الموضوع الرسمي لأحدث الاخبار عن التكنولوجيا والبرمجيات

ويكيبيديا تحظر تعديلات مجلس النواب الأمريكي لصفحاتها



فرضت إدارة موقع ويكيبيديا حظرا على تحديث صفحاتها من أجهزة الكمبيوتر الخاصة بمجلس النواب الأمريكي، بعد "تعديلات مزعجة متكررة".

ويأتي الحظر، الذي يستمر عشرة أيام، بعد قيام مجهول بتغيير صفحات عن السياسة والأعمال، وأحداث مثل اغتيال الرئيس الأمريكي الأسبق، جون كينيدي.

كما عدلت سيرة وزير دفاع الولايات المتحدة السابق، دونالد رامسفيلد، لتقول إنه "سحلية فضائية".

وقال أحد العاملين بالمجلس إنهم منعوا "بسبب تصرفات شخصين أو ثلاثة".

وكان حظر مماثل قد فرض من قبل على أجهزة كمبيوتر مجلس النواب، وذلك بعد إدخال تعديلات تخريبية شبيهة.
وجاء الحظر الأخير بعد كشف مجموعة من التعديلات عبر حساب بموقع تويتر مملوك للمجلس، كان يرسل تغريدات بكل التعديلات.

أحد التعديلات كان بخصوص صفحة عن اغتيال جون كينيدي، وعدلت لتقول إن المتهم بالاغتيال، لي هارفي أوسوالد، كان يعمل "لحساب حكومة فيدل كاسترو".

كما عدلت صفحة عن نظريات المؤامرة حول الهبوط على سطح القمر، لتقول إن "الحكومة الكوبية هي من روجت لها".

كذلك عدلت صفحة عن السياسية الأوكرانية، ناتاليا فيترينكو، لتقول إنها كانت "دمية روسية".

أما بالنسبة لصفحة وزير الدفاع الأمريكي الأسبق، دونالد رامسفيلد، فعدلت لتصفه بأنه "سحلية فضائية تأكل الأطفال المكسيكيين".

جوجل تطلق موقعا جديدا لتحسين خدمة الترجمة



أطلقت شركة جوجل موقعًا جديدًا للمساعدة على تحسين خدمة الترجمة التابعة لها Google Translate.

ويمكن استخدام الموقع، الذي هو عبارة عن مجتمع يستهدف خبراء اللغة ومحترفي الترجمة، في تقييم ومقارنة الترجمات الموجودة، فضلًا عن إنشاء ترجمات جديدة ومطابقة الكلمات مع نظرائها الصحيحة.

ومع مرور الوقت، قالت جوجل إنها ستعطي المساهمين المزيد من السبل لعرض رؤية أفضل بشأن كيفية استخدام المساهمات لتحسين أدوات ترجمتها.

وذكرت الشركة في منشور لها “سنقوم أيضًا بتحديد مواقع صفحات مجتمع الترجمة لدعم لغة العرض المفضلة لديك”.

ويُذكر أن الموقع الجديد يأتي بعد ميزة مشابهة ضمن خدمة الترجمة تمنح المستخدمين القدرة على تقديم تصحيحاتهم الخاصة.

نجاة فتاة أمريكية بعد اشتعال هاتفها “غالاكسي أس 4″



استيقظت مراهقة أمريكية من نومها في منتصف الليل لتفاجأ بهاتفها الذكي يحترق.

وفي التفاصيل التي أوردتها قناة كي دي أف دبليو الأمريكية أن الفتاة آرييل تولفري (13 عاماً) وضعت هاتفها من طراز “سامسونغ غالاكسي أس 4″ تحت وسادتها قبل النوم، وبعد مضي مدة من الوقت، اشتمّت رائحة غريبة غير أنها لم تهتم في بادئ الأمر، فعادت إلى النوم قبل أن تستيقظ مجدداً لتجد أن هاتفها احترق بشكل كلي.


وأدى الحريق إلى ذوبان الهاتف بشكل كامل، وإلى أضرار في فرشة النوم وفي الوسادة، في وقت رجحت الفتاة أن يكون السبب بطاريته التي استبدلتها أخيراً.

