نشرة أخبار كأس العالم 2014

أوليفر كان: نوير أفضل حارس في العالم



اعتبر الحارس الألماني السابق أوليفر كان أن نظيره الحالي مانويل نوير يعد "الأفضل" في مركزه على مستوى العالم.

ولعب نوير (28 عاما) دورا هاما في تأهل ألمانيا إلى نصف نهائي البرازيل حيث ستواجه البرازيل يوم الثلاثاء المقبل حيث.
ولم تستقبل شباك نوير منذ بداية البطولة سوى ثلاثة أهداف.

وقال كان، الذي انتقد في وقت سابق انتقال نوير لبايرن ميونخ مقابل 20 مليون يورو "لقد أثبت للعالم أجمع أنه أفضل حارس في الوقت الحالي".

وأضاف الحارس الأسطوري "كل العالم يعرف أنه لاعب رائع، ولكن أهم شيء هو قدرته على الحسم في المواقف الهامة، هذا هو أهم ما يميزه".

خاليلوزيتش يرحل رسمياً.. يعتذر للجماهير وينتقد الإعلام



أعلن البوسني وحيد خاليلوزيتش، مدرب المنتخب الوطني الجزائري رحيله رسميا من الجهاز الفني للخضر بعدما أكد ذلك في بيان نشر على موقع اتحاد كرة القدم الجزائري اليوم الأحد.

ووجه خاليلوزيتش الشكر للجماهير الجزائرية وللرئيس عبد العزيز بوتفليقة ووزير الرياضة ورئيس اتحاد الكرة، لمساندتهم للمنتخب طوال مسيرته في بطولة كأس العالم.

وقال:" أشكر كثير الجمهور الجزائري الرائع الذي ساندني منذ أول يوم وصلت فيه وبقائه وفيا معي، سأبقى محتفظا بالاستقبال الكبير الذي حظينا به فور عودتنا من المونديال".

ولم يخفِ خاليلوزيتش انتقاده لبعض الصحف ووسائل الإعلام قائلاً:" لكن النقطة السوداء تكمن في بعض الصحف وليس جميعها لحسن الحظ ، حيث لم تكتفِ بانتقاد عملي بل امتدت إلى عائلتي وكرامتي ، فهذا الأمر لن أنساه ما حييت ولن أغفر لهم".

وختم بيانه:" اليوم وبعد قضائي ثلاث سنوات في الجزائر ولظروف عائلية وتحديات رياضية جديدة يتوجب علي الرحيل، سأذهب وأنا فخور بما قدمته بعد أن احترمت عقدي مع الاتحاد".

مشاركة دي ماريا في النهائي واردة إذا تأهلت الأرجنتين



أكد طبيب المتنخب الأرجنتيني أن أنخيل دي ماريا والذي أصيب في المباراة ضد بلجيكا سيغيب عن مباراة ما قبل النهائي في كأس العالم بالبرازيل ضد هولندا، يوم الأربعاء المقبل ولكنه لم يستبعد تواجد اللاعب في النهائي إذا تأهل رفاق ميسي في مواجهتهم للطواحين الهولندية.

وقال طبيب المنتخب الأرجنتيني دانييل مارتينيز: "ما وجدناه هو أن أنخيل دي ماريا لديه إصابة في عضلات الفخذ اليمنى".

وأضاف: "إنها واحدة من أخف إصابات العضلات".

تطور إصابة دي ماريا ستكون حاسمة في إتخاذ قرار مشاركته بالنهائي إذا تأهلت الأرجتنين ضد هولندا.

وكان نجم ريال مدريد قد أصيب ضد بلجيكا قبل مرور نصف ساعة من اللعب، وترك مكانه للاعب بنفيكا إنزو بيريز.

ويعتبر دي ماريا واحاد من الركائز الأساسية للمدرب أليخاندرو سابيلا ، حيث كان حاسما خلال دور الستة عشر بتسجيله هدف الفوز في الدقيقة 118.

ألمانيا راضية عن الدور الجديد لأوزيل



دافع مدربو ألمانيا في وجه الانتقادات الموجهة لمسعود أوزيل اليوم الأحد، وقالوا إنهم راضون تماما عن الطريقة التي يتأقلم بها مع دوره الجديد في الفريق.

وسبق للاعب البالغ من العمر 25 عاما اللعب في قلب وسط الملعب حين لعبت المانيا بطريقة 4-2-3-1 ولفت الأنظار بعدما ساهم في أهداف رائعة ومرر كرات مميزة.

