مميز : الجواب .. و الجواب البديل [الجزء الثالث] قصة قصيرة

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته

تحية أدبية ملؤها المودة و المحبة أتلوها على آذانكم الرقيقة كرقة ريش النعام

حياكم الله في رحاب القصة التي تأخذ كل مرة منحى جديد و تداعيات أكبر

همسات من الماضي توقظ حنين بطلتنا خلود إلى مرتعها الذي طبع على بالها لحظات

من الأسى و الاشتياق، فما حدث معها و ما سيحدث بعدها جعلها تفكر و بعمق في مدى

الهاجس الذي تتوجسه إثر تصرف بسيط ثم ورقة عليها حروف أحرقت قلبها و شتت أفكارها

تابعوا لتعرفوا و إن شاء الله سيروق لكم الفصل هذا لأنه سيكشف أمورا كثيرة

تحياتي للمصمم الطيب Dialr و المنسقة طيبة القلب الله يحفظها ᴊυℓɪєτღ

و التي دائما تساندني و تدعمني المتألقة ساحرة القلوب

و لكم أنتم القراء من أعضاء و زوار على قراءتكم للموضوع






ليست جِنان فقط من أبكتها قصة خلود .. بكت السماء معها أيضا بكت

الشمس المحتجبة خلف الغيوم و كأنها مستحية من خلود.. تطايرت الرياح

بالإتجاه المعاكس و كأنها تحاول إستعادة الوشاح، بكت أشجار البرتقال أيضا،

و من يستطيع حبس دموعه أمام جرحها الدامي الغير ملتئم، حين يرش عليه

رجل الظلام الملح بسخاء، فتح الجرح و فتحت معه ذكريات سنوات خوالي،

حين كانت خلود تسكن في مكان آخر مازال ساكنا فيها، هناك.. أين يدندن

ذلك الشاب طوال النهار ليتناسى ساقه المبتورة، أين تضع الأم خمسة ملاعق

لأطفالها الأربعة، أين تجلس الفتاة بملابسها الثمينة بعيدا عن البقيات،حيث

تجلس بعيدا.. ذات الملابس الرثَّة أيضا في الجهة الأخرى من الشارع، هو مكان

واحد حيث يعتبر صاحب الساق المبتورة مجنونا، و تلك الأم المسكينة مختلة

حيث لذات الشيء ألف مسمَّى، ألف معنى.

...

مقابل كل ذلك، مقابل كل تلك العمارة الضخمة التي يسكنها الغني و الفقير،

يوجد منزل ضخم يضاهي تلك العمارة أو يفوقها شموخا، و بما أن خلود ترعرعت

في الريف، كانت العمارة و الإزدحام عاملان دخيلان غريبان عن عالمها.

لم تالف المكان و لم تشعر فيه بالإرتياح، و رغم ذلك لا يسعدها شيء خلال تلك الفترة

التي قطنت فيها المدينة أكثر من الوقوف خلف ستائر النافذة الشفافة وتتأمل العمارة

و سكانها و أحداثها الكثيرة.
إنه الصباح، و قبل أن تتناول خلود فطورها تذهب لاقتناء الجرائد، و بمجرد أن تعبر الشارع

الضيق، تكون قد انتقلت من حيها الراقي إلى الحي الشعبي المكتظ، تلقي التحية على

صاحب المكتبة، إنه صاحب الساق المبتورة، تساءلت خلود: " ترى، أي نوع من الجرائد

سيشتري؟!" ظلَّت صديقتنا الفضولية تراقبه مخفية استغرابها منه و هو لا يطالع

إلا الأخبار الرياضية، و بينما همَّ بإخراج النقود من جيبه سقط أحد العكازين أرضا، أسرعت