وقال والد الفتاة إن الهاتف لم يعد له وجود بسبب الحريق داعياً الشركة الكورية الجنوبية إلى وضع ملصق على هواتف “غالاكسي أس 4″ يحذر من إمكانية تعرضها للاحتراق.

في المقابل، قال متحدث باسم سامسونغ إن سبب الحريق يعود إلى استبدال البطارية الأصلية بأخرى مزيّفة، مشيراً إلى أن دليل المستخدم الخاص بهاتف “غالاكسي أس 4″ يأتي مع تحذير مفاده: “إن تغطية الجهاز بالفراش أو جسمك أو ملابس سميكة أو غيرها من المواد التي يمكن أن تؤثر على تدفق الهواء قد يؤثر على أداء الهاتف ويشكل خطراً قد ينتهي بحريق أو انفجار، مما قد يؤدي إلى إصابات بدنية أو أضرار بالممتلكات”.

وقررت الشركة الكورية الجنوبية تعويض الفتاة، إذ ستستبدل هاتفها المحترق بآخر جديد، كما ستستبدل جميع المواد التالفة جراء الحادث.

لينوفو تعرض نموذجا أوليا لنظارة ذكية شبيهة بنظارة جوجل




عرضت شركة لينوفو نموذجا أوليا لنظارة ذكية تأتي في إطار مساعيها لجذب المطورين وغيرهم من شركات تصنيع العتاد إلى برنامج شراكة جديد يتيح لها الدخول في سوق ما بات يُعرف بـ “إنترنت الأشياء”.

وتبدو النظارة، التي لم تكشف الشركة عن اسمها، وكأنها نظارة جوجل ولكنها تأتي مع بطارية منفصلة توضع حول رقبة المستخدم، أما عن باقي تفاصيل مواصفات النظارة فسيُكشف عنها في شهر تشرين الأول/أكتوبر المقبل.

“جوجل” تطلق موقعا جديدا لتحسين خدمة الترجمة Google Translate



أطلقت شركة “جوجل” موقعًا جديدًا للمساعدة على تحسين خدمة

الترجمة التابعة لها “مترجم جوجل” Google Translate.

ويمكن استخدام الموقع، الذي هو عبارة عن مجتمع يستهدف خبراء

اللغة ومحترفي الترجمة، في تقييم ومقارنة الترجمات الموجودة، فضلًا

عن إنشاء ترجمات جديدة ومطابقة الكلمات مع نظرائها الصحيحة.

ومع مرور الوقت، قالت “جوجل” إنها ستعطي المساهمين المزيد من السبل

لعرض “رؤية” أفضل بشأن كيفية استخدام المساهمات لتحسين أدوات ترجمتها.

وذكرت الشركة في منشور لها “سنقوم أيضًا بتحديد مواقع صفحات

مجتمع الترجمة لدعم لغة العرض المفضلة لديك”.

ويُذكر أن الموقع الجديد يأتي بعد ميزة مشابهة ضمن خدمة الترجمة

“مترجم جوجل” تمنح المستخدمين القدرة على تقديم تصحيحاتهم الخاصة.

لزيارة الموقع : http://translate.google.com/community

تقنية لإنتاج شاشات تتيح لضعاف البصر مشاهدتها دون نظارات



قام باحثون من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ومايكروسوفت بنشر ورقة بحثية

تتناول إمكانية إنتاج شاشات لأجهزة التلفاز والحواسب المحمولة، تتيح للمشاهد أو

المستخدم المُصاب بمشاكل بصرية النظر إليها ومشاهدتها دون الحاجة لارتداء النظارات

وتستخدم التقنية الجديدة خوارزميات تقوم بتعديل الصورة بناءً على بيانات الوصفة الطبية

الخاصة بالمُستخدم، وبالإضافة إلى تعديل الصورة تمتلك الشاشة مُرشِّحًا يقوم بتعديل الضوء

القادم من كل بيكسل في الصورة، بحيث تصل إشعاعات الضوء المنبعثة من الشاشة إلى القرنية

بطريقة تُعيد إنتاج صورة واضحة.


