زخاتُ مواساة || إيماءات صورة ||

بسم الله الرحمن الرحيم

حيآاكـم جميعاً يا مرحبا مليون ألف

ما لي بالأدب كثير بس المسابقة تحمس والمواضيع بعد فقلت نشترك ونطقطق شوي xD

حاولت احرف شوي وأجيب العيد وبالفعل جبته حاولت اقلد نظام الشعر الجاهلي بس ماعرفت

الموضوع مكون من جزئين

جزء عن [ كيفية هطول المطر] أشرح به كيف يطيح وكذا ولو انه تسليك وسلكوا أنتوا بعد
والجزء الثاني هو [ الخاطرة الرئيسية ]

أترككم مع الموضوع




تساقطت! قطرة وراء قطرة، تبدو گ دمعة داخِل مُقلة ؛ سقطت في بُقعة ؛
تحت الأرض مقعرة ؛ وسط صحراءٍ قآحلة ؛ تاركةً بصمة.
بصمة گ ماذا ؟!

ك الضياء في أوجِ الظلآمِ مُتلألئة ،، تراها كأنها غيمةٌ أملٍ ممطِرة ،، أتُراها أمطرت في ليلة ؟؟
كيف كانت حينئذ ؟؟ هل مازالت تمطِرُ بعدئذ ؟؟

أسئلة تبحثُ عن أجوبة ،، و أزمنة لم تصُن ألسنة.
عالمٌ أخر ..



وفجأة ! غيمةٌ أطلت بها الأمل ، تذهب وتأتي وما بها حُرٌ لـآ يَملّ

تتباكى عذبٌ دمعها وكأنها ترتيلةُ هدل ، فتُقعّر الأرض ومابها ذرةٌ مِن وجل

لِتسقي أخضراً كان صفراً مُذبَل، ويبعد كل آفةً عنه مُبَلبِل

وترى السماء ملونةٌ وكأنها للكُحلِ مُتكحِل، فاتنةٌ لاتُضاهى بجمالِ مُتجمِل

قد أدمعت وما بالدمعِ من مماثل، وما كان للصبحِ أن يبدوا بأمثل.






حينها ~

إنهالت عندما كنتُ وحيداً ترثي حالي .. إنهالت وما أنا بأنا ولكنها أبكتني

من دون سابق إنذار بعد أن كان هو ذاك القرار .. لِتنسيني عُمراً ما بهِ غير الفِرار

أأرثي عُمرًا ضاع في غياهبٍ من خداع .. أم أرثي حالي وما أصبحت عليه في ضياع

أم ترثيني قطرةٌ وكأنها للحالِ عالمة .. ولربما أنها لمجرد الحالِ سَئِمة

تصدح بقولها [كفى] حزناً على ما مضى .. وتُنشِدُ غداً أجمل لِكل من رضى

فقف على قدميكَ وتأمل مشهداً خالدا .. يروي كُل من كان عطشانًا ظَمّأ

ولا تلتفت لشيء فات أوانهُ .. إن كآن ما ترآهُ مشهد أوانهِ

أصرخ وكأن بداخلك طفلٌ ولِدا .. حُراً من كل مايكبلهُ مبددا

أمامك سماءٌ تسموا بغيومٍ سَمِّيَّة .. صافيةٌ بصفاءٍ للأحزانِ صفية

لوحةٌ زرقاء مرصعةٌ بألوانِ الطيف الزاكية .. لِتُكَّوِنَ منظرٌ أخآب لذوي النفوس الراقية [نقطة].

وكأنها أعادت لي الحياة. ♥




من صدى قطرة أرتويت ، يُمنةٌ يُسرى إرتميت

ذات السؤال: لعلّي أنتهيت ؟ فلا منهى ولا بدايةٌ إبتديت

لربما محصّ صدفةٍ ارتأيت، وما أحلى الصدفِ إن إلتقيت

بـِ حُلمٍ نقيٍ إليهِ انتميت، بهجةٌ ونهجٌ إليه أستويت

ولتصدح السماء.

THE END



بالنهاية أتمنى أني جبت العيد بأمانة

كنت بأنسحب صراحة من المسابقة لولا منافسة أحدهم

شكراً للمنقذ

Қaito ҚiḒ

على الطقم القميل يـ قميل

صانكيو ,,

البنر

♦
♦

---

التعديل الأخير تم بواسطة حلم القمر ; 09-18-2016 الساعة 12:59 PM

2016/08/28
08:28

تاريخ مميز

_________
________________


النص السجعي في المدخل رائع يا رجل!
وعلى عموم ما كتبت فهو يوحي بأن لديك الامكانية
ككاتب اسمح لي أن أعطيك جوهرَ هذا الأمر بنظري
فالكتابة بممارسة،
وأرى أنك مع قليلٍ منها، ستصبح رائعًا
فما بالك بالكثير.
تحياتي لك وأتمنى أن أرى أعمال أخرى لكَ


__________
_______________

السلام عليكم ورحمه الله

كيف حالم ماكس ان شاء الله بخير

اهلا بك القسم بموضوع جديد ومختلف

اولا القسم الاول ""

اعجبني وصفك للمطر كانه دموع تتساقط ولكن من السماء

هكذا النطر في نظر البعض انها غيمه تسقط غيث الامل
والبعض ينظر لها انها غيمه حزن وتعاسه وصف دقيق ومحترف


راق لي وصفك هذا "

ى السماء ملونةٌ وكأنها للكُحلِ مُتكحِل، فاتنةٌ لاتُضاهى بجمالِ مُتجمِل

قد أدمعت وما بالدمعِ من مماثل، وما كان للصبحِ أن يبدوا بأمثل.

