دِيم 雨 ●● ||مسابقة ايماءات صورة || ●●

ا

لسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

كيف الحال خيو ان شاء الله بخير

بارك الله فيك على الموضوع رااائع اعجبتني كثير القصة

الله يعطيك العافية على روعه طرحك

والتنسيق جمييل سلمت يداكم

لاتحرمنا من جديدك المميز

دمت بالف خير

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أسعد الله أيامك أخي ،،أهلا بك ..رغم أنه أول موضوع

لك بالقسم الأدبي إلا أنه كان بستوى رائع من الجمال

قرأت الموضوع كم من مرة فيه حزن ينبشه ذاك الكرسي

المتحرك الذي يحمل من الذكريات قد تكون شوقا ..حزنا..حنينا ..

البداية كانت قوية وآسرة لذا الرحيل بجد أحزنتني

و تغلف الموضوع بأسم ديم جعله يظهر بشكل مميز

لنتتبع ونحاول معرف ماخلف ذاك الاسم وهو أقرب إلى قلبك

أعجبني قول الأب الذي بدا فيه نوعا من الأمل لديم ::

" أمك كانت تخبرني دومًا،
أنها تريدك أن تكوني متماسكة
وتتحملي المشقات مهما سقط من المطر
ألا تجزعي،
أن تحفظي نفسك من البرق والرعد،
وتكوني كالديمة قويّة صلبة،
أمك يا دِيم أرادتك أن تكوني صابرة! "
.
.
في الختام أشكرك لإظهار ماكتبته للنور والشكر كذلك

موصول للمصمم ناروتو ،بالتوفيق لك بالمسابقة

السلام عليكم ..
بالنسبهه للقصه ابدااع ولله ابدااع ..
طريقه روايتك خراافيه ..

القصه حزينه مع اني ماا احب النوع الرمنسي والحزين ..
بس القصه رههيبه
تعطيك جو خراافي

ما شاء الله عليك مبدع بكل معنى الكلمه ..
استمر وان شاء الله اكون من اول الداعمين بك ..
تقبل مروري وشكرا ...

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نـارتو

أكثر شيء ريحني ، عدم وجود زخارف في الحروف ، لله درك ،
لنا عودة بإذن الله ..

بدأتَ بمشاهد ومقتطفات غامضة، انقشَعَ الغموضُ عنها شيئًا فشيئًا تدريجيًّامعَ كل
مشهد يتقدّم، الحركة ممتازة
الفتاة قلبها مليء باليأس والقنوط وعقلها غزاهُ التشاؤم،
تتألّم برؤيتها للمطر لأنّه يذكّرها باسمها الذي تعرف معناه ورغمَ ذلك لم يصل إليها شيء منه ..
الصورة التي خزّنتها في عقلها عن المطر كانت الكآبة والحزن واللون الأسود فقط!
رغمَ أنّ المطر هو مفتاح من مفاتيح الخير،
يحيي الزرع يحيي الدوابَ ويحيي الأرواحَ والقلوب !
فهو وجه من وجوه البذل و العطاء ،
وما أكثر ما نستخدم [هطول] و [انهمار] و[ غزارة] معه ،
وكلها كلمات تدل على الكثرة

وغالبًا ما يربط الناس المطر بالحزن ،
فكيفَ نفرحُ إذًا ونخرج للخارجِ إذا ما أمطرت السماء ؟
هذا أحد التناقضات بالعالم

" أمك كانت تخبرني دومًا،
أنها تريدك أن تكوني متماسكة
وتتحملي المشقات مهما سقط من المطر
ألا تجزعي،
أن تحفظي نفسك من البرق والرعد،
وتكوني كالديمة قويّة صلبة،
أمك يا دِيم أرادتك أن تكوني صابرة! "

جميل ما كتبت ، لكنّي أرى أنّ التفنيدَ في النهاية لم يخدم الخاطرة،
لو قلتَ أنها أسمتكِ ديم كي تعطي بلا حدود ، كي تروي القلوبَ
بعذبِ كلامكِ مثلما يروي المطر العطاشى .. على سبيل المثال ..
أي شيء غير صفة الصبر ، لأنه لا علاقة له بالمطر ..
خصوصًا وأنّ اسمها ديم أي ليس مثل أمطار العذاب التي تسبب الفيضانات
والتسونامي وغيرها ..
مطر يهطل بسكون ..
كله رحمة ..
لذلك لا مجال للمشقات فيه

أطلبك العونَ ..

أخشى أن تكونَ من المحظورات الشرعية كونها استغاثة بغير الخالق،
فالمطر لا حول له ولا قوة
+

السموحة إن كنت أزعجتك بكلامي، والله ما أردت إلا خيرًا،
أكرر إعجابي بما كتبته ،
أتمنى أن أقرأ المزيدمن كتاباتك
بوركت

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..
لا أعلم ماذا اكتب وبصراحة.. فلقد خانني التعبير!
قصة عميقة رُغم قصرها.. الا أن بها مشاعر عميقة جدًا ومعنىً عميق وراء "ديم"
بالرُغم من معناه الظاهري فلقد كان له معنى آخر أقوى.. معنىً مميز وكأنه وصية والدتها لها! انه بالفعل اسم مُميز..!
أشكرك على هذا الموضوع وهذه القصة المؤثرة ..
بالنهاية سأٌعيد كتابة اخر سطورك فلقد لامست قلبي =) ~

‎سأمد يديّ للمطر ..
‎وأخبره أني سأبقى كما أردتني... ديمةً.
‎وفخورةً بأنكِ أمي،
‎وواثقةً أن ما بعد الدِيم
‎إلا ربيع.

ساسوقا عميق ومعبّر
أبدعت في التعبير ووصف المشاهد اندمجت معاها $"""
حبيييتتت اسمم ديمم وكيف ربطته بالمطر ومعناه كلها افتتنت بها...

بالتوفيق في المسابقه
باي باي $"

وعليكم السلام ورحمة الله
تأثرت حقًا بالقصة ولعل
تصور لي بأن الأحداث
حقيقة نتيجةٓ إبداعكك
أتمنى لك الفوز بالمسابقة
من القلب أبدع قلمك
وأتمنى أن نكونَ جميعنا
ديمًا في هذهِ الدنيا القاسية
وشكرًا للمصمم المبدع ناروتو
دمتم بود وعسى أن لا تحرمونا
من إبداعكم وروايتكم الجميلة

اعتذر يمنع الحجز في الاقسام الادبيه

وعليكم السلآم والرحمه ،
كيف الحآل !

.

يَ لهوي !
شنو هنيي !
فنآن وربّي ،

.

بسيط ، و بلآ تكلّف . ،
أُعجبت بمآ كتبت جدًا !
السرد ب لسآن " ديم " !
وكأني مكآنهآ ،
أرى مآ ترى ، واحسّ بمآ مضى . ،

.

أمي أخبريني لمَ تبكي السماء؟

كمآ تجري بنآ العآده ،
سؤال الابنآء عن مآهية " المطر " ! أو من أين ؟
و تلقآئيًا يرد الأهل ؛
يأتي عندمآ تبكي السمآء . . !

عجبني جدًا انك حورت حوآر من الوآقع ،
ومن الممكن يكون من مخيلة " ديم " !
انهآ تظن انه بكآء ، و مآ يصآحبه بشعورهآ تجآهه !

.

تكرآرك للفظ " ديم " ،
وخجلهآ من اسمهآ !
و التسآؤل اللي كآنت فيه !
ثُم البيآن فَ الفخر !

.

احسنت ،
ويعطيك العآفيه

استمرّ ،
وفآلك التوفيق . ،

.

سلآم . .

أحسنت يا غالي
السلاسة موجودة والنوع بين الإيجابية والسلبية رائع
واصل ومتابع إن شاء الله
ودي ^_^