لكنه وبعد الهزائم المريرة للألمان في قبل النهائي بكأس العالم 2010 وبطولة أوروبا 2012 منحه المدرب يواكيم لوف دورا يبدو أكثر ميلا للدفاع ونقل أوزيل لطرف الملعب في طريقة 4-3-3.

ورفض هانزي فليك مساعد لوف إشارات لتراجع مستوى أوزيل في كأس العالم حين سئل عن دوره خلال مؤتمر صحفي اليوم.

وقال فليك للصحفيين "ننظر لذلك بطريقة مختلفة عنكم."

وأضاف "مسعود يلعب في مركز مختلف الآن عما اعتاد عليه وينفذ تكليفات مختلفة. لديه مهارات قوية جدا بالكرة وفوق كل هذا تحسن مستواه خلال البطولة."

وبينما لم يعد أوزيل يدير اللعب من مركز صانع اللعب فإنه يطلب منه الإبداع في أطراف الملعب ويغطي مساحات أكبر مما اعتاد عليه في الطريقة القديمة.

وقال فليك "نحن راضون تماما عن مسعود. إنه يجلب الكثير من الثقة مع الكرة وهو مستعد دائما للتمرير."

وغاب إبداع أوزيل في بعض الأوقات خلال المباريات ذات الطابع البدني في كأس العالم لكنه أظهر قدرته على التألق تحت الضغط بتسجيل هدف في الوقت الإضافي ليقود المانيا للفوز 2-1 على الجزائر في دور الستة عشر.

وأشار أوزيل على أن أوزيل يحتاج لبعض الوقت للعودة لسرعته بعدما أصيب مع ناديه ارسنال.

وقال "عليكم أن تذكروا أنه أصيب مع ارسنال ولم يكن قادرا على العودة لمستواه. لكننا راضون عنه وحين يشعر المدربون بالرضا.. فهذا هو الشيء المهم."

لوف: البرازيل ليست أضعف بدون نيمار..وهذه رسالتي لحكم المباراة



يعتقد يواكيم لوف ، مدرب منتخب ألمانيا ، أنه ينبغي على حكم مباراته في دور الأربعة لبطولة كأس العالم لكرة القدم أمام البرازيل صاحبة الأرض أن يكون قوياً في التعامل مع أي محاولات لتعطيل اللعب.

وقال لوف للتلفزيون الألماني: "شاهدت مباراة البرازيل مع كولومبيا وكان هناك عدد لا يحصى من الأخطاء من الفريقين. ارتكب بعض اللاعبين أخطاء بالقفز نحو ظهر لاعبين آخرين لتعطيل اللعب."

وأضاف: "لم يكن اللعب بهدف الاستحواذ على الكرة بل من أجل تعطيل اللعب وإيقافه."

وارتكبت البرازيل 31 خطأ ضد كولومبيا في مباراة عنيفة بدور الثمانية يوم الجمعة الماضي ، ولم يخرج الحكم الأسباني كارلوس فيلاسكو أي بطاقة صفراء حتى الشوط الثاني بعدما ارتكب الفريقان معاً 41 خطأ.

وتعرض الكولومبي جيمس رودريجيز هداف كأس العالم لأخطاء عنيفة من لاعبي البرازيل بينما سيغيب نيمار مهاجم البرازيل عن باقي منافسات البطولة بعد تعرضه لتدخل عنيف أسفر عن كسر في فقرات بظهره.

وارتكبت ألمانيا 57 خطأ وتلقت أربع بطاقات صفراء في مبارياتها الخمس بينما ارتكبت البرازيل 96 خطأ وتلقت عشر بطاقات صفراء.

وقال لوف في مقابلة بمقر المنتخب الألماني: "يتبقى القليل فقط من الأسلوب التقليدي للعب منتخب البرازيل الذي يعتمد على المهارة العالية التي نعرفها كلنا عنه."

وأضاف: "بكل تأكيد تبقى البرازيل تملك لاعبين جيدين لكنها تلعب بشكل أعنف من أي فريق آخر وتحاول إيقاف هجوم المنافس بهذه الطريقة. في النهاية يتوقف الأمر على الحكم لاتخاذ العقوبة المناسبة."

ويرى لوف أنه حتى إذا أصبحت المباراة عنيفة سيبقى بوسع لاعبي ألمانيا الحفاظ على أنفسهم.

