| قسم القصص والروايات قسم يختص بالقصص والروايات من الإبداع الشخصي للأعضاء
(يُمنع المنقول منعًا باتًا) |
|
#1
08-26-2012, 06:09 PM
|
||||
|
||||
|
سر خميسة : الحلقة 7
بسم الله الرحمان الرحيم سر خميسة الحدث الأول : البيضة النادرة بعد أن حللت ريميس الصور التي على الجدران و إكتشفت سر المدار الغامض و الشفرة مع صديقيها ، نزلوا إلى الأسفل حيث وجدوا غرفتين فدخلوا لأحدها ليجدوا المكان مليء بالكنوز و عندها ظهر ديكسي الذي تقاتل مع ريميس في معركة قوية ، لكن في نهاية المطاف وقعت ريميس ضحية بين أيديه فهاجم عليها بضربات مخالبه التي ترسل موجات ريحية قاطعة أصابتها كلها... الحلقة 7 : هزيمة ديكسي - قدرة ليوي  [السبت 28 ماي 2005 ](جبال الأنديز)(15:17) ظل ديكسي يرسل يرسل هجامته- موجات الرياح القاطعة- نحو ريميس دون توقف لغضبه الشديد عليها و لإستفزازها له لما كان يقوله ، فأصابتها كل الهجمات حتى سقطت أرضا. في حين كان سفين يأخذ ليوي معه ليخرجوا من الكهف ، فقالت ليوي لسفين « أنا لست مطمئنة لريميس لما لم تلحق بنا حتى الآن » فقال لها سفين « حتى أنا قلق عليها » و ثم نظر بعينه ليرى ما تفعل ريميس فإنصدم لأمرها إذ رأها و هي تتلق هجمات ديكسي، فابتسم و قال لليوي « يبدوا أنها ستكون بخير ، لا علينا أن نقلق بشأنها ، لا طالما لم تخذلنا ريميس دائما تفاجئنا بورقة رابحة » فقالت له « ما الذي يؤخرها هكذا ؟ » فقال لها و قد بدأ يظهر لهما ضوء مخرج الكهف « إنها البيضة اللعينة تلك » فقالت ليوي و قد أبدت علامات السعادة « هل وجدتها حقا ؟ » فرد عليها « ماذا كنت أقول لك لتوي ، ريميس دائما تفاجئنا » ، و بعدها خرجا من الكهف ، فتفاجئا إذ وجدا مجموعة كبيرة من حراس ديكسي و هم مسلحون يحاصرانهما من كل الجوانب ... عندها كان لا يزال ديكسي يوجه هجماته نحو ريميس لشدة غضبه ، حتى تعب من الأمر فتوقف عن الهجوم، و قد بدأ ينظر إليها و هي مرمية على الأرض فقال و قد إبتسم « هذا جزاء من يحاول إستفزازي » ثم توجه عندها ليأخذ البيضة التي مربوطة على ظهرها . عندها نهضت ريميس بسرعة خاطفة من مكانها و نظرت إليه مبتسمة ، فتوقف هو بشكل تلقائي و قد صدم من الأمر فتغيرت ملامحه من الإبتسامة نحو الذهول و التفاجؤ ، لم يصدق الأمر ، فقالت ريميس و هي تنظر إليه نظرة جانبية « إذا هل صببت كل طاقتك علي أم مازلت تحتفظ بالمزيد ، أيها البليد الأبله » ظل ديكسي صامتا و مذهولا منها ، فأكملت هي « لابد من أنك قد صدمت من هذا ، فهذا طبيعي ، لكن إكتشفت شيئا واحدا » ثم أدارت رأسها نحوه و قالت « أدركت أنك أغبى شخص تقاتلت معه في حياتي »، استيقظ ديكسي من صدمته فقال لها بغضب و قد بدأت تنموا مخالبه من جديد « كيف ...كيف فعلت ذلك... كيف لم تموتي ...كيف لم تصابي بجروح...أخبريني كيف ؟ » و قد قال أخر كلماته بغضب ، فردت عليه ريميس مبتسمة « كيف ؟...