تذكرني !
تابعنا على
Bleach 25-26 منتديات العاشق
قسم القصص والروايات قسم يختص بالقصص والروايات من الإبداع الشخصي للأعضاء
(يُمنع المنقول منعًا باتًا)

سر خميسة : الحلقة 16

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-30-2012, 11:15 PM
الصورة الرمزية imel  
رقـم العضويــة: 149251
تاريخ التسجيل: Apr 2012
الجنس:
العـــــــــــمــر: 31
المشـــاركـات: 1,736
نقـــاط الخبـرة: 909
Gmail : Gmail
Facebook : Facebook
Google Plus : Google Plus
Youtube : Youtube
سر خميسة : الحلقة 16




و السلام على أشرف المرسلين محمد صلى الله عليه و سلم
ها أنا ذا أضع الحلقة 16 في هذا القسم الرائع في المنتدى الأروع
و ربما هذه المرة لم أتأخر على عادتي
فأتمنى أن تعجبكم الحلقة و أن تكون عند حسن ظنكم
هذه هي أخر حلقة في هذا الحدث
هنا نعلن عن نهاية الحدث الأول و الذي تضمن مجموعة من الأمور
حول أربع شخصيات هم : ريميس , سفين و ليوي و أخيرا ديكسي
إضافة إلى ظهور شخصيات القادة الخمس في أخر الحدث
سيتم إغلاق هذا الحدث و الشخصيات التي عرفتموها
لن يكون لها دور في الأحداث القادمة
لكي لا أحرق عليكم الأحداث سأترككم مع آخر حلقة من هذا الحدث
ففيها الكثير من الأمور التي أعتقد أنكم ستحبونها
و هنا أشكر جمعية العاشق على التعب في تصميم القصة

كتابة الموضوع: imel
تصميم: ساواكو
تنسيق: imel
العمل من إشراف جمعية العاشق الحرة (للتواصل رجاءً مراسلة الرئيس "زوروسكي" أو النائب "بيزو فان")




