تذكرني !
تابعنا على
Bleach 25-26 منتديات العاشق
القسم العام قسم يهتم بالمواضيع التي لا أقسام لها داخل المنتدى
(المنقول ممنوع جُملةً وتفصيلًا في هذا القسم)

  #1  
قديم 04-11-2012, 04:40 PM
الصورة الرمزية croow  
رقـم العضويــة: 42740
تاريخ التسجيل: Apr 2010
الجنس:
المشـــاركـات: 1,408
نقـــاط الخبـرة: 296
Facebook : Facebook
Twitter : Twitter
العنف الأسري !؟.. "تابع للمسابقة" ..



















هڷا اخ‘ـۈاني ۈ اخ‘ـۈاٺي ڪيف حاڷڪمُ ؟ / ان شاء اڷڷه باڷف صحه ۈ ع‘ـافية
اڷيۈمُ حبيٺ اطرح موضوع مُهمُ بعـض اڷشيء ۈ بمُا اننا بمُسابقه قسمُ اڷاسرة حبيٺ اطرح
هذا اڷمُۈضۈع‘ ڪ مُشارڪة باڷمُسابقه ۈ ايضا فائدة ڷڷج‘ـمُيع‘ فهۈ مُۈضۈع‘ مُهمُ ج‘ـدا ۈ الي هو
اڷع‘ـنف اڷاسري ۈ هناڪ انۈاع‘ ۈ اشڪاڷ مُنه ۈ ڷه اسباب ۈ ڷه حڷۈڷ ڷبع‘ـض اڷحاڷاٺ مُنه ۈ
راح اع‘ـرفه ڷڪمُ بهذا اڷمُۈضۈع ۈ ادخ‘ـڷ في ڪڷ اڷٺفاصيڷ ۈ سۈف اٺع‘ـمُق بقدر اڷامُڪان بهذا
اڷمُۈضۈع‘ـ حٺى نفيدڪمُ باذن اڷڷه




تعتبر ظاهرة العنف من الظواهر القديمة في المجتمعات الإنسانية, فهي

قديمة قدم الإنسان الذي ارتبط وما زال يرتبط بروابط اجتماعية مع الوسط

الذي فيه يؤثر وبه يتأثر, إلا أن مظاهره وأشكاله تطورت وتنوعت بأنواع جديدة

فأصبح منها:
العنف السياسي, والعنف الديني, والعنف الأسرى الذي تنوع وانقسم هو.

أيضاً إلى:-

العنف الأسرى ضد المرأة – العنف الأسرى ضد الأطفال – العنف الأسرى

ضد المسنيين.
كما أن ازدياد انتشاره أصبح أمراً مثيراً للدهشة سواء على مستوى العالم أم

على مستوى الوطن العربي, وباعتبار الجماهيرية جزء من الوطن العربي فقد

كان لها نصيب في انتشاره خصوصاً في فترة التسعينات بعد انتشار

الفضائيات والانترنت, لذلك أصبح من الأهمية مكان تناول ظاهرة العنف

الأسرى باعتباره أحد ملامح العنف الذي يؤثر بشكل كبير على استقرار

المجتمع وتكوينه, وذلك لأن ظاهرة العنف تعتبر مشكلة اقتصادية لما ينجم

عنه من خسائر مادية كبيرة, ويعد أيضاً مشكلة علمية لأنه إذا وجد هذا

السلوك العنيف دل على عجز العلم والإنسان عن تقديم فهم واقعي سليم

للسلوك الانسانى, كذلك يعتبر مشكلة مرضية لأنه يعد عرضاً من أعراض

المرض الاجتماعي, وهو مشكلة اجتماعية من حيث كونه مظهراً لسلوك

منحرف لدى الفرد, ولذلك فقد تناولته المجتمعات بالبحث في جميع

المجالات وذلك الأمر أوجب تعدد التعريفات فيه, ولأنه ليس بالامكان

استعراض كل التعريفات فسوف تعرض معدة هذه الورقة بعض التعريفات ذات

العلاقة بالموضوع وهى كما يلي:-
عرف العنف لغوياً " بأنه الخرق بالأمر وقلة الرفق به, وهو ضد الرفق, وأُعنف

الشيء: أي أخذه بشدة, والتعنيف هو التقريع واللوم
وفى المعجم الفلسفى :" العنف مضاد للرفق , ومرادف للشدة والقسوة ,
والعنيف هو المتصف بالعنف , فكل فعل شديد يخالف طبيعة الشىء ويكون

مفروضاً عليه من خارج فهو بمعنى ما فعل عنيف "

وعرف فى العلوم الاجتماعية بأنه " استخدام الضبط أو القوة استخداماً غير

مشروع أو غير مطابق للقانون من شأنه التأثير على إرادة فرد ما ".