لقلة معارفك بل لقلة نباهتك » ثم رفرفت بيدها اليمنى التي كانت تؤلمها و قالت « أعد التجربة لكي تفهم كيف ». غضب ديكسي أكثر من السابق فإنقض عليها كالأسد الثائر بمخلب أحد كفيه موجها إياه نحو وجهها ، فقامت هي بشرك خيوطها بين أصابع كفيها فتصدت لمخالبه التي لم تستطع تمزيق تلك الخيوط، لكن ديكسي لم يتوقف بل قام بمخالب يده الأخرى بالهجوم على كتفها ليمزقه و لما ضربها إليها لم يحدث شيء و لم تتأثر ريميس بشيء و كأنه هجم على صخرة أو معدن صلب فإبتعد عنها قليلا ثم قال لها متفاجئا « كيف هذا ، لما لم تؤثر عليك مخالبي » فقالت له « لو أنك لاحظت ذلك مسبقا لما أفسد طاقتك بمهاجمتي التي لم تفدك بشيء » ثم بدأ يراجع ديكسي عقله ليتذكر مجريات الأحداث ، فقالت له « هل إكتشفت غبائك أم أنك ما زلت غبيا ؟ » فعرف ديكسي سبب عدم تأثرها بهجماته فقال لها « هكذا إذن ، يبدوا أن التقليل من شأنك كان فعلا غباء مني » فإبتسمت ريميس و قالت « بل إن التعظيم بقدراتك كان هو الغباء بعينه ، سأخبرك بالنصيحة الأولى للمقاتلين " لا تستهن بقدراتك لكن لا تقلل من قدرات خصمك " و كذلك النصيحة الثانية و هي " لا تظهر كل قواك من البداية ، و احتفظ بالأوراق الرابحة للنهاية " أما النصيحة الثالثة .... » فقاطعها ديكسي قائلا لها « إخرسي لقد صرعتني ، أنا لست في مدرسة لتعلميني ما يجب علي فعله » فقالت هي « ..." لا تظهر طاقتك كلها و إحتفظ بمعضمها و لا تبذرها " و عندما يتحدث الأستاذ فعلى أمثالك من المتعلمين الأغبياء أن ينصتوا لعلهم تنفعهم النصيحة » بعد هذا الكلام المستفز ، غضب ديكسي كثيرا لأنها جعلته يبدوا و كأنه لا يعرف شيئا و كأنه مهزلة أمامها ، فعاد إلى إستخدام قدراته من جديد حيث بدأت الرياح تحوم حوله و قد أطال مخالبه أكثر من السابق مستعدا لمواجهتها من جديد و قال لها « حتى و لو كانت مهاراتك متطورة إلى ذلك المستوى فأنت مجرد حثالة تنتظر نهايتها ، فأنا مازلت أحتفظ بورقتي الرابحة فعلا و هذه المرة لن تغضبيني ، فالثعلب لا تمر عليه مرتين » ثم إنطلق نحوها كالإعصار و هو يدور مع الريح ، عرفت ريميس أنه ينوي لأخذ البيضة فقفزت بإستعمال خيوطها عاليا فتخطت هجوم ديكسي لكنه حرف مساره بكل سهولة متجها من جديد نحوها فابتسمت ريميس و قامت بإزالة البيضة المربوطة على ظهرها و أرسلتها نحو ديكسي بكل قوة ، تفاجىء ديكسي من ذلك فقرر كبح هجومه لكنه لم يستطع فأصابته البيضة فأتى ملقى على الأرض بقوة شديدة حتى تشققت الأرض من أسفله أما البيضة فسقطت على الأرض دون أن يحدث لها شيء. نزلت ريميس و أخذت البيضة و نظرت إليه تنتظره أن ينهض ، فلما تشبت على ركبتيه قال لها و عيونه تحمل حقدا « كيف ذلك ، كيف أدركت أن البيضة ستكون صلبة ، ماذا لو لم تكن كذلك كنت سوف تكسرينها » فقالت له « صحيح ، الثعلب لا تمر عليه مرتين بل تمر عليه مرات كثيرة