بدأ إجتماع القادة
حيث دخلت القائدة الثانية هايدي برفقة القائد الخامس أليكس و الشابة المسمى لينا( إسمها الكامل : تاليان لينا )
و جلسوا بمقاعد حيث كان القادة الأخرون ينتظرونهم بالإضافة إلى شخص رابع ( مجهول الهوية حاليا )،
فقال القائد الثالث دانجو « حسنا، بما أننا مجتمعون، أولا سأطلعكم على آخر الأنباء التي وصلتنا»
ثم إشتغلت شاشة في الوسط و ظهرت فيه معركة ديكسي مع الجن مالفايرون بأريكا ( التشيلي )
و الذي صورها أحد الصحفيون بدءا من سقوط البناية إلى صعود الناس في السماء
حيث إنقطع الإرسال بعدها و لم يعد يظهر شيء،
فقالت هايدي « إنه جن ضوئي »
فقال القائد الرابع كيري « ما الذي يثبت هذا؟ »
فردت عليه بسرعة و بلا مبالات « إسأل القائد الأول »
فنظر الجميع عداها للقائد الأول ينتظرون جوابه فهز رأسه معبرا على أن ما قالته هايدي صحيح،
ثم أكمل دانجوا و قد غير المقطع على الشاشة « و هذا الأمر حدث بالصين »
فشاهدوا نقطة سوداء تعلوا في السماء و الناس يعبدونها
حيث يؤدون الصلاة مدعين أن الإله يراقبهم و هو أتى ليعاقب البشر
و ذلك لأنه عند التقريب تبدوا و كأنها عين أو من هذا القبيل،
ثم قال دانجوا « هذا ليس كل شيء هنا تقارير تقول أن سكان بعض القرى قد إختفوا في ظروف غامضة و لم يعثروا على أحد منهم
و أهم تلك القرى مملكة "أباشيا" في الهند و القرى المحيطة بها و الذي يصل عدد سكانهم 10 ملايين،
و أيضا منطقة "شونغ هو" النائية الواقعة بين الحدود الكورية و الصين و يصل سكانها أيضا إلى 10 ملايين،
هذا الإختفاء لازال حتى الآن غامضا و لم نعرف كيف حدث هذا »
فقالت هايدي و هي تنظر إلى يومغو القائد الأول « هل تعتقد أن هذا من لعنة هولاكو؟ »
فرد القائد الأول « لا يمكننا الحكم الآن »
فتساءل أليكس عن ماهية هذه اللعنة فقالت هايدي « أنا أيضا لا أعرف عنها الكثير لأن أحداثها وقعت قبل 500 سنة مباشرة بعد نهاية عصر النور،
و الأشباح وحدهم من يعرفون وقائعها، لذلك أتمنى سيدي أن تتحدث لنا عنها »
فقال القائد الأول « بإختصار بعد نهاية الحرب العالمية الأولى،
عادت الحرية إلى البشر فظهرت أفكار متطرفة تدعوا إلى الحرية
و ظهر هولاكو هذا الذي كان يدعوا إلى التخلص من الديانات و التحرر من العبودية الإلهية
فبدأ يجمع جيوشا ذو قدرات عالية سميت بلعنة هولاكو
و كان هدفه هو تدمير كل الشعوب ذات المعتقدات الدينية المترسخة
و إذا لاحظنا في المنطقتين شونغ هو و أباشيا فهما معروفان بأنهما منطقتان دينيتان شهيرتان للبوذية و الشنتانية
لذلك تعتقد هايدي ذلك لكن أنا لا أعتقده،
ذلك لأن هولاكو كان يعادي الإسلام أكثر من أي دين أخر و إن كان سيشن الحرب فسيبدأ بالإسلام
كما فعل قبل 500 سنة هذا إن كان لا يزال حيا »
فتساءل أليكس « لماذا... ؟ أنا لم أسمع عن هذا الشخص من قبل، لماذا هناك شك حول حياته؟ »
فقالت هايدي « هذا لأنه قبل 500 سنة حارب المسلمون جيشه و كان هو قائد المغول حينها،
حينئذ حدثت ملحمة تاريخية بين الجيشين سميت ب" ملحمة عين جالوت "
و إنتصر فيها المسلون على المغول و هزموا هولاكو شر هزيمة
و حسب علمي كان يستخدم عناصر الصلب كلها و خصوصا عنصر التراب
و لكن المسلمون دفنوه حيا في التراب معتقدين أن ذلك سينهي حياته،
لكننا نحن لا نظن هذا لأنه يستخدم عنصر التراب
و هذا يعني أنه سيستمد طاقته من التراب مما سيحيل عليه الموت سريعا »
فردت لينا بعجلة « لكن مرت 500 سنة, لكم تعتقدون أنه سيعيش؟ »
فقالت هايدي « نحن نعتقد ذلك لأنه يتقن المستوى السادس من الطاقة »
فتفاجئ الجميع من ذلك،
و ثم بعد لحظات رن هاتف دانجو فأعلمه أحد بمشكلة جديدة
فقال دانجوا متفاجئا « إنها.. إنها كارثة...»
ثم أغلق الخط و قال « يبدوا أن القائدة هايدي كانت محقة سيدي القائد الأول لأنها قد حلت بالمسلمين كارثة لا تصدق ... »
...

