واقِع مؤسِف هذهِ القضيّة...
التنمُر، أكان إفتراضيًا أم في العالم الواقعي، جريمة.
لم يُسَن قانون واضِح والصيَّغ الحاليّة لا أراها كافيّة.. يَجِبُ وضع هذا القانون، وتطبيقه
من مواقع التواصل والمُنتديات وأي مُقدِم محتوى أو مِنصّة إلكترونيّة.
في الواقع غالِبُه في المدارس والتجمُعات..
التأديب واجِب في الحالتين مِن مُنظمّات الحقوق والطِفل والمرأة، ومِن الأنظِمَة والدول.. وصوَّر هذا التأديب المُناسِبة عديدة.
مِثل الحجز المنزِلي وحد الحركة وحريّة التنقُّل. -وإلكترونييًا تقييد إتصاله بالإنترنت ونشر إعتذار للضحيّة في مكان وبحجم الأذى الذي تسبب بِه- التطوّع في خدمات إجتماعيّة. ولوليّ الأمر الغرامة الماليّة، كافيّة مع إشتراط حضور جلسات وصفوف.. نفسيّة وتربويّة وإجتماعيّة ! والتي تشمل بطبيعة الحال المُعتدي.. والغرض تقويم سُلوكه وليس مجرّد العِقاب
أشكرك دوف.. موضوع يستحِق تسخير الأقلام له من باب التوعيّة وكلنا نُعاينه خاصةً في نِطاق القُصَّر - وهو مايجعله ذو أهميّة لي.. طاب يومك = )