يـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارب
ضــــــــــــــــاقـــــــــــت بــــــــى الدنيــــــــــــــاً ... وأغــــلقت امــــامــــى الابــــواب
ألــــــــــــــتفتُ علــــى يمينــــى اجـــد همـــاً ... وعــــلى يســــارى الســـــــراب
أتســـــــائل هــــل هـــذا بســـــبب الذنـــــوب ... أم لزيـــــــــــــــادة الثــــــــــــواب
ولكـــــــــــن كلــــــــــــى امـــــــــل ورجـــــــــاء ... فـيك يا رحيم يا عــزيز يا تـــــواب
فـــــــــــــــــــــــــــــــــــلا تتــــــــــــــــــــــــركنى ... فأنا بدونك ليس لى اى احبــاب