شبهت السماء بعين مكحله وبها الغيم والمطر الدموع اعجبي جدا

..

ايضاً#

أصرخ وكأن بداخلك طفلٌ ولِدا .. حُراً من كل مايكبلهُ مبددا

أمامك سماءٌ تسموا بغيومٍ سَمِّيَّة .. صافيةٌ بصفاءٍ للأحزانِ صفية

لوحةٌ زرقاء مرصعةٌ بألوانِ الطيف الزاكية .. لِتُكَّوِنَ منظرٌ أخآب لذوي النفوس الراقية [نقطة].

وكأنها أعادت لي الحياة. ♥

تشبيهك لما بداخلك رائع وكيف تمتلك القدره ع موازنه الكلمات والجمل

والامل بين كلماتك والتفائل هو ما يعجبني كثيرا بكتاباتك

انظر للسماء .. لتعد لي الحياه راقيه جدا وجميله

ايضا المدخل والمخرج متناسبان

اتمني لك التوفيق

في امان الله

-
حيااك مكص أن شاء الله تكون بخير
مبدع كل العادة والطقم قميل من عند كايتو
أنتظر أبداعك القادم

اعتذر يمنع الحجز في الاقسام الادبيه

مرحبــا


كيف ح’ـالك مكص ؟ أتمنى أنك في أفضل حآل ..

كنت أنتظر هذا الموضوع بفآرغ الصّبر مَ ممكن أفوّتـه العنوآن أبهرني جداً! أحببته

كلماتـك غرقت فجأة فيها.. و أنا أقرأ > أحسست فعلاً بالمشاعر و الأفعال و الصّور فيها

( وترى السماء ملونةٌ وكأنها للكُحلِ مُتكحِل، فاتنةٌ لاتُضاهى بجمالِ مُتجمِل )

كــل هذا تفعله القطرة! أعترف أن وصفك هنا مبالغ قليلاً > تمزح xD

لكـن فعلاً , وصفك لها دقيق جداً , أحب هذه التفاصيل الدقيقة ..

( إنهالت عندما كنتُ وحيداً ترثي حالي .. إنهالت وما أنا بأنا ولكنها أبكتني )

هنا بدأت أغار من تلك القطرة !! xD

حقاً إنها كلمات تـصف تلك القطرات بكل تفاصيلهآ الجميله , لكن سؤآلي هنا ..

كيف لتلك القطرة أن تدمع ؟

أحببت كل سطر من كلماتـك , موهبتك هذهِ لا و لن أجد مثيلاً لها ")

أتـمنى أن تفوز في المسابـقة , أساندك

للأفضل دائماً بإذن اللـه.


See ya

السلام عليك و رحمة الله و بركاته

ان شاء الله تكون بصحة و عافية

شكرا لأنك صرحت الموضوع و شكرا لي شججعك

شكرا لأنه ما خلاك تسحب

أخي كلماتك هذه تشجيع لنا لنقرأ لك من جديد

ليس مهما ان الادب ليس من اطار اهتمامك

انما ما تستطيع أن تقدم للغة بهذا

قد يكون بسيط لكن أمور لا نضع لها حسبان تكون يوما سبب في سعادتنا

سعدت بكلماتك و نص حروفك ، ليس لي ما قول فقد أذهلتني خاطرتك .

السلام عليكم

اسعد الله اوقاتك

اخي بالخير والعافيه

هذا الموضوع ليس زخه مواساه

انه زخه عطاء من الشعر الرائع

على قسمنا ابدعت للغايه

لقد قدمت لنا لوحه مطريه رائعه

كل التوفيق في المسابقه

تحياتي لك

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ههههه الله يحيك ... المقدمة لحالها الصدق XD
الحلو انك حاولت تجرب اسلوب جديد
والحمد لله انهم اتحدوك وحطيت موضوعك ... مدري العيد اللي جبته :P
اول شيء المدخل ...
كان ام العيد وابوه كمان خخخخ
بص

تبدو گ دمعة داخِل مُقلة ؛ سقطت في بُقعة

انت بتوصف القطرة الحين .. يعني كدمعة سقطة من مقلة ، سقطة في بقعة

تراها كأنها غيمةٌ أملٍ ممطِرة ،، أتُراها أمطرت في ليلة

امممم هي اصلا قطرة كيف رجعة غيمة
صدق سجع جميل لكن من ناحية المعنى ...خبصة

تصدح بقولها [كفى] حزناً على ما مضى .. وتُنشِدُ غداً أجمل لِكل من رضى

فقف على قدميكَ وتأمل مشهداً خالدا .. يروي كُل من كان عطشانًا ظَمّأ

ولا تلتفت لشيء فات أوانهُ .. إن كآن ما ترآهُ مشهد أوانهِ

أصرخ وكأن بداخلك طفلٌ ولِدا .. حُراً من كل مايكبلهُ مبددا

الصرحة قطرة حكيمة
امم بالنسبة لـ"عطشانًا ظَمّأ " ينفع كذا ؟! << هذا سؤال وليس استنكار ^^

[نقطة].

وكأنها أعادت لي الحياة. ♥

يس هذا هو المطر

لربما محصّ صدفةٍ ارتأيت، وما أحلى الصدفِ إن إلتقيت

بـِ حُلمٍ نقيٍ إليهِ انتميت، بهجةٌ ونهجٌ إليه أستويت

ختام جميل ^_^
ردي دليل اني قرات بتمعن هههههه
تقبل مروري ... وموفق يا رب بالمسابقة
وتحياتي