لدرجة أنه يقع في فخه » ثم مدت يدها نحوه و سحبتها بقوة فانسحب ديكسي من رجله نحوها بسرعة ثم عندما وصل بقربها ضربته إلى ظهره حتى إنكسر هيكله الداخلي ( النخاع الشوكي ) و اتى على الجانب الخلفي لها مرميا ، ثم نظرت إليه و قالت « هذا عقاب من لم يرضى بما لديه » ثم خرجت من الغرفة متوجهة عند صديقيها ، بينما كان ديكسي لا يستطيع الحراك أو الكلام و قد تجمدت ملامح وجهه ، كأنه قد تشلل كليا ...، خرجت ريميس من المدار ( المدرج الدائري ) و قد كانت عيناها تدمع و قد قالت « لا أعلم ماذا فعلت ، لكني أنا لست قاتلة » ثم مسكت بيديها رأسها و بدأت تصرخ بكل جهدها « لااااااااااااااااا، ما الذي فعلته ، ألا يقولون أن العذاب أشد من الموت...» كانت ريميس نادمة لما فعلته لديكسي فهي لم تكن تريد أن تصل الأمور إلى هذا الحد ، في حين إزداد ألم يدها أكثر فجلست حتى تضمده كي لا يزداد الألم عليها ... و قبل ذلك بمدة كان سفين و ليوي محاصران بجنود ديكسي المسلحين و الذين طلبوا منهما أن يرفعا أيديهما و يستسلما دون مقاومة، كانت ليوي خائفة فقال لها سفين « ارفعي يديك هم مسلحون يجب علينا ألا نقاوم » فقالت له « هل ريميس قادمة ، أم لازالت بعد تقاتل ذاك الطاغية » فقال لها « الأمر محسوم لصالحها لدى لا تقلقي فهي قادمة » عندها بدأت تفكر قليلا و قالت « لقد وجدت خطة رائعة » فرد عليها سفين « ما هي ؟ » فقالت له « سوف أستخدم قدرتي ، بما أن ريميس ستتأتي قريبا » فرد عليها بصراخ « ماذاا؟ هل جننت يبدوا أنك غبية فعلا ، لن أسمح لك بأن تخاطري بحياتك » فقال أحد الجنود « هيا ، إخرسا و إرفعا أيديكما و توجها معنا نحو الطائرة » حيث كانت هناك طائرة نفاثة على مقربة منهم . و عندها إستمرا سفين و ليوي في المشي نحو الطائرة ، و في لحظة خاطفة وضعت ليوي يديها على رأسها ثم توقفت و أغمضت عينيها ، حينها توقف سفين و صرخ في وجهها « ليووووي لاااااا ....» و ما أن صرخ حتى فتحت هي عينيها فحدثت موجة غريبة نبعت منها و قد إخترقت كل شيء فتساقط الجميع أرضا بما فيهم سفين و قد أغمي عليهم كلهم، سقطت ليوي على ركبتيها و هي ما تزال تمسك برأسها فبدأت ترتعد و زادت تشد رأسها أكثر فقد كان هناك ألم شديد برأسها ثم إرتفعت حرارتها و أصبح وجهها محمرا، ثم سقطت كليا على الأرض و بدأ ترى الأشياء مضببة ، فبدأت تسمع صوتا مخيفا يناديها « .... ها قد أقتربت نهايتك ، قريبا سأفك ذاك العقد الذي بيني و بينكي .... » ثم بدأت الدموع تنهمر من عيني ليوي بدون صوت حتى أغمي عليها و غابت عن الوعي ، و بهذا ظل الجميع مرمي على الأرض فاقدون للوعي .... (جبال الأنديز )(15:32) خرجت ريميس أخيرا من الكهف لتجد صديقيها و جنود ديكسي جميعهم فاقدوا الوعي فقالت « يا لك من غبية ليوي ، لكنك أحسنت عملا » ثم سارت نحو جسدي صديقيها و ربطتهما بخيوطها و حملت سفين على ظهرها و ليوي