رُبما!فبعض الاهالي يُعطون أبنائهم الحُريّة التامة ولا يهتمون لِما يفعلونه أبنائهم وهذا خاطئ!.

الأهل أولاً يعرفون مدى مضرّة التدخين والجميع يعلم "الضرر" الذي يُسببة التدخين,فـ أذا كانو على علم تام بأنّ أبنائهم يُدخنون!فهذا يعني أنهم مُستعدين على خسارتهم.
اذا كانو لا يعلمون بأن أبنائهم يدخنون فهذا يعني بأن الابناء يدخنون بدون علم أولياء أُمورهم !.


أم التهاون في التربيه والانشغال في امور الدنيا؟.


فعلاً,هُو تهاون لأن حالياً ما تحتَ سِن الـ14 يدخنون!أين أهاليهم؟ أين دورُ الام؟الاب؟ مُنشغلين.

نعم.
التكنلوجيا "التلفاز,الهاتف,التلفزيون...الخ" كلها لها دور كبير في التغييّر,وجعل الفتاة تُقلد مثلاً دور الفتاة المُعجبة بها في الفلم,فتقوم بـ شراء الدُخان,وتجربتة!ثم تُدمنة.


أم تعتبرها نوع من أنواع القوة ؟.


رُبما! فَعندما تقوم بالتدخين أمام زميلاتها,هي تفتخر بأنها "تدوخ" وتعتبر ذلك قوّة,وهي على علم مُسبق بأنهُ يسبب الوفاة المُبكرة والكثير من الامراض التي تقودها للهلاك!.



ماتعليقكـ على القصه أعلاه؟.

أولاً تصرفكِ لم يُعجبني!لمَ لمّ تُخبري الأمن بذلك؟رُبما بعد ذلك تُقلع عن التدخين,رُبما أهلها يعلمون بما تفعله فَيجعلونها تتعالج بسرعه,وبذلك يرجع الفضلُ اليكِ,ستشكُركِ عِندها,ولن تنتقم .