

ومن بلايين السنين القليلة والأخيرة من تاريخه أمضى القمر هادئاً وبشكل أساسي غير نشط جيولوجياً باستثناء
تتابع انهمار الصدمات عليه (من الشهب والنيازك).

يعتقد العلماء الآن أن القمر هو نتيجةً للتصادم بين الأرض القديمة وبين كوكب أصغر سبقها قدماً، منذ 4.6 بليون سنة مضت،
والتصادم العظيم نشر مواد متبخرة على شكل قرص أخذت تدور حول الأرض، لاحقاً برد هذا البخار وتقلّص إلى قطرات،
والتي تخثرت بدورها نحو القمر.

كما ذكرت:

منذ حوالي 4 بليون سنة، سلسلة من الاصطدامات الرئيسية حصلت وكوّنت فجوات ضخمة، هذه الفجوات الآن هي أماكن
الأحواض التي تدعى "ماريا" (مثل حوض "إمبريوم" و "سيرينيتاتس")، وفي فترة بين أربعة إلى 2.5 بليون سنة مضت،
كان النشاط البركاني قد ملأ هذه الأحواض بالحمم البركانية السوداء والتي تدعى "بازلت".
بعد فترة الهيجان البركاني برد القمر وأصبح غير نشط نسبياً باستثناء بعض المناسبات من الضربات النيزكية والمذنبية".




وجه الإعجاز:

وجه الإعجاز في الآية القرآنية الكريمة هو إشارتها إلى أن القمر كان له نور وضوء ثم انمحى وطمس فصار مظلماً،
فقال تعالى: {فَمَحَوْنَا آيَةَ اللَّيْلِ} أي القمر، وهو ما كشفت عنه صور الأقمار الصناعية
والدراسات والتحاليل الجيولوجية لسطح القمر في القرن العشرين.







آيات الإعجاز:

قال الله عز وجل: {فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ} [الأنعام: 125].



التفسير اللغوي:

الحرج: المتحرّج: الكافّ عن الإثم.

الحرج: أضيق الضيق.
قال ابن الأثير: الحرج في الأصل: الضيق.

رجل حرج وحرِجٌ: ضيّق الصدر.

وحِرجَ صدرُه يحرج حرجاً، ضاق فلم ينشرح لخير.





حقائق علمية:

كلما ارتفع الإنسان في السماء انخفض الضغط الجوي وقلّت كمية الأكسجين مما يتسبب في حدوث ضيق في الصدر وصعوبة في التنفس.





التفسير العلمي:

يقول الله عز وجل في كتابه المبين :
{فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ}. [ الأنعام: 125].



آية محكمة تشير بكل وضوح وصراحة إلى حقيقتين كشف عنهما العلم.



الأولى: أن التغير الهائل في ضغط الجو الذي يحدث عند التصاعد السريع في السماء، يسبب للإنسان ضيقاً في الصدر وحرجاً.



الثانية: أنه كلما ارتفع الإنسان في السماء انخفض ضغط الهواء وقلت بالتالي كمية الأوكسجين،
مما يؤدي إلى ضيق في الصدر وصعوبة في التنفس.



ففي عام 1648 م أثبت العالم المشهور بليز باسكال ( Blaise Pascal ) أن ضغط الهواء يقل كلما ارتفعنا عن مستوى سطح البحر.



جاء في الموسوعة العالمية ما ترجمته : إن الكتلة العظيمة للجو غير موزعة بشكل متساوٍ بالاتجاه العامودي،
بحيث تتجمع خمسون بالمئة من كتلة الجو (50 %) مـا بين سطح الأرض وارتفـاع عشريـن ألف قدم (20.000 ft) فوق مستوى البحر،
وتسعون بالمئة (90 %) ما بين سطح الأرض وارتفاع خمسين ألف قدم (50,000 ft) عن سطح الأرض.



وعليه: فإن الكثافة ( Density ) تتناقص بسرعة شديدة كلما ارتفعنا بشكل عامودي، حتى إذا بلغنا ارتفاعات جد عالية،
وصلت كثافة الهواء إلى حد قليل جداً.