بين يديها ، ثم نظرت إلى الطائرة و بعدها إلى الكهف و قالت في خاطرها « هذا أكثر ما تستحقه كرحمة مني ،ليس لعقلك و إنما لروحك و جسدك البريئين » ثم قررت ريميس أن تعود إلى المدينة ( تشوكيكاماتا ) سيرا على الأقدام ، بذل أن تستخدم طائرة ديكسي, و ظلت هكذا تمشي في الطريق التي أتوا منها و هي تحمل صديقيها ، كانت يدها اليمنى تؤلمها بشدة أكثر من أعضائها الأخرى ، فظلت لساعات تمشي دون توقف.... (جبال الأنديز )(19:22) حل الظلام و إشتد البرد على ريميس و قد بدأ يتساقط الثلج ، أحست بثعب شديد فقررت أن تستريح تحت إحدى الصخور و قد أنزلت صديقيها على الأرض هناك و هما ما زالا فاقدان للوعي و غطتهما ببعض الأردية التي أحضروها معهم ، كانت البرودة شديدة فذهبت لتبحث عن غصون يابسة لتشعلها فعثرت على بعض الغصون و قامت بإشعال النار لتدفىء بذلك المكان ، حاولت الإتصال بهاتفها لكن لم تكن هناك تغطية لشبكة الإتصال و عندما حاولت إستعمال حاسوبها وجدته قد نفذت بطاريته، عندها بدأت تنظر إلى ليوي و هي نائمة ( مغمى عليها ) فتذكرت بعض الذكريات من الماضي { ... كانت في طفولتها في السنة الأولى من الإعدادي الدراسي، و قد كانت هي و هيلدا فتاتان مشاغبتان حيث كانتا تقفزا من مكان إلى أخر داخل القسم و الأستاذ يجري ورائهما ، و ما يكفا حتى يحضر المدير و يعاقبهما ... كانت ريميس و هيلدا حينها لا يعرفان ليوي ، و في بداية السنة الثانية من الإعدادي تعرفتا على ليوي التي كانت هادئة الطباع و كانت الصدفة هي التي جمعتهم فقد كان عدد من الأطفال يؤذون ليوي و هي صامتة لا تحرك ساكنا منها، فقررت هيلدا أن تدافع على ليوي فأبرحت أؤلائك الأولاد ضربا و علقتهم ريميس بخيوطها على عوامد الإضاءة ، و بهذا تعرفت ليوي عليهما و إشتدت بينهن أواصر صداقة وثيقة إلى يومنا هذا...} .... بعد هذه الذكريات غلب النعاس على ريميس فنامت و هي جالسة و سرحت في أحلامها ...، في حين كان يحاول أتباع ديكسي بمركزه الذي بمدينة تشوكيكاماتا الإتصال بالطائرة لكنهم لم يحصلوا على رد منه فقرروا إرسال طائرة صغيرة لمعرفة ما يجري.... التعديل الأخير تم بواسطة imel ; 09-09-2012 الساعة 12:00 AM 
|
|
08-26-2012, 06:21 PM
|
#2 |
|
عاشق فلتة
رقـم العضويــة: 149251
تاريخ التسجيل: Apr 2012
العـــــــــــمــر: 30
الجنس:
 المشـــاركـات: 1,736
نقـــاط الخبـرة: 909
Gmail :
 Facebook :
 Google Plus :
 Youtube :
 |
رد: سر خميسة : الحلقة 7
سم الله الرحمام الرحيم
أقدم لكم اليوم الحلقة السابعة من قصة سر خميسة فأتمنى المشاركة بأرائكم و تقييمكم حولها |
|
|
|
08-26-2012, 06:56 PM
|
#3 |
|
~
رقـم العضويــة: 69518
تاريخ التسجيل: Sep 2010
العـــــــــــمــر: 34
الجنس:
المشـــاركـات: 565
نقـــاط الخبـرة: 237
Skype :
 Wordpress :
 |
رد: سر خميسة : الحلقة 7
السلام عليكم :.
