زهير بن أبي سلمى (تابع للمسابقة الأدبية)

الحـمد للـﮧ رب العالمين ,أعطےٰ اللسان,و خ‘ـلق الإنسان

لگ الح‘ـمد من ضعيف يطلب نصرٺگ

لگ الح‘ـمد من فقير يطلب غناگ

لگ الحـمد من ذليل يطلب عزگ

ۋالصلاة ۋالسلام علےٰ محـمد بن عبداللـﮧ

ۋ علےٰ آلـﮧ و صحـبـﮧ أج‘ـمعين

گيفگم يا أعضاء ۋ زۋار منٺدى العاشق الگرااااااام

إن شاء اللـﮧ ٺگۋنۋا بخير و بأٺم الصح‘ــۃ ۋ العاااااااافيـۃ




اٺسم العرب منذ القدم بح‘ـبهم للشعر ۋ ٺعلقهم بـﮧ حـيث أن هناگ العديد

ممن اعٺبرۋه حـرفـۃ لهم ،فقد گان العرب يج‘ـٺمعون في سوق لهم

يلقي گل منهم شعره ۋ يٺح‘ـدۋا بـﮧ

أقرانهم من الشعراء ۋبعد أن جاء الاسلام بقيٺ للشاعر مگانٺـﮧ بين الناس

ۋاسٺطاع أن يحـظےٰ باهٺمام الرسۋل -صلےٰ اللـﮧ عليـﮧ ۋ سلم فقد قرب إليـﮧ الشعراء

مثل حـسان بن ثابٺ الذي لقب فيما بعد بشاعر الرسۋل

ۋفي عهد الخلفاء ظلٺ للشاعر أهميٺـﮧ ۋ مگانٺـﮧ

فگان يؤٺےٰ بالشعراء يٺناظرۋن شعريا

ۋ الذي يثبٺ گفاءٺـﮧ گان يح‘ـصل علےٰ مگافأـۃ ماليـۃ من الخ‘ـليفـۃ

ۋ من بين الشعراء الذين أجادۋا في نظم القصائد و إلقائها گان

زهير بن أبي سلمےٰ

هۋ زهير بن أبي سُلمےٰ ربيعـۃ بن رياحـ بن قرط

بن الحـارث بن مازن بن ثعلبـۃ بن ثۋر بن هذمـۃ

بن لاطم بن عثمان بن مزينـۃ بن إد بن طابخ‘ــۃ

بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان

المزني أۋ المزيني




ۋلد زهير بن أبي سلمےٰ في الحـاج‘ـر في نح‘ـوعام 520م ، ۋهناگ نشأ

ۋلگنـﮧ يٺم من أبيـﮧ باگراً فٺزۋج‘ـٺ أمّه أۋس بن ح‘ـجر ۋعني أوس

بزهير فج‘ـعلـﮧ راۋيـۃ لـﮧ

ۋٺزۋج‘ زهير امرأـۃ اسمها ليلےٰ ۋگنيٺها أمّ أۋفےٰ ۋرزق منها عدداً من الأۋلاد

ماٺۋا گلّهم صغاراً. ۋلعل ح‘ـب زهير للذريـۃ ج‘ـعلـﮧ يگره أم أۋفےٰ

فطلّقها ۋٺزوج گبشـۃ بنٺ عمّار بن سح‘ـيم أح‘ـد بني عبداللـﮧ بن غطفان

فرزق منها ۋلديـﮧ گعباً وبجيراً.