في هذه الأثناء بالغابة
حيث وافق ديكسي على العرض الذي قدمه له مالفايرون بشأن العهد،
إبتسم مالفايرون و قال « هذا جيد إذا سوف نبدأ بطقوس العهد حالا »
ثم فجأة بدأت تخرج سلاسل سوداء و دخان منه و تشكلت نجمة خماسية على الأرض،
وقف في وسطها و بدأت النجمة تدور و تدور ثم قال كلمات غير مفهومة
و ثم قال « هل أنت مستعد للمعاهدة معي على أساس المقايضة المشروطة؟ »
فقال ديكسي « أجل أنا موافق »
فتوقفت النجمة عن الدوران و خرجت سلاسل سوداء من أطرافها و ارتبطت بالسلاسل التي تحوم حول مالفايرون
و الذي قال « و الآن هل أنت موافق على مقايضة روحك بالبيضة النادرة و ذلك شرطا بشرط »
قال ديكسي « أجل أنا موافق »
فإنفصلت أحد السلاسل عن جسم مالفايرون و إنقسمت لسلسلتين
إحداهما دخلت في قلب البيضة النادرة و الأخرى دخلت بجسم ديكسي الذي تفاجئ من الأمر و بدأ يتساءل عن ما يحدث
فقال له مالفايرون « لا تقلق فهذه السلسلة هي رابط بين روحك و البيضة،
و بيني و بينك،
و هي لن تنكسر إلا إذا تم الوفاء بالعهد أو تم الإخلاف به من طرف ما،
و الآن عليك أن تشترط شروطك و أن أشترط أنا شروطي،
إذا ما هو شرطك الأول حول هذا العهد ؟ »
فقال ديكسي « أريدك ألا تتدخل بأي طريقة في مماتي و ألا تكون سببا في موتي بأي شكل كان »
فقال مالفايرون « شرطك مقبول، و شرطي هو أيضا ألا تتدخل أنت بأي شكل من الأشكال في مماتي، إذا هل أنت موافق على هذا؟ »
فرد ديكسي « أجل موافق »
فإنقطعت سلسلة أخرى من جسم مالفايرون و إرتبطت بديكسي و البيضة ثم عادت لترتبط من جديد به
فقال « هل هناك شرط ثان تريده ؟ و لكن عليك أن تعلم أنني أيضا سيحق لي الإشتراط عليك »
فقال ديكسي « نعم لدي شرط آخر، إذا تمكنت من إكتشاف أسرار الموت و الإحياء فعليك أن تعيد إحيائي »
فقال مالفايرون « موافق بشرط و هو حماية ليوي و عدم تعرضها لأي أذى كيفما كان فما هو ردك؟ »
بدأ يفكر ديكسي في الأمر ثم قال بطريقة غير مبالية « موافق »
فحدث نفس الأمر مع السلسلة الثالثة و قد إرتبطت بهما و بالبيضة
ثم قال مالفايرون « هل هناك شرط أخر»
فرد ديكسي « لا، لا شرط عندي »
إبتسم مالفايرون و قال « إذا بهذا نكون قد أنهينا طقوس العقد و من ينكث بعهده يلقى الموت بالإضافة إلى أن الطرف الثاني يحصل على ما عهد به إجبارا »
و ثم بدأت تدور النجمة بسرعة شديدة حتى أصبحت تبدو كدائرة و بدأت تصغر إلى أن إختفت،
فقال ديكسي « هل إنتهى الأمر بالفعل »
نظر إليه مالفايرون و قال « إسمع جيدا لما سأقوله،
هذا الطقس الذي قمنا به الآن و هو من طقوس العهود الخمس و المعروف في عالم الجن بالسحر الممنوع
لأنه سحر يعمل على تضعيف عالمنا و تقوية عالمكم
فهو يسرق قوة السحر و يبقيها داخل جسم المتعاهدين
هذه القوة تضل خامدة إلى أن يحدث أحد الأمرين و هما إما أن يتم الوفاء بالعهد فتتحرر تلك القوة ب %50
و إما أن يتم الإخلاف بالعهد و عندها تضيع تلك القوة هباء
و لكن هناك منفعة واحدة إن أخلفت بعهدك فإنني سأحصل على روحك إجبارا و إكراها منك و ستفقد حياتك مباشرة،
لذلك تعقل و إياك المحاولة حتى التفكير في خداعي لأنك ستكون أنت الخاسر الوحيد »
فقال ديكسي و هو يشد أعصابه « لماذا تقول هذا هل تعتقد أنني بالفعل سأخونك ؟،
لقد تقرر الأمر و لا رجعة الآن فيه ... »
فقاطعه مالفايرون « إنني أحذرك فقط، لربما قد تلتقي في حياتك مع جن غيري
و يخدعك بأنه سيحررك من عهدي فتقوم بالتعاقد معه، إنك ستموت من فورك بهذا ، فإحذر ... »
قال ديكسي و هو يكبح غضبه « لقد فهمت الأمر، و الآن أعطيني البيضة »
فقام مالفايرون برمي البيضة عليه قائلا « إمسكها و ها أنا قد نفذت وعدي »
أمسكها ديكسي و قال « حسنا سوف أرحل الآن »
فأوقفه مالفايرون و قال له « مهلا إنتظر إلى أين أنت ذاهب على عجلة، أنسيت وعدك لي؟ »
فتوقف ديكسي و نظر إليه بغضب « ماذا تعني، عهدي لن يتحقق إلا إذا متت »