وقال لوف: "هذه البطولة أظهرت أنه لا يوجد أي فريق قادر على اللعب بشكل رائع وهجومي لأن هناك الكثير من التدخلات العنيفة.. الكرة الممتعة ليست كافية للفوز هنا."

ورغم أن البرازيل تبقى تفكر في كيفية تعويض إصابة نيمار يرى لوف أن المنتخب صاحب الأرض سيكون أخطر بدونه.

وقال لوف "بدون نيمار ستزداد صعوبة خسارة البرازيل عما إذا كان معها. كنت أفضل وجود هذا اللاعب يوم الثلاثاء. إنه لاعب صاحب موهبة استثنائية لكن الفريق سيحاول تعويض ذلك الآن."

وأضاف أنه واجه موقفا مشابها قبل كأس العالم 2010 عندما أصيب القائد مايكل بالاك وغاب عن البطولة. وبلغت ألمانيا حينها دور الأربعة وخسرت أمام اسبانيا التي أحرزت اللقب بعد ذلك.

وقال لوف: "ندرك نحن ما معنى خسارة أحد أبرز اللاعبين. ما يحدث أن كل لاعب يحاول أن يرفع مستواه وكل لاعب يتحمل مسؤولية أكبر. البرازيل لن تكون أضعف بدون نيمار."

مونديال البرازيل حقق ثاني أفضل حضور جماهيري

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أن بطولة كأس العالم المقامة حاليا بالبرازيل حققت ثاني أفضل حضورا جماهيريا في تاريخ بطولات كأس العالم.

وذكر الفيفا أن نسبة الحضور الجماهيري لمباريات المونديال بلغت 52762 متفرجا للمباراة، لتتجاوز معدل الحضور الجماهيري بمونديال 2006 الذي أقيم بألمانيا، ولكنه لايزال أقل من الرقم القياسي المسجل باسم الولايات المتحدة التي نظمت البطولة عام 1994، حيث بلغ معدل حضور الجماهير في المونديال آنذاك 68991 متفرجا للمباراة.

وحضر مباريات البطولة حتى الآن ثلاثة ملايين ومئة وثمان وعشرون ألفا 6 متفرجا في 60 مباراة أقيمت في المونديال، وبلغت نسبة المقاعد التي تم شغلها من قبل الجماهير في الملاعب الاثني عشر التي استضافت البطولة حوالي 3ر98% من حجم الطاقة الاستيعابية للملاعب قبل انطلاق مباراتي الدور قبل النهائي، بالإضافة إلى مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع والمباراة النهائية التي ستجرى في 13 تموز/يوليو الجاري.

روماريو يُطالب بفتح تحقيق عقب نهاية كأس العالم



طالب نجم الكرة البرازيلية السابق "روماريو" بفتح تحقيق بشأن المستوى التنظيمي لكأس العالم 2014، حيث أكد أن الأمور لم تسر بالشكل الصحيح وأن البرازيل كانت قادرة على استضافة أفضل مونديال في التاريخ.

ففي حديث لوسائل الإعلام، قال روماريو "عندما أُعلن عن استضافة البرازيل لكأس العالم، احتفلت بالأمر كثيرًا، وكنت أظن شيئين مهمين: البرازيل ليست قادرة على استضافة كأس العالم فحسب، بل قادرة على استضافة أفضل نسخة في التاريخ. مازلت أعتقد نفس الشيء، لكن بالنظر لما نشاهده الآن، تخليت عن النقطة الثانية لأسباب عدة"

وأضاف في نفس السياق "الأمور لم تسر بالشكل الذي كان يجب أن تسير عليه. عانينا من مشاكل عديدة، وربما لم يتم التطرق لبعضها في وسائل الإعلام، لكن هذه النسخة لن تكون الأفضل في التاريخ. لا أريد أن أخلق الجدل، لكن يجب أن نفتح تحقيقًا بعد نهاية البطولة"

واختتم حديثه قائلًا "شاهدنا كيف أبرزت كأس القارات المشاكل العديدة التي يعاني منها المجتمع البرازيلي، لكن مع نجاح البرازيل في كأس العالم، كل شيء تم التغاضي عنه، بما في ذلك التبذير والرشوة، وذلك ليس في مصلحتنا كبلد"

أوليفر كان يصف تغيير فان خال للحراس بـ"الحماقة"



شأنه شأن جميع متتبعي مباراة هولندا أمام كوستاريكا في ربع نهائي كأس العالم، استغرب حارس مرمى منتخب ألمانيا السابق "أوليفر كان" بشدة من التغيير الذي قام به الناخب الهولندي "لويس فان خال" في الدقيقة الأخيرة من الشوط الإضافي الثاني وذلك بإخراج حارس مرماه الأساسي "ياسبير سيليسين" وإقحام "تيم كرول" مكانه.

