رد: مَنْ لِقَلْبِي سِوَاكْ ؟
كم نحن بارعون بالتغني بالأشعار والأناشيد
نجنح إلى الاسترخاء والتأجيل .. نركن إلى القول كثيرًا
والعمل ؟
نتغافل عن أهميته .. نتجاهله عن قصد أو عن غير قصد أو عن تخوف
ولن نتمكن من التنفيذ والتحرك فعلاً إن لم نسعى جاهدين للبحث وتحصيل المزيد من العلم
أنا أتساءل
إلى متى سنبقى على هذا الحال ؟ متى نفيق ؟
هل عندما نعاني من سكرات الموت ؟!!
أنصحو بعد فوات الآوان ؟!
هذا الوضع مخيف وخالقي ..
اللهم انزع حب الدنيا من قلوبنا .. وردنا إليك ردًا جميلاً يا الله ..
الله المستعان .. لا حول ولا قوة إلا بالله
|