لمـ يعد يؤلمني وجع الفراق .. فقد فقدت من هو أعز

فيه و حد المهزلة تلفزيونية تعرض على قناة أبوظبي الأولى

و الله أخجل لما أشوف أنهم يمثلون بكل فرح و سرور
و جد معجبين بأدائهم

للأسف أمي تابعه
فسألتها : أمي هل تدنى ذوقك الفني لهذا الحد ؟ حتى تابعين مهزلة مثل هذه ؟
فقالت :
و هاذ القناة موش MBC 3 ؟؟
هههههههه ... ضحكت حتى قريب توفيت
يا عيني على أمي
تصدقو..
أمي لا علاقة بالعلاقة
ما يهمها شي غير أنها تتفرج كدا حركات من كاش مسلسل
حتى تنام .. هعهعهعهع
لو يدري المخرجون و الفنانون ما تفعله أمي بإنتاجاتهم
راح يبطلوا كلهم ينتجون أفلام

راح أحكيلكم على أمي الغالية في كذا مواقف غن شاء الله
~
~
~

حيبت أنقللكم هذه الصور الغريبة العجيبة
لكي تتأكدوا أنو فيه مجانين كثار في العالم غير اللي عندنا
نحن العرب

مشروع جديد أطلقه المتجر البريطاني الشهير “مارك آند سبنسر” لتشجيع المتسوقين على إعادة تدوير ثيابهم من خلال التبرع بها للجمعيات الخيرية.

لا أطيل عليكم
شوفوا و تمتعوا

شفتواااااااااا ؟؟؟
وش رايكم فيها ؟
~
~
~

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته
كيف حالكم يا ناس ؟ إن شاء الله طيبين و معافين
حقيقة هذا اليوم مزعج لأقصى الحدود
سبق و أن أخبرتكم بأني أمقت هذا اليوم بالذات!
أخخخخخخ
اليوم نادولي من وزارة التعليم من أجل مناقشة برنامج إختبارات التقييم النهائية
لتلاميذ الإبتدائي (شهادة التعليم الإبتدائي)
و قد مللت من كثرة الثرثرة و القيل و القال و الأوامر و النواهي و ما إلى ذلك من الإزعاج
و لما خلصت
رجعت للبيت مثقل الكاهل من كثرة ما سمعت
صدقوني لا أحب كثرة الكلام و خاصة من عند الجنس الثاني
تصوروا
و أنا في حافلة نقل المسافرين
سافرت ما يقارب 700 كلم و كان معي في الرحلة نسوة و فتيات
منهن اللواتي كن قاصدات مسابقة التعليم التي شاركت بها
صدقوني .. ركبت في المقعد الذي كان خلفي قتاتان لم تتوقفا عن الكلام حتى
بدأنا المسابقة
لم يكن لدي ما أشغل به نفسي في تلك الرحلة
الجو حار .. و إذا شغل السائق المبرد ينطق الجميع ... أطفأه الجو بارد
تبا لهم.. كم هم متناقضون == من جهة الحر يقتلنا .. و من جهة البرد يقتلنا ==
700 كلم يا شباب
و قد كان ذلك اليوم سبتا ... هههه
لأني قد سافرت يوما قبل المسابقة لأنها كانت يومي الأحد و الإثنين
زمن الصيف .. قمة التحدي
تتتحدى المشرفين و العوامل الطبيعية و كذلك ثرثرة الفتيات
فكرت في أن أرمي نفسي من النافدة كان آخر حل لي
ثم .. ما حدث في تلك الرحلة مع زميل لي جعلني لليوم أنفجر ضاحكا
كلما أتذكره .. بحق شيئ جد مضحك
في نفس الرحلة و في نفس الحافلة
و على الساعة الثانية و النصف ليلا بتوقيتنا المحلي طبعا
توقفت الحافلة فجأة وسط الصحراء لا ترى سوى الرمال لا غير
و صاح القابض ..{لمن هم ذاهبون إلى المحطة (ورقلة إسم الولاية) فالينزل هنا و ليذهب بصحبة الحافلة تلك} فقد كانت تنتظر حافلة ثانية تبادلوا فيهما الزبائن لأنهما سيتعارضان في التوقيت
أنا و زميلي لم نسمع إلا كلمة هنا ... هههههه و هنا بدأ الضحك
نزلنا .. تصوروا معي
إلتفتنا يمينا و شمالا و نظرنا مباشرة فلم نبصر سوى جدار حديث البناء و الباقي رمال صفراء
صدقوني و بهذه الحركات
نظرنا إلى بعضنا البعض في ذهول و أعدنا النظر للمكان لنتأكد بأننا لم نكن نحلم
ثم نظرنا إلى نفسينا مجددا و انفجرنا بالضحك بأعلى صوت
حتى وقع زميلي على الأرض من شدة الضحك
كل من في الحافلتين نظر إلينا عبر النافدة في استغراب
قلت له : هل هذه هي حقا تلك الولاية ؟
ثم جاءنا القابض و قال لنا : {إن كنتما ستذهبان فنحن سننطلق . كفاكما ضحكا}
و بقينا بقية الطريق نضحك و نسخر من موقفنا
حقا لحظة جد جميلة
وصلنا عند آذان الفجر حينها كان يؤذن على الساعة 04.30 صباحا بتوقيتنا المحلي كذلك (الجزائر)
صلينا الفجر و انطلقنا إلى مركز الإختبار
و بقيت أفتش عن إسمي ضمن 1480 مترشح
وجدت إسما مشابها لإسمي .. و انطلقت للإدارة من أجل التأكد من صحة معلوماتي
و قد صححوه و الحمد لله
إنطلقت للقاعة أين وجدت أشخاصا من كل حدب و سوط
لم أراجع أي كلمة كما فعلوا هم كلهم بل بقيت جد مركزا و بعيد البال عن توتر ماذا سياتي؟
و جاءت الأسئلة و تجاوزنا أنا و زميلي مرحلة الخطر بنجاح
و رجعنا للبيت في نفس اليوم الذي أجرينا فيه الإختبار
و لما وصلت للبيت لم أكلم أحدا
إلا عزيزتي الوسادة و نمت مدة 14 ساعة تقريبا ==◄ نوم يومين
إلى أن تلقيت خبر النجاح بعد أسبوعين
و الحمد لله