وگانٺ گبشـۃ، فيما يبدۋ، ضعيفـۃ الرأي مبذّرة صَلِفـۃ فلقي منها عنٺاً گثيراً

فأراد – بعد عشرين عاماً – أن يعۋد إلےٰ أم أۋفےٰ ۋلگن أم أوفےٰ لم ٺقبل

‎انقطع زهير لسيد شريف اسمـﮧ هرم بن سنان، فمدحــﮧ ۋٺغنےٰ بگرمـﮧ

ۋح‘ـبـﮧ للخ‘ـير ۋالسلام ۋٺۋسّطـﮧ بالصلح‘ بين قبيلٺي عبس وذبيان

في ح‘ـرب السباق

‎ۋعاش زهير عمراً طۋيلاً ربما بلغ بـﮧ الٺسعين ۋٺدلنا المعلّقـۃ علےٰ أنـﮧ

گان في الثمانين يۋم نظمها لقۋلـﮧ فيها:

‎ سئمٺُ ٺگاليفَ الحـياةِ ۋمَن يعِش ثمانينَ ح‘ـَۋلاً لا أبا لگ يسأمِ









لزهير بن أبي سلمےٰ ديۋان في الشعر انطۋى علےٰ مدحـ

لهرم بن سنان ۋأبيـﮧ ۋقۋمه، ومدح‘ للحـارث بن عوف

گما انطۋى علےٰ بعض الهجاء ۋالفخ‘ـر. ۋأشهر ما فيـﮧ المعلّقـۃ

معلّقـۃ زهير ميميـۃ من البح‘ـر الطۋيل ٺقع في نح‘ـۋسٺّين بيٺاً

نظمها الشاعر عندما ٺمّ الصلحـ بين عبس ۋذبيان عقب حـرب السباق

ۋقد مدحـ فيها المصلح‘ـين، وحـذّر المٺصالح‘ـين من إضمار الح‘ـقد

ۋۋصف الح‘ـرب ۋبين شرّها، ۋخٺم گلامـﮧ بمج‘ـمۋعـۃ من الح‘ـِگم

ۋقد ظهرٺ المعلّقـۃ مرٺَّبـۃ ۋفقاً للأقسام الٺاليـۃ:
‎
الٺغزّل ، وۋصف الأطلال ۋذگر الرح‘ـيل.
‎
مدح‘ هرم بن سنان ۋالحـارث بن عۋف: گيف أصلحـا بين المٺح‘ـاربين


‎نصائحـ للمٺصالح‘ـين:

أ- يجب الاّ يضمرۋا الحـقد لأنّ اللّه عالم بما في الصدۋر.

ب – ٺح‘ـذيربني عبس من الح‘ـرب: وصف أهوالها ونٺائجها.

ج‘ - الإعٺذار عن بني ذبيان: ذگر حـصين بن ضَمضَم.


طارٺ لزهير شهرة ۋاسعـۃ في عالم الأدب ۋالسياسـۃ

ۋهۋأح‘ـد الثلاثـۃ المقدَّمين علےٰ

سائر شعراء الجاهليـۃ: امريء القيس، ۋزهير ۋالنابغـۃ


ۋعني زهير بشعره فگان گثير الٺنقي ۋالٺهذيب لـﮧ ح‘ـٺےٰ زعمۋا أنـﮧ گان

ينظم القصيدة في أربعـۃ أشهر، ۋينقّحـها في أربعـۃ أشهر

ثمّ يعرضها علےٰ أصح‘ـابـﮧ في أربعـۃ أشهر،

فيٺم ذلگ في حـۋل (عام) گامل

من أجل ذلگ عرفٺ قصائده بالحـۋلياٺ

وزهير من أشدّ الشعراء الج‘ـاهليين دقّة في الۋصف

واسٺگمالاً للصۋرة الح‘ـسيـۃ.



نصب زهير نفسـﮧ قاضياً ۋح‘ـگماً، ۋأخ‘ـذ علےٰ عاٺقـﮧ إصلاحـ مج‘ـٺمعـﮧ

فعمد إلےٰ الإرشاد ۋالنصحـ، ۋنطق بالح‘ـگمـۃ مضمّناً لها عقيدٺـﮧ

ۋمذهبـﮧ في الحـياة، وج‘ـعل من حـگمٺـﮧ هذه دسٺۋراً مفصّلاً لٺهذيب النفس

ۋح‘ـسن الٺصرف ۋالسياسـۃ الإج‘ـٺماعيـۃ البدۋيـۃ عاش زهير أگثر من ثمانين عاماً

فعرف الح‘ـياة ۋخبر حـلۋها ۋمرّها، فأملٺ عليـﮧ شيخۋخٺـﮧ الح‘ـگيمـۃ الهادئـۃ

ۋخ‘ـبرٺـﮧ الۋاسعـۃ ۋغيرٺـﮧ علےٰ الإصلاحـ القبلي، آراءه الحـگميـۃ.

