أهو سـمٌ عُزاف .. أم حـبٌ تأصلَ بيَنهُم ؟ .. رمزيات آنمي ➽ |•● تابع للمسابقة

مدخل:

وقفتُ وحيدةً أرتَدي ذاكَ السَوادِ عَلّى جَسدّي والقُبعة تَكسو رأسِي

والعُمرُ مَضى بِي وَصرتُ في مُنتصفِ العُمرَِ ...

أُمسكُ بزهورٍ أتذكَرُ بِأنك كَدت أن تُقدِمها إليّ فأمسكتُبِها رآحةَ يدِك وقدْ

هَشمتَها مِن الغيرة والحقدِ ..

أتَذكرُ ذاك اليوم عِندما اجتمعنا علّى طآولةْ الطعام , وضَعت لِي شَراباً

فَكان العّقارُ سُمًا أدى إلى نَومي ..

أحبَبتني وكانت العَدواة بَينكَ وبين ذاكَ الشابِ ذو الشْعرِ الأشقر ..

ألِـ أننيّ أبنةُ دوقٍ غَنيٍ يَتنازعُ النَاسُ عَلّى حٌبي ؟

أم إنَك يا عَزيزي مَن مَددتُ حُروفَ الشِعرِ والنَغمِ لِـ تَتراقصْ عَلّى ألحان

كمانكَ العذب ..

كُنا صغارًا لا نَعرفُ مَعنَى الحُبِ الأعمى والأطرش ..

أسمَعتنيْ لَحنًا فَفتحتُ عَيناي دَهشةً مِن أنْغامِكَ العذِبةْ ..

فَكبِرنا يا عزيزي وتَقاتلتُ مِعهُ عَلّى طَلبِ يديْ لِميثاقٍ يَجمعُنا مَدىْ العُمرِ ..

♥ ♥ ♥

جَمعتنا حَفلة تَنكريةٌ ولَبستَ ذاك القِناعَ لِـ تَبدو كَشخصٍ نبيلٍ يَنظرُ إليّ بِشغفٍ ؟

أهي نَظرةُ المَحبةِ أم الإنتقام مِن ذاك ذو الشَعرِ الأشقر ؟

جَرت عقاربُ السَاعة ومَشتْ كَأنها برق سَرت فِي تَلك القاعةِ المُزدحمة ..

كُنتَ تنظُر إليّ بيعينِيكَ المُشعَتين بِالزمردِ ..

أشِئتَ الإقتِراب أم مَنعكَ الشُعورُ بالخَطر مِن الأقترابِ مني؟

♥ ♥ ♥

قُلتَ لي فِي رِسالةْ تَعالي لِـ نَحتسي شرابًا لآخر مَرة !

فمَا فَعلتَ بي أوضَعتَ لي سمًا زعافًا أمْ مُنومًا لِـ تَفتِكَ بي؟

لَـ رُبَما شاركتُكَ لَحظاتٍ مِن الوِحدة بَعدها فَلمْ تَكَدْ تترُكني؟

قَتلتَ ذي الشَعرِ الأشقرِ وبعدها لَحقتهُ إلى قبرٍ ذا ظلمة ؟

لِماذا ولِماذا وألفُ سُؤالٍ يَدورُ والدمَعُ جَفَ مِن أثر الفِراق ..

بِسببك أنتَ جَرى عُمُري وذَهبتْ زُهور لَم تَرجع منهُ أبداً

أقِف وأتذكرُكَ ومَلامِحُكَ تُلاعِبُ خَيالي ولا تُفارق قَلبي ..

أحببتكَ فأنت مَن أسرَ قَلبي فِي طُفولتي وكَبري ..

♥ ♥ ♥

.
.


● ● ●

بسم الله الرحمن الرحيم

أحبتي زوار و أعضاء منتدى العاشق أحييكم بأعذب تحية فالسلام عليكم

ورحمة الله وبركاته ..

لا أعرف أي كلام سأخطه ولكن نحن فريق (Neets) ذهبنا بخيالنا الواسع إلى

عالم جميل..

