رد: مَنْ لِقَلْبِي سِوَاكْ ؟
عندما كنتُ أصغر، كانت لدي أمنية "أن يهدي الله علي يدي شخصا كافرا للإسلام"
ثم عندما كبرتُ أكثر، صارت لدي أمنية تابعة للسابقة بشكل أشمل، أن يهدي الله على يدي أي شخص ضال، مسلما كان أو غير مسلم"
وفي الوقت الحالي، ما زالت الأمنيتان قائمتان، ولكن من ناحية أخرى فقد اتسعت زاوية تفكيري لتشمل حلما فضفاضا أكثر "أن أكون سببا بعد الله في تغير حياة أحدهم للأفضل"
يا له من أمر جميل وسامٍ وعذبٍ كالماء الزلال، ربما لن يحس به إلا من استشعره ولمس أثره العظيم في حياته.
|