خلود و حملت العكاز من الأرض، نظرت إليه و هي تمد له يد العون، فأحست حينها أنها

في أمس الحاجة لمن يمد لها تلك اليد، أخذت بيده و هي ترجو أن يأخذ بيدها.. نظراته

مختلفة عن كل النظرات، رمقها بها اكتسحت وجدانها و لم تشعرها بالمهانة، رجلا

بكل معاني الكلمة، لم ترى ساقه المبتورة بل أن شيئا منها كان مبتورا، شكرها

ذلك الشاب الوسيم بشيء من اللامبالاة، و همَّ بالمغادرة، غير أنها استوقفته

و ما استوقفته بإرادتها، بل أن شيئا بداخلها يأبى مغادرته، قالت خلود المغلوب

على أمرها: " هل أنت من هنا؟" أجاب: " نعم، أقطن تلك العمارة المقابلة

" قالت خلود: " إذا نحن جيران؟! " أجاب الشَّاب: " هل أنتم سكان جدد؟" قاطعته

: " لا، أسكن ذلك المنزل المقابل " قال الشاب: " إذا نحن لسنا جيرانا يا آنسة !

حاشا لله أن نكون جيرانا؟ ".

ذلك الجواب المتعجرف أغضب خلود كثيرا، غادرت المحل غاضبة تلوم نفسها

في كل خطوة، ما الذي فعلته؟ من يظن نفسه.
...

في صباح اليوم الموالي شعرت بالشاب خلفها و هي ذاهبة للتسوق، تظاهرت

باللامبالاة حين ألقى التحية ثم قالت: " نعم" و كم حملت تلك الكلمة من معان كثيرة،

كثير من العتاب قليل من الدلال، و أشاء أخرى قد يكون فهمها، فما قال إلا " آسف "

كان يحمل في يده كتابا فسألته: " لمن هو؟ " فقال: " هو ديوان شعر كتبته بنفسي

عنوانه – قاتلتي – هو طبعة واحدة و هي مني إليك". شكرته خلود ببرودة و عادت

أدراجها، فما عادت ترغب في الذهاب لأي مكان، فكل الأماكن بحوزتها إرتمت فوق

سريرها، و قبل أن تقرأ الإهداء فتحت الكتاب عشوائيا، لم تقرأ الكلمات، بل كانت تنصت إليها:
...

ليست عيناك قاتلتي ليست عيناك

ليست نظراتك سيدتي بكل الويلات

و لا هو الموت المتربص بين شفتيك

و لا حتى البسمة الساحقة لكل البسمات

ليست عيناك – صدقي ليست عيناك –

يقتلني حياؤك سيدتي يملؤني هياما

منفي فيه و منبوذ سنين و أعواما

نصبت مشنقتي على رموشك دونما أحكام

يقتلني الخجل الساكن فيها... ما عاد الخجل ليسكن

شيئا هذه الأياما

ليست عيناك قاتلتي ليست عيناك

صمتك سيدتي مزقني أشلاءا

في الحب جعلتني سيدتي زعيم الجبناء

توري في وجهي ظالما كنت أو مظلوما

انفعلي، إحتجي فما خلف المولى عبدا معصوما

ليست عيناك – و الله ليست عيناك –

سكوتك قال ما لم تقوى عليه الكلمات

هدوء زعزع بي الأرض و طال السماوات

حيا كنت أو جثة بين الأموات

لن أهوى غيرك سيدتي رغم الويلات
...

أخذت خلود تقلب الأوراق كالباحث عن شيء مفقود ثم عادت لأول صفحة الإهداء:

" إليك أنت يا سيدة القصر، يا من سكنت قلبي منذ سنتين و ثلاثة أشهر، و ما أنت

بمغادرة لقلبي حتى و إن غادرت القصر، أنا من علت الموجة أمامي فوقفت أمامها

وجها لوجه حائرا، هل أركبها أم أغوص فيها؟ فبعثرتني في كل مكان أشلاءا مني علت

فوقها و أخرى غاصت فيها، فلم أجني من وراء ترددي سوى الأمرَّين ".

كلماته زادتها شرودا و حيرة، و أخذت تتساءل، ترى، ما قصده من كل هذا؟.

رغم حيرتها إلاّ أنها سعيدة، لقد أوصل لها بكلماته التي لم تفهم معناها شعورا نبيلا

لم تحسَّه من قبل، أحست أن نظراته التي تشبه الغروب ملكا لها، بل أحسَّت أن الغروب

نفسه ملكها.
...