أتذكرون الأمراء والقصور والثريات الضخمة والحفلات التنكرية التي كانت تقام في

القرون الوسطى؟

نعم نحن سنحكي لكم قصة فأرهفو أسماعكم الرقيقة ..

فهاي هي قصة تأسر القلوب وتجذب الأسماع إليها ..





هلمو معاً لنسمع لتلك القصة المشوقة يا أحبتنا :

تيك توك تيك توك أصوات عقارب الساعة , ووقع أقدام المدعوين يتعالى ,

وذاك الخادم ذو الطول الشامخ والملابس الفخمة .

إنه ينادي على كل اسم يدخل تلك القاعة الفارهة , إنها قاعة كبيرة تمتاز

بلونها العنابي الجميل والطاولات الدائرية التي عليها الشراشف

المزخرفة والطعام الشهي , والمدعوات يرتدين أجمل الثياب والأقنعة

نعم فلا ريب أيها

الأحبة إنها حفلة تنكرية .




وبالنسبة للرجال فقد ارتدوا بدلات رسمية وكل واحد منهم يستعرض

غناه من خلال لبسه وكلامه المعسول !

مرت دقائق وإذ بشاب ذو شعرٍ أشقر جميل وعينان زرقاوان يدخل

للقاعة , الكل يتهامس إنه ابن الدوق الأغنى

ياله من وسيم , بالتأكيد هو الذي سيفوز بقلبها بلا شك .

يرفع الشاب ناظريه للمدعوين وهو يحتسي العصير وهو واقف في أحد

زوايا القاعة , إنه شاب لا يحب الاختلاط بطبقة

النبلاء لأنه يعتقد بأنهم مخادعين وذَويّ لسانٍ منافق يتملق ليصل لما

يريده.وقلبه من جهة يخفق خفقاناً شديداً وعيناهُ تلمعان بشدة

وكيف لا وهو ينتظر

محبتوته التي وقع في حبها ويرغب بالزواج بها.

تتعالى الأصوات فأصوات الموسيقى تمتزج بالشعر والغناء والمدعون كل

واحد منه

إختار حسناء

وانحنى لها , وقبل يدها وقال لها برقة : أتسمحين لي بشرف هذه

الرقصة ؟

أخذت الأزواج بالرقص إلى أن ضرب صوت البوق بقوة وصداه تأجج في

أنحاء القاعة

, أيها المدعون الكرام إنها ابنة الدوق .قصيرة ذات قوام جميل ,

خصلات شعرها مربوطة على جهتين بشكل مرتب وأنيق

, ثوبها أسود كاليل وقد تنكرت بقناع

صغير يناسب وجهها البيضاوي , بشرتها ناعمة كالحرير وبيضاء كبياض

الغيوم ,

تمشي والابتسامة على محياها .

وعندما دخلت بدأت التساوؤلات بين المدعووين ياترى كيف أصبحت بعد

تلك السنبن ؟

منذ متى ولم تظهر في المجتمع الراقي وحفلاته ؟

لقد أراد أباها أن يختار لها شاباً يدعم اقتصاده وهم يظنون بأن الشاب ذو

الشعر الأشقر هو من سيفوز بها ؟

مهلاً لحظة , كان هنالك شابٌ آخر من الطبقة الراقية قد نسي المدعوون

أمره , فقد تنكر بشكل لا يستطيع أحد التعرف

عليه وهو الآخر كان مسافراً ولم يتعرف عليه أحد حتى أنه أخبر الخادم

الذي ينادي بالأسماء باسم مستعار ؟!

ينظر بعينان زرقاوان كسعر الليل , يقف بجانب النافذة التي تطل منها

هالة القمر

الجميلة , طويلٌ جداً ووسيمٌ أيضاً , لباسه أزرق طويل مزركش

بشكل فخم ورائع , ينتظرها هو الآخر ولكن لا أحد يعلم بهذا .

بعد ذلك وضعت رجلاً بعد رجل على السلالم لكي تنزل ويستقبلها ذو

الشعر الأشقر , صعق جميع من في

القاعة قائلين : أمعقولٌ هذا لقد أخفى أباها كل هذا الجمال لسنين

عديدة ؟إلتقتت عينا الفتاة الحسناء مع الشاب ذو الشعر الأشقر

ودعاها لكي تشرب معه عصيراُ بلون الدماء , ودعاها لترقص معه .

