الســ’,ــلآلآم عليكم و رحمة الله و بركاتهه
اللهم صلي و سلم و بارك على سيدنا محمد و على اله و صحبهه و سلم تسليما كثيرا
الحمد لله على نعمة السمع و
الحمد لله على نعمة النظر
الحمد لله على جميع نعم
الله تعالةة
الحمد لله الذي جعلنا نسمع ما نحب و جعلنا نرغب لما نرى ,.
الحمد لله على كل النعم و اجل
الحمد لله الذي انعم علينا ان نرقق قلوبنا و نستمتع بها و ان يرق فؤدانا و يزيل السوء به
و كيف أن كان القرآن الكريم ,. كتآ’ب
الله العزيز الكريم ,. القران الكريم شفاء و نعمة من
الله تعالةة
لعبده ,. أن سمعتهه بكيت و ان قرأته بكية اكثير و اكثر ’, لان الخشوع سره
و الحمد ب سمعه
و الانصآت له ’, احب
الله و احب كتابه و رسولهه
صلى الله عليهه و سلم
بسم الله الرحمن الحريم
اقتباس:
وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ (1) الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُوا عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ (2) وَإِذَا كَالُوهُمْ أَوْ وَزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ (3) أَلَا يَظُنُّ أُولَئِكَ أَنَّهُمْ مَبْعُوثُونَ (4) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (5) يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ (6) كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الْفُجَّارِ لَفِي سِجِّينٍ (7) وَمَا أَدْرَاكَ مَا سِجِّينٌ (8) كِتَابٌ مَرْقُومٌ (9) وَيْلٌ يَوْمَئِذٍ لِلْمُكَذِّبِينَ (10) الَّذِينَ يُكَذِّبُونَ بِيَوْمِ الدِّينِ (11) وَمَا يُكَذِّبُ بِهِ إِلَّا كُلُّ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (12) إِذَا تُتْلَى عَلَيْهِ آَيَاتُنَا قَالَ أَسَاطِيرُ الْأَوَّلِينَ (13) كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ (14) كَلَّا إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ (15) ثُمَّ إِنَّهُمْ لَصَالُواْ الْجَحِيمِ (16) ثُمَّ يُقَالُ هَذَا الَّذِي كُنْتُمْ بِهِ تُكَذِّبُونَ (17) كَلَّا إِنَّ كِتَابَ الْأَبْرَارِ لَفِي عِلِّيِّينَ (18) وَمَا أَدْرَاكَ مَا عِلِّيُّونَ (19) كِتَابٌ مَرْقُومٌ (20) يَشْهَدُهُ الْمُقَرَّبُونَ (21) إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ (22) عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ (23) تَعْرِفُ فِي وُجُوهِهِمْ نَضْرَةَ النَّعِيمِ (24) يُسْقَوْنَ مِنْ رَحِيقٍ مَخْتُومٍ (25) خِتَامُهُ مِسْكٌ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ (26) وَمِزَاجُهُ مِنْ تَسْنِيمٍ (27) عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا الْمُقَرَّبُونَ (28) إِنَّ الَّذِينَ أَجْرَمُوا كَانُوا مِنَ الَّذِينَ آَمَنُوا يَضْحَكُونَ (29) وَإِذَا مَرُّوا بِهِمْ يَتَغَامَزُونَ (30) وَإِذَا انْقَلَبُوا إِلَى أَهْلِهِمُ انْقَلَبُوا فَكِهِينَ (31) وَإِذَا رَأَوْهُمْ قَالُوا إِنَّ هَؤُلَاءِ لَضَالُّونَ (32) وَمَا أُرْسِلُوا عَلَيْهِمْ حَافِظِينَ (33) فَالْيَوْمَ الَّذِينَ آَمَنُوا مِنَ الْكُفَّارِ يَضْحَكُونَ (34) عَلَى الْأَرَائِكِ يَنْظُرُونَ (35) هَلْ ثُوِّبَ الْكُفَّارُ مَا كَانُوا يَفْعَلُونَ (36)
|
و قد سمعت عن
اناشيد في مدح القرآن و هي ..
