اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة روز ماري
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلى على محمد وال محمد الطيبين الطتهرين والصحابه المنتجبين 
نـعم يمس مجتمعنا بشكل كبير ومدري ليـه في نـاس اخـذت وضعيـه الملائكه !  كأنني جبت الكلام من عالم اخر وليس كل كلمه هي متداولة ومعروفـه والذي لايرى يكون اعمى ! ومافي ناس عمياء في وقتنا الحاضر [ احد مزايا التلفاز والانترنيت] 
حتى اكون منصفه هناكـ نساء تخرج الرجل من طوره العقلي ! ولكن اليس الرجال يقولون [ المرأة ناقصه عقل] ! يعني يستطيع ان يجد الف وسيله للتفاهم بدل الضرب ! ولو يفكر دقيقه واحدة ماهي نتيجه الضرب لما رفع يده على زوجته وخااصه في وقتنا الحاضر اختلف كثيرا عن ايام زمان [ زمن الاجداد]
همهمهمهمهمهم !! ربما لم يطرق الامر مسامعك كما طرق مسامعي ! ولكن هناك حالات !
عندما يتوفى الاب او مريض وعاجـز يتسلط الاخ الاكبر وحتى ان لم يكن الاكبر! المهم يتسلط على البيت ويمنع اخواته البنات من الخروج ويقوم باخراجهن من المدارس والجامعات ! Kawaii-027 لاسباب تافهة اوحتى معدومة !
الخيانه تبقى خيانه مهما تعددت اشكالها وطرقها يكفي ان احد الاطراف لم يحترم الاخر ولم يكتف به! واختار طريق ملتوي ومحرم وخان
وكأن الناس تطبق الشرع في هذه المسائل! وخـاصه هذه المسائل الحساسـه ! لايملكون الخيار
سوى قتل الفتاه ورميها لان المجتمع لن يرحمهم اذا تركوها ! وان زوجوهـا للشخص الذي قامت معه بالجـرم يقومون بقطع علاقتهم العائليـه معها تماما
^
بصراحـه انااؤيـد العقوبه على الطرفين حتى يكونوا عبرة لكل من تسول له نفسه
لانستطيع الانكار ان مجتمعنا ذكوري بدرجه كبيرة والعادات الشرقيـه متأصله فيه من الالاف السنواتـ! ولكن اصبحت اخف لان بأمكان المرأة الخروج للدراسه والعمل والاهم من هذا كله اصبحت تستطيع اختيار شريك حياتها والاهل لايجبروها عليه كما في السابق الا في حالات اومجتمعات معينه [قبليه] تمنع من التعليم! تمنع من العملِ وليس لها حق بلاختيار
فتى ,فتاه] اي اعمار ليست بكبيرة ! لنقل مابين [17 _ 22 سنه]
شكراً جـزيلا لك بونكس على النقااش الجميل
في حفظ الباري |
بونكس جناي باكا
-
عليك أن تهدئي وأن ترمي بكلمة "المجتمع ذكوري" بالقُمامة .
بمناسبة الخيانة! فـ حقاً ذلك ما زال على شخصية المرأة!
الخيانة تبقى خيانة كما قلتِ .
ولكن لا يعلم أحد ما يصيّر الله بينهما من مُصالحة
منطقياً لا تستطيع المرأة مُسامحة الرجل بهذه المسائل
ولا يستطيع الرجل مُسامحة المرأة إن خانته هي أيضاً
وهذا موضوع لا يمت بأي صلة بهضم حقوق المرأة وعن موضوع هذا النقاش.
-
الآن حقوق المرأة أكثر من أنها تخرج للعمل وتدرس وتستخدم الإنترنت وتشاهد التلفاز!
أصبحت بمجلس الشعب ولا أستغرب أن يكون لها يد بالحُكم بالمُستقبل البعيد
كما نرى الآنسة رانيا الأميرة الأردنية "الجميلة
" .
-
الموضوع هذا لا يهدف للتسفيل بالذكور ولا العكس!
لذلك ليس هُناك مغزى من ذكر مسألة الخيانة بحقوق المرأة!
-
حرق الفتاة؟ رميها ؟ كل هذا مضى منذ زمن.. من أيام الزبالة البريطانية بالقرون الوسطى وبعد
ذلك بقديم أزمنةِ العرب .
صدقيني ليس هناك إلا أقليّة "إن وجدت" الآن يكونون متشددين "جداً جداً " على بناتهم
لما أقول "جداً" مرتين مقصدي بأن "الزوج أو الأخ أو الأب أو العم أو الخال " لا يسمح لبناته
بمشاهدة حتى التلفاز! هذا مقصدي.