بالإضافة إلى ذلك تستطيع التقنية التعامل حتى مع العيوب البصرية ذات الأسباب

الفيزيائية والتي لا يُمكن تصحيحها بواسطة النظارة مثل انحراف كرة العين والذي يؤدي

بالأجزاء المختلفة من عدسة العين إلى عكس الضوء بشكل مختلف.

وذكر البروفيسور “جوردون ويستزاين” من معهد ماساتشوستس والمُساهم في

البحث بأن الشاشة تتيح لأي جهاز إظهار ثُنائي الأبعاد العمل بالشكل الذي يُعرف

بـ “شاشة إظهار حقل الضوء”، وهذا يعني بأن الشاشة تتحكم بالطريقة التي تنبعث منها

إشعاعات الضوء لتحقيق صورة أكثر حدة دون انخفاض في التباين.

يُذكر بأن الورقة سيتم عرضها ضمن المؤتمر الدولي لرسوميات الحاسب والتقنيات

التفاعلية في سنغافورة أغسطس/آب القادم. وبحسب الباحثين فقد يحتاج الأمر إلى عدة

سنوات قبل بدء طرح أولى النماذج التجريبية للشاشة الجديدة.

مايكروسوفت تراهن على الأسواق الصينية للتفوق على سوني



مازالت سوني تسيطر على أسواق ألعاب الفيديو جيم في العالم بأكمله وذلك بمنصة ألعابها الشهيرة بلاي ستيشن، ولكن يبدو أن مايكروسوفت تريد سحب البساط من تحت أقدام الشركة اليابانية.

أفاد موقع The Wall Street Journal أن مايكروسوفت ستعمل على إدخال جهاز إكس بوكس وان إلى أحد أكبر الأسواق العالمية في الأيام القادمة، حيث ورد في التقرير أن الشركة ستقوم بعمل شراكة مع الصين للاتصالات – أهم مشغل للخطوط الهاتفية الثابتة في البلاد- وذلك لإطلاق أحدث أجهزة ألعابها هناك.

ووفقا للتقرير، فإنه ابتداءا من سبتمبر القادم ستصبح الصين للاتصالات البائع الحصري لجهاز إكس بوكس وان في الصين.

وكشفت مايكروسوفت أن المشترين المحتملين للجهاز “يريدون أن يستمتعوا بلعب الألعاب في بيتهم” وهو ما سيضطرهم للتسجيل مع الصين للاتصالات للحصول على الاشتراك الذي سيمكنهم من الاستمتاع بالألعاب.

ومن المتوقع أن تحصل مايكروسوفت على مبيعات تزيد عن 104 مليون وحدة، وهي بالتأكيد أخبار جيدة للشركة التي حظر بيع ألعابها في الدولة لأكثر من 10 سنين، وتم فك هذا الحظر في سبتمبر الماضي.

وحتى الآن لم تذكر مايكروسوفت أو الصين للاتصالات عن السعر الذي سيباع به إكس بوكس وان في الأسواق الصينية أو عن موعد لإطلاقه.

تعمل شركة “جوجل” حاليًا على تطوير ميزة جديدة للبحث الصوتي الهدف منها السماح للمستخدم بطرح سؤال بواحدة من لغات متعددة، وذلك دون الحاجة إلى إعادة ضبط إعدادات لغته الأم في كل مرة.

يُذكر أن خدمة البحث الصوتي Voice Search تعتمد في الوقت الراهن فقط على اللغة الافتراضية التي قام المستخدم بضبطها سابقًا لخدمات “جوجل” الأخرى.

وقال المصمم الرئيسي لدى “جوجل سيرتش” Google Search، جون ويلي على موقع “ريدت” Reddit إن الشركة تعمل على ميزة جديدة تسمح للمستخدمين بإعداد مجموعة من اللغات معًا، فلو كان المستخدم يتحدث العربية والإنجليزية، فسيكون بإمكانه طرح سؤال بإحداهما لتتعرف خدمة البحث على اللغة تلقائيًا.

ولم يكشف ويلي عن الإطار الزمني الذي تحتاجه “جوجل” لطرح ميزتها الجديدة، ولكن يُتوقع أن تصل قريبًا.