قصه رائع جداا وفكره مذهله ومميزه في طرحها ومنسقه بانتظار الحلقة 8 شكرالك اخي تقبل مروري |
|
|
|
|
08-26-2012, 07:25 PM
|
#5 |
|
مشرف سابق
رقـم العضويــة: 99707
تاريخ التسجيل: Sep 2011
الجنس:
المشـــاركـات: 5,750
نقـــاط الخبـرة: 1329
|
رد: سر خميسة : الحلقة 7
بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز وفي انتظار جديدك الأروع والمميز لك مني أجمل التحيات وكل التوفيق لك يا رب تم التقييم والشكر و خمس نجووم وتستاهل اكثر اخوي
التعديل الأخير تم بواسطة °•.Šρaяţáćüś.•° ; 08-26-2012 الساعة 07:28 PM |
|
|
|
|
08-26-2012, 08:57 PM
|
#6 |
 
رقـم العضويــة: 115743
تاريخ التسجيل: Feb 2012
العـــــــــــمــر: 34
الجنس:
المشـــاركـات: 707
نقـــاط الخبـرة: 70
|
رد: سر خميسة : الحلقة 7
وعليكم السَـلَـآم وَرَحمَ‘ـة الله وَبَرَكَ‘ـآآتُه
كِيف حَ‘ـآألك عسا بخير وماتشتكي من بَ‘ـآس إبداع وربي وهذا على مَ‘ـآ أظن من خيالك الوَ‘ـآسِع   < صَصَصَح ..!؟وِإذَآ كَ‘ـآن كَذلِك يِمديك تغطِي على أُودَآ < يَبيله عَ‘ـآد ذي |
|
|
|
|
08-26-2012, 10:07 PM
|
#7 |
|
....؟
رقـم العضويــة: 65970
تاريخ التسجيل: Sep 2010
الجنس:
المشـــاركـات: 4,129
نقـــاط الخبـرة: 1112
MSN :
 |
رد: سر خميسة : الحلقة 7
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
....كيف الحال أخي ....أن شألله بألف صحة وعافية أولاً وقبل كــل شيء شكراً على الدعوة الطيبة منك ما شأللهالموضوعجميل جداً وثري وأعجبني... فقالت له « صحيح ، الثعلب لا تمر عليه مرتين بل تمر عليه مرات كثيرة لدرجة أنه يقع في فخه » مهما أطلت في كتابة الرد لن أوفيك أبــــــــــــــداً قدر المجهود الذي بذلتة ................ لا أقدرأن أقول إلى ..... وفقق الله تقييم الموضوع تقييم شخصي لــــــــــــــــكـ شكر..... مع ألـــــــــــــــــــــــــــــف سلامـــــــــــــــــــــــــــــة. التعديل الأخير تم بواسطة ĎAŖK loRd~ ; 08-26-2012 الساعة 10:14 PM |
|
|
|
|
08-27-2012, 12:00 AM
|
#8 |
|
*اميرة الاحساس*
رقـم العضويــة: 155602
تاريخ التسجيل: Jun 2012
الجنس:
 المشـــاركـات: 400
نقـــاط الخبـرة: 54
|
رد: سر خميسة : الحلقة 7
السلام عليكم
كيفك اخي يارب تكون بتمتم الصحة والعافية موضوع مميز وقصة رائعة من حيث التنسي والمعنى سلمت يداك اتمنى لك دوام الابداع شكرا على الدعوة تم الشكر تقبل مروري تحياتي |
|
|
|
|
08-28-2012, 01:01 PM
|
#10 |
|
♫ ♪♫ شيطان بوجه ملاك ♪♫ ♪
|
رد: سر خميسة : الحلقة 7
السلا عليكم
مبدع اخي بصراحة ما أشوف غير الروعة لازم تعلمنا شوي من إبداعك هاهاهاي واصل اخي الى التقدم والإبداع تقبل مروري البسيط |
|
|
|
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| سر خميسة |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
العرض العادي
|
|
المواضيع المتشابهه للموضوع سر خميسة : الحلقة 7:
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| سر خميسة : الحلقة الخامسة | imel | قسم القصص والروايات | 7 | 01-29-2013 05:49 PM |
| سر خميسة : الحلقة 6 | imel | قسم القصص والروايات | 12 | 01-03-2013 02:33 AM |
| سر خميسة : الحلقة الأولى | imel | قسم القصص والروايات | 9 | 10-28-2012 05:44 AM |
| سر خميسة : الحلقة 3 | imel | قسم القصص والروايات | 8 | 10-18-2012 08:20 PM |
| سر خميسة : الحلقة الرابعة | imel | قسم القصص والروايات | 6 | 09-03-2012 03:41 PM |
الساعة الآن 09:53 AM.
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة
rel="nofollow" 