---

التعديل الأخير تم بواسطة ساحرة القلوب ; 09-09-2013 الساعة 05:16 PM

و عليكم السلام ورحمة الله و بركاته

أنرت القسم كروائي رائع ( محمد )

تم التثبيت وجاري النقل للمميز ورجاء إحضار بنر لرفعه

و عودتي لإكمال الرد

أرحب بك من جديد زوروسكي مع جزء رائع من هذه القصة المشوقة جدا

بصراحه حيرتني شخصية خلود كثيرا , فهى أشبه بفتاة لا توجد إلا في الأحلام

أم أن هذه هى طبيعة الفتاة عندما تمتزج مع طبيعة الكون الرائع فتنتج هذا المخلوق الراقي

نغمة الشعر التي استشعرها تسهل كثيرا من قراءة القصة وتجعلها ممتعة

غير أن أبيات الشعر في هذا الفصل هى أجمـــــــــــــل شيء

هذا المقطع فوق مستوى كلمة رائع و يعكس كثيرا من واقع الفتيات هذه الأيام


يقتلني حياؤك سيدتي يملؤني هياما

منفي فيه و منبوذ سنين و أعواما

نصبت مشنقتي على رموشك دونما أحكام

يقتلني الخجل الساكن فيها... ما عاد الخجل ليسكن

شيئا هذه الأياما

سأكون بانتظار الفصل القادم لمعرفة ما سيحدث مع خلود من جديد

و أعذرني لضياع الفصل السابق مني حيث طرحته أنت و أنا غائبة

تحياتي لك و كامل تمنياتي لك بالتوفيق إن شاء الله

دمت بخير و في حفظ الله

آلسلآمٰ عليگم ۋرحـمـﮧ اللـﮧ وبرگآٺـﮧ

آسعد آللـﮧ ۋٱقآٺگ ۋطيبه۫ٱ بآلخ‘ـير دۋمآ ۋبڍآ

گآلعٱدھ طرح‘ـٺ آلجزء آلثالث من آلقصٰـﮧ المٰشۋقـﮧ ۋالرآئعـﮧ

قصٰـﮧ الفٺآه خ‘ـلۉد الٺےٰ اسرٺني ٺفٱصيل ح‘ـيآٺهآ ۋشوقٺني آح‘ـڍآثهآ للمۋٱصلـﮧ

ٱخ‘ـي الرٱئع آحـييگ علےٰ قصٺگ الرٱئعـﮧ الٺےٰ دمٰج‘ـٺ فيه۫آ

وڍاخ‘ـلٺ بھآ ٱح‘ـڍٱث القصـﮧ بين نثرٱ ۋشعر ودرامآ ۋغمۋض

حـقيقآ انٺ ابدعٺ بگل مٰعنےٰ ٱلگلمـﮧ اح‘ـٺرآفي

ٱحـسد ذلگ آلقلم آلذي ٺگٺب بـﮧ گم ٺمٰلگ مٰن مٰۉه۫بـﮧ

ٱشگرگ لطرحـگ آلرٱقي ۋبآرگ آللـﮧ فيگ

ۋڍآمٰ اللـﮧ لگ مٰۉه۫بٺگ للآفضل ۉٱنٺظر ڍٱئمآ ج‘ـديڍگ

ۋفقگ ٱللـﮧ في آمٰان اللـﮧ

السسلآم عليگم ۋرح‘ـمٰـۃ اللـﮧ وبرگآٺـﮧ
گيف حـالگ ٱخي ٱلعزيز زۋرسگي ٱن شٱء اللـﮧ بخير

آنآ ٱحـد مٰٺابعي ھذه۫ ٱلقصـۃ ٱلرائعـۃ
ۋما شاء ٱللـﮧ عليگ فقڍ جعلٺ آلآحـڍاث مشۋقـۃ
بآلٺدريج‘ فقد آعج‘ـبني ج‘ـدٱ ٺدرج آلآح‘ـڍاث فيهٱ

وآيضا لقڍ ۋضعٺ في ھذه القصـۃ آبيآٺ مٰن ٱلشعر
ٱبدعٺ بحـق قصٓـۃ جمٰيلـۃ ٺسٺح‘ـق ٱلقرٱءة ۋٱلمٺابعـۃ