اعترفت شركة “آبل” بأن موظفيها قادرون على استخراج البيانات الشخصية، بما في ذلك الرسائل النصية، وجهات الاتصال والصور، من هواتف “آيفون”، وذلك من خلال تقنيات غير مُعلنة سابقًا.

ووفقًا للخبير الأمني الذي دفع “آبل” للاعتراف، يمكن استعمال نفس التقنيات التي تُستخدم للالتفاف على تشفير النسخ الاحتياطية، من قبل جهات إنفاذ القانون أو غيرهم ممن يملكون اتصالًا إلى أجهزة الحاسب “الموثوقة” التي تتصل بها هواتف “آيفون”.

وفي مؤتمر عُقد الجمعة، أظهر الباحث الأمني جوناثان زدزيارسكي كيف يمكن لخدمات “آبل” أن تأخذ كميات “مدهشة” من البيانات، حيث تهدف هذه الخدمات التي تقول الشركة إنها للأغراض التشخيصية، إلى مساعدة المهندسين على إصلاح المشكلات التي تعترض مستخدمي هواتف “آيفون”.

وقال زدزيارسكي إن “آبل” لا تقوم بإعلام المستخدمين بأن هذه الخدمات تعمل ولا يمكن تعطيلها، كما لا توجد وسيلة ليعرف مستخدمو “آيفون” ما قد سبق منحه لأجهزة الحاسب الشخصي من صلاحيات عبر عملية النسخ الاحتياطي.

وأضاف “ليس هناك طريقة لـ (إلغاء الاقتران) إلا بمسح بيانات الهاتف” كما أظهر كيف تمكن هو من استخراج بيانات من هاتف مفتوح من خلال وصله بحاسب “موثوق”.

ورأى البعض أن ما كشف عنه زدزيارسكي يعد دليلًا على تعاون شركة “آبل” مع وكالة الأمن القومي الأمريكية، الأمر الذي انكرته الشركة وقالت إنها لا تمنح وكالات الاستخبارات أي “أبواب خلفية” إلى أجهزتها.

وقالت “آبل” إنها صممت نظام التشغيل “آي أو إس” بحيث لا يكون من الممكن بالنسبة للخدمات التشخيصية تعريض خصوصية وأمان المستخدمين للخطر، باستثناء قدرتها على توفير البيانات الضرورية لقسم الدعم الفني والمطورين لإصلاح المشكلات التقنية.

وأوضحت الشركة أنه يتعين على المستخدمين إلغاء قفل أجهزتهم والموافقة على منح حاسب آخر الثقة قبل أن يكون ذاك الحاسب قادرًا على الوصول إلى بيانات تشخيصية محدودة.

وقال زدزيارسكي إنه لم يكن يعتقد بأن هذه الخدمات كانت بهدف التجسس، ولكن كميات البيانات الكبيرة التي تمكن من استخراجها كانت أكثر بكثير مما تحتاجه الشركة.

ويرى الخبراء الأمنيون أنه ما دامت هذه الأدوات موجودة فبإمكان جهات إنفاذ القانون استخدامها في الحالات التي يتاح فيها مصادرة أو اختراق أو الوصول عبر الموظفين إلى أجهزة الحاسب الخاصة بالأفراد المستهدفين.

بادرت عملاقة البحث قوقل أمس بإطلاق موقع جديد تسعى من خلاله إلى تحسين مستوى خدمة الترجمة المجانيّة التي تقدمها، حيث تستهدف قوقل بشكل خاص خبراء اللغة والمترجمين المحترفين، للقيام بمقارنة الترجمات الموجودة حاليًا، فضلاً عن إنشاء ترجمات لكلمات جديدة مع مرادفاتها.
وفي هذا السياق ذكرت قوقل عبر مدونتها الرسمية أنها سوف تقوم مع مرور الوقت بإعطاء المساهمين المزيد من الوسائل التي تُخولهم من رؤية الطريقة التي تم من خلالها استخدام الترجمات المُرسَلَة من قِبلهم.

الخبر مضاف قبل 14 ساعه