***
هذه إحدى مغامراتي
يلا ..
أنا أخليكم الآن لأني مشغول قليلا
سلام


~
~
~

واحدة من خواطري

شتاء .. برق .. رعد
و مطر
و ياليتك تعلم ما يخطه في النفس من حزن
بلا قلم
تتوالى دقات رهيبة على عتبات قلبي و تصرخ
إفتح ... أنا الضجر
فارتعش الفؤاد و أخد يصدح بما جفا و خفا
كطفل بات يهدي
سار عنه النوم بلا هادي
جلست أرقب حالي في أنس ليل
حين دعاني إلى السهر صوت أشواقي
لبيك يا داع ..
يا من دعوتني أسمعك ألحانا
فيا حبذا لو تحويها ضما و عناق
و يا نسمة حب هبَّت على ماء وجهي
و يا ضجعة برد على رمل شفاهي
أرسمي بسمة ظَــلت أحلم بها لليال
حين كنت ألهو بين ضلوع المحبة في حنان
و ها أنا ذا اليوم
أصبحت مشرد المشاعر غريب الدار
لا بسمة صدق و لا حبيبا حواني
أيا قلبي ..
هل جفّت مياهك ؟ هل زال سحرك ؟
أم أنك قد هرمت و شاب عن الخفقان ؟
تبكي و تتلو على الدنيا ترانيم الحياة
و نسيت أن الدنيا بما همَّــها منَّا تعاني !
قد صبرت و صبرت ... حتى قال عني أيوب :
يا ابن أمة محمد .. لا تجعلني عبرة مرتان !!
حلمت بالسعادة إصباحا و إمساء
حتى عجز يوسف عن تفسير المنام
...
حرٌّ أنت يا قلبي كطير الخريف
سل ماضيك عن حلم رسمت فيه زاهي الجنان
حرٌّ يا قلبي كدموع الصبيان
فلا صراخ الأسى يجرك للعصيان
هجرت قومي و أشياعي تذللا
فهل ترضى أن أحيا طول العمر كالجبان ؟
فإن كنت قد عزمت رد الوصال
فهاذي يدي
رجاءا .... لا تذرني فردا أعاني

دمعة قلــــــــــب

قال النبي محمد صلى الله عليه و سلم

{ لعن الله الراشي و المرتشي و الساعي بينهما}

للأسف هناك من لا يخشى اللعن

~
~
~

لكم يسعدني أن أسمع أن هناك من يحسدني .. فأعلم حينها كم أنا متفوق في الحياة

شو قصة أني أجد ردود و لا أجد أصحابها ؟؟

مرت بجحا يوما جنازة، وكان ابنه معه. وفي الجنازة امرأة تولول و تقول: {الآن يذهبون بك إلى بيت لا فراش فيه و لا غطاء ولا خبز ولا ماء }
قال ابن جحا: والله يا أبي إنهم ذاهبون إلى بيتنا



هههههههههه
كان ابن جحا يدعو الله ويقول: { اللهم أمتني ميتة أبي.} سألوه : (وكيف مات أبوك؟) فقال: أكل خروفا مشويا….وطبقا من الحلوى وصعد إلى السطح ونام في الشمس ،ولم يستيقظ حتى الآن .



خخخخخخخخخخ

شباب
أترككم على خير و عافية
فهو موعد إعادة فرمطة الجهاز
فقد أصبح يعاني من الصداع لأسباب أجهلها
لذلك ... إلى العيادة
تصبحون على خير

أريد حلقة ون بيس 550
و إلا سأنتحر