شگرآ لگ علےٰ مج‘ـهۋڍگ الگبير يآ مٰبڍع
ۉشگرٱ للمصٰمم المبدع ڍيلآر علےٰ ٱلطق الرٱئع
ۉشگرا للمنسقـۃ آلرآئعـۃ اخٺي جۋليٺ ۋشگرا لسآاحـرة
فقڍ ٱبڍعٺم ج‘ـميعا في عملگمٰ

بآلٺوفيق لگ في قٱڍمٰ آلآعمآل ان شاء اللـﮧ
ٺح‘ـياٺي لگ في آمان آللـﮧ ۋرعايٺـﮧ

ۈ عليگم آلسْـلآمَ ۋرح‘ـمَـۃ اللـﮧ ۋ برگآتـﮧ

گێف حٔـالگ أخۤێ زيروسْـگي ؟ ٱن شٱء ٱللـﮧ بخۤێر ۈبأفضل حٔـال

ۈاخ‘ـيرا الجزء ٱلثٱلث مَن آلقصٰـۃ آلرائعـﮧ

مَاشآء آللـﮧ علێگ ٱخ‘ـێ وعلےٰ خ‘ـيآلگ الۈآسع والمَميز

ۈگمآ عۋدٓتنٱ في قصـۃ مَميز الج‘ـۈٱب .. و ٱلج‘ـۋٱب آلبدٓيل

ان تطرحٔـ فصۧـل آرۈع من سآبقهِ . آبۤدٓعت في سردٓ الآح‘ـڊٱث الجمٰيلـۃ

وبۤصٰراحٔــﮧ ٱبڊعت بۤهذھِ القصـۃ وڊآئمٰاً تترگ غمٰۋض في نهآيـۃ گل فصل

يشدٓنآ للفصل القٱدٓمَ لمَعرفـۃ هذآ الغموض

آستمر فێ طرحٔـگ ۈنح‘ـن مَن مَتٱبۤعيگ

في انتظآر ٱلقاڊمٰ ٱن شاء آللـﮧ

تم ٱلتقێمَ + تم الشگر

في ٱمٰآن آللـﮧ ورعآێتـﮧ

السلام عليكم
كيف الحال زوروسكي ؟
والله ماتوقعت انك تنزل الجزء الثالث
بهذه السرعة الرائعة
كما اني اعتب عليك
لماذا ترسل لي الرابط
(دلالة على شرك)
الجزء الثالث كان ممتعا
وسحوره راح تقوم بعمليه
النقل للمميز
قلم مميز ونثر للكلمات
بشكل رائع
قلم يستحق الثناء
تحياتي لك