كما جاء في المرجع نفسه ما ترجمته: جميع المخلوقات الحية تحتاج إلى الأوكسجين، ما عدا المخلوقات البسيطة
المكونة من خلية واحدة (one celled organism).

وعلى سبيل المثال الإنسان -عادة- لا بد أن يتنفس الأوكسجين، ليبقى حياً ومحافظاً على مستوى معين من الضغط.
فوجود الإنسان على ارتفاع دون عشرة آلاف قدم (10,000 ft) فوق مستوى البحر لا يسبب له أية مشكلة جدية بالنسبة للتنفس.
ولكـن إذا وجـد على ارتفاع ما بين عشـرة آلاف وخمس وعشرين ألف قـدم (10,000 - 25,000 ft) سيكون التنفس في مثـل هذا الارتفـاع ممكنـاً،
حيث يستطيع الجهـاز التنفسي للإنسـان (respiratory system) أن يتأقلم بصعوبـة وبكثير من الضيق. وعلى ارتفاع أعلـى
لن يستطيع الإنسان أن يتنفس مطلقاً مما يؤدي -في العادة- إلى الموت بسبب قلة الأوكسجين ((Oxygen Starvation.



وجاء في الموسوعة الأميركية ما ترجمته : " يجب على الطائرة إذا كانت على علو شديد الارتفاع، أن تحافظ على مستوى معين
من الضغط الداخلي لحماية الركاب، فإن الضغط الجوي في تلك الارتفاعات يكون أدنى بكثير من الحد المطلوب لتأمين الأوكسجين
الكافي لبقاء الركاب على قيد الحياة. كما أن التغير السريع في الضغط الجوي الناتج عن تغير الارتفاع يؤدي إلى انزعاج جسدي حاد.
هذه الحالة سببها ارتفاع نسبة النيتروجين في الدم عند الانخفاض السريع في الضغط ".



هذا، ومن المسلم به أن الإنسان في عهد النبي صلى الله عليه وسلم لم يكن على أية معرفة بتغير الضغط وقلته كلما ارتفع في الفضاء،
وأن ذلك يؤدي إلى ضيق في التنفس، بل إلى تفجير الشرايين عند ارتفاعات شاهقة.



ومع ذلك، فإن الآية الكريمة :
{فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِ وَمَنْ يُرِدْ أَنْ يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًا كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاءِ}. [الأنعام: 125]
تشير صراحة إلى أن صدر الإنسان يضيق إذا تصاعد في السماء وأن هذا الضيق يشتد كلما ازداد
الإنسان في الارتفاع إلى أن يصل إلى أشد الضيق، وهو معنى " الحرج " في الآية، كما فسره علماء اللغة.



ولقد عبّرت الآية عن هذا المعنى بأبلغ تعبير في قوله تعالى: {كَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ} إذ إن أصلها "يتصعدُ " قلبت
التاء صادا ثم أدغمت في الصاد، فصارت يْصّعدْ ومعناه أنه يفعل صعودا بعد صعود.



فالآية لم تتكلم عن مجرد الضيق الذي يلاقيه في الجو، المتصاعد في السماء فقط، وإنما تكلمت أيضاً عن ازدياد
هذا الضيق إلى أن يبلغ أشده.



فسبحان من جعل سماع آياته لقوم سبب تحيرهم، ولآخرين موجب تبصرهم. وسبحان من أعجز بفصاحة كتابه البلغاء،
وأعيى بدقائق خطابه الحكماء، وأدهش بلطائف إشاراته الألباء.



وسبحان من أنزل على عبده الأُمِّيّ : {إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ} [فاطر: 28].





مراجع علمية:

جاء في الموسوعة العالمية ما ترجمته : إن الكتلة العظيمة للجو غير موزعة بشكل متساو بالاتجاه العامودي، بحيث تتجمع
خمسون بالمئة من كتلة الجو ( %50 ) ما بين سطح الأرض وارتفاع عشرين ألف قدم (20.000 ft) فوق مستوى البحر،
وتسعون بالمئة (90%) ما بين سطح الأرض وارتفاع خمسين ألف قدم (50.000 ft) عن سطح الأرض.