للعنف أنواع كثيرة وعديدة منه المادي المحسوس والملموس النتائج الواضح
على الضحية ومنه المعنوي الذي لا نجد آثاره في بادئ الأمر على هيئة
الضحية لأنه لا يترك أثراً واضحاً على الجسد وإنما آثاره تكون في النفس
وفيما يلي استعراض لأنواع العنف مع ذكر أمثلة عليها :-

·- العنف المادي :-


1- الإيذاء الجسدي :-

وهو كل ما قد يؤذي الجسد ويضره نتيجة تعرضه للعنف مهما كانت درجة
الضرر.

2- القتل :-

وهو من أبشع أنواع العنف وأشدها قسوة .


3- الاعتداءات الجنسية :-

إذا عد القتل من أبشع أنواع العنف فأعتقد أنه لا يوجد أبشع ولا أفظع من
الاغتصاب فــ بالقتل تنتهي حياة الضحية بعد أن يتجرع الآلام والمعاناة لفترة
محدودة أما في الاغتصاب فتتجرع الضحية الآلام النفسية وتلازمها
الاضطرابات الانفعالية .

· - العنف المعنوي والحسي :-

1- الإيذاء اللفظي :-

وهو عبارة عن كل ما يؤذي مشاعر الضحية من شتم وسب أو أي كلام يحمل
التجريح أو وصف الضحية بصفات مزرية مما يشعرها بالامتهان أوالانتقاص من
قدرها .


2- الحبس المنزلي أو انتقاص الحرية :-

وهو أمر مرفوض كلية لأن فيه نوع من أنواع الاستعباد والحبس المنزلي قد
يشيع لدى بعض الأسر وذلك اتقاء لشر الضحية لأنه قد بدر منه سلوك
مشين في نظر من يمارس
العنف وربما هذا النوع من العنف المعنوي
يمارس ضد النساء والفتيات حتى وإن لم تكن هناك أسباب داعية لممارسته
.


3- الطرد من المنزل :-

إن كان النوع السابقي مارس ضد الإناث فهذا النوع من العنف يمارس ضد
الذكور وذلك لاعتبارات اجتماعية تميزالمجتمعات العربية عن غيرها وهذا
النوع من
العنف يعد الطلقة الأخيرة التي يستخدمها الأبوان عند عدم التمكن
من تهذيب سلوك الابن الضحية .








ڷڪي ندخ‘ـڷ في مُفهۈمُ اڷاسباب يج‘ـب ع‘ـڷينا اۈڷا ان نفهمُ ان هناڪ اسبابا ۈ دۈافع‘ـ ۈ رائها
ڷان ڷا يۈج‘ـد شي اسمُه سبب مُن دۈن دافع‘ـ فهذا يع‘ـٺبر ج‘ـنۈن ۈهذا اڷج‘ـنۈن قد ڷا يڪۈن
هناڪ حڷ ڷه ۈڷن ننسى ان هناڪ بع‘ـد اڷدۈافع‘ـ اهداف ۈ ناٺي ڷٺۈضيح بدايٺا باڷاسباب


أسبآب العنف :-


هناك أسباب كثيرة تدفع الانسان نحو استخدام العنف تتحد فيها العنف
-سياسي أم اجتماعي أم أسري- غالباً وقد تنفرد بعض أنواع العنف في
بعض الأسباب إلاّ أن الدوافع تتحد في الأغلب


وإن يكن هناك اختلاف بين ضروب العنف وأنواعه فإن هذا الاختلاف لا يكون
في الدوافع وإنما في الأهداف التي يرمى إليها من وراء استخدام العنف كما
سيأتي توضيحه .



دوافع العنف الأسري :-

إن الدوافع التي يندفع الإنسان بمقتضاها نحو العنف الأسري يمكن تقسيمها
إلى ثلاث أقسام هما :-

1- الدوافع الذاتية:

ونعني بهذا النوع من الدوافع تلك الدوافع التي تنبع من ذات الإنسان ونفسه
والتي تقوده نحو العنف الأسري وهذا النوع من الدوافع يمكن أن يقسم إلى
قسمين كذلك وهما:

آ- الدوافع الذاتية التي تكونت في نفس الإنسان نتيجة ظروف خارجية من
قبيل الاهمال وسوء المعاملة والعنف -الذي تعرض له الإنسان منذ طفولته-
إلى غيرها من الظروف التي ترافق الانسان

والتي أدت تراكم نوازع نفسية مختلفة تمخضت بعقد نفسية قادت في
النهاية إلى التعويض عن الظروف السابقة الذكر باللجوء إلى العنف داخل
الأسرة.

لقد أثبتت الدراسات الحديثة بأن الطفل الذي يتعرض للعنف إبان فترة
طفولته يكون أكثر ميلاً نحو استخدام العنف من ذلك الطفل الذي لم يتعرض
للعنف فترة طفولته

ب- الدوافع التي يحملها الإنسان منذ تكوينه والتي نشأت نتيجة سلوكيات
مخالفة للشرع كان الآباء قد اقترفوها مما انعكس أثر ذلك -تكويناً- على
الطفل ويمكن درج العامل الوراثي ضمن هذه الدوافع.

2- الدوافع الاقتصادية :-

إن هذه الدوافع مما تشترك فيها ضروب العنف الأخرى مع العنف الأسري، إلاّ
أن الاختلاف بينهما كما سبق أن بينّا هو في الأهداف التي ترمى من وراء
العنف بدافع اقتصادي .

ففي محيط الأسرة لا يروم الأب الحصول على منافع اقتصادية من وراء
استخدامه العنف أزاء أسرته وإنما يكون ذلك تفريغاً لشحنة الخيبة والفقر
الذي تنعكس آثاره بعنف من قبل الأب أزاء الأسرة "

أما في غير العنف الأسري فإن الهدف من وراء استخدام العنف إنما هو
الحصول على النفع المادي .

3- الدوافع الاجتماعية :-

إن هذا النوع من الدوافع يتمثل في العادات والتقاليد التي اعتادها مجتمع ما
والتي تتطلب من الرجل -حسب مقتضيات هذه التقاليد - قدراً من الرجولة
بحيث لا يتوسل في قيادة أسرته بغير العنف والقوة

وذلك أنهما المقياس الذي يمكن من خلالهما معرفة المقدار الذي يتصف به
الانسان من الرجولة وإلاّ فهو ساقط من عداد الرجال .

إن هذا النوع من الدوافع يتناسب طردياً مع الثقافة التي يحملها المجتمع
وخصوصاً الثقافة الأسرية فكلما كان المجتمع على درجة عالية من الثقافة
والوعي

كلما تضاءل دور هذه الدوافع حتى ينعدم في المجتمعات الراقية وعلى
العكس من ذلك في المجتمعات ذات الثقافة المحدودة إذ تختلف درجة تأثير
هذه الدوافع باختلاف درجة انحطاط ثقافات المجتمعات .

الأمر الذي تجب الإشارة إليه أن بعض أفراد هذه المجتمعات قد لا يكونون
مؤمنين بهذه العادات والتقاليد ولكنهما ينساقون ورائها بدافع الضغط
الاجتماعي












نتآئج العنف :-

إن الأضرار المترتبة على العنف لا تنال من مورس العنف عليهم حسب وإنما
تمتد آثارها إلى أبعد من ذلك بكثير ولذلك ندرج الآثار المختلفة للعنف
الأسري كالتالي:


1- أثر العنف في من مورس بحقه :-

هناك آثار كثيرة على من مورس العنف الأسري في حقه منها :-

آ- تسبب العنف في نشوء العقد النفسية التي قد تتطور وتتفاقم إلى حالات
مرضية.

ب- زيادة احتمال انتهاج هذا الشخص - الذي عانى من العنف - النهج ذاته
الذي مورس في حقه.


2- أثر العنف على الأسرة :-

إن أثر العنف لو توقف في حدود الفرد الذي عانى من العنف لكان الخطب
أهون ولكن الأمر يتعدى ذلك في التأثير على الأسرة ذاتها

سواء الأسرة الكبيرة التي قد يحاول الشخص الذي يعنف انتقامه منها أو
التي سيكوِّنها مستقبلاً .

3- أثر العنف الأسري على المجتمع :-

نظراً لكون الأسرة نواة المجتمع فإن أي تهديد سيوجه نحوها - من خلال
العنف الأسري - سيقود بالنهاية إلى تهديد كيان المجتمع بأسره







ظهرت في الأونة الأخيرة اعمال العنف الأسري و دائـماً مـا يـقع

الأبـناء والأم ضحايـا الـعـنف الأسـري وهذا بسـبب تــفكـك

او مـشاـكل بيـن الأب والأم فيــلجئ الأب لأستـخدام وسائـل

عــدة للأنتــقام وقــد تصـل الى الـتعـذيـب او قــتلهـم

فـ في بعـض الحـوادث نرى تعـذيـب الأب للأبنـاء انتقـاماً مـن

الأم , قد يبـدأ العنف الأسري اولا بالسـب ثـم الضرب ثـم الطلاق

وفـي الأخـير يلـجأ بـعض الرجال الى التعذيب ..