ۈعلێگمَ آلسسلآمٰ ۈرح‘ـمٰـۃ آللـہ ۋبرگٱتـہ
أهلآ بۤيگ أخ‘ـي ۋبالفصل الجڊيڊ للقصـۃ ٱلرآئعـۃ
حٔـقٱً وگمَآ ذگرت لنٱ ێٱ أخ‘ـي أن ھذا آلفصۧـل ح‘ـل لنآ گل آلعقدٓ آلسٱبقـۃ
فشخ‘ـصٓـۃ خۤلۋڊ الفتٱة القۋێـۃ بۤشمٰۈخۤيه۫ا فێ ٱلفصٓلين آلسابقين آلتي لآ تھتز لأي أمَر گان ..!!
هٱھێ آلأن تسْـتلمٰ لقلبۤه۫ا ٱلذي گآن يشه۫دٓ لـہ بٱلقۈة وعدٓم ٱلأستسْـلآم
أذٱ گمٱ ھۋ سببۤاً لقۋتهآ أصبحٔـ سببۤ لضعفھا ۋأستسلمھا لگن ھذٱ لمٰ يقلل من مدٓى اعجآبنٱ بۤخ‘ـلۈدٓ
فه۫ێ مازآلت تلگ ٱلفتاة نفسھٱ صاح‘ـبـۃ ٱلۋشاحٔـ الأزرق سْـيدٓة آلقصر گمَٱ قال عنه۫آ صاحٔـبۤ آلساق آلبتورة
لأن آلشعر آلذي گتب لها ۋهي ٱلمقصۈڊة بـہ مَمَممٰممممٰ ۈعلےٰ مٰآ أعتقدٓ أن ٱلشاب ٱلۋسْـيمٰ ذو ٱلسآق المٰبتۋرة
هو نفسْــۃ رج‘ـل ٱلظلآم الذي أعڊ له۫ا ۋشٱحٔـھآ آلأزرق سابقاً الێس گذلگ ..؟
بصۧـراح‘ــۃ لآ أستطێع أن أعبۤر عن مَڊى أعجٱبۤێ بۤالفصٰل الجڊيدٓ للقصۧــۃ فهۈ يفۈق روعـۃ أگثر مٰن الفصٰلين السآبۤقين
لأن آلأح‘ـدٓآث أصۧـبۤحٔـت بـہ شبۤـہ مَفهۋمَـۃ ۈح‘ـلت لنٱ ٱلغمۈض والشرودٓ ٱلسْـابق
فصل جمێل ومَمٰتع بأحٔـڊٱثـۃ الرۈمَنسْـيـۃ ٱله۫ٱدٓىء ج‘ـدٓٱً ح‘ـقاً أنگ مَبۤدٓع گبير وأدٓبۤێ ممَيز ج‘ـڊاً
فشگرگلگ علےٰ أعطٱئنآ هذه آلفرصـۃ ٱلرآئعـۃ ٱلتي عبرنٱ بۤـہ ۈلو بٱلقلێل عن مدٓى أعجابنآ بۤقلمٰگ ۋخ‘ـيآلگ آلگبۤير
تسْـلمٰ يٱلطيبۤ علےٰ ج‘ـهودٓگ ٱلگبێرة وآلمَبۤذولـۃ ننتظر ٱلأحٔـدٓآث ٱلقاڊمَـۃ لآنێ أريدٓ أن أعرف مَاذا سْـيحٔـدٓث لخۤلۋدٓ
صٰٱح‘ـبـۃ ٱلۈشاحٔـ ٱلآزرق ۈمٰٱھۈ مَوقفه۫ٱ مٰع آلشآبۤ أذا عرفت هۈێتـہ الحٔـقيقيـۃ
أعتقڊ أن الفصٰل آلقآدٓمَ سْـێگون أگثر ج‘ـملآً ۋأروع أستمٰتاعاً لگل آلقرآء وآلمٰتٱبعێن
لآ أنسےٰ أن أشگر المَصٰمٰم المبۤڊع Dialr تسلمَ علےٰ جه۫وڊگ الرائعـۃ وٱلطيبـۃ
ۈآلمٰنسقـۃ ٱلمذه۫لـۃ بأبدٓآعه۫ا آلگبۤير ᴊυℓɪєτღ تسْـلمێن يٱلغاليـۃ علےٰ مج‘ـه۫ۋڊگ ٱلرآئع دٓائمٰٱً
وشگرٱً للأخ‘ـت سْـآحٔـرة ٱلقلوبۤ علےٰ مٰسْـانڊتھآ ۈمسٱعدٓته۫آ آلدٓآئمٰـۃ لگ أخۤي زێرۋگسْـێ
أستمَر وأتمَنےٰ لگ ٱلنجٱح‘ الڊآئم مَۈفق

السموحه ..منك الردود السطحيه ممنوعه بالقسم الادبي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

,

أمساكم ربي رحمة منه وخير

,
تصاعد جميل للأحداث , انتقلنا لمساحة أكبر من القصة

بعيدا عن بستان البرتقال الى ضجيج المدينة , إلى الغريب

صاحب الرجل الواحدة , إلى البداية , واللقاء والعتاب ,

ماذا سيحدث بعد هذا ؟؟


,


بانتظار القادم

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك أخي

تحية لك أخي المبدع المتألق
إبداعك لامسنا ووجد طريقه فينا
جملك وسردك حمسنا لمتابعة القصة
مثلما ينتظر البحار القمر في الليلة المظلمة..!

متابع بحماس اخي
ما شاء الله عليك
مبدع
جميل ورائع ما خطته يداك
بأنتظار القادم ان شاء الله

واصل عطائك
والشكر موصول للمصمم الرائع
والمنسقة المذهلة
ومشرفتنا ساحرة

تستحق التقييم

تحياتي:
أخوك:
the source