كتبتُ المقدمة، على أمل أن تكون خير بداية لكل من لم يهتدي السبيل إلى صَرْح القراءة الكريم بعد،
وآمل أنها كانت كافية لغرضها المقصود. وإني سعيد لكونها أعجبتك.
لقد لفت انتباهي، اقتباسك الأخير، إذ إني قرأته سابقًا، وهو لعلي عزّت بيوجوفيتش،
غير أني لم أقرأ له كتابا من قبل، رغم أني أنوي ابتياع مذكراته، وكتابه:
الإسلام بين الشرق والغرب، فهل لك تجربة معه تستطيع أن تفيدني بها،
أم أنك أُعجبت بالاقتباس فحسب؟
،
يا ذكريات، أين كنتِ عن نقاش الكتب في شونين؟
لقد كنا في حاجة ماسة إلى دماء جديدة هنالك.