عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 11-28-2009, 08:21 PM
الصورة الرمزية ma7taje  
رقـم العضويــة: 16608
تاريخ التسجيل: Aug 2009
المشـــاركـات: 2,113
نقـــاط الخبـرة: 14
افتراضي إيميلات من بريدي


السلام عليكم
هذه أجمل الرسائل التي وصلتني بالبريد الإليكتروني أو ما يعرف بالإيميل خلال العام 2008م.

الرجاء تبصرها لا إبصارها

الإيميل الأول:

أقــــــــــــــــــــــــوال:

لكي تدرك قيمة الصديق .... اخسر واحداً

ولكي تدرك قيمة الأخت .... إسأل شخصا ليست لديه أختا ،،،
الوقت لا ينتظر أحدا وكل لحظة تمتلكها هي ثروة وستغتنمها أكثر إذا شاركت بها شخصا أو أشخاصا

لكي تدرك قيمة الحياة .... إسأل عن إحساس من على فراش الموت

لكي تدرك قيمة الذكر .... مت ولو إفتراضيا وتأمل كم فقدت من عمرك وأنت تتدارى


الإيميل الثاني:

يقول عالم أحياء أمريكي :

أن طبيب هناك شاهد وهو في طريقه كلبا مصابا بكسر في إحدى قوائمه فحمله إلى عيادته البيطرية وقام بمعالجته .... وبعد أن تماثل للشفاء أعطاه حريته

وبعد فترة من الزمن سمع الطبيب نباح كلب عند باب عيادته .... فلما فتح الباب شاهد الكلب الذي عالجه وقد أتى بكلب آخر مصاب ...

سبحان الحي الذي لا يموت سبحان الله خالق الملكوت فمن الذي ألهمه وعلمه هذا .... إنه الله إنه الله جلَّ وعلا

الإيميل الثالث:

يقول عالم أحياء أمريكي :
كان هناك قط لصاحب بيت يقدم له الطعام كل يوم ..... ولكن هذا القط لم يكتفي بالطعام الذي يقدمه له صاحب البيت ..... فبدأ يسرقة الطعام من البيت إندهش صاحب البيت لما رآه فأراد تفسيرا لذلك بدأ على إثرها بملاحقته وملاحظته ... فتبين له أنه كان يقدم الطعام الذي يسرقه لقط آخر أعمى .....

لا إلـــه إلا الــلــه
كيف كان هذا القط يتكفل بإطعام قط كفيف ؟؟؟

إسمع قول الله تعالى : { وما من دابةٍ في الأرض ولا في السماءِ إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها ومستودعها..}

سبحان الله وبحمده
عدد خلقه
ورضا نفسه
وزنة عرشه
ومداد كلماته

الإيميل الرابع:

موقف حدث بالعراق يحكيه شاب عراقي قائلاً :





عندنا في العراق شئ إسمه. حية البيت (( الحية = أفعى )) وحية البيت التي تعيش في البيت لا تؤذي ..... في أحد البيوت الريفية كان لأفعى صغار تحت كومة تبن وعندما أرادت المرأة العجوز صاحبة البيت رفع التبن .... وجدت صغار الأفعى .... فما كان منها إلا أن حملت الصغار إلى مكان قريب آمن وعندما عادت الأفعى ولم تجد صغارها جن جنونها واتجهت صوب إناء كبير فيه حليب ..... وقامت بفرز سمها من أنيابها في الإناء ..... إلا أنها وجدت صغارها في مكان قريب .... فعادت ورمت نفسها في الحليب ثم خرجت منه .... واتجهت إلى رماد التنور وأخذت تتقلب به ليلتصق الرماد بجسمها .... ثم عادت ودخلت في إناء الحليب لتعيبه فلا يستخدمه أهل البيت ..... وقد كانت المرأة العجوز تراقب هذا المنظر العجيب من بعيد .....

ولله في خلقه شؤون

الإيميل الخامس :
إفترض نفسك ...... واقفا يوم القيامة وتُحاسب ولست بضامن دخول الجنة بعد...
وفجأة ..... تأتيك جبال من الحسنات , لا تدري من أين !!....


إنها استمرارية التسبيح والحمد إعترافا لله بنعمه : ســبـحـان الله وبحمده ســبــحـان الله العظيم

ولتتضاعف هذه الجبال... فقط قم بإرسال هذه الرسالة
لست مجبراً على إرسالها ..... ولن تأثم على إهمالها بإذن الله

فإن شئت أرسلها فتؤجر ..... أو أمسكها ولا شيء يُذكر
فلا تبخل على نفسك وانشرها


قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم : من دعا إلى هدىً كان له من الأجر مثل أجور من تبعه لا ينقص ذلك من أجورهم شيئاً, ومن دعا إلى ضلاله كان عليه من الإثم مثل ما أثام من تبعه لا ينقص من آثامهم شيئاً .

جزاكم الله أوفر الجزاء وأعانكم على نقض البلاء وأنار دروبكم بالعز والوفاء

وكل عام وأنتم بخير

عبد العزيز






رد مع اقتباس