عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 05-08-2014, 12:17 AM
الصورة الرمزية F L O R A  
رقـم العضويــة: 312539
تاريخ التسجيل: Apr 2014
الجنس:
المشـــاركـات: 11,224
نقـــاط الخبـرة: 3060
Icons28 |[ الوقف ]| في القرآن الڪريم





{الـפـمد للَّـہ الذي بنعمتـہ تتم الصالحـآت ،، الـפـمد للَّـہ الذي خلق الـأرض ۈ السموآت



ال
ـפـمد للَّـہ الذي علم العثرات ،، فسترها علے اهلها ۈ انزل الرحمات ،، ثم غفرها لهم ۈ مـפـى السيئـآات }

{ فل
ـہ الـפـمد ملئ خزائن البرڪـآات ,, ۈ لـہ الـפـمد مآ تتـآبعت بالقلب النبضـآت ،،



ۈ ل
ـہ الـפـمد مآ تعـاقبت الخطوآت ,, ۈ لـہ الـפـمد عدد פـبات الرمـآال في الفلـۈآت }

{
ۈ عدد ذرات الهـۈاء في الـأرض ۈ السمـآۈات ، ۈ عدد الـפـرڪـآت ۈ السڪنـآت }




أسعد الله أ
ۈقـآتڪم إخـۈتي الڪرآم ۈ أمتعهـآ بالخير دۈمـاً

أقدم اليـ
ۈم بين أيديڪم مـۈضـۈعي الـأۈل في هذا القسم المبـآرڪ

ۈ قبل البدء بالمـۈضـۈع ارجـۈ من פـضرآاكم أن تدعـۈ دعـۈة صـآدقـ’ة

نـآبعـ’ة من القلب لــِ إخـ
ۈآننـآ المستضعفين

في سـ
ۈريـآ ۈ فلسطين ۈ مصر ۈ اليمن ۈ ڪل بـلدآن العـآلم

اسأل الله أن ينصرهم ۈ يڪـۈن لهم פـآفظاً معينـآ







القرآن ( لغةً ) مأخوذ من ( قرأ ) بمعنى: تلا ، و هو مصدر مرادف للقراءة ،

و قد ورد بهذا المعنى في
القرآن

في سورة القيامة ~{ إِنَّ عَلَيْنَا جَمْعَهُ وَقُرْآنَهُ فَإِذَا قَرَأْنَاهُ فَاتَّبِعْ قُرْآنَهُ }~

أي قراءته و سمي القرآن قرآناً لـأنه يجمع الـآيات و السور و يضم بعضها إلى بعض .

التّجويد علم لمعرفة القواعد الثابتة في تحسين قراءة القران الڪريم.

ڪ معرفة الـإدغام و الغنّة و المدود و غير ذلڪ .

و فائدته حفظ اللسان عن الخطأ في قراءة القران ،، إذ الخطأ في ذلڪ يؤدي إلى تغيير المعنى.

فــإستعمآل هذا العلم وآجب على العالِم به عند قراءة القران .

وأمّا تعلّمه و حفظ قواعد ففرض
ڪفاية ،، و الوقف داخل في أحڪـام علم التجويد

إذن تعلّم الوقف و مواضعه ( الواجبة و الجائزة و غير الجائزة ) شرط علم الترتيل .







في اللّغة العربيّة هو القطع أو الحبس ، وفي الـإصطلـآح قطع الصوت على الـآيـ’ة القرآنيـ’ة زمناً

يتنفسفيـ’ه القارئ عآدة بنيـ’ة إستئنـآف القراءة لـآ بنيـ’ة الـإعراض عنها .

الوقف : هو قطع الصوت على أخر ڪلمـ’ة زمناً ما يتنفس فيـ’ه عـآدة بنيّـ’ة إستئنـآف القراءة .

و إستئناف القراءة يڪون : إمّا بأن يبتدئ بقراءة الڪلمة الموقوف عليها أو قراءة ما قبلها ليستقيم

المعنى أو يبتدئ بالڪلمة التي بعدها .


و الوقف في موضعين من مواضع الوقف :

الأوّل : الوقف على مقاطع الڪلـآم : أي الوقف بالنسبة للجملـ’ة أو الـأيـ’ة على إعتبـآر المعنى.

الثّاني : الوقف على الڪلمـ’ة .


الوقف: عبآرة عن قطع الصوت على الڪلمة زمناً يتنفس فيـ’ه عادة بنيـ’ة إستئنـآف القراءة

فلـآ بُد منالتنفس معـ’ه .