وفي هذه الأثناء الأنظار لم تغب عنها وهنالك نظرة مختلفة ملئتها الغيرة

والحسد

من ذا الشعر الأشقر إنه الشاب الغامض الذي قتلنا غموضه فما قصته ؟





تراجعت ذكرياته ليرجع طفلاً يعزف على أنغام كمانه الصغير بيدان

حنونتان لفتاة صغيرة كانت تبكي وتلجأ إليه , فتضحك الفتاة عندما

تسمع أنغام الكمان العذبة , نعم إنها هي نفس الحسناء التي غيرها

الزمن لتصبح شابة يافعة .





بقي الشاب ينظر إليها ثم تقدم إليهما وسأل الشاب ذو الشعر الأشقر

قائلاً : هل لي بالانضمام إليكما ؟





فأنا وحيد في هذه الحفلة, فلم يمانعا وأخذت الشابة تنظر إلى الرجل

الغامض الذي لديه وقفة كشموخ الجبال يرمقها بنظرات عجيبة وهم

يحتسون العصير .

تذكرت ورجعت بها الذاكرة إلى طفل صغير يمتلك نفس النظرات ..





بعدها انتهت الحفلة وعاد المدعوون إلى بيوتهم وخلدت الفتاة إلى النوم ,

إن لهذا الشاب سرٌ آخر وشئٌ لا يملكه أحد سلاحٌ فتاك يا ترى ما هو ؟

في اليوم التالي خرجت الحسناء ولا تعلم مالذي ينتظرها بذاك اليوم ,

جلست على الكرسي الموضوع في

وسط الحديقة المليئة بالزهور , كان الجو جميلاً دافئاً وأشعة الشمس

تنساب بهدوء ورقة , غفت الحسناء ولم تشعر بنفسها وتخيلت

ذاك الشاب يقترب منها ويلمس خصلات شعرها الأخضر الطويل ويضع

وردة على الطوق الذي ترتديه حول عنقها , وفجأة استيظقت

وهي فزعة ولمست المكان ذاته الذي حلمت بأن الشاب وضع وردة فيه ..

فلم تجد شيئاً , فإذا بالشاب ذو الشعر الأشقر يظهر يقول لها :

وأخيرا استيقظت الأميرة النائمة ؟





ووضع لها وردة صفراء على الطوق الذي ترتديه حول عنقها , وفي

الحقيقة لم يكن ما حلمت به كذباً او مجرد وهم وإنما

الحقيقة الناقصة , فالشاب كان يختبئ بين الشجيرات التي كانت تحمل

الأزهار

وفي يده وردة حمراء جميلة وعندما رأى الشاب

ذو الشقر الأشقر وقد أعطاها الوردة الصفراء , سحق الوردة الحمراء

ونزلت بتلاتها من بين أصابع يديه من الغيض الشديد

والحقد الذي يكنه على الشاب ذو الشعر الأشقر .