آيمآن و آلهآم من احد ضحايا العنف الأسري بعد طلاق الأب من الأم استعمل

الأب مع الأبناء وسائل التعذيب قـصة تجاوزت الخيـال فـ الأب كان يمارس

معهم التعذيب ولكن لم يوقفة انواع الصراخ و التألم من بنـاتة ، هذا الأب يفتقد

روح الأب الحقيقي مع ابناءة فالأب الذي قام بتطليق أمهم قام بعدها يتلذذ بتعذيب

أبنائه الصغار وإمعانا في ذلك خصص لهم وقت مناسبا لتعذيبهم يبد من قبل صلاة

الفجر وحتى ذهابهم المدرسة ، ومن ثم يتم التناوب بعد عودتهم من المدرسة وحتى

يخلدون للنوم , استخدم الأسلاك المعدنية بتعذيبهم ويحرمهم من الأكل ويجبرهم النوم

على كراتين وفي حوش المنزل ، إلى جانب حلق رؤساهم ويقوم بأطفأ أعقاب السجائر

في جسدهما و ضربهما انتقاما من والدتهم التي تم تطليقها ، ايمان في 9 من عمرها

و الهام في الـ 7 من عمرها كعادتهم يذهبون المدرسة بعد تلقيهم وجبة الإفطار من

والدهم بإطفاء السجائر على أجسادهم ، وممارسة فن الحلاقة ليس لديهم من يستغيثون

به سوى أن هناك واحد أحد يعلم ماذا يحل بهم .







قال تعالى : ( ولا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين )

وقال تعالى : ( ويل لكل همزة لمزة )

وقال تعالى : ( ولا يغتب بعضكم بعضا )

قال تعالى : (وعاشروهن بالمعروف )

وقال عليه الصلاة والسلام :

( وان الرجل ليقول الكلمة لا يلقي لها بالا فيهوي بها في نار جهنم سبعين خريف )


وقال صلى الله عليه وسلم :

( خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي )


ڷقد حرصٺ اڷرساڷاٺ اڷسمُاۈية ۈحرص اڷإسڷامُ بڪڷ دقة ۈۈضۈح حۈڷ اڷع‘ـڷاقة

اڷإنسانية بين بني اڷبشر ۈبخ‘ـاصة بين اڷرج‘ـڷ ۈاڷمُرأة ۈاڷأطفاڷ ۈأنها ع‘ـڷاقة اڷرۈح

اڷۈاحدة ۈاڷج‘ـسد اڷۈاحد ۈاڷمُصڷحة اڷۈاحدة مُن اج‘ـڷ حياة فاضڷة سع‘ـيدة ڪريمُة مُڷؤها

اڷمُحبة ۈاڷأمُن ۈاڷسڷامُ . ثمُ مُا يع‘ـڪسه هذا ع‘ـڷى اڷأطفاڷ سڷبا أۈ إيج‘ـابا فهي حڷقاٺ مُٺصڷة








قبڷ ان نٺطرق اڷى اڷع‘ـڷاج‘ يج‘ـب ع‘ـڷينا اڷۈقايه مُنه ف اڷۈقايه خ‘ـير مُن اڷع‘ـڷاج‘
ۈ اڷۈقايه ايضا هي اڷع‘ـڷاج‘ـ ۈ سۈف ادخ‘ـڷ اڷامُرين ببع‘ـضهمُا





أولاً: الالتزام الديني:

رأت غالبية العينة أن أهم الحلول تكمن في الالتزام بتعاليم الإسلام والأخذ

بتعاليمه السمحة وتطبيقها في الحياة الأسرية، سواء كان ذلك على صعيد

اختيارالزوجين، أو تسمية الأبناء، أو تربيتهم والتعامل معهم، أو احترام

الأبوين، وجعلالإسلام هو دين للحياة وليس للعبادات فقط، مع ضرورة

وتوضيح مقصد الشرع من الآياتوالأحاديث التي ورد فيها ذكر الضرب

حتى لا تستغل باسم الإسلام.


ثانيا:ًالأسرة :-

لكون الأسرة هي النواة الأولى في التنشئة وإكساب أفرادها السلوك القويم

فقد وقع على كاهلها العبء الكبير، حيث إنها مطالبة بعدة مسئوليات

وفي عدة مجالات لحماية أفراد الأسرة من العنف ومن تلك المسئوليات :-

• التقليل من مشاهدة مناظر العنف على أجهزة التلفزة.

