هذه الرسالة عبارة عن جواب لسؤال ورد على شيخ العلامة ابن قيم الجوزية بعنوان :
ما يقول السادة العلماء الذين وفقهم الله وأرشدهم وهداهم وسددهم في تارك الصلاة
عامدا هل يجب قتله أم لا . وإذا قتل فهل يقتل كما يقتل المرتد والكافر
فلا يغسل ولا يصلي عليه ولا يدفن في مقابر المسلمين أم يقتل حدا مع الحكم بإسلامه .
وهل تحبط الأعمال وتبطل بترك الصلام أم لا ؟