فقال مالفايرون « ههه، لم أكن أقصد ذاك ، بل كنت أقصد الشرط الأخير الذي إشترطته عليك، و هو حماية ليوي هل نسيته بهذه السرعة »
نظر ديكسي إليه بغرابة و قال « أين هي ليوي؟ »
فإبتسم مالفايرون و قال « أنا و ليوي جسد واحد، نحن بالمعنى الثاني متزوجان »
بدأ يضحك ديكسي و قال « زواج بين جن و بشر ههه، إنه أمر غريب بالفعل »
فقال مالفايرون « ههه، تضحك على هذا، إذا دعني أزيل عنك تلك البسمة، لأنك لم تفهم بعد ما يجري من حولك »
فقال ديكسي و قد زالت بسمته « إلى ماذا ترمي؟ »
فقال مالفايرون « أنت الآن مجبر على حماية ليوي حكرا عليك،
و إلا فإنك ستخلف بالشرط و سيتحقق العهد إجبارا، و أنت تعرف بقية ما سيحدث »
فرد ديكسي بغضب « أيها اللعين لقد جعلتني أحميها دون إدراك، لكن هذه ليست مشكلة فأنا معجب بها من الأساس لذلك لن أؤذيها أبدا »
فرد مالفايرون مبتسما « ههه يبدوا أنك بالفعل غبي، أن تحميها معناه أن لا تجعل أي خطر كيفما كان يصيبها
سواء منك أو من غيرك و هذا يعني يجب أن تبقى معك تحت حمايتك
و إضافة إلى ذلك لم تكن لتستطيع إيذائها حتى و لو لم أشترط عليك الشرط الأخير،
و ذلك لأنني و هي جسد واحد و إذا حاولت إيذائها فأنت بذلك تؤذيني
و أنت تعرف ماذا يحدث إن حاولت التدخل في موتي »
نظر ديكسي إليه بتفاجؤ و قال « إذا لماذا إشترطت ذلك الشرط؟ »
فرد ضاحكا « ههه، هذا كان ضمن مخطط تلك اللعينة ريميس، هي التي خططت لكل هذه الأمور أن تحدث »
تعجب ديكسي كثيرا و قال بتفاجؤ « ريميس تلك البغيضة »
فأكمل مالفايرون كلامه « لابد أنك سمعت منها الكثير من الكلام الذي لم تأخذه على محمل الجد، كمثلا ربما أخبرتك بوجود شخصين قويين عليها في الطائرة »
تذكر ديكسي حينها كلام ريميس ذاك فشد على أسنانه بغضب،
ثم أكمل مالفايرون « هذا صحيح فهناك فعلا يوجد شخصين قويين على ريميس و هما أنا و ذلك العجوز الأبله »
فقال ديكسي « و ما الفائدة الآن، العجوز قتلته أنت و ريميس قتلتها أنا و أنت الآن عاهدتني » فقال مالفايرون « هل حقا تعتقد أنك قتلت ريميس ؟ »
قال « نعم و أنا متأكد »
فرد مالفايرون « و هل تعتقد أنني قتلت ذلك العجوز؟ »
فقال « لا أعلم لكني رأيتك تخترق قلبه بيدك،
و إضافة إلى ذلك ما علاقتهما هما أيضا سيحميان ليوي لو كانا على قيد الحياة »
قال مالفايرون « لنفترض أنهما ميتان هل تعتقد أنك ستنجوا بفعلتك؟ »
قال ديكسي « ماذا تقصد؟ »
فرد مالفايرون و هو يضحك « ههه، هناك شخص ثالث أقوى من ريميس و العجوز و حتى مني أنا،
إذا ما علم بما فعلته فسيقضي عليك و لو إتحدوا معك التنانين بجميعهم،
و أظن أنك تعرفها جيدا من تكون »
فقال ديكسي بتفاجؤ « من هي أخبرني ؟ عن من تتحدث؟ »
فرد مالفايرون « إنها هيلدا ، تلك السفاحة التي لا يقدر عليها لا جن و لا بشر و لا وحش »
ثم تذكر معركة قديمة معها حيث :{ كانت تتقاتل معه بكل شراسة و كان هناك جيش كبير من الجن يتعاون لقتلها
و لكنها تدمرهم بكل ما أوتيت من قوة حتى تخلصت منهم جميعا فإستسلم هو دون مقاومة منه...}
قال ديكسي « لماذا تخبرني هذا؟ »
فرد مالفايرون « ريميس تمكنت من النجاح في مخططها الذكي بكل شيء
و أنت فشلت أمامها فشلا لا يمكنك الآن تصليحه و بالمعنى الآخر ،
ريميس كانت منذ البداية تخطط إلى هذه النهاية،
لقد كان بمقدورها أن تتخلص منك منذ أن قاتلتك في الكهف
لكنها تعمدت إبقاءك على قيد الحياة لأنك بالنسبة لها فرصة و فريسة لا يعوضان،
أنت كنت بالنسبة لها طعم مناسب »
لم يعرف ديكسي شيء فتساءل عن خطة ريميس
فرد مالفايرون عليه « ستكتشفها بنفسك عما قريب، أما الآن فأنا علي العودة إلى قلب ليوي،
و إنتبه ستكون مغمى عليها و لا تحاول إيذائها فأنت تعرف ما سيحدث لك ههه... »
ثم بدأ جسمه في التحول و بدأ يخرج دخان منه،
حاول ديكسي أن يستفسره عن شيء
لكن سرعان ما تحول إلى جسم ليوي التي كانت عارية كليا و غائبة عن الوعي
فحملها ديكسي على كتفه و بدأ يسير قليلا و ثم طار بها بإستخدام رياحه
...