• عدم الاعتماد على المربيات في إدارة شئون الأسرة.

• الحد من ظاهرة تعدد الزوجات، وخاصة الأجنبيات.

• غرس القيم والمبادئ والأخلاق في نفوس الأبناء منذ الصغر.

• متابعة الأبناء وتوجيه سلوكهم.

• حسن العشرة بين الأبوين، والحد منظاهرة الطلاق.

ثالثاً: الإعلام :-


للإعلام دور مهم في توجيه السلوكيات وتقويمها، وقد رأت

العينة التي تم استطلاع رأيها أن دور الإعلام يتبلور في الآتي:

• تخصيص قنوات إعلامية تساعد الأسرة في تخطي العنف الأسري.

• الاستفادة من الفواصل الإعلانية لبث رسائل توعويّة.

• محآوله معآلجة المشكله بطريقة تقنع الطرفين بصوره جيده .

•توجيه الأسره الى كيفيه علآج المشكلآت حلهآ بدون أي عنف أو ضرر .

• نربي في نفسهم أحترآم الجنس للآخر .


رابعاً: المدرسة:-

المدرسة تعتبر هي النوآه لتربيه الانبآء بعد الاسره و لم يعد دور المدرسة

قاصرا على التعليم خاصة ونحن في حقبة زمنية تمكن الإنسان فيها من

معالجة المعلومات بهدف التعلم من خلال وسائل الاتصال المختلفة، لذا لابدّ

أن يكون للمدرسة دور بارزفي التوعية المجتمعية وتوجيه السلوك لدى

الأفراد من خلال ما تعده من برامج وتتبناها مشاريع، وبين استطلاع

الرأي أن العينة ترى دور المدرسة في الوقاية من العنف الأسري يتبلور

في ما يلي:-

• محاربة السلوكيات الدخيلة على المجتمع.

• إبراز أهمية العمل التطوعي.

• المساهمة بتقديم التبرعات.

• المساهمة بالأفكار والآراء للحد من المشكله .

• معرفة البيئه التي يعيش عليهآ الأبنآء هل هي تستوجب بذل كل ما يلزم لحلهآ .


خامساً: المؤسسات الحكومية -:

فلها الدور الأكبير للحد من هذة المشكله و لكل مؤسسه حسب

- اختصاصهآ، وقد تمثلت الأدوار المناطة بهم في الآتي:


• تخصيص مواقع على الإنترنت لتقديم الاستشارات الأسرية .

• سن القوانين لحماية الأسرة وأفرادها من العنف الأسري ومتابعة تنفيذها .

• وسائل الاتصال لتوعية الأسر وتبصيرها بالعنف الأسري من خلال الرسائل القصيرة .

• إيجاد مراكز للمتضررين من العنف الأسري للاهتمام بقضاياهم و لحمايتهم وإعادة تأهيلهم .


• التواصل مع المراكز الأسرية المختلفة لتبادل الخبرات والطاقات .







في الخٺامُ نسال الله البر ۈ الٺۈقى ۈ مُن الع‘مُل مُا يرضى ۈ نع‘ۈذ بالله مُن شرۈر الناس
ۈ نحمُد الله على ڪل خير ۈ نسٺع‘ين به مُن ڪل ابٺلاء
ۈ في امُل ان نلٺقي بمُۈاضيع‘ اخرا ۈ في امُان الله


همسة: لم اشء ادخال الصور و اللقطات لانها تجرح المشاعر وانا لا اريد ذالك

 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع العنف الأسري !؟.. "تابع للمسابقة" ..:
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
رمضان " لنتذكر اخوننا " ( تابع للمسابقة ) Ƙαļɱ MαҜŜšőЯ القسم الإسلامي العام 56 09-10-2011 01:50 AM
رمضان " لنتذكر اخوننا " ( تابع للمسابقة ) Ƙαļɱ MαҜŜšőЯ قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة 1 08-14-2011 10:11 PM
"لماذا" الحياة ...؟!-تابع للمسابقة- sarutobi sasuke قسم القصص والروايات 19 02-05-2011 01:01 AM
وزير الثقافة المصري: حرائق "الشورى" والمسارح هو "سوء قدر" العاشق 2005 قسم الأرشيف والمواضيع المحذوفة 0 09-27-2008 11:22 PM

الساعة الآن 01:29 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

كُل ما يُكتب أو يُنشر في منتديات العاشق يُمثل وجهة نظر الكاتب والناشر فحسب، ولا يمثل وجهه نظر الإدارة

rel="nofollow" maxseven simplicity and clarity