مَسَاحَاتْ لَكُمْ سَجِلُو دُخُولَكُمْ بِـ مَقْطُوعَاتْ مِنْ حِبْرِ أَقْلَامِكُمْ

فيه شي في خاطري يوخزني وخيز
.... واحس بنقص وتزايد مع شوشره

الظاهر ان بلاي حبي لذيك العجيّز
... صغيرة السن وحكاها مثل المره

حكيها مثل العجايز وبلحظه تسمع [ بليز]
... جاي فيها الدمج بشكل ما تأمن خطره

الا ياعجوزي الصغيره ياحبي الفريز
.... افرزي لي من رطبك وذوقيني تمره




>>> kawaii-003

ليس الظلام غيابَ شمسٍ ... بل أظلمُ الظلامِ ظلامُ الروح
حيثُ لا نورُ غير نور الإله يسطعُ فيها ... ولا ينطفئ حتى مع طلوع الروح

إذا وجدت الأبواب كلها مغلقه فاهدأ واطمئن
لا تدري لعل الله يحميك من عاصفه في الخارج
و بعدها سيفتح لك الأبواب المناسبة ...

بعض الأشخاص وطن
يجعلونك تكتفي بهم عن كل البشر
قليلون هم من يغرقون في تفاصيلنا ..
فنغرق في احترامهم .. كهؤلاء
نظل ممتنين لهم حتى آخر نبض

الموت .
أتعلم ما هو ؟ اتعرف كيف يأتي ؟ سوف أخبرك بمثال مقارب له !
تخيل معي فقط :
انك منذ ان ولدت تركض حتى يومنا هذا ، لكنك تركض خوفاً من شيء ألا وهو الموت !
وان الموت على هيئة أسد يلحق بك !
أرايت كيف ؟ هو انك تركض خوفاً من ان الاسد يلتهمك !
هذا هو الموت انت تركض خوفاً ان يتمسك بك الموت , وهو مصر ان يلحق بك !
ضع برأسك ! انه سوف يأتي يوم سوف تتعب من الركض ! وسوف تقع أرضاً من تعب الركض .
وفي تلك اللحظه سوف يتوقف الأسد لكي يلتهمك .
وبعدها سوف يعود الأسد أدراجه لمنزله , إلا وهو القبر !
يا فلان الموت لن يرحمك أبداً ! فماذا أعددت له ؟ اذا كان خير صدقني فهو سوف يلطف بك !
ام اذا كان شر صدقني سوف يضيق بك ! لك خياران أعتمد الأفضل للنجاه .







.


ملاحظه : من تأليفي ! لا أحلل السرقه أبداً .

كثيــر من افعالنا يصنعها علي عكس ارادة منا هذا المدعو ( كبريـــاء )

ربما كان لدينا الكثير والكثير من الكلمات .. وبفعل هذا الكبرياء فقد اجهضت علي اعتاب الشفاه

واضحي الصمت هو سيد الموقف ... صمت خارجي يتستر بتجبر علي كثير من الثرثرة الداخلية

ربما لم نُرِد حقا التصرف بهذا الجفاء في ذاك الموقف ... ربما لم نرد الهروب في موقف اخر ..

ربما لم نكن نقصد ما فـهِم بأنه تجاهل او عدم مبالاة تجاه شيئ ما .. ربما وربما ..

اشياء كثيرة اردنا فعلها لم نفعلها ... واخري لم نردها فعلناها ...

فقــط .. بفعل هذا المدعو كبرياء

تبا لكبرياء كهذا ...

عامان علي الرحيل
وما ذلت انثر فيكٍ الورق
عامان وما ذال يلازمني الآرق
فما بين اللقاء والرحيل
ثًمه بسمات والباقي قلق
فأصدقٍني القول ولا تلومي
من اًذنب ومن بنار الحب احترق
من اضحًي اثراا بعد عيٍن
من كان نجما بسًمائكٍ وهلك
من كانت كُل حياته انتٍ
وعتت عليه امواج بحٍرك فًغرق

ومتى الخروج ... ؟ من ظلمات النفس؟

ومتى الرحيل ... ؟ فلنسأل الله أن يكون الخروج قبل الرحيل!

لان الوهم موجود .. فنحن نتخيل أحلام باليقظه ..~

ورغم أن الوقع غير ذلك بأيس لدرجه لا يحتمل

ولكن لعل هذا الأحلام تمد بأعمارنا قليل أو يجعل من موتنا موت بالقدر دون التقدير ....!

وقدر نرحم ونزع الامل بغيرنا ..

رحماك ربي .. لا اله الا أنت حقاً حقا لا اله الا انت ايماناً وصدقاً لا اله الا انت عبوديتاً ورفقاً ..~

نصف الحقيقة تكمن في دين الإسلام والنصف الأخر هو معرفة الطريق المؤدي لتلك الحقيقة.