قنبلة القنابل كتاب سيغير فكرك عن العالم (The Biggest Secret)

"السر الأكبر"
The biggest secret

المؤلف:
David Icke (( ديفيد أيكة ))

صحافي بريطاني كرس حياته للبحث عن حقائق التاريخ . وأبهر الناس بالبراهين
وهو يعيش متخفيا هاربا من مطارديه وله عدة مؤلفات ويرى أن العالم تحكمه اليوم سلالات متحدرة من الزواحف
بالمعنى الحرفي للكلمة..




الغلاف:









يقول عنه الكاتب "الكتاب الذي سيغير العالم"

هذا الكتاب هو «قنبلة القنابل» كما وصفه النقاد
وهو الكتاب الذي سيغير العالم وما من أحد سيقرأه ويبقى على حاله .

هل تحكمنا سلالة من الزواحف تلبست أجساما آدمية؟.. هل نستطيع أن نصدق ذلك أو نكذبه؟.
لايعني التصديق أو التكذيب فأطروحة هذا الكتاب لمؤلفه تكشف الكثير من الأسرار الخافية في
عالمنا الغريب..



هذا الكتاب مثير في بدايته إلى نهايته، فهو يطرح آراء وخلفيات وحقائق تاريخية مغايرة للمألوف
ويكشف كيف سيطرت سلالات بشرية وعائلات معينة على الكوكب الأرضي ولاتزال تهيمن على مساره ومقدراته.

معلومات مثيرة وغريبة حول النظام الأمريكي وحول الأصول الحقيقية للديانات الكبرى (لا تأخذ
بكلامه فى هذه النقطة)
كما يعرض معلومات مثيرة للجدل حول الخلفية الحقيقية والمذهلة للأسرة المالكة البريطانية
وكيف ولماذا قتلت الأميرة ديانا في باريس عام 1997



.. فيقول في كتابه:
لطالما تساءلت في طفولتي كيف يمكن لبعض الجزر التي بالكاد تظهر على الكرة الأرضية،
أن تملك إمبراطورية تسيطر على العالم.

.. والآن، أصبح واضحا، فهي ليست الإمبراطورية البريطانية العظمى، بل إمبراطورية الأخوية البابلية».

.. وفي موضع آخر:
«لقد كتموا المعرفة السرية والذكريات وتفسير التاريخ الحقيقي عن العامة..
أما الحكايات القديمة.. فقد أتلفت أو سحبت من التداول لتبقى في مكاتب الأخوية السرية،
وليس أقلها تحت الفاتيكان».



.. ثم يضيف أيضا:
«إن حياة السيطرة المباشرة والعلنية محدودة، لأنها ستثير التحديات والثورات في وقت ما.
أما السيطرة الخفية أو المقنعة.. فتستمر إلى الأبد لأنك لاتثور ضد ما لاتعلم بوجوده،
والشخص الذي يظن نفسه حرا لايشتكي من غياب الحرية..».

.. ثم يقول أخيراً:
«إن حقيقة ما يجري من الغرابة بحيث إن معظم الناس لن يصدقوها،
وبالتالي إنه الوضع المثالي لكي تستمر السيطرة من دون تحديات..».

ولكن هذا الكاتب له رؤية خاصة عن الاديان لا تأخذ بها




النسخة الانجليزية


النسخة العربية

كتاب مفيد حقاً ، لكن عُذراً فلاعلاقة له بالقسم أبداً ..