السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جزاك الله خير على تعريفنا لشخصية الإمام الغزالي ،وبارك الله لك في هذا الجهد
التصميم رائع في كل شيء سلمت الأيادي
لفت نظري هذا الجزء :
" كان أبوه مائلاً للصوفية، رجلاً صالحاً لا يأكل إلا من كسب يده، وكان يحضر مجالس الفقهاء
ويجالسهم، ويقوم على خدمتهم، وينفق بما أمكنه إنفاقه، وكان كثيراً يدعو الله
أن يرزقه ابنا ويجعله فقيهاً، فكان ابنه أبو حامد أفقه علماء زمانه "
ليت جميع الآباء والأمهات يدركون ذلك ،دعا لأبنه بالخير فاستجاب الله له
لماذا بعض الآباء يستعجلون ،وإذا سأم من تصرف أبنائه (ابن / بنت) دعا عليهم !
أجل الهداية من الله ،لكن كونك مسؤول عن هذا الابن فلا تكن سبب هلاكه
أعجبني من أقواله :
"شفاء العالم من سقامه مرتبط بعودة الإيمان إلى القلوب الفارغة"
لم يعجبني :
" أطب مطعمك ومشربك وما عليك أن لا تقوم الليل ولا تصوم النهار"