ففي تلك اللحظة قرر أن يدعو الفتاة الحسناء إلى قصرة لمناقشة بعض

من الأمور التي تهم عائلته وعائلتها نيابة عن أبيهما فقد كانا

مشغولين بالسفر والترحال ولم يكن لديهما وقت لحضور الاجتماع ,

وصلت الفتاة بالعربة إلى القصر وقد كان كبيراً جداً والخدم يرحبون

بها خير ترحيب والشاب الطويل الغامض ينحني ويقبل يدها ببسمة

خبيثة ففي قلبه نية ما ولكن ما هي يا ترى؟

تقترب أرجلهما من قاعة الطعام ففي البداية سيكرمها بعصير أحمر ومن

ثم يبدأ

النقاش الذي لا نعرف ماذا ستكون نهايته ؟

أخذ يراقبها وهي تحتسي العصير الأحمر وهو يبتسم بخبث , وبعد وهلة

شعرت الفتاة بنوبة من النعاس وبدأت أعينها تغلق

من تلقاء نفسها , انتهز الشاب الفرصة ووضعها وممدها على كنبة كانت

موجودة في تلك الغرفة وقد أمر الخدم بأن لا يزعجوهما وهما يتناقشان





لقد جهز الشاب عصيراً ووضع فيه سم سانترلا فهو سم قاتل في

الأساس ولكنه يحب الحسناء ولم يرد قتلها فقد خففه ليصبح

دواءاً منوماً , جلس بعدها الشاب بجانبها واقترب منها وهو يشاهدها

وهي نائمة

وراحة يده تلامس خذها , استيقظت الفتاة

وكادت أن تصرخ من شدة الخوف وإذا به يضع يده على فمها ويهمس

في أذنها قائلاً :

كنتِ طفلة جميلة أعزف لها فتهدأ كالحمقاء , والآن تصرخين مني ؟

أولم نكن كالأخوة تماماً تحتمين خلفي ممن يزعجك ؟

أخذت الفتاة بذرف الدموع ورجعت بها الذاكرة إلى صورة قديمة معلقة

على جدران قصرها الواسع الكبير , فها هو أخيراً

من آنسها وهي طفلة يريدها أن تبقى بجانبه لمدى العمر فلم يحب أحداً

غيرها من الأساس .

ثم عرف الشاب ذو الشعر الأشقر القصة فإتجه إلى الحديقة ,

وطرق أحد الخدم باب غرفة الطعام ودخل عليهما وقال لسيده ,

أيها الدوق لقد جاء الشاب ذو الشعر الأشقر وعيناه تملؤهما الغصب ,

وهو يمسك بسيفه .

فقال الشاب : حسنٌ , يبدو بأنه يريد القتال لأجلكِ يا أميرتي الشابة , إنها

فرصةٌ مناسبة سأقضي عليه في حديقة القصر

وأظفر بكِ وبلقب الدوق الأكبر .

أخذت الفتاة بالبكاء وهي تقول : أرجوكما لا تفعلا ذلك لا أريد سفكاً للدماء

ولا حرباً عقيمة لا فائدة منها .

رمى الشاب الفتاة على الكرسي , وأقفل الباب عليها وذهب ليقاتل

الشاب ذو الشعر الأشقر , لماذا القتال لا فائدة منه إنه

يميت النفوس وينشر الحقد والكراهية في المجتمع قالت الفتاة في

نفسها هذا

الكلام , وبعدها أخذت تبحث فلربما تجد مفتاحاً

إضافياً , وجدت المفتاح تحت الزهرية التي تعلو المدفئة وفتحت الباب

وأخذت تركض وتركض بسرعة , إلى أن خرجت ووضعت يدها

على فمها من الصدمة فقد كان الشاب ذو الشعر الأشقر ينزف دماً كثيراً

ويسعل

أيضاً , فالشاب الغامض من خالته أخيها أخذ السيف ووضع عليه سم

سانترلا ليتأكد من القضاء على الشاب تماماً .





ولكن الشاب ذو الشقر الأشقر كان يبتسم وينظر إلى الفتاة وقال لها : أنا

آسف يبدو بأنني لست أهلاً لكي أحميكِ وأبقى بجانبكِ للأبد .

ومات الشاب ذو الشعر الأشقر , أما الشاب الغامضقام أحد خدم الشاب

ذو الشعر الأشقر بإطلاق سهم

مسوم انتقاماً لسيده , بعدها نظر الشاب إلى الفتاة ومات هو الأخر .

لقد كان يوماً أسود في حياتها لم تكن تحلم بأنه سيحدث ولا يأتي فهي

رأت النعيم في حياتها وذاك النعيم تحول لجحيم في لحظات , وبعدها

مضى العمر بها سريعاً وأصبحت في منتصف عمرها ولم تتزوج أبداً

بعدما رأته من قتال على طلب يدها للزواج .

تقف الفتاة وهي تمسك باقة من الورد وتتخيل الشاب الغامض , فهذا

الشاب كان كالأخ لها تماماً يحميها ويعطيها الحنان والأمان ,





تخيلت الفتاة أنه يقف أمامها فمدت يدها وصرخت باسمه وبتلات الزهور

تناثرت بمهب الريح , وكان هذه نهاية قصتنا المأساوية .

ولكن قبل أن نختم هذه القصة لنضع بصمات في شريط الذاكرة عن هذه

القصة وأبطالها من تنازعوا على تلك الحسناء الجميلة .












♥ ♥ ♥ ♥ ..












وهذه :


نموذج من الصور :




للتحميل :

اا Dawnloud اا

أو

اا Dawnloud اا





ختاماً :

سرحنا بالخيال وقدنا إليكم أحبتنا تصاميم لألبوم حكاية لا أظن بأنها

ستتزعزع من خيالكم ما حييتم , فهي قصة

حزينة تروي الجشع السياسي وطمع من كانو في القرون الوسطى ,

وهي حكاية سم سانترلا ؛ أكان سمٌ زعافاُ أم حبُ تأصل بينهم ؟

الموضوع بأكمله إبتداءاً من التصميم ومروراً بالمدخل والقصة كان من

عملي كاملاً فأرجو أنه نال إعجابكم .

هذا أول موضوع أقوم بطرحه في هذا القسم الرائع وأحببت أن يكون

شيئاً متميزاً فعلا .

شكراً لكم لقراءة ما خطته أناملي ودخولكم الكريم على موضوعي ..

القصة متقبسة من مقطع فيديو ولكنها ليست بالقصة الأصلية فأنا ألفت

فيها بعض من الأحداث وأخذت الصور أيضاً

من المقطع نفسه .

والقصة ليست أنمي وإنما مجرد مقطع فيديو , أرجو منكم وضع

بصمة جميلة وإبداء رأيكم بعملي

في أمان الله وحفظه.

تحياتي : كيمو زهرة الكرز

البنر إن أستحق

.
.
.

---

التعديل الأخير تم بواسطة كيـمـزهرة الكرزــو~♥ ; 06-26-2015 الساعة 12:55 AM

اڷسسڷـاآم عڷيڪم ۈرحمة اڷڷـہ ۈبرڪاآٺـہ

هممم كذا يصلح ؟ اول ماشفت الموضوع بالخاص كيف اقولكم

كذا تفجرت عيوني من الابداع بداية مااعرف وش اقول

هل ابدء بِـ القصة الفاتنة أم الموضوع أم المدخل والمخرج ام ماذا بالضبط

حيرتيني بابداعك هذا ، منذ الامس وانا اجهز رداً مناسب

لكن كل مااردت الكتابة تخونني المشاعر والكلمات

جميع هذه الاشياء استوردتها من مجرد مقطع فيديو لربما لايتجاوز ال 5 دقائق

كونت به قصة كاملة لو وضعناها ب " أنمي " لاحتجنا 100 حلقة

التصميم ، التنسيق ، الرمزيات ، عندما نبدأ بالمشاهدة والقراءة

نجد أنفسنا قد عشنا في العصور الوسطى فعلاً كل هذا الابداع

وكل التألق والتميز في موضوع واحد

اقولها وبكل فخر .. أنا سعيد لأنني امتلك فريقاً الابداع لن يصل لمستواهم

شكراً لكِ

وشكراً لفريقنا المتواضع الرائع

شكراً للجميع ..

عليكم السسلآآم

يعطيكوو العافية ، طريقة سسردك لاحداث المقطع رآئعة

حبيت الفكرة ما ششاء الله عليكِ مُبدعة

بحب كل مقاطع فوكالويد القميلييين

تصميم رآآئـع ،، وفريق رآئع

اتمنى لك التوفيق في المُسسآبقة

مكانـــــي , لي عوده

الســـلام عليكـم ورحمـہ الله وبركـاتہ
كيفک أختيے ان شـاء اللہ بخيــر..؟
ماشاء الله مجهود كبيـــر جداً .,
أبدعتــــيے , القصــہ جميلـہ جداً ومحزنــہ
ممتعــہ قصص القرون الوسطــىے وحفلات الاقنعــہ
الرمزيــات روعــــہ ماشــاء الله عليک
اتمـــىے لک التوفيـــق في المسابقــہ
بأنتظــار جديدک يـأ ممبدعــہ
دمتــــيے بحفظ الله ورعــايتـــــــــــــــــــــــــــہ