في هذه الليلة الكئيبة السوداء و في اليوم الأسوأ في تاريخ البشر
أمور كثيرة لا تبشر بالخير
و لكن ما ينتظر العالم هو أسوء بكثير
و ما زالت هذه الليلة لم تنتهي بعد
فمازالت تخبئ المزيد من الأحداث المثيرة
و هناك حيث سقطت ريميس مقطوعة لشطرين بقرب النهر،
إجتمعت الذئاب حولها تأكل ما بقي من جسدها و قد تحققت رغبة ديكسي في هذا،
لكن هناك شخصان يقتربان من المكان
و قد بدأت الذئاب تعوي و هربت بعيدا،
لقد إقتربا من جثة ريميس كثيرا
من هما يا ترى؟ و كيف عثرا على ريميس في مكان نائي كهذا ؟
...
و إعتبارا من هذه اللحظة سيشهد العالم تغيرا جديد،
فإلى أين سيقود هذا التغير...؟!
...
النهاية / نهاية الحدث الأول

رد مع اقتباس
 

الكلمات الدلالية (Tags)
سر خميسة


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع سر خميسة : الحلقة 16:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
سر خميسة : الحلقة 6 imel قسم القصص والروايات 12 01-03-2013 02:33 AM
سر خميسة : الحلقة 3 imel قسم القصص والروايات 8 10-18-2012 08:20 PM
سر خميسة : الحلقة 9 imel قسم القصص والروايات 43 09-21-2012 12:30 AM

الساعة الآن 12:51 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity