بريق آلمآس بين صفحىتكم ..
بَعْدَ الْـ تَحِيَةِ :1 (34):
مَا أجْمَلَ أنْ أحظَى مِنْ سُمُوِ فَصَاحَتِكُمْ
بِـ بَعضٍ مِنَ الـ
فَـ قَدْ ظَللْتُ طَرِيقِي فِيْ مُحِيْطٍ يَحْكُمُهُ ظَلامٌ دَآمِسْ
كَثِيرَاً مَابَحَثْتُ عَمَنْ يَـ دُلُنِيْ إلَـ / ـى مَرفَئ
وَبَعْدَ عَنَاءٍ وَجَدْتُ تِلْكَـ الوْاحَة
المُسَمَاةِ بِـآلعآشق
شَيْئٌ مَا يَـ تَسَاقَطُ مِنْ أَقْلامَهَم أقْرَبُ شَبَهَاً الى تِلْكَـ الـ دُرَرِ المَكْنُوُنَة
سَـ أنْعَمُ بِِـ/كَنْزٍ لآيُقَدَرُ بِثَمَنْ
.
/
تَحِيَةٌ بِلا حُدُودْ
..][ بريق المآآس][..
|