وعليه: فإن الكثافة (Density) تتناقص بسرعة شديدة كلما ارتفعنا بشكل عامودي، حتى إذا بلغنا ارتفاعات جد عالية،
وصلت كثافة الهواء إلى حد قليل جداً.

كما جاء في المرجع نفسه ما ترجمته: جميع المخلوقات الحية تحتاج إلى الأوكسجين، ما عدا المخلوقات البسيطة المكونة
من خلية واحدة (one celled organism).



وعلى سبيل المثال : الإنسان - عادة - لا بد أن يتنفس الأوكسجين، ليبقى حياً ومحافظاً على مستوى معين من الضغط.
فوجود الإنسان على ارتفاع دون العشرة آلاف قدم (10.000 ft) فوق مستوى البحر لا يسبب له أية مشكلة جدية بالنسبة للتنفس.
ولكن إذا وجد على ارتفاع ما بين عشرة آلاف وخمس وعشرين ألف قدم (10.000 - 25.000 ft) سيكون التنفس في هكذا ارتفاع ممكنا،
حيث يستطيع الجهاز التنفسي للإنسان (respiratory system) أن يتأقلم بصعوبة وبكثير من الضيق. وعلى ارتفاع أكثر لن يستطيع
الإنسان أن يتنفس مطلقاً مما يؤدي - في العادة - إلى الموت بسبب قلة الأوكسجين (Oxygen starvation).



وجاء في الموسوعة الأميركية ما ترجمته : " يجب على الطائرة إذا كانت على علو شديد الارتفاع، أن تحافظ على مستوى معين
من الضغط الداخلي لحماية الركاب، فإن الضغط الجوي في تلك الارتفاعات يكون أدنى بكثير من الحد المطلوب لتأمين الأوكسجين الكافي
لبقاء الركاب على قيد الحياة. كما أن التغير السريع في الضغط الجوي الناتج عن تغير الإرتفاع يؤدي إلى انزعاج جسدي حاد. هذه الحالة
سببها ارتفاع نسبة النيتروجين في الدم عند الانخفاض السريع في الضغط ".





وجه الإعجاز:

وجه الإعجاز في الآية القرآنية هو دلالة لفظ "يصّعّد" على أن الارتفاع في السماء يسبب ضيقاً في التنفس وهو ما كشفت عنه
دراسات علم الفلك في عصرنا.


------------------------------------------------------

في الختام أحمد الله تعالى و أشكره و أسأله أن تكونوا قد استفدتم من هذا الموضوع و أرجوا أنه قد حاز على رضاكم.
و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.

رد مع اقتباس
قديم 02-27-2013, 02:18 PM   #2
الْحَمْدُ لِلَّهِ
 
الصورة الرمزية راماس
رقـم العضويــة: 79299
تاريخ التسجيل: Dec 2010
الجنس:
المشـــاركـات: 4,518
نقـــاط الخبـرة: 1074
Gmail : Gmail

افتراضي رد: الاعجاز العلمي في القرآن الكريم / تابع لـ المسابقة^_^

وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته
**********************
اخبارك ؟ ان شاء الله تكون بخير
ماشاء الله عليك وعلى الموضوع
احب المسابقات دايماً لانها تزيد معلوماتنا
ونرى ونسمع اشياء ممكن للمره الاولى
وانتا قمسمت وشرحت بطريقه جميله وسلسه
وايضاً نسقت بطريقه جميله واقراءة الجزء الاول
اشتعل القمر ثم آنطفآ
اول مره للامانه اسمع عن ذلك الشئ فشكراً لك
وانتا اتيت بجميع الاراء والتفسيرات بكافه انواعها
تسلم ايدك جارى ان شاء الله قراءة البقيه
+
تسلم على الطقم الجميل والبسيط تعجبنى تلك الطقومات
عكس الطقومات المبهرجه والكثيره
تستاهل شكر وتفيم وددعم
وتم تثبيت الموضوع >اظن رسام ايطاليا
موفق ان شاء الله فى المسابقه
فى امان الله

راماس غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 02-28-2013, 02:23 AM   #3
مترجمة مانجا ومصممة ^^
 
الصورة الرمزية وايت إنجل
رقـم العضويــة: 156035
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الجنس:
المشـــاركـات: 780
نقـــاط الخبـرة: 215

افتراضي رد: الاعجاز العلمي في القرآن الكريم / تابع لـ المسابقة^_^

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ^^

أهليين أخبارك وكيف صحتك تمام إن شاء الله

ما شاء تبارك الرحمن الموضع كله من أوله لأآخره يفتح النفس

لساتني قاعدة بقرأ فيه من جد معلومات قيمة وفي مجال أحب إني دائمآ أطلع ليه

بارك الله فيك وبالتوفيق لك بالمسابقة وأكييد باقي المشتركين إن شاء الله موفقين

ننتظر المزيد من إبداعاتك دمت بخير ...
وايت إنجل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-02-2013, 07:16 PM   #4
عاشق ألماسي
 
الصورة الرمزية pain1
رقـم العضويــة: 94378
تاريخ التسجيل: Jul 2011
العـــــــــــمــر: 28
الجنس:
المشـــاركـات: 18,386
نقـــاط الخبـرة: 3733

افتراضي رد: الاعجاز العلمي في القرآن الكريم / تابع لـ المسابقة^_^

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف الحال اخي ان شاء الله بخير وصحة

ما شاء الله مضوعك جميل جدا

ابدعت في الطرح, الطقم رائع جدا

والمحتوى اروع لكن

الصراحة لديك تكرار واضح جدا

لكن كما قلت مضمون الكلام جميل

والتكرار لا يعيبه

^_^
pain1 غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-03-2013, 02:46 PM   #5
إنسان عادي جميل~ :)
 
الصورة الرمزية The All
رقـم العضويــة: 178596
تاريخ التسجيل: Jan 2013
الجنس:
المشـــاركـات: 141
نقـــاط الخبـرة: 21

افتراضي رد: الاعجاز العلمي في القرآن الكريم / تابع لـ المسابقة^_^

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

جزاك الله خيراً
موضوع في قمة الراحة النفسية
ولاشك أن هذا لايزيدنا إلا إيماناً

وفقك الله وإيانا ~

..
The All غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 03-15-2013, 09:36 AM   #6
عمر الفاروق
 
الصورة الرمزية I.A.K
رقـم العضويــة: 168695
تاريخ التسجيل: Oct 2012
العـــــــــــمــر: 28
الجنس:
المشـــاركـات: 2,850
نقـــاط الخبـرة: 632
Facebook : Facebook

افتراضي رد: الاعجاز العلمي في القرآن الكريم / تابع لـ المسابقة^_^

وعليكم السلام و رحمة الله وبركاته
كيفك أخي الغالي؟ إن شاء الله تكون بخير وصحة وعافية
ما شاءالله موضوع في قمة الروعة
والمعلومات عن القمر أول مرة أسمعها
جزاك الله خير وسدد على طرق الحق خطاك
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
I.A.K غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML متاحة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع الاعجاز العلمي في القرآن الكريم / تابع لـ المسابقة^_^:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
برنامج الاعجاز العلمي في القرأن الكريم لشرح كل ما ورد في القرأن الكريم من اعجاز للكون العاشق 2005 أرشيف قسم البرامج 3 08-28-2012 11:32 PM
كتاب الاعجاز العلمي في القرآن والسنة آرآء علماء الغرب في القرآن من هنا anas al-fasfus قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة 0 05-04-2012 08:09 PM
برنامج الاعجاز العلمي في القرأن الكريم لشرح كل ما ورد في القرأن الكريم من اعجاز للكون العاشق 2005 أرشيف قسم البرامج 0 06-05-2009 02:50 AM
برنامج الاعجاز العلمي في القرأن الكريم لشرح كل ما ورد في القرأن الكريم من اعجاز للكون العاشق 2005 أرشيف قسم البرامج 0 06-03-2009 12:00 AM

الساعة الآن 03:28 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity