||..أكمل..القـــ,ــصه..!...من خيالك..!!..||

[quote=القدر المجهول;1072152]

أنا إسمي عمر..شاب في السابعه عشر من عمري..أعيش مع أمي..وإخوتي..الثلاث..وأبي فارق الحياه..قبل 5 سنوات.

لكني حاولت ان لا ايأس بعد وفاة والدي العزيز وحملت ع عاتقي رعاية امي واخوتي الثلاثه,أمي
لا تسطيع.أن تفعل شيء.بسبب مرضها الذي يؤلمها..ويؤلمني.إخواني أكبرهم..لم يتجاوز التاسعه من عمره.

فصرت لأخوتى بمثابة أبا لهم لأن ابى تركنا و معظم اخوتى صغارا و صرت اقضى حاجات المنزل و طلبات امى و اخوتى الثلاثة و لم ارد ان احسسهم بغياب و موت ابى لكن,كانت الأمور من سيء لأسوء.فحالتنا الماديه..تتراجع باستمرار.وأنا أعمل في اليل.وأدرس في النهار,ولا أنام إلا ثلاث ساعات فقط,كل هذا لنعيش أنا وأوخوتي,اصابنا الجوع الشديد وبدات الشعر انني ساموت انا واخواتي شعرت باحزن الشديد على ماجرا بدات انهارواشعر باليأس الى شعرت بالأمل يسري في عروقي من جديد,عندما علمت بان هنالك مصنع يريد طلاب للعمل فيه!,وذهبت هنالك دون تردد لأعمل, وذهبت اليهم واخبرته فوفقوا فرحتوا كثيرا ورايت الدنيا تضحك لي من جديد ذهبت لاخبر والدتي لاكن عندما عودة الي منزلنا المتواضع الصابني الرعب لما رايت ,أمي وهي تبكي,ورأيت أخي الصغير يحتضر من المرض
الذي أصابه,فصرخت في وجه أمي,وقلت لها:لماذا لم تذهبي به للمستشفى,فقالت لي,من أين لي النقود,..؟؟,تألمت!وفكرت ملذي سأفعله هل اتركه يموت وانا انظر لم يكن لي خيار الا ان اطلب المساعده ذهبت الى الكثير من الاطباء ليعالجوه بدون مقابل يأست وبدأت ابكي واقول :مذا سأفعل؟؟ حتى اتى الي رجل وقال:مرحباً
قلت له:أهلاً وسهلاً,نعم هل استطيع أن أساعدك بشيء؟.ابتسم الرجل وقال لي:أنا من جمعيه خيريه تعطف على الفقراء.بعد ما قال هذا الكلام,قتلتني كبريائي.!,ماذا أفعل.؟هل آخذ مساعدتاً منه.أم أقول له,لا لا أريد.نظرت نظره على أخي.وقلت بسري لماذا الآن يا أخي تمرض.؟!,لماذا.؟.لم يكن لي الخيار إلاأن الزم الاستغفار والدعاء وقيام الليل,هذا ما قالته لي أمي.مر,يوم طويل,ولا أعرف كيف.ذهب هذا اليوم.
استيقظت في اليوم التالي.وما زال أخي مريضاً حالته أسواء من قبل.في هذه اللحظه.استغنيت عن كبريائي!,اتصلت بالرجل.الذي أعطاني رقم هاتفه.بعد ما قلت له سأتصل بك مره أخرى.
رد علي الرجل,ولم يكن لي الخيار إلى أن

أن أطلب منه العون والمساعدة من أجل أخي.

قال لى الرجل : لقد طلبت من احد المستشفيات الخاصة عمل اللازم و الجراحة اللازمة لشفاء اخيك فرحت فرحا شديدا و فى نفس الوقت تألمت ألما شديدا لأنى تنازلت عن كبريائى و قبلت المساعدة من هذا الرجل الطيب و قلت له : شكرا جزيلا لك لن انسى هذا الجميل طوال حياتى فرد عليا قائلا :المسلم للمسلم,وأنا أعمل جهدي كله لإسعاد الناس.

فقلت له وبحماس كبير.سأرد دينك بعد مده.ابتسم الرجل وذهب.

حاولت أن أكون نفسي من جديد لكي أعود وأعيل

عآئلتي بنفسي.ولكن عند ذهآبي إلى العمل لآحظت

أن عليا ان اقوم بلاعمال اشاقه والمتعبه جدا مقابل القليل من المال الذي لايكفي لسد حاجتي انا وعائلتي لاكن .بعد عده أيام لاحظ علي صاحب الشركه بأنني أعمل بجد.فأعطاني مكافئه على مجهودي فرحت كثيرا وستطعت ان ادفع للانسان الذي ساعد اخي ويضا استطعت الانفاق على اسرتي.تحسنت حالنا قليلاً فاستطعت رسم البسمه على وجه أخوتي,فذهبت للسوق,