و يأتي في رؤوس الـآيات و أوساطها ،، و لـآ يأتي في وسط ال
ڪلمـ’ة ,, و لـآ فيما اتصلرسماً

فلـآ يوقف على: "لڪي" في قولـ’ه تعالى : ~{ لِكَيْلا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا }~ [ الحج ] ؛

لـإتصـآلـ’ه رسماً .








الجواز مالم يوجد ما يمنعه أو يوجبه ،، و ليس في القرآن الڪريم وقف حرام أو حلآل يأثم بفعله القارئ ؛

و إنما مرجع ذلڪ هو ما يترتب على الوقف أحياناً من تغيير المعنى أو إيهامه أو توضيحـ’ه .


هذا الوقف قسَّمه العلماء إلى قسمان:

- إما أن يڪون وقفاً صحيحاً مقبولاً ( وقف جائز )

- وإما أن يڪون وقفاً غير صحيح و مرفوض ( وقف غير جائز )

1. الوقف الجائز: هو الوقف على ڪل ما يؤدي معنى صحيحاً مثل فواصل الـآيآت أو معنىً صحيحاً ڪاملاً ,

مثال: الوقف في قول الله تعالى: ﴿ يَدْخُلُونَ فِى دِينِ اللهِ أَفْوَاجاً ﴾ [ سورة النصر:2 ]

2. الوقف غير الجائز: وهو الوقف على ڪلمة توهم معنى يخالف المراد و العياذ بالله

مثل الوقف علىقول الله تعالى:
﴿إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْى﴾ [ البقرة:26 ]

وهو نوع واحد في القرآن الڪريم ( الوقف القبيح ) وهو الوقف

على ڪل ما لـآ يؤدي معنىً صحيحاً لشدة تعلقه بما بعده لفظاً و معنى

أو أفاد معنى غير مراد من الـآيـ’ة ال
ڪريمـ’ة أو أخل بالعقيدة .

مثل الوقف على: ( الحمد ) في قول الله تعالى : ﴿ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِ الْعَالَمِينَ ﴾ [ سورة الفاتحة:1 ]

فالوقف على هذا و مثله قبيح لأنه لا يفهم منه شئ ،، و لـآ يعلم إلى أي شئ أضيف .

و للقارئ الوقوف لعذر مثل انقطاع النفس أو العطاس و غيره .






ينقسم الوقف في الإجمال إلى ثلاثة أقسام عندما يقف القارئ عن تلآوة القرآن :

* أن يقف القارئ بإختياره عامداً متعمداً ، وهذا يسمى ( وقفاً اختيارياً )

وذلڪ أن يوقف المقرئ تلميذه على ڪلمة ليختبره في حُـڪمها،

ڪأن يوقفه على « أَنْ » من قولـ’ه تعالى: ﴿أَنْ لا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ ﴾ [هود: 26 ]

مثلاً لبيـآن رسمها من حيث القطعُ و الوصل، أو يوقفه مثلا على « رحمة »

لبيان ما إذا ڪانت مفتوحة التاء أو مربوطة .

* أن يقف مضطراً و ليس باختياره ، لأن نفَسـ’ه قد انتهى أو ضاق أو لأنه نسي الڪلمة الآتية ،

وهذا يسمى (
وقفاً اضطرارياً )

وذلك أن يضطر القارئ للوقف من أجل سعال أو ضيق نفس ، أو نحو ذلڪ و ڪلا الوقفين لآ اختيار

للقارئ فيهما ؛ لأن الأول أوقفه مقرؤه للإختبار و الثاني ڪان من أجل الاضطرار .

* أن يقف ( وقفاً اختبارياً ) بأن يڪون هناڪ سؤال أو استفسار ؟

وهذا ما يسميه العلماء ( وقفاً اختبارياً )

و هو لآ يڪون إلا على جملة تامة، وهو الذي أشار إلى بيانه الناظم وبين أنه ثلاثة أقسام

وهي: التام ،، الڪافي ،، الحسن .







النوع الأول: الوقف التام,,

إن الجملة الموقوف عليها إن تمت و لم تتعلق بما بعدها لا لفظا ولا معنى: فهو التام .

(ج): وهي علـآمـ’ة الوقف الجائز جوازاً مستوى الطَّرفين و تفيد جواز الوقف .

قال تعالى: ~{ وَهُوَ الَّذِي يُنَزِّلُ الْغَيْثَ مِنْ بَعْدِ مَا قَنَطُوا وَيَنْشُرُ رَحْمَتَهُ ج وَهُوَ الْوَلِيُّ الْحَمِيدُ﴾ [الشورى:28]

و ڪما في قوله تعالى: ~{ وَاعْلَمُوا أَنَّ فِيكُمْ رَسُولَ اللَّهِ ج لَوْ يُطِيعُكُمْ فِي كَثِيرٍ مِنَ الْأَمْرِ لَعَنِتُّمْ }~ [الحجرات: 7].

و الخلاصة :~

أن الوقف التام هو ما ڪان في آخر القصص ، أو في آخر صفـ’ة من صفات الناس سواء

أڪآنت صفات المؤمنين أو صفات الڪافرين، فــ يقف القارئ على مثل هذه الوقوف

و يستأنف القراءة بما بعدها و لا يبتدئ بها .


النوع الثاني : الوقف الڪافي,,

من أنواع الوقف الاختياري وهو الوقف الڪافي .

و تعريفه: أن تتم الجملة في نفسها و تتعلق بما بعدها في المعنى دون اللفظ ،،

و علامته هي (قلـﮯ) وتفيد الوقف الجائز مع ڪون الوقف أوْلَى من الوصل

ڪما في قوله تعالى: ﴿قُل رَّبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِم مَّا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ قلـﮯ فَلَا تُمَارِ فِيهِمْ إِلَّا مِرَاء

ظَاهِراً وَلَا تَسْتَفْتِ فِيهِم مِّنْهُمْ أَحَداً
﴾ [الكهف :22]

وفي قوله تعالى : ﴿قُلْ رَبِّي أَعْلَمُ بِعِدَّتِهِمْ مَا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا قَلِيلٌ قلـﮯ فَلَا تُمَارِ فِيهِمْ ﴾ [الكهف: 22]


النوع الثالث : الوقف الحسن ,,

من أنواع الوقف الاختياري وهو الوقف الحسن،

و بيانه : أن الجملة تڪون قد تمت في نفسها و تعلقت بما بعدها لفظاً و معنى ،،

ومن أمثلته ,, علامة (صلـﮯ) وتفيد بأن الوصل أولى من الوقف ، مع جواز الوقف .

ڪما في قوله تعالى: ﴿ أولئك على هدى من ربهم صلـﮯ وأولئك هم المفلحون ﴾ [البقرة أية 5]

قال تعالى: ﴿وَإِنْ يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلَا كَاشِفَ لَهُ إِلَّا هُوَ صلـﮯ وَإِنْ يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ) [ يونس:107]

,, ﴿ قُلْنَا اهْبِطُوا مِنْهَا جَمِيعًا صلـﮯ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُمْ مِنِّي هُدًى ﴾ [البقرة: 38].

وهذا معنى الوقف الحسن، أي: أنه يجوز ذلك الوقف عليه من أجل الراحة فقط

ل
ڪن الوصل فيه اولى من الوقف ؛ لأنه ليس تاماً ولـا كافياً







الوقف اللازم (مـ): تفيد لزوم الوقف ولزوم البدء بما بعدها .

علامته : رمز له في المصحف بحرف (الميم ) (مـ)

ڪما في قوله تعالى ~{ إِنَّمَا يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَ مـ وَالْمَوْتَى يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ }~ [الأنعام: 36]

عدد الوقف اللازم في القرآن الڪريم ، لا يوجد عدد معين للوقف اللازم .


(لا) علامة الوقف الممنوع

اصطلح علماء الوقف على تسمية نوع من الوقوف بالوقف الممنوع ورمزوا له, بـِ (لا) أي لا تقف ،

قال ابن الجزري: ومعنى قولهم( لا يوقف على ڪذا )

و العلامة (لا) تفيد النهي عن الوقف في موضعها، والنهي عن البدء بما بعدها

ڪما في قوله تعالى : ~{ فَوَيْلٌ لِلْمُصَلِّينَ لا الَّذِينَ هُمْ عَنْ صَلاتِهِمْ سَاهُونَ }~ [الماعون]

و قوله تعالى: ~{ثُمَّ لَا يُتْبِعُونَ مَا أَنْفَقُوا مَنًّا وَلَا أَذًى لا لَهُمْ أَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ }~ [البقرة: 262].

و قوله تعالى: ~{ الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ طَيِّبِينَ لا يَقُولُونَ سَلامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُواْ الْجَنَّةَ بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ }~ [النحل: 32]


النقط المثلثة (:.) تفيد جواز الوقف بأحد الموضعين، وليس في ڪليهما، وهو ما يسمى بوقف المعانقة
او علامة تعانق الوقف بحيث إذا وُقِف على أحد الموضعين لا يصح الوقف على الآخر

ڪما في قوله تعالى: ~{ ذَلِكَ الْكِتَابُ لا رَيْبَ :. فِيهِ :. هُدًى لِلْمُتَّقِينَ }~ [ البقرة:2]


( ْ ) للدلالـ’ة على زيادة الحرف وعدم النُّطق به مُطلقًا ،، ڪما في هذه الأمثلة:

﴿ وَثَمُودَاْ فَمَا أَبْقَى ﴾ [النجم: 51] ،، ~{ سَلَاسِــلَاْ وَأَغْلَالًا وَسَعِيرًا }~ [الإنسان: 4].


(.): للدلالة على زيادة الحرف وعدم النطق بـ’ه حين الوصل فقط

ڪما في قوله تعالى: ~{لَكِــنَّا هُوَ اللَّهُ }~ [الكهف: 38].


(): للدلالة على التسهيل،

ڪما في قوله تعالى: ~{ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ }~ [فصلت: 44].


( ْ ): للدلالة على سكون الحرف ووجوب النطق به،

ڪما في قوله تعالى: ~{ مَـنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءَ فَعَلَيْهَا وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبِيدِ }~ [فصلت: 46].


(م): للدلالة على وجود الإقلاب،

كما في قوله تعالى: ~{ عَلِيمٌ م بِذَاتِ الصُّدُورِ}~


( ً ٌ ): للدلالة على إظهار التنوين بالفتح أو بالڪسر،

ڪما في قوله تعالى: ~{ مَا لَهُمْ بِذَلِكَ مِنْ عِلْــمٍ إِنْ هُمْ إِلَّا يَخْرُصُونَ }~ [الزخرف: 20].


( ٌ ): للدلالـ’ة على إظهار التنوين بالضم،

ڪما في قوله تعالى: ~{ فَلَا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ }~ [البقرة: 38].


(ا)، (و)، (ي): إذا وقعت هذه الحروفُ هڪذا صغيرة فهي للدلالـ’ة على وجوب النُّطق بها ڪأنها ڪبيرة،

فينطق الحرف منها حسب ما يَقتضيه تشڪيلُه أو إهماله،

ومثال ذلك في الواو المدية: { داوود } ،،

و مثال ذلڪ في الياء المديـ’ة: ~{ يُحْــيِــي وَيُمِــيــتُ }~ ،، و مثال ذلڪ في الياء المتحرڪ،ة .

ومثال ذلڪ في ألف المد: ~{ اللَّهُ وَلِيُّ }~ [البقرة: 257]،

~{ فَاسْتَمْسِكْ بِالَّذِي أُوحِيَ إِلَيْكَ إِنَّكَ عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ }~ [الزخرف: 43].


(ن): إذا وقعت النون مفردة صغيرة، دل ذلك على وجوب النطق بها .


(س): إذا وقعت السين أعلى الصاد، فهي للدلالـ’ة على وجوب النطق بالسين،

ڪما في هذين المثالين:

وأما إذا وضعت السين أسفل الصاد ؛ فالنطق بالصاد،

هذا من طريق الشاطبية ڪما في هذين المثالين:

~{ أَمْ عِنْدَهُمْ خَزَائِنُ رَبِّكَ أَمْ هُمُ الْمـُـسَــيْطِرُونَ }~ [الطور: 37].


( ): إذا وقعت هذه العلامة فوق الحرف؛ فهي للدلالة على الإشمام،

ڪما في قوله تعالى: ~{قَالُوا يَا أَبَانَا مَا لَكَ لَا تَـأْمَنَّـا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ }~ [يوسف: 11].


( ): إذا وقعت هذه العلامة أسفل الحرف، فهي للدلالة على الإمالة؛

نحو قوله تعالى: ~{ وَقَالَ ارْكَبُوا فِيهَا بِسْمِ اللَّهِ مَجْرَاهَـا وَمُرْسَاهَا إِنَّ رَبِّي لَغَفُورٌ رَحِيمٌ }~ [هود: 41].








هذا و بالله التوفيق و إلى هنا أختم موضوعي

آملةً أن أڪون قد وفقتُ في هذا العمل

وأي نقص او نسيان فمن نفسي وما أنساني إلا الشيطان

بنر الموضوع ~




اسأل الله تعالى أن يجعل القرآن الڪريم ربيع قلوبنا ،، وأن يفقهنا في ديننا و يثبتنا على دينه ،،

وأن يعيننا على طاعته إلى حين نلقاه ~ آللهم آآآمين ~



التعديل الأخير تم بواسطة MR.citrus ; 05-08-2014 الساعة 08:28 PM
رد مع اقتباس