حينَ ٺضمحلُ مني ڪثـاآفۂ المـاآدة » سَـأضلُ قلباً وَروحاً .. وأبقےٰ معنےٰ وإحسـاآس ~

:
/


.It has been deleted -
?oww, you okay -
.this question, I don’t owe the right to answer it ..I guess -
… okay -

:After a moment of silence, she added
.but you never meant to hurt, it was a misunderstanding -
.whatever, the net result is that I did -


,The net result is that I did hurt them
,broke their hearts
.and walked away believing that time will heal the wounds
,Time only nulls out actions
.while for emotions, they keep lingering deep inside
.Shouting out loud, whenever, wherever it's possible
.Forever

17th May
10:15pm

18th MAY
شكرًا جزيلًا

كل عام وأنتم بخير، من العايدين الفايزين إن شاء الله
تأخرت يوم معلش ..الوضع مزدحم هِنا ):


**أتوهم ولا كلمة من عنوان المدونة تحوّلت لشهب نجمية

!I breath

:
/

أعترف
كمية الخَراب الي سويتها بحياتي تحتاج سنة كأقل تقدير منطقي واقعي
لإعادة بناء جزء جزوء صغنون منها
بَس قدرت أنجز شطر كبير من الأفكار براسي وحليت كلاكيع كثيرة كذلك!
وتسببت لنفسي بكلاكيع أكبر آه صح
صورة أحمد الشقيري وهو شآب تخطف الأنفاس < مدري شدخلها



أينَ تقفون أنتم على الطريق المسمى بالحياة يا قَوم؟

:
\

مرحَبًا
مرَّ عام، بأشهرهِ وأسابيعه وأيامه
ثلاثمائة وخسمة وستونَ يومًا
يُعادل ثمانية ألف ساعة تقريبًا
بَقيتْ ساعة؟

هذهِ رسالةٌ غير متوقعة
أخبركَ فيها بأن الفُرصَ قَد نفذتْ
ومعالِمُ الصدفة قد تشوّهت
أليس كذلك؟
لا بَأس
ستغدو أقوى مع الأيّام، عِش طويلًا شامخًا مُتناسيًا.
إنتهى، عليكَ السَلام.

#الجارُ_قبلَ_الدار.

الوالدة مسافرة، وحالتي حالة بين طبخ وتنظيف ودَوام ..الخ
الصبح بعدما انتهيت من غسل الكراج كان لازم أغسل قدام الباب كذلك لمّا حست علي
جارتي طلعت من بيتها أخذته عني ..قالت: معك دوام روحي افطري وتجهزي.
الساعة كانت متعدية السابعة ودوامي على الثامنة تمامًا ..
تشكرتها ودخلت، بعدها بدقايق إندق جرس الباب ..فتحته
أشوفها جايبة علبة لَبن وأكدت على إني ما أنزل الدوام إلا بعدما أفطر، قسم بالله من الفرحة
كان ودي أحضنها وأبكي
كنت منهكة جدًا هالفترة، نفسيًا وعقليًا وجسديًا، بتصرف بسيط واحد قلبت لي يومي كله
وعطتني شحنة من الطاقة الإيجابية لأيام قدام.


الحمد لله على وجود ناس مثلها بالحياة
خليكم مثل جارتي، كونوا لُطفاء، اللطف يَشفي، يُساعد ويدعم ..أبسط تصرف لطيف منكم
ممكن يكون السبب بسعادة شخص تعيس
كلمة، إبتسامة أو عُلبة لبن "زبادي" على السابعة ونصف صباحًا xD ودُمتم سآلميـن

Yo!

صرت من شلّة ..نكتب تدوينة كل شهر ثم شهرين ثم سنة وبعدين نختفي xD
همممممم عَن إيش نسولف ..صراحة ما عندي مواضيع مهمّة فخلوني أعطيكم ملخص الشهر
بالأحرى ..
أراجع مع نفسي أحداث الشهر السابق

لتتسس سيي ..قلت لكم الوالدة كانت مسافرة، لذلك ناخذها من عودتها من السفر بسلامة
وهِنا يجي دوري أخذها للطبيب نشوف صحتها ونتأكد من سلامة عظامها .-.
ما أحسكم بحاجة لهذه المعلومات، طيب نقلبها أدعية ..الله يحفظ لكم أحبابكم حبة حبة ويخليهم
قريبين منكم ولا يحرمكم شوفة حبيب ولا تشوفون فيهم أيّام سودا، آمين .



بعدين وش! تَسَوّق ..تنظيف، تسوّق مرة ثانية! خَبز حلويات للعيد
والعيد !! صحيح "من العايدين الفايزين" متأخرة ..هالعيد كان هاددددددددددئ بشكل غريب جدًا!!!
إحساس رهيب تنام بالعيد وما تتهشم عظامك من خدمة الضيوف
بس يَ جماعة الخير أعترف بأنّي كائن حي ما يقدر يبقى حي بدون ناس ، يجيني اكتئاب إذا بقيت
وحدي أو ما كان معي ناس كثيرة بكذا مناسبات : ( تعودت على الهوسة أيّام العيد
إن شاء الله الأعياد القادمة تكون أشد زحامًا وترجع الزيارات أضعاف أضعافها السابقة ب.ب

