واعلمو ان مهمتكم ليست فـ ورقة تنالونها بل في امة تحيونها!| علي الطنطاوي

اللهمم صليـ ع نبيناَ محمد
بسمم اللهـ
هذا اولـ موضوع ليا هنا!
حبيت ابداَ موضوعي اولـ مواضيعي
بـ الشيخ الرائعع علي الطنطاوي
واتمنى م يكون الموضوع ثقيل
واتمنى يكون حلو وتستفيدو
والمعلومات م تجميعي
وخليناَ نبـــدا





ولد |23 جمادى الأولى 1327 هـ 12 حزيران (يونيو) 1909)
دمشق، سوريا
توفى |18 يونيو 1999 (العمر: 90 سنة)
جدة المملكة العربية السعودية
المهنة |مستشار في محكمة النقض
الجنسية | سوريا
التعليم | ليسانس الحقوق سنة 1933
الجوائز |المهمة جائزة الملك فيصل لخدمة الإسلام
الأطفال |خمس بنات






ولد الشيخ علي الطنطاوي في دمشق بسوريا في
23 جمادى الأولى 1327 هـ (12 حزيران/يونيو 1909)
م لأسرة عُرف أبناؤها بالعلم
فقد كان أبوه، الشيخ مصطفى الطنطاوي
من العلماء المعدودين في الشام
وانتهت إليه أمانة الفتوى في دمشق
وأسرة أمه أيضاً (الخطيب) من الأسر العلمية في الشام
وكثير من أفرادها من العلماء
المعدودين ولهم تراجم في كتب الرجال
وخاله، أخو أمه، هو محب الدين الخطيب الذي استوطن
مصر وأنشأ فيها صحيفتَي "الفتح" و"الزهراء"
وكان له أثر في الدعوة فيها في مطلع القرن العشرين.
كان علي الطنطاوي من أوائل الذين
جمعوا في الدراسة بين طريقي التلقي
على المشايخ والدراسة في المدارس النظامية
فقد تعلم في هذه المدارس إلى آخر مراحلها
وحين توفي أبوه -وعمره ست عشرة سنه
ترك الدراسة واتجه إلى التجارة، ولكن الله
صرفه عن هذا الطريق فعاد
إلى الدراسة ليكمل طريقه فيها!







تنقل علي الطنطاوي في طفولته بين عدة مدارس ابتدائية
فدرس في "المدرسة التجاري
"ثم في "المدرسة السلطانية الثانية"
ثم في "المدرسة الجقمقية"، ثم في "أنموذج المهاجرين"
أما المرحلة الثانوية فقد أمضاها في "مكتب عنبر"
الذي كان الثانوية الكاملة الوحيدة في دمشق حينذاك
ومنه نال البكالوريا (الثانوية العامة) سنة 1928م
بعد ذلك ذهب إلى مصر ودخل دار العلوم العليا
وعاد إلى دمشق في السنة التالية (1929م)
فدرس الحقوق في جامعتها إلى ان نال الليسانس
(البكالوريوس) سنة 1933م وقد رأى لمّا كان في مصر
في زيارته تلك لها لجاناً للطلبة لها مشاركة في
العمل الشعبي والنضالي فلما عاد
إلى الشام دعا إلى تأليف لجان على تلك الصورة
فأُلفت لجنةٌ للطلبة سُميت "اللجنة العليا لطلاب سوريا
" وانتُخب رئيساً لها وقادها نحواً من ثلاث سنين
وكانت لجنة الطلبة هذه بمثابة اللجنة التنفيذية
للكتلة الوطنية التي كانت تقود النضال ضد الاستعمار
الفرنسي للشام وهي (أي اللجنة العليا للطلبة)
التي كانت تنظم المظاهرات والإضرابات
وهي التي تولت إبطال الانتخابات المزورة سنة 1931م







أبو بكر الصديق (1935)
أخبار عمر (1959)
أعلام التاريخ (1-7) (1960)
بغداد: مشاهدات وذكريات (1960)
تعريف عام بدين الإسلام (1970)
الجامع الأموي في دمشق (1960)
حكايات من التاريخ (1-7) (1960)
دمشق: صور من جمالها وعِبَر من نضالها (1959)
ذكريات علي الطنطاوي (8 أجزاء) (1985-1989)
رجال من التاريخ (1958)
صور وخواطر (1958)
صيد الخاطر لابن الجوزي (تحقيق وتعليق) (1960)
فتاوى علي الطنطاوي (1985)
فصول إسلامية (1960)
فِكَر ومباحث (1960)
في أندونيسيا (1960)
في سبيل الإصلاح (1959)
قصص من التاريخ (1957)
قصص من الحياة (1959)
مع الناس (1960)
مقالات في كلمات (1959)
من حديث النفس (1960)
من نفحات الحرم (1960)
هُتاف المجد (1960)





اتمنى تكونو استفدتو
تصميمي والتنسيق اعجبكم
لنا لقاء في مواضيع تانــــــيه
انشاء اللهـ
سلاام

---

التعديل الأخير تم بواسطة ρ ! и к ; 04-03-2014 الساعة 12:34 PM

هذا شخصية دينية
لذلك ينقل لقسم تقارير الشخصيات الاسلامية

تم التثبت من المصدر [ طريق الاسلام ]
يثبت + مُوافق عليه
ودّي واعتذر عن التأخير ♥

السلام عليكم

كيفك اختى ؟ ان شاء الله بخير

ما شاء الله تبارك الله

موووووضوع ررررائع جدا

تسلم يديك على الطرح الجميل

تنسيق وطقم جميلين

احسنت اختيار الشخصية فانا اول مره اسمع عنه

موفقة ان شا ء الله فى اعمالك القادمة

جزاك الله خيرا

تم التقييم+الشكر+5نجوم

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة

كيف الحال ؟ ان شاء الله بخير

تسلم على الموضوع الرائع والمميز

سلمت الانامل , ومشكور على جهودكـ

معلومات رائعة وقيمة لم اكن اعرف تلك

المعلومات عن ( الشيخ على الطنطاوى )

شكرا لك وشكرا لطرح , تنسيق رائع وجميل شكرا




لا اله الا الله

وعليكم السلامم
شككرا كثير ع الردود الجميله
اسعدتوني كثـــــــــــــــير

ألـسَسلآمُ عَـليكُم

كِـيفِك мυsαмɪ ؟ إنـ شـآلله تِـكوني بِـ خَير وَ مـآ تـشكي مِـن بـأس ؟ ؟



مـآ شـآلله !

رـآئـع جِـدآ ، مَـآهذآ ألـموضوع ألـخَطيير ! رـآئـعه

مـَوضوع جِـدآ مُفيد وَ يُثـقفنـآ فِـ ديـننآ عَـ بسطه ، ،

تَـمتعت جِـددآ بِـ قـرـآءتـه

تـَم ألـتَقـييم + 5 نـجوم

بـإنتضآر كُـل جَـديد لَـكِ

مَـودتـي لَـكِ