التغيير بدا غريبًا جدًا وربما ظالمًا لسيليسين الذي قدم بطولة كبيرة حتى الآن، لكن نتائجه في النهاية كانت جيدة جدًا إذ أن كرول كان ممتازًا في حصة ركلات الترجيح وتمكن من قيادة فريقه لنصف النهائي بعد أن صد كرتين وارتمى في الاتجاه الصحيح في جميع الركلات.

أوليفر كان علق على الأمر قائلًا "لم يسبق لي أن رأيت نجاح شيء مماثل طيلة مسيرتي الكروية ولا حتى بدرجة صغيرة. الأمر كان مفاجئًا جدًا بالنسبة لي، وعندما رأيته قلت في نفسي: عن أي نوع من الحماقة يتعلق الأمر؟؟"

يُذكر أن منتخب هولندا تأهل إلى نصف النهائي حيث سيواجه منتخب الأرجنتين وذلك بعد فوزه في حصة ركلات الترجيح بأربعة أهداف لثلاثة.

روبين : تعبت من كل هذا الهراء



أصر الجناح الهولندي الطائر ونجم نجوم مونديال البرازيل 2014 حتى الآن "آريين روبين" على الرد على الانتقادات التي توجه له، مؤكدًا أنه يتعرض للضرب والإعاقة في كل المباريات التي لعبها مع الطواحين الهولندية حتى الآن.

وأوضح روبين أنه يشعر بالضجر من الاتهامات المتكررة له بأنه يقوم بالتحايل وخداع الحكم، مؤكدًا أنه يشعر بأنه في حالة فنية ممتازة وأن الانتقادات التي اشتدت وتيرتها بعد اعترافه بأنه قام بالتحايل مرة واحدة في مباراة المكسيك والتي انتهت بفوز هولندا 2-1 في ثمن النهائي.

قال روبين في تصريحاته "في الأيام الأخيرة كان هناك حديث مستمر عن التحايل -أو الغوص-، حقيقة فقد تعبت من كل هذا الهراء، فأنا أتعرض للضرب والركل من كل الجهات ولكني لحسن الحظ مازالت في حالة ممتازة وبإمكاني أن أحدث الفارق، رغم أن الكرة لا تصلني بما فيه الكفاية".

وعن مباراة كوستاريكا والتي فازت بها هولندا بركلات الترجيح بعد الفشل في هز شباك الحارس كيلور نافاس قال " لقد احتفلنا في غرفة خلع الملابس وقد كنا جيدين في ركلات الترجيح كذلك وأهنيء تيم كرول -حارس هولندا البديل المتألق في الضربات- وقد أظهر أننا كفريق يمكننا أن نحقق ما نريد معًا".

ختم روبين حديثه "لقد استحقينا الفوز لأنه كانت لهم فرصة واحدة في 120 دقيقة، ولقد تعبت من الإهانات التي تعرضت لها خاصة بأن لاعبي كوستاريكا أعاقوني كما لاعبي الرجبي".

هاملز.. بطل الفائزين بجولة كأس العالم التخيلية




تقاسم متسابقان جائزة الجولة الحالية من لعبة كأس العالم FIFA التخيلية من McDonald’s بعد أن اختار اللاعبان kchaung و pragnya11 نفس الفريق تماماً ونفس الكابتن. وكأن هناك تخاطراً بينهما، فقد وقع خيار الاثنين على ماتس هاملز كقائد للفريق، ونال كل منهما 155 نقطة، بينما تأخر عنهما ـ وبنقطة واحدة فقط ـ في المركز الثالث المتسابق jonathan.bre.

اختار الفائزان تشكيلة 5-3-2 وكان الحارس هو كيلور نافاس، وتكوّن حائط الدفاع من تياجو سيلفا وجيانكارلو جونزاليز ودانييل فان بويتن وماتس هاملز وستيفان دي فري. أما ثلاثي خط الوسط فيتألف من جيمس رودريجيز وفيليب لام وخافيير ماسكيرانو وعاد على المتسابقين بإجمالي 28 نقطة. ورغم أن أريين روبن ونيمار لم يتمكنا من هز الشباك إلا أنهما عادا بإحدى وعشرين نقطة.