كاواريييي

لي باك

السلام عليكم ورحمة الله

كيف الحال اختي ان شاء الله بخير وعافية

واااو قصة جميلة ومميزة حقا .. لقد اندمجت مع الاحداث

وقد ابدعتِ حقاً في الصور والرمزيات الخورافية

تم الشكر والتقييم بأنواعه

لا تحرمينا جديدكِ

في امان الله

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
كيف حالك كيمو ؟ أن شاء الله تكونِ بخير وبـ أفضل حال

نورتِ قسم صور الأنمي .. مَ هذا الأبداع
موضوع جداً جمييل من جميع النواحي

سردك للقصة ممتع وجميل جداً
أنفردتِ بـ هذا الذوق الرفيع

الصور مذهلة وأخيارم لها مناسب
أبدعتي أبدعتي أبدعتي فعلاً أختي

أحييك سيدتي عـ هذا التميز
الموضوع كامل < والكمال لله وحده

مجهودك جميل وكبير ورائع أحتي
أستمري بـ القادم والى الأمام

تثبيت + رفع بنر +

السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

كيف حالك أختي العزيزة كيمو-تشان؟

لن أقول إلا أنني بكل صراحة انذهلت

عندما سمعت أنك تجهزين موضوع للقسم

لم أكن أتصور أبدًا أن يكون بهذه الروعة

موضوع رائع جدًا يبتعد عن الكلاسيكية

ويتضمن العديد من الأفكار الجديدة

القصة ممتعة ومثيرة وتجعلك تستمر

والصور أيضًا جميلة جدًا وتستحق الإشادة

لا أستطيع سوى أن أشكرك على هذا الموضوع الرائع

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيف حالكِ اختي ؟! عساك بخير يا رب

يعطيك العافية على هذا الموضوع الجميل و المقدمة المميزة

للصراحة أنا أرى أن الموضوع أجمل من الصور ، لأن جودة الصور سيئة

تمنياتي لكم بالتوفيق داخل المسابقة .. و منها للأعلى إن شاء الله

دُمتم بخير

االسلام عليكم ورحمه الله وبركااته

كيف حالك غاليتي كيـمـزهرة الكرزــو~♥؟ اتمنى ان تكوني بصحة وسلاامة

وماتشتكي من شريارب واو القصة مذهلة حقااا اابدااع في السرد والاحدااث

وبلاسااس في الاختياار ذووق رفيع جداااا مااشاء الله عليكي


هذاا المقطع من القصة جميل جداااا

كنتِ طفلة جميلة أعزف لها فتهدأ كالحمقاء , والآن تصرخين مني ؟

أولم نكن كالأخوة تماماً تحتمين خلفي ممن يزعجك ؟

أخذت الفتاة بذرف الدموع ورجعت بها الذاكرة إلى صورة قديمة معلقة

على جدران قصرها الواسع الكبير , فها هو أخيراً

من آنسها وهي طفلة يريدها أن تبقى بجانبه لمدى العمر فلم يحب أحداً

غيرها من الأساس .

^

تسسسلم الاناامل المبدعة اتمنى ان اارى لكي ااعماال اخرى

تنورينا فيهااا

بالتوفيق بالمسسابقة اتمنى لكي الفوز

في حــــــــــــــــــــــــــــــفظ البـــــــــــــــــــــــــــاري

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف كيمو ان شاء الله تكوني بخير وتمام التمام يا رب

مقدمة الموضوع والقصة مثرة جدا وجميلة

وصف جميل جدا لبدأ القصة والخادم قعدت اتخيل عاد اني رايحة للحفلة

بس بخيالي أكون جاية عشان الاكل بس >> تاثير الجوع xd

، وطبعاسالفة الاقنعة جدا تعجبني

الصور مع الخاصة جاية عليها عدل لتصوير الاحداث اهنيكِ على الابداع

التصاميم بالموضوع جميلة واسلوب الطرح رائع ..

تم الشكر والتقييم و ******

بأنتظار قادمكِ ، بالتوفيق لك~ ..