فذهبت الى السوق لاحقق لهم كل ما كانو يحلمون به لم تشعرو كم غمرتي الفرحه وانا اشاهد تلك الابتسامات النابعة من القلب لاكن بعد ان رجعت الى البيت جاءت تلك الفاجعه.أي حظ عاثر أسواء من حظي هذا؟!.رجعت للبيت ووجدت أخي الذي مرض.مغمى عليه.وأمي غمرتها الدموع.فعجلت به بالذهاب للمستشفى.وبعد الفحوصات.قال لي الطبيب.أخاك يحتاج إلى إجراء عمليه وافقت ونفقت كل ماجنيت من المال وتمت العمليه وتعافى اخي فرحت كثيرا لاكن لم اعداملك شي من المال لانفاق على اسرتي عملت جاهدا لكسب المال,من هنا وهناك.فلم أكتفي بعمل واحد..ومع أنني أدرس,فعملت في مطعم قريب من البيت,مقابل أجر قليل,وتقلصت ساعات نومي إلى ساعتين فقط,أي
ذل أعيش به الآن.؟!.أنا تحملت أيام عصيبه,لم يتحملها رجل في الثلاثين من عمره,ومررت بأيام أصعب عندما بدأت الامتحانات,لكنني بذلت جاهداً لتحقيق حلمي,فأنا لست أفضل من الكل.وهذا قدري بأن أعيش فقيراً,ربما تتحسن الأحوال غداً,من يدري.العطله بدأت وهذا جعلني أركز على عملي أكثر جنيت الكثير من المال وتحسن مستوى المعيشه لدي انا وعائلاتي ولا كن في يوم من الايام كنت اعمل واتاني فتا وقال لي انه يريد ان اقبله عند الساعه العاشره مساء وافقت وعنما اتيت للمكان المطلوب ...قاام بضربي ضربا ..مبرحا ...حتى سقطت على الارض .فأخذكل مااملك من نقود.فلم استطع ان ارفع نفسي مجددا ..فقال لي ..:
انت شخص احمق سااذج لاتفهم شيء وحياتك ستتدمر على يدي ...لقد كنت اراك ناجحا في حياتك لذلك سأجعلك تبدأ
من جدييييد ....
وعندما رحل بدأت ابكي وابكي بحرررقه ...لانني لم استطع ان امسك نفسي اكثر حتى اغشي علي, فستيقضت من جديد والانتقام يجري في دمي رجعت الى المنزل وانا في غايت الغضب سالتني ولادتي مالذي جرى بك لماذا انت هكذا ؟؟؟؟؟ اجبتها
نهاية ذلك الشخص على يدي ...سووف انتقم منه ..بل سأقتله ..سأقتله ...فأمسكت بي بقووه وقالت ::

لا ياا عمر تذكرنا نحن عائلتك ليس لنا احد سوى الله ثم انت ...تذكرنا فذهبت نوبة الغضب عني ..

الا انني مازلت مصرا على اخذ حقي منه ..بسبب انه سرق نقودي وضربني ..وفي اليوم التالي ,
ذهبت إلى العمل..وكأن شيء لم..يحدث..وبينما كنت أعمل.كنت أتسائل.من..ومن...ولماذا.؟
من هذا الشخص؟.ومن بعثه لضربي.؟,ولماذا قام بذلك,حاولت أن أتذكر وأتذكر..وأتذكر.
وأخيراً..تذكرت حدثاً..مضى عليه سنه.تذكرت أن هنالك شخص من قبل سنه يريد النتقام مني بسبب ضربي له تذكرت واسمه وذهبت للبحث عنه لكي انهي مابدر مني واحل هذه المشكله بحثت وبحثت ولاكن لم اجده رجعت الي البيت في وقت الليل وانا خائب واستيقظت الصباح وذهبت الى العمل تذكرت اني لم ابحث عنه في مكان عملي سالت احدهم وجاوبني,

بأنهم قد وضعوني مكان هذ الشخص ..فصدمت ..ألهذا ضربني . الم يكن يضربني

بسبب اني ضربته قبل سنه ....تضااربت الافكار في رأسي ..فلابد لي من مقابلة ذلك الشخص

ومعرفة السبب الحقيقي ..الذي جعله يضربني ويأخذ اموالي ..وسبب حقده علي,مرت الأيام
وقلت لنفسي ربما القدر.يجعلنا نلتقي من جديد.
مضى من العطله نصفها,وأنا ما زلت في عملي,وبعد أيام قليله...رأئيته,نعم هو....هو هذا الشخص,هذا الشخص,فقدمت عنده,وقلت له مرحبا فانظر الي وقال :انت ملاذي تريده مني ؟؟ فاجبته هلا نتحدث قليلا فوافق اخبرته باني اريد ان اعرف حقيقت حقده علي فجاوب .....................لكمل

انه يريد الفاكهه السريه التي معي ولقد صعقت عندما علم بامرها و.....

العبة مكررة مثل العبة (حكاية بدون نهاية)

الرابط الموضوع (هُـــــنا)

يغلق + ينقل الى الارشيف ....!!

ســــــــــــلاااااامي لك