ۋزاد عليها ما سمعـﮧ من أفۋاه الناس گانٺ ح‘ـگمـۃ زهير ۋليدة الزمن

ۋالإخٺبار الشخصي ۋالعالمي البعيد عن ثۋرة العاطفـۃ ۋاندفاع الأهۋاء

ۋليدة العقل الهاديء الذي يرقب الأحـۋال ۋالناس

ۋيسٺخلص الدرۋس الٺي ٺوصل إلےٰ سعادة الح‘ـياة الجاهليـۃ






وأخ‘ـيرا ً ۋبعد ٺحـليل العناصر ۋالمۋضۋع فإنےٰ اجد لذة

ۋانا اگٺب هذا المۋضۋع لگننےٰ لم اۋفيـۃ ح‘ـقـۃ

فقد قال الشاعر

ۋماگل لفظ فےٰ گلامےٰ يگفيني

ۋماگل معنےٰ فےٰ قولےٰ يرضينےٰ

و أعٺذر

إن گان الٺنسيق فظيعا فهذا أۋل
مۋضۋع لي في المنندى

-


السلآم عليككم ورحمةة الله

موضؤع رآئع ومميز جدآ

وأن شخصياً تعجبني كثيراً قصآئد

هذا الشآعر الفذ والمتميز في شعره

ورغم عدم جؤدة التنسيق إلا الموضوع كان مميزا

وأعجبني تنؤعه وششموله وتطرقه لـ عدة نواحي

أشكركك كثيرأ على هذأ الجهد

إن شاء الله نرآك في موآضيع أخرى وأفضل بككثير

ولا تحرمنأإ من جديدكك وإبداعكك

السلام عليكم
موضوع رائع
ينقل لقسم ملتقى الادباء
لان هناك توضع المواضيع

ماشاء الله عليك
اول المواضيع راقيه
بارك الله بك

السسَلآم عليكم ورحمةة الله وبركَـاتهُ

آهلا وسهلا بكَ اخي يزارزيف
كيف حآلك !؟ ان شآء الله بخير وصححَـة وعآفيةة
مَ شاء الله عليك أخي بسرعه كملت الموضوع واعتمدتهُ
ربي يبارك فيك ع جهودك ,, ويسعدني اول موضوع لك هو بالقسم الأدبي
ومعلومات كافيةة ووآفيةة عن الشاعر زهير بن ابي سلمى
سلمت يداك وجزيت الف خير
لا عدمنآ جديد مواضيعك ,, دُمت بخير

بالتوفيق . . !

السلام عليكم

شكرا لك أخي يزارزيف على هذا التقرير الرائع

أبدعت ما شاء الله في الطرح الجميل عن هذا

الشاعر الكبير اضافة للتنسيق والطقم

...................

زهير بن أبي سلمى كما قيل عنه بأنه أشعر

أهل الجاهلية.

كان صاحب شعر غلبت عليه الحكمة والمديح

اينما اقتضى المديح اضافة الى تميزه عن سائر

شعراء عصره بكثرة المعاني في شعره رغم قلة

الالفظ فيها!

قليلون من يعرفون بان زهير بن أبي سلمى

هو والد الصحابي الجليل كعب بن زهير صاحب

قصيدة البردى.

.
.
.

بوركت جهودك الكبيرة أخي العزيز

وبالتوفيق لك في المسابقة ان شاء الله

في امان الله رعايته

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إنه موضوع كامل لصاحب الحوليات
نحن ندرسه في الأدب وعلى ما أذكر بدأت معلقته ب
أمن أم أوفى دمنة لم تتيم، بحومانة الدراج فالمتثلم
شكرا لك على الموضوع
فقد أضفت معلومات عنه لم يسبق لي معرفتها [emoji5]