و هذه
القصيدة الجميلةة التي كتبها احد الشباب رائعةة
قصيدة في مدح القرآن
وقفتْ حروفي عند باب نشيدي *** و الشوقُ يركض في مجال وريدي
و الريشةُ الخضراء تهتف في يدي *** هيّا ابدئي يا ريشتي و أعيدي
هيّا اركضي عبر السطور و غسِّلي *** بالحبِّ وجهَ خيالي الموءود
هيّا اكتبي إن الحروف مشُوقَةٌ *** هيّا اشربي من منبع التوحيد
يا ريشةَ القلم الأصيلِ تأمّلي *** نهرَ الضياء يشقُّ صدرَ البيد
هذي ينابيع الكتاب تدفَّقتْ *** تجري بنورٍ في الحياة جديد
هذي هي الأمجاد تكمل حمْلَها *** فاستبشري بسلامة المولود
يا ريشة القلم الأصيل تدفَّقي *** نهراً من الشعر الأصيل و زيدي
قولي معي للقارئ الفذّ الذي *** يتلو , فيشعرني بعزّ وجودي
يتلو , فيفتح ألف بابٍ للتقى *** و يفكّ عن نفسي أشد قيودي
يا قارئ القرآن داوِ قلوبنا *** بتلاوةٍ تزدان بالتجويد
إقرأ , فأمّتنا ترقِّع ثوبها *** بالوهم تخفض رأسها ليهود
إقرأ , فأمتنا تعيش على الرِّبا *** تنسى عقاب الخالق المعبود
إقرأ , لينجليَ الظلام عن الرُّبى *** و ليسمع الغافي زواجرَ ( هود )
إقرأ , لينجليَ القتام عن الذي *** أمسى أسيرَ تخاذلٍ و صدود
إقرأ , ليرجع من بني الإسلام من *** أصغى مسامعَه إلى التُّلمود
إقرأ , لعلّ الله يوقظ غافلاً *** من قومنا , و يلين قلبُ عنيد
إقرأ , ليرجعَ ظالمٌ عن ظلمه *** و يقرَّ بالإيمان كلُّ جحود
إقرأ , ليسكتَ مطربٌ مترنحٌ *** قتل الحياءَ على رنين العود
ذبحوا مشاعرنا بكل قصيدةٍ *** مسكونةٍ بخيال كلِّ بليد
إبليس باركهم و سار أمامهم *** متباهياً بلوائه المعقود
إقرأ , ليهدأَ قلبُ كلِّ مروَّعٍ *** من قومنا , وفؤادُ كلِّ شريد
إقرأ , ليسمعَ كلُّ مَنْ في سمعه *** وقرٌ , من الأقصى إلى مدريد
إقرأ , , لتفهمَ أمّتي معنى الهدى *** معنى بلوغِ مقامها ال***
إقرأ , ليخرجَ جيلُنا الحرُّ الذي *** يبني جوانبَ صرحها المهدود
بالدين , بالقرآن , لا بثقافةٍ *** غربيّةٍ , أو مبدأٍ مردود
يا قارئ القرآن , إن قلوبنا *** عطشى إلى حوض الهدى المورود
شنِّفْ مسامعنا بآيات الهدى *** و افتح منافذ دربنا المسدود
و أقِمْ من الإخلاص قصراً شامخاً *** يدني إلى عينيك كلَّ بعيد
كم قارئٍِ في الناس يُحمَد ذكره *** و يكون عن الله غيرَ حميد
كم فارسٍ في الحرب نال شهادةً *** و يكون عند الله غيرَ شهيد
كم عالمٍ في الناس سُدِّد رأيه *** و يكون عند الله غير سديد
يا قارئ القرآن لا تركن إلى *** مدح العباد , و منطق التمجيد
قل للذين تنكَّبوا درب الهدى *** جهراً , و لم يستمسكوا بعهود
قل للطغاة و من مشى في ركبهم *** من طامعٍ , و منافقٍ , و مريد
إنّ الذي منع الحرام هو الذي *** شرع الحلال لنا , و كلَّ مفيد
هذا هو القرآن دستور الهدى *** فيه الصلاح لطارفٍ و تليد
قرآننا جسر النجاة لنا بما *** يحويه من وعد لنا و وعيد
أفتؤمنون ببعضه , و ببعضه *** تتهاونون , أذاك فعل رشيد ؟ !
شكرا
ايتشرين على هذه الفرصةة الجميلةة لتعرفي على نخبمةة من
قرآء القرآن الكريم
و ب التوفيق لك ب اعمالك و جزاك
الله خيرا