أووه صح أخوي تزوج افتكينا من نفر آخر باقي في السلّة لوس المُزعج وهِيما الكيوت
يييييييييييييه عاد ذولي الكتاكيييت الله يسعدهم ..ويسعد المتزوجين كذلك
ويرزق العزابيين "أنتم يا سيداتي سادتي" بالزوج/ة الصالح/ة المناسب/ة المُتمنى/ة والمُنتظر/ة
العُقبى لكم يعني ..آمين آمين

وحدث، اثنين ..ثلاثة أربعة، خمسة! همممممممممممم ستة وأكثر من نمط "سيء لا أوّد ذكره هنا"
خسرتني نفرة، وتخليت عن وحدة والمسافات بعدت عني إنسانة عزيزة جدًا!! *قلبي المفقوش"
وبَس

دُمنا سآلمين

#إستاكوزا

أنا والخَيل والليل والكل نعرف أن غدًا سيكون يومًا حافلًا بالصُراخ والصَريخ
واللحظات الجميلة والتعيسة منها وغيرها الكثير

اليَوم فقط، لنقل لأوّل مرة أشعر بل متأكدة أن عنوان المدونة أطول مما ينبغي!
أنّي قضيتُ هنا فترة أطول مما توّقعتها
أنّي رحلت وعُدت مع أول فرصة للعودة، عودة لا أنوي الرحيل بعدها إن شاء الله


مضى وقتٌ طويل ..تغيّرت كثيرًا

يومَ أمس كانَ مختلفًا، حيث قررتُ العودة من المسشفى إلى بيتي سيرًا على الأقدام! كانت تلك خطة صديقتي
المقربة جدًا من روحي لتكسر عقدة الكتمان التي أتحلى وأعتز بها ..مررنا بمناطق مختلفة، رأينا بيوتًا كثيرة منها
الكبيرة الكئيبة وأخرى بتصاميم هندسية لطيفة ولا ننسى الصغيرة كذلك كان تعليقي آنذاك "أحبّ البيوت الكبيرة،
أن أكون ضيفة فيها لاغير لو خيّرت فسأسكنُ في بيتٍ صغير يسهل علي تنظيفه، البيوت الصغيرة تشعرني بالدفء
كما لو أن المشاعر فيها تصبح أكثف وأقوى" مررنا بمقاهي ومحلات مختلفة آثرتُ الصمت بينما راحت تتحدثُ هي
عن جزءٍ من أفكارها، من مشاعرها، وتلكَ الأمور العميقة التي لا تشاركها مع غيري - والتي لا أشاركها بدوري مع
أحدٍ سواها - تحدثنا عني وعنها مطولًا، أذكر أنّي قلت لها "تعجبينني كثيرًا، أنتِ مخلوق مميز وُضع فيكِ من كل
شيء شيء، فحتى عاطفيًا تعطين كل أنواع المشاعر حقها بخلافي تمامًا حيث أضع لكل أنواع المشـاعر حدّها
بل أقوم بتصنيفها إلى فئات معينة كفئة " إيّاكِ والإقتراب منها " أو شيء من هذا القبيل" ردّت علي بعد شيء من
الصمت "نحن مختلفات عن بعضنا جدًا" كان في ردها القصير هذا شيءٌ من المواساة كمن يأكّد لي أن لا ضرر في
أن تكونَ مختلفًا، ما يثير الدهشة أني رغم إختلافي عنها إلا أنهـا تفهمني كثيـرًا لدرجة أحيانًا أخاف منها وهي
تفعل المثل ..توجد حالة خاصة بيني وبينها لا أعلم كيف أشرحها لربما نشأت بسبب تعمّقنا بشخصياتنا فحين
أفكر بشيء أجدها تذكره لي كأن أفكاري تتسرب لها أو أن أغنّي مقطعًا من أغنية فتشهق لأنها كانت تغنيها مع
نفسها للتو، لا ننسى المرات الكثيرة التي نقول فيها الشيء ذاته، نطرح فيها الإقتراح ذاته، نقرر فيها الشيء ذاته
..وحالة الـ"ذاته" هذه تختلف جدًا عن عِلمي المسبق بأنها لن تطلب الدَجاج في المطاعم لعدم حبّها له ومعرفتها
بنوع البيتزا المفضل عندي. لأنّها فتاةٌ عميقة جدًا خطر في بالي أن أطرح عليها سؤالًا لطالما طرحته على نفسي
"كيف أبدو بعيني الغرباء" بمعنى ماهي نظرتهم الأولى عني - ونظرتها الأولى هي عني على وجه التحديد -
إختصرت الإجابة كلها على ثلاث نقاطٍ لا غير مع مُبرر لكل واحدة! الأولى بأنّي شخصٌ مرتب يمكنك الإقرار بهذا من
هندامي والثانية أني لا أفرق بين الناس هذا لأنّي أتقبل الجميع بمختلف أشكالهم والثالثة (التي أعجبتني) هي
تقديم ما بوسعك للآخرين - وهذه طريقتها في القول بأنك لستَ أناني - ..تعبنا من المشي ومن كثرة الحديث
ومن الشمس التي قررت أن تشاركنا مشوارنا الطويل هذا فجأة، كنتُ متعبة سلفًا بمخزون طاقة قدره ساعةٌ
واحدة يتيمة ..يبرر هذا سبب غفوتي السريعة عندما جلسنا نأخذ قسطًا من الراحة في منطقة إنتظار الباص!!!
كانت غفوة ممتعة بحق.


*كانَ مشوارًا رائعًا - أطول مما توقعته -