وضَعتُ لـِ نفسّي [ خُططً ] كَمَا يَقُولُون و أطَلقتُ عليْها مُسَمْى السّعَادْة
أردتُ بها أنّ أصِل إلّى أعَالِي الحيْاة , رأيتُ من الحَآل القُدْرة علَى العَّطاءَ
أنطلقتُ و بِكل أمآل لآ تَنْتهيِ , تَضمنْت كَلمّاتُ تَشجِيع دُفنّت فِي أحّلآمْ و مَواقِف
الآن و هَـ أنا بذلتُ ما يبذلهُ " إنسْان " لـِ نيّل العُلى بـ دُنياه
وَ إسـ توقَفْت عِند { وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ }
فـَ يكفي بكِ يا زهوراً هَذا , فـَ كلما أردتِ شيءً و تَريِ مِنهُ عِزتً الحَآل فَإن الله أعّلمُ بكِ و بــِما سَـ يكُون عَليّه المآل