✲ღ ح‘ـۋاء ღ✲

بسم اللـہ الرحـمن الرحـيم

السلام عليگم ورحـمـۃ اللـہ وبرگاٺـہ

اهلا وسهلا ومرح‘ـبا بگم

گيف ح‘ـالگم ما هےٰ اخبارگم ؟ ان شاء اللـہ بخ‘ـير

اقدم لگم مۋضۋعنـہ اليۋم حـۋاء

اهلا بگم فےٰ نقاش اليۋم عند نصف المج‘ـٺمع

فل نبدآ







الاسلام هۋ دين الحـق ۋالهدايـۃ نزل رح‘ـمـۃ علےٰ البشريـۃ

انٺشر فےٰ العالم ليرح‘ـم الانسان ۋيگرمنـا اللـہ برحـمـتة ۋسٺره

ۋمن آسماء اللـہ الح‘ـسنـہ ( السٺار )

انزل سٺره علےٰ البشريـہ وعلےٰ ( ح‘ـۋاء )

ح‘ـۋاء هےٰ نصف المج‘ـٺمع اذا گانٺ صالح‘ــۃ صلح‘ النصف الآخر

الآسلام گرم المرآه و لم يظلمها ابدآ

ان گان فےٰ الملآبس يظنۋن هنالگ ظلم خ‘ـطآ

الانسان فےٰ الماضےٰ گان يبحـث عن ما يسٺر جسده بـہ

بدا فےٰ الملابس من ابسط الاشياء الےٰ السٺر فهل بعد ما وصل لـہ يرجع عارى من جديد

هنا الٺخ‘ـلف ان نعود للماضےٰ , لماذا نٺقدم ۋنح‘ـن نرجع الےٰ الخلف

المراة فےٰ الآسلام

اعطےٰ الاسلام المراه الحـريـہ فلم يظلمها فےٰ شےٰء

ان ظلمٺ المراة فهذا ليس بسبب دين الاسلام بل ٺخلف عقۋل بعض البشر


يدعو الاسلام الےٰ معاملـۃ النساء بالمعرۋف

الزۋج‘ــۃ الابنـہ الاخٺ


" وآتوا النساء صدقاتهن نحلة فإن طبن لكم عن شيء منه نفسا فكلوه هنيئا مريئا " ( من سورة النساء )

ولما كان كثير من الناس, يظلمون النساء, ويهضمونهن حقوقهن - خصوصا الصداق, الذي يكون شيئا

كثيرا, ودفعة واحدة, يشق دفعه للزوجة - أمرهم وحثهم على إيتاء النساء " صَدُقَاتِهِنَّ " أي: مهورهن

" نِحْلَةً " أي: عن طيب نفس, وحال طمأنينة, فلا تمطلوهن, أو تبخسوا منه شيئا.

وفيه: أن المهر يدفع إلى المرأة, إذا كانت مكلفة, وأنها تملكه بالعقد, لأنه أضافه إليها, والإضافة

تقتضي التمليك.

" فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ " أي: من الصداق " نَفْسًا " بأن سمحن لكم عن رضا واختيار,

بإسقاط شيء منه, أو تأخيره أو المعاوضة عنه.

" فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا " أي: لا حرج عليكم في ذلك ولا تبعة.

وفيه دليل على أن للمرأة, التصرف في مالها - ولو بالتبرع - إذا كانت رشيدة, فإن لم تكن كذلك,

فليس لعطيتها حكم.

وأنه ليس لوليها من الصداق شيء, غير ما طابت به.

وفي قوله " فَانْكِحُوا مَا طَابَ لَكُمْ مِنَ النِّسَاءِ " دليل على أن نكاح الخبيثة, غير مأمور به, بل منهي

عنه, كالمشركة, وكالفاجرة, كما قال تعالى: " وَلَا تَنْكِحُوا الْمُشْرِكَاتِ حَتَّى يُؤْمِنَّ " وقال " وَالزَّانِيَةُ لَا

يَنْكِحُهَا إِلَّا زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ " .


" للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قل منه أو كثر نصيبا مفروضا "


" يوصيكم الله في أولادكم للذكر مثل حظ الأنثيين فإن كن نساء فوق اثنتين فلهن

ثلثا ما ترك وإن كانت واحدة فلها النصف ولأبويه لكل واحد منهما السدس مما ترك إن كان له ولد فإن

لم يكن له ولد وورثه أبواه فلأمه الثلث فإن كان له إخوة فلأمه السدس من بعد وصية يوصي بها أو

دين آباؤكم وأبناؤكم لا تدرون أيهم أقرب لكم نفعا فريضة من الله إن الله كان عليما حكيما "


" وإن أردتم استبدال زوج مكان زوج وآتيتم إحداهن قنطارا فلا تأخذوا منه شيئا أتأخذونه بهتانا وإثما مبينا "


" ولا تتمنوا ما فضل الله به بعضكم على بعض للرجال نصيب مما اكتسبوا وللنساء نصيب مما

اكتسبن واسألوا الله من فضله إن الله كان بكل شيء عليما "


هذه الاياٺ من القرآن الگريم سۋرة ( النساء )

اذا لم يعطيگےٰ ح‘ـقگ الاسلام فلماذا ينزل اللـہ سبحـانـہ وٺعالـہ سۋرة باسم ( النساء )

ۋيۋجد اياٺ فےٰ العديد من سور القرآن الگريم

ٺدعۋ الےٰ المعاملـہ الحـسنـہ للنساء ( الام الزۋج‘ــۃ الابنـہ الاخ‘ـٺ )

هل نٺرگ الح‘ـق ۋ نرگض خلف الزل ۋمن يسےٰء لگےٰ ٺحـٺ مسمےٰ الحـريـۃ

الحـريـۃ ليسٺ فےٰ الملابس ۋلا فےٰ الخ‘ـرۋج‘

الحـريـۃ ٺگۋن فےٰ المعاملـۃ الحـسنـۃ ۋالخ‘ـلاق الگريمـۃ



مقارنة

يقولون عن المرأة .

فرويد يقول : " المرأة لا تصلح إلا لاشباع رغبات الرجل " !

-القديس تومااللاكويني : المرأة هي خطأ من الطبيعة ، تولد من حيوان منوي في حالة سيئة

-القديس يوحنا الدمشقي : المرأة حمارة عنيدة!

-شوبينهاور : النساء حيوان طويل الشعر و قصير الفكر

و يقول الاسلام


-(وعاشروهن بالمعروف) [النساء: 19]

-( ولهن مثل الذي عليهن بالمعروف) البقرة 228

-استوصوا بالنّساء خيرا" (حديث)

-"أنهن شقائق الرجال" (حديث)


رفعگ الاسلام مگانـہ ۋاعطاگےٰ الاحـٺرام ۋالح‘ـريـہ

قارنى لٺعرفےٰ علےٰ اى طريق ٺسيرى

الےٰ هنا نهايـۃ المۋضوع


لگن لبدايـۃ ج‘ـديده هےٰ ح‘ـوارگم اۋ نقاشگم

اٺمنےٰ ان يكون ينال الموضۋع اعج‘ـابگم

+ شگرا لاخ‘ـٺےٰ المبدعـۃ Optimism علےٰ القم الخ‘ـۋرااافےٰ

سلمٺ يمناگےٰ غاليٺےٰ

ۋشگرآ لاخےٰ Animoky علےٰ الفلاش شگرآ الگ اخےٰ

گۋنۋ بخ‘ـير اخ‘ـۋٺےٰ / اخۋاٺےٰ

---

التعديل الأخير تم بواسطة زهور آلكرز ; 11-19-2014 الساعة 09:38 AM سبب آخر: وضع وسسام التميز