لـا ترسم أفڪاراً ما لم تعرف الـζـقيقــۃ

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

كيف حالك ان شاء الله بخير و كل شي تمام

و أخيراً نزلت مدونتي كان بدي انزلها من يوم ما خيتو شعاع طرحتها لكن

عملت الهيدر و ما كملت و بعدين مليت قلت راح انزلها بلا فواصل لان مرة

مللت من ان اعمل هيدر و فواصل و خلفية و معرف شو المهم انا ما تحملت اعملهم

ممكن ان اعملهم بعد مدة و اخليهن و ممكن ما اعمل ابداً حسب الحالة النفسية

المهم راح اعطيكم بعض المعلومات عن نفسي

اسمي : سامر ( يكفي لهون و اذا احد عرف اكثر )

معنى اسمي : سامر معناه باللغة العربية حديث المساء و هو قادم من كلمة السمر

العمر : حسب اخر مرة حسبته طلع 18

الهواية : قراءة ، نت ، لعب ملاكمة ، تسلق جبال ( احلى شي عندي )

اشياء احبها : النسكافيه ، الشيبس ، العاب الورق

حلمي في الحياة : مساعدة الناس جميعاً مساعدة مادية او نفسية

الحالة الاجتماعية ( و كاني بمقابلة و عم اقدم على ويضيفة)

نحن عائلتنا تتكون من خمسة اشخاص

ابي و امي و اخي الاكبر و اختي الكبيرة و انا نهاية العنقود ( الحكومة الداخلية و المخابرات )

و بما اننا ولدين و بنت انا و اخي الي هو خريج كلية طب كل همنا هو ان نزعج اختنا

فريقنا مكون مني انا التنفيذ و اخي هو قوات الدعم

و لكن طبعاً في دعم لأختي و الي هو الوالدة طبعاً بس تشوفنا

تكون هذه نهايتنا لان تصير هونيك معارك و طبعاً هي من تفوز دائماً

و الي كمل هو انه زوجة اخي تقف بصف اختي و امي و هيك دائماً الفوز لهم لان

هذه ستكون نهايتي ان ازعجت اختي اما والدي فهو شخص تقي لا يترك صلاته ابداً و هو شخص يحبه

كل من في البيت و كل جيراننا

و طبعاً نهاية العنقود لها مزايا مثل السيطرة على السيارة و منع اي احد من قيادتها غيري

اما عن نفسي فلدي الكثير من الاصدقاء و كل يوم هم في ازدياد و ذلك لاني من الاشخاص الذين

يحبون المساعدة لكل الاشخاص مهما كان فقد تعلمت هذا الشيء من امي فهي تساعد

الجميع دائماً لهذا تعلمت هذا منها

يلا كافي اشياء عني و كاني في تحقيق و عم يقوموا بأستجوابي

جانا ...

فقرة الرعب

الكل راح يقول شو فقرة الرعب هذه انا راح اقولكم

و انا طالع ذاك اليوم و رايح للسيارة و انا عن اضحك لان

قدرت اخيراً ان اخلص الاعمال المملة و راح اخرج

و انا اوصل السيارة اشوف عصابة مسيطرة عليها

صورة العصابة



و بعد التفكير قررت ان احسن شي اعمله هو ان ارجع للبيت

احسن مما ارجع و انا القطط عاملتني عمود خربشة او منحوتة

فنية =)

كلمات احببت ان اكتبها و هي مثل المكتوب بالصورة الحياة محطة


ارى اناس يلحق كل منهم اوثانه و من قال ان الاوثان زالت

فهي موجودة انا ارى من منهم يلحق اهواء هذه الدنيا و ملذاتها

و من منهم قد عمل المال وثنه و اصبح يعبده

و من عمل الشر من اجل الوصول الى المراكز و ما يريده

و منهم من قد جعل وثنه الدم و اصبح يعبه فأصبح يقتل الابرياء

لأشباع رغباته

و كانهم نسوا ان الله يمهل و لا يهمل و كل انسان في الارض

ما هو الا داخل محطة و ينتظر ذلك القطار

قطار يدعى الموت قادم لأجله فمن عمل الصالحات و ساعد الناس

ينتظر هذا القطار ...

اما من عمل الفاحشات و جعل دماء الناس اكفانهم التي تلفهم

هذا هو دم الشهداء يصرخ الى الله تعالى

فعند قدوم القطار لا وقت الا من اجل النحيب و الحسرة ...


لقد كتبت هذه الكلمات من دون اي شيء مثل الوزن او شيء اخر انها

مجرد كلمات قد خرجت من قلبي حتى انها قد كتب انياً و لم احضرها .

اتمنى ان تكون جيدة

بعض الاحيان يتشكى الناس و يخرجون اعذاراً

لكي يتهربوا من الصلاة

و اما هؤلاء فهم يقيمون صلاتهم و هم وسط الثلوج

فترة الضحك

تقول الفتيات انهم يودون العدالة و المساواة


البنت : بابا
الاب : حياتي
البنت : اريد بس 100$
الاب : من عيني
... ...
... ... ... .البنت : بابي
الاب : أؤمري يا عمري
البنت : عايزه موبايل جديد
الاب : اول ما هنزل هجيبلك موبايل

البنت : بابا
الاب : يا عيون بابا
البنت : عايزه لاب توب
الاب : الليله هيكون عندك

الولد : يابا
الاب : شنه يا حيوان
الولد : اريد 1000 دينار
الأب : طبعاً تريد تجيب بيهم جكاير يا ابن *@#*
... تم حذف باقى الكلام لمراعاة مشاعر الشباب d:

.احنه الشـــــــــــــباب مضلومين خنب

نحن من يطالب بالمساواة =)

لا بد ان نلتقط صورة لأنفسنا و ان نحتفظ بها

كي نقارن كيف كنا و كيف اصبحنا

لان بالمقارنة يمكننا ان نعيد ما فقدناه من شخصيتنا

لان الذي ليس له ماضي لن يكون له حاضر او مستقبل

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

قد رجعت اليكم

مع ابيات قد احببت ان اعبر عن مشاعري بها

أبى الدهر إلا ان يسود وضيعه ويملك اعناق المطالب وغده

فحتام نسري في دياجير محنة يضيق بها عن صحبة السيف غمده

اذا المرء لم يدفع يد الجور إن سطت عليه فلا يأسف اذا ضاع مجده

ومن ذل خوف الموت كانت حياته أضر عليه من حمام يؤده

وأقتل داء رؤية العين ظالماً يسيء ويتلى في المحافل حمده

علام يعيش المرء في الدهر خاملاً أيفرح في الدنيا بيوم يعده

يرى الضيم يغشاه فيلتذ وقعه كذي جرب يلتذ بالحك جلده

.....

طبعاً هذه البيوت الشعرية للشاعر

محمود سامي البارودي

بأأكــ

هذه المرة رجعت اليوم و كل معتاد يوم الجمعة هو

عطلة و طبعاً تزداد الاشغال المنزلية فقد كان علي اليوم ايصال

الوالد و الوالدة الى احد الاقارب لغرض الزيارة زيارة مريض

الذي يسكن في منطقة تبعد عنا مسافة ساعة بالسيارة في الجو الصحو

المهم شغلت السيارة و ركب الوالد و الوالدة طبعاً و قد كان الجوو ماطراً ( احداث درامية )

و هنا بدأت بالسياقة و كعادتي في الجو الماطر لا احب السياقة بسرعة مثل

الايام الصحوة و طبعاً كل ما اسير في الطريق يزداد المطر و يزداد ( تأثيرات داخل الفيلم )

طبعاً و انا ممن لا يحبون الاغاني داخل السيارة لذلك احاول ان اشغل داخلها موسيقى فقط

لأرخاء اعصابي فمثل ما تعرفون السياقة و انت مسترخي جيدة جداً

و لكن ما لم يكن في الحسبان هو اني سوف اسير و يبدأ نزول الثلج بشكل لا يمكن و صفه

و قد كان في تلك اللحظة اشتغال اجمل مقطع موسيقى على السي دي و انا اقود و كأنه

كان امامي لوحة جميلة عبرت عن رومانسية و سكون الصراحة لا اعرف كيف اوصف الشعور الذي احسست

به عند روئيتي لذلك المنظر فهو رائع بكل معنى الكلمة و لكن مثل ما تعلمون ان لكل شيء جميل

لا بد ان يظهر هناك من يفسد اللحظة و طبعاً تكون افساد اللحظة من قبل إتصال هاتفي من اختي

حتى اني في تلك اللحظة فكرت في ان اكسر هاتفي لولا ان يوقفني الوالد

و طبعاً و صلنا بخير و سلامة الى بيت الذي كنا نقصده و بعد السلام عليه و السؤال عن صحته

و شرب القهوة اودعناهم و نحن خارجون من المنزل ركبنا السيارة و مع انا ادير محرك السيارة تن تن تن ( مؤثرات صوتية )

و صوت قوي يشبه الانفجار قادم من داخل المحرك ( صار فيلم رعب ) و طبعاً ذهب و فتحت الغطاء

و ما هو الا ان بطارية السيارة قد اصبحت قطع لا يمكن احتسابها وقفت السيارة و ان

طبعاً اول شيء انفجار مأساة ولكن بعد مدة قليلة استقللت سيارة و ذهب الى اقرب محل بطاريات

اشتريت وحدة و رجعت خليتها و طبعاً ما بدي احد يقول كيف ربططها لان انا اصلاً ما كان معاي اي

اي أدوات للاصلاح ينعني كنت طالع سفري ( مهمل حيل و ما في مثلي ابد )

و طبعاً بعد ان عادت للعمل ركبتها و لكن هذه المرة لا كان في لوحات بالطريق و لا شي لان كنت

بدي ارجع للبيت قبل ان يحل الظلام طبعاً شو صارت هذه لا اعرف اعتقد انني كتبت قصة حياتي

و انشاء الله عن قريب العاجل سوف التقي معكم في جزء اخر من قصة حياتي

جانا ...

باااكــ

اليوم طبعاً و كنت انا راجع الصبح قبل ان اروح اوصل الولد و الوالدة

الصراحة شفت شي غريب كثير كثير الصراحة مو ممكن اعرف كيف اقوله

المهم انا جبتلكم الصورة احسن انتو تفتهموها لاني ما عم اعرف ايش اقول عنها




انا في ودي ان اعرف هو شو هذه العبقرية يعني يكمل كل الشارع عدا هذا

المكان على ما يبدو ان السيارة هي مبنية مع الارض

المهم اذا احد عرف فأيش كانوا يفكروا فلا تبخلوا علي

سيونارا
ّ