عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 01-26-2014, 07:25 AM
الصورة الرمزية 7ℓм  
رقـم العضويــة: 87124
تاريخ التسجيل: Mar 2011
الجنس:
المشـــاركـات: 847
نقـــاط الخبـرة: 350
افتراضي تقرير عن الشيخ خالد بن محمد الراشد [تابع للمسابقة]...




الْحَمْدُ لله رُبَّ الْعَالَمِينَ وَالصَّلاَةِ وَالسّلامِ عَلَى أَشُرَّفِ الانبياء وَالْمُرْسَلَيْنِ محمداً

صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلْمَ وَعَلَى آله وَصَحْبَهُ وَمِنْ تَبِعَهُمْ بإحسان إِلَى يَوْمِ الدِّينِ

أَمَا بَعْدَ :

كَيَّفَكُمْ آعضاء وَزَوَّارَ الْمُنْتَدًى عَسَّاكُمْ بِخَيْرِ وصِحَّةِ وَسَلاَمَهُ .

سَوْفَ نَتَعَرَّفُ مَعَا عَنْ الشَّيْخِ خَالِدَ الرَّاشِدِ الْمَسْجُونِ حالياً وَنَسْأَلُ اللهَ أَنْ يَفُكَّ أَسُرَّهُ وَجَمِيعَ أَسرى الْمُسْلِمِينَ .


الشَيَّخَ مِنْ مَوَالِيدِ عَامِّ 1970 م 1390ه تَتَلْمَذَ عَلَى عَدَدِ مِنْ المشائخ

مِنْهُمْ : الشَّيْخُ / عَبْدِ الْعَزِيزِ بُنَّ بَازِ رحمَةٍ اللَّه وَلاَزِمَهُ إحدى عِشْرَةَ سَنَةِ

الشَّيْخُ / عَبْدِ اللهِ بُنِّ جَبْرِينَ رحمَةٍ اللَّه وَلاَزِمَهُ ثَلاثَ عُشُرَةٍ سَنَةِ والشَّيْخُ / عَبْدِ الرحمن البراك.

قَبْلَ الْمُضِيِّ فِي مِشْوَارِ الدَّعْوَةِ إِلَى اللهِ زَاوَلَ الشَّيْخُ تَعْلِيمَهُ فِي الْوِلاَيَاتِ الْمُتَّحِدَةِ الْأَمْرِيكِيَّة

اِخْتِصَاصَ عُلُومِ جِنَائِيَّةٍ بَرُعَ الشَّيْخُ فِي عَلْمِ الْعَقِيدَةِ وَالْحَديثِ .

وَهُوَ مَجَازَ فِي ' أَكْثَرُ الْكُتُبِ ' الْحَديثِيَّةِ و لَهُ مَكْتَبَةً عَامِرَةً تَحْوِي بَعْضُ الْمَخْطُوطَاتِ

وآلاف الْكُتُبَ لَهُ الْعَدِيدَ مِنْ الدُّرُوسِ وَالْمُحَاضِرَاتِ وَاللِّقَاءاتِ الْعَلْمِيَّةِ .

وَقَدْ أَنْهَى شَرْحُ كَثِيرِ مِنْ الْمُتُونِ فِي مُخْتَلِفِ الْعُلُومِ , وَمِنْ ذَلِكَ عَلَى سَبِيلِ الْمَثَّالِ :

دِرْسُ فِي ' صَحِيحِ الْبُخَارِيِّ ', دِرْسُ فِي سَنَنِ الترمذي ( أَوْشَكَ عَلَى النُّهَاِيَّةِ )

دِرْسُ فِي ' سننِ النَّسَائِيّ '. شَرْحُ سُلَّمِ الْوُصُولِ لِحَافَظَ حُكْمُي وَفِرْغَ فِي مُذَكِّرَةِ .

شَرْحُ الْوَاسِطِيَّةِ والطحاوية وَلمعةَ الْاِعْتِقادِ , شَرْحُ نُخَبَةٍ الْفِكْرَ فِي الْمُصْطَلَحِ

وَسِجِلَّ شَرْحُ زادِ المستقنع و شَرْحُ الدَّاءِ وَالدَّواءِ , كَمَا شَرْحُ الْعَدِيدِ مِنْ

الْمُتُونِ الْعَلْمِيَّةِ كَكُتُبِ ' شَيْخِ الْإِسْلَامِ ' مُحَمَّدَ بُنِّ عَبْدِ الْوهابِ
.

وكان
لِلْشَيْخِ الْعَدِيدِ مِنْ النّشاطَاتِ الدَّعْوِيَّةِ وَالدُّورَاتِ الْعَلْمِيَّةِ فَلَهُ

دُرُوسَ أَسُبوعِيَّةً فِي عَدَدِ مِنْ الْمُدُنِ وَالْقُرَى فَمِنْهَا عَلَى سَبِيلِ الْمَثَّالِ
:

دِرْسُ أَسُبوعَي فِي شَقْرَاءِ وَمرَّاتِ أَقَامَ عَدَدُ مِنْ الدُّورَاتِ الْعَلْمِيَّةِ فِي القويعية

والجبيل وَالرَّيْنَ
لَهُ عَدَدُ مِنْ الرُّحَّلَاتِ الدَّعْوِيَّةِ لِجَنُوبِ الْمَمْلَكَةِ آتت أَكُلَّهَا بِفُضُلِ اللهِ تَعَالَى

وَمِنْ عرفَ الشَّيْخُ عَنْ كثبِ أَدَرَكَ قُوَّةِ عَلْمِيَّتِهُ . فَهُوَ أَحْيَانَا يَلَقَي الدَّرْسَ اِرْتِجَالَا مِنْ غَيْرَ تَحْضِيرِ


وَمَعَ ذَلِكَ تَعَجُّبَ مِنْ اِسْتِحْضَارِهُ لِرُجَّالِ الْحَديثِ وأسانيده وَعَرْضَهُ لِلْمَذَاهِبِ !

وَهَذَا إِنَّمَا يَدِلُّ عَلَى سَعَةِ عَلْمِهُ وَاِطِّلاعَهُ
.



القى الشَّيْخَ / خَالِدَ الرَّاشِدِ مَحَاضِرَةً عَنْ النَّبِيِّ ' صَلَّى اللَّهُ ' عَلَيه وَسَلْمَ وَعَنْ ' أَنْوَاع الْعَذَابِ '

الَّتِي مرَّ بِهَا لِتَوْصِيلِ رِسَالَتِهُ إِلَى الامة كَافَّةَ وَرَوَى فِيهَا حَلَمَا لإحد الْمَشَايِخَ يَقُولُ رَأَّيْتُ

النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيه وَسَلْمَ حَزِينِ وَيَبْكِي وَيَقُولُ ( قُلَّ لإمتي اِلْيَسْ لِي حَقَّ عَلَيهُمْ ان يفدوني بأنفسهم )

فَدَاكَ أَبِي وَأُمِّي يارسول اللهَ وَقَدْ القى خِطْبَتَهُ الْمَشْهُورَةَ يا امة مُحَمَّدَ وَالَّتِي اخذت التصنيف

وَفَى هَذِهِ الخطبه الَّتِي نَالَتْ اعجاب الْكَثِيرَ تَكَلُّمَ الشَّيْخِ عَنْ اهانة الرَّسُولَ وَحالَ الامة الْيَوْم .



صَادَقَتْ هَيْئَةُ التَّمَيُّزِ فِي الْمَمْلَكَةِ الْعُرْبِيَّةِ السُّعُودِيَّةِ عَلَى الْحُكْمِ بِسِجْنِ الشَّيْخِ خَالِدَ الرَّاشِدِ

مَدَّةً خَمْسَةٍ عُشْرَ سَنَةِ حَيْثُ تَمَّ الْقَبْضِ عَلَيه قَبْلَ عَامِّ 2005 ، وَبَعْدَ فَتْرَةَ تَمَّتْ مُحَاكَمَتُهُ

وَصَدْرَ بِحُقِّهُ حُكْمَ مَبْدَئِيِّ يَقْضِي بِسِجْنِهُ خُمْسَ سنواتِ ، وَكَانَتْ هُنَاكَ مُحَاوَلَاتُ لِاِسْتِئْنَافِ

الْحُكْمِ مِنْ قَبْلَ عَائِلَةٍ الشَّيْخِ خَالِدَ ، وَلَكُنَّ هَيْئَةُ التَّمْييزِ أَيَّدَتْ الْحُكْمُ الصَّادِرُ الأمر

الَّذِي أَغضبَ الشَّيْخِ خَالِدَ الرَّاشِدِ وَدَخَلَ فِي نِقَاشِ حادِّ مَعَ الْقَاضِي وَالَّذِي أَصَدْرَ قرارَا بِمُضَاعَفَةِ

مُدَّةِ سِجْنِهُ إِلَى خَمْسَةٍ عُشْرَ سَنَةِ . وَقَدْ شَكَّلَ الْحُكْمُ الصَّادِرُ بِحُقِّ الشَّيْخِ خَالِدَ الرَّاشِدِ صَدْمَةَ عَنِيفَةٍ

لِعَائِلَتِهُ وَزَوْجَتَهُ وَالَّتِي إنهارت نفسيَا بَعْدَ سُمَّاعِهَا لِلْحُكْمِ وَنَسْأَلُ اللهَ أَنْ يَفُكَّ أَسُرَّهُ وَجَمِيعَ أَسرى الْمُسْلِمِينَ
























أَحْوَال النَّاسِ فِي أستغلال الأوقات

هنا


الثبات

هنا


آفة الْحسدَ

هنا


أقترب الساعة

هنا


التربية الذاتية للنفس

هنا


الجنة تنادي

هنا


الذي يراك حين تقوم

هنا


الحكمة

هنا



الصلاة تشتكي

هنا


المؤمن بين الإخلاص والرياء

هنا


نعمة النوم وآدابه

هنا



قوافل العائدين


هنا



يا أمة محمد

هنا


القلوب القاسية

هنا


صفحات من حياة الشيخ ابن تيميه

هنا


المصادر
منتدى الطريق إلى طاعة الله
وشبكة الطريق إلى الله





هَذَا الْعَمَلُ مَجْهُودَ فَرَدِي آتمنى مِنْ اللهِ أَنْ لَا يَجْعَلُهُ رياء ولانفاق ولاسمعة ويجعلة خلاصَا لِوَجَهَهُ الْكَرِيمَ

وآتمنى آن الْمَوْضُوعَ نَالَ عَلَى رِضاِكُمْ وَإِلَى لُقى آخر وَالسَّلاَمَ عَلَيكُمْ وَرَحْمَةَ اللهِ










التعديل الأخير تم بواسطة sυzαηღ ; 01-26-2014 الساعة 01:26 PM
رد مع اقتباس