بونكس جناي باكا
-
عليك أن تهدئي وأن ترمي بكلمة "المجتمع ذكوري" بالقُمامة .
بمناسبة الخيانة! فـ حقاً ذلك ما زال على شخصية المرأة!
الخيانة تبقى خيانة كما قلتِ .
ولكن لا يعلم أحد ما يصيّر الله بينهما من مُصالحة
منطقياً لا تستطيع المرأة مُسامحة الرجل بهذه المسائل
ولا يستطيع الرجل مُسامحة المرأة إن خانته هي أيضاً
وهذا موضوع لا يمت بأي صلة بهضم حقوق المرأة وعن موضوع هذا النقاش.
-
الآن حقوق المرأة أكثر من أنها تخرج للعمل وتدرس وتستخدم الإنترنت وتشاهد التلفاز!
أصبحت بمجلس الشعب ولا أستغرب أن يكون لها يد بالحُكم بالمُستقبل البعيد
كما نرى الآنسة رانيا الأميرة الأردنية "الجميلة
" .
-
الموضوع هذا لا يهدف للتسفيل بالذكور ولا العكس!
لذلك ليس هُناك مغزى من ذكر مسألة الخيانة بحقوق المرأة!
-
حرق الفتاة؟ رميها ؟ كل هذا مضى منذ زمن.. من أيام الزبالة البريطانية بالقرون الوسطى وبعد
ذلك بقديم أزمنةِ العرب .
صدقيني ليس هناك إلا أقليّة "إن وجدت" الآن يكونون متشددين "جداً جداً " على بناتهم
لما أقول "جداً" مرتين مقصدي بأن "الزوج أو الأخ أو الأب أو العم أو الخال " لا يسمح لبناته
بمشاهدة